ROSE
07-12-2010, 06:56 PM
رئيس الفوارس القابضة يجدد التزامه وبكل السبل القانونية لمنع بيع حصة
زين الكويت في زين السعودية
أرقام 07/12/2010 أضف الخبر لقائمة اخباري
انتقد الشيخ خليفة الصباح رئيس شركة الفوارس القابضة وهو عضو في مجلس إدارة شركتي زين الكويتية وزين السعودية محاولة بيع حصة زين الكويتية في شركة زين السعودية، حيث انتقد بحدة الرئيس التنفيذي لزين الكويتية نبيل بن سلامة متهماً إياه بتجاوز صلاحياته وإجراء اتصالات مع الأطراف السعودية دون الرجوع إلى مجلس الإدارة أو تخويل منه.
كما انتقد الشيخ خليفة الصباح فتح دفاتر زين الكويتية لشركة اتصالات الإماراتية، قائلاً في مقابلة مع العربية إنه لا يوجد هناك شرط جزائي تجاه اتصالات الإماراتية في حال إذا ما تراجعت عن الصفقة وهو إضرار بالشركة.
وأشار الشيخ خليفة إلى تكسب بعض الأطراف والأشخاص على حساب شريحة كبيرة من مساهمي زين.
وقال إن بيع زين الكويتية لأصولها في أفريقيا كان نتيجة المخاطر المحدقة بالأنشطة هناك، وتشتت نشاط زين بين الشرق الأوسط وأفريقيا، كما حقق لها ربحاً كبيراً، وقد وافق شخصياً على بيع أصول أفريقيا نتيجة علمه بذلك، وعلمه أيضاً على عدم قدرة الرئيس التنفيذي نبيل بن سلامة على إدارة شركة مترامية الأطراف بين الشرق الأوسط وأفريقيا على حد وصفه.
وقال إن زين الكويتية اشترطت على بهارتي شرطاً جزائياً بمئات الملايين قبل فتح دفاترها، خلافاً لما يحصل مع اتصالات حيث لا وجود لشرط جزائي في الصفقة باعتراف المسؤول نبيل بن سلامة.
وأكد رئيس الفوارس القابضة على تصميمه على معارضة صفقة بيع زين السعودية بكل الوسائل القانونية المتاحة، معللاً أن زين السعودية تتمركز بين الدول التي تنتشر فيها زين بالشرق الأوسط وهي الكويت والاردن والسودان والبحرين، والسعودية سوق كبير، وتم إنشاء زين فيها بمجهودات كبيرة من زين الكويتية وشركائها، وأن بيع حصة زين السعودية هو لمنفعة قسم من المساهمين على حساب مساهمين آخرين.
وقال إن الفوارس تملك 4.5 % من زين، وإنها لا تعارض أي صفقة لبيع حصة في زين الكويتية بشرط أن تتسم بالشفافية المطلوبة ولا يتم فيها بيع حصة الشركة بزين السعودية، وأن لا تضر بأي من المساهمين
زين الكويت في زين السعودية
أرقام 07/12/2010 أضف الخبر لقائمة اخباري
انتقد الشيخ خليفة الصباح رئيس شركة الفوارس القابضة وهو عضو في مجلس إدارة شركتي زين الكويتية وزين السعودية محاولة بيع حصة زين الكويتية في شركة زين السعودية، حيث انتقد بحدة الرئيس التنفيذي لزين الكويتية نبيل بن سلامة متهماً إياه بتجاوز صلاحياته وإجراء اتصالات مع الأطراف السعودية دون الرجوع إلى مجلس الإدارة أو تخويل منه.
كما انتقد الشيخ خليفة الصباح فتح دفاتر زين الكويتية لشركة اتصالات الإماراتية، قائلاً في مقابلة مع العربية إنه لا يوجد هناك شرط جزائي تجاه اتصالات الإماراتية في حال إذا ما تراجعت عن الصفقة وهو إضرار بالشركة.
وأشار الشيخ خليفة إلى تكسب بعض الأطراف والأشخاص على حساب شريحة كبيرة من مساهمي زين.
وقال إن بيع زين الكويتية لأصولها في أفريقيا كان نتيجة المخاطر المحدقة بالأنشطة هناك، وتشتت نشاط زين بين الشرق الأوسط وأفريقيا، كما حقق لها ربحاً كبيراً، وقد وافق شخصياً على بيع أصول أفريقيا نتيجة علمه بذلك، وعلمه أيضاً على عدم قدرة الرئيس التنفيذي نبيل بن سلامة على إدارة شركة مترامية الأطراف بين الشرق الأوسط وأفريقيا على حد وصفه.
وقال إن زين الكويتية اشترطت على بهارتي شرطاً جزائياً بمئات الملايين قبل فتح دفاترها، خلافاً لما يحصل مع اتصالات حيث لا وجود لشرط جزائي في الصفقة باعتراف المسؤول نبيل بن سلامة.
وأكد رئيس الفوارس القابضة على تصميمه على معارضة صفقة بيع زين السعودية بكل الوسائل القانونية المتاحة، معللاً أن زين السعودية تتمركز بين الدول التي تنتشر فيها زين بالشرق الأوسط وهي الكويت والاردن والسودان والبحرين، والسعودية سوق كبير، وتم إنشاء زين فيها بمجهودات كبيرة من زين الكويتية وشركائها، وأن بيع حصة زين السعودية هو لمنفعة قسم من المساهمين على حساب مساهمين آخرين.
وقال إن الفوارس تملك 4.5 % من زين، وإنها لا تعارض أي صفقة لبيع حصة في زين الكويتية بشرط أن تتسم بالشفافية المطلوبة ولا يتم فيها بيع حصة الشركة بزين السعودية، وأن لا تضر بأي من المساهمين