الوسيط العقاري
03-12-2010, 02:21 PM
فرحة يمنية خليجية طاغية بعد الإعلان التاريخي
* مسيرات الفرح انطلقت في شوارع عدن واستمرت حتى الصباح
* المسؤولون الخليجيون يعبرون عن سعادتهم الكبيرة ويؤكدون أحقية ملفنا المونديالي
عدن ـ فريق االراية - بلال قناوي – عبد الله خاطر:
ليلة قطرية رائعة عشناها وعاشها الاشقاء الخليجون امس في عدن اليمنية بعد فوز قطر بشرف تنظيم كاس العالم 2022 الفرحة كانت قطرية وكانت أيضا عربية واسلامية وكانت فرحة شرق اوسطية بعد ان نال الشرق الاوسط اخيرا حقه في تنظيم المونديال الاشقاء في اليمن تركوا المباراة الاولى في نصف نهائي خليجي 20 بعدن وتفرغوا للحدث الاهم والحدث الذي تلاعب بالاعصاب وبالقلوب وبالعيون التي لم تستطع في النهاية حبس دموعها على بعد خطوات من فندق ميركيرو المركز الاعلامي الرئيسي لخليجي 20 وتحديدا في (عدن مول) تجمع الاعلام القطري بجميع وسائله مع ممثلي اتحاد الكرة وممثلي لجنة ملف قطر لمتابعة عملية التصويت في مقر الفيفا في زيوريخ منذ الرابعة مساء الكل تواجد والكل عاش اكثر من ساعتين من القلق والترقب.
والتوتر ايضا لاسيما مع اقتراب عملية التصويت وزاد القلق والتوتر بعد تأخر الانتقال الى مقر الفيفا لمتابعة المؤتمر الصحفي لبلاتر للكشف عن الدولتين المنظمتين لمونديال 2018 و2022 ، وزاد التوتر بعد ان وصل التأخير في الانتقال الى مؤتمر بلاتر لمدة نصف ساعة تقريبا كل العيون تركزت على الشاشة الضخمة التي وضعت في (عدن مول ) وكل الايادي القطرية واليمنية والخليجية كانت تحمل الاعلام القطرية استعداداً للاعلان عن الفرحة التي ظلت حبيسة الصدور لدقائق مرت كأنها سنوات وقرون لم يتسلل اليأس الى القلوب العربية التي توحدت خلف الملف والحلم القطري وكانت هناك ثقة بأن النصر سيكون خلف قطر ان شاء الله وهو ما تحقق بالفعل بعد دقائق مرت كالدهر ما ان فتح بلاتر المظروف الخاص باسم الدولة المنظمة لكاس العالم 2022 وظهر اسم قطر حتى انطلقت فرحة هيسيرية من كل الزملاء الاعلاميين القطريين والمقييمن ، وانطلقت معها فرحة الاشقاء اليمنيين الذين رفعوا الاعلام القطرية .
احتفالات بهذا النصر العظيم وما هي إلا لحظات حتى انطلقت مسيرات القطريين الموجودين في عدن ومعهم الاشقاء اليمنيين في موكب حافل يجوب شوارع عدن احتفالات بهذا النصر التاريخي وما هي الا لحظات حتى وصلت التهاني من الاشقاء الخليجيين الموجودين في عدن والذين كانوا في المباراة الاولى بين الكويت والعراق وقلوبهم مع الملف القطري في زيوريخ.
* مسيرات الفرح انطلقت في شوارع عدن واستمرت حتى الصباح
* المسؤولون الخليجيون يعبرون عن سعادتهم الكبيرة ويؤكدون أحقية ملفنا المونديالي
عدن ـ فريق االراية - بلال قناوي – عبد الله خاطر:
ليلة قطرية رائعة عشناها وعاشها الاشقاء الخليجون امس في عدن اليمنية بعد فوز قطر بشرف تنظيم كاس العالم 2022 الفرحة كانت قطرية وكانت أيضا عربية واسلامية وكانت فرحة شرق اوسطية بعد ان نال الشرق الاوسط اخيرا حقه في تنظيم المونديال الاشقاء في اليمن تركوا المباراة الاولى في نصف نهائي خليجي 20 بعدن وتفرغوا للحدث الاهم والحدث الذي تلاعب بالاعصاب وبالقلوب وبالعيون التي لم تستطع في النهاية حبس دموعها على بعد خطوات من فندق ميركيرو المركز الاعلامي الرئيسي لخليجي 20 وتحديدا في (عدن مول) تجمع الاعلام القطري بجميع وسائله مع ممثلي اتحاد الكرة وممثلي لجنة ملف قطر لمتابعة عملية التصويت في مقر الفيفا في زيوريخ منذ الرابعة مساء الكل تواجد والكل عاش اكثر من ساعتين من القلق والترقب.
والتوتر ايضا لاسيما مع اقتراب عملية التصويت وزاد القلق والتوتر بعد تأخر الانتقال الى مقر الفيفا لمتابعة المؤتمر الصحفي لبلاتر للكشف عن الدولتين المنظمتين لمونديال 2018 و2022 ، وزاد التوتر بعد ان وصل التأخير في الانتقال الى مؤتمر بلاتر لمدة نصف ساعة تقريبا كل العيون تركزت على الشاشة الضخمة التي وضعت في (عدن مول ) وكل الايادي القطرية واليمنية والخليجية كانت تحمل الاعلام القطرية استعداداً للاعلان عن الفرحة التي ظلت حبيسة الصدور لدقائق مرت كأنها سنوات وقرون لم يتسلل اليأس الى القلوب العربية التي توحدت خلف الملف والحلم القطري وكانت هناك ثقة بأن النصر سيكون خلف قطر ان شاء الله وهو ما تحقق بالفعل بعد دقائق مرت كالدهر ما ان فتح بلاتر المظروف الخاص باسم الدولة المنظمة لكاس العالم 2022 وظهر اسم قطر حتى انطلقت فرحة هيسيرية من كل الزملاء الاعلاميين القطريين والمقييمن ، وانطلقت معها فرحة الاشقاء اليمنيين الذين رفعوا الاعلام القطرية .
احتفالات بهذا النصر العظيم وما هي إلا لحظات حتى انطلقت مسيرات القطريين الموجودين في عدن ومعهم الاشقاء اليمنيين في موكب حافل يجوب شوارع عدن احتفالات بهذا النصر التاريخي وما هي الا لحظات حتى وصلت التهاني من الاشقاء الخليجيين الموجودين في عدن والذين كانوا في المباراة الاولى بين الكويت والعراق وقلوبهم مع الملف القطري في زيوريخ.