الوعب
08-12-2010, 12:49 PM
تقرير مصرفي: قطر قد تتجه إلى رفع الحظر على الاستكشافات الجديدة في حقل الشمال لمواجهة استحقاقات استضافة كأس العالم عام 2022
أرقام 08/12/2010
قال تقرير مصرفي إن دولة قطر قد ترفع الحظر المفروض على الاستكشافات الجديدة في حقل الشمال، والذي يعد أكبر حقل للغاز الطبيعي في العالم، لتوفير طاقة كهربائية كافية لمواجهة استحقاقات استضافتها لنهائيات كأس العالم عام 2022.
وأضاف التقرير المعد من قبل بنك "أتش أس بي سي" (hsbc)، أوردته نشرة "بلومبيرغ"، أنه من المرجح ظهور احتياج متزايد للطاقة الكهربائية بسبب تدفق العمالة واحتياجات التبريد للفنادق المزمع بناؤها.
وكانت شركة قطر للبترول قد أعلنت عن إيقاف العمل حيال إجراء مزيد من العمليات التطويرية لحقل الشمال في عام 2005 ثم في أكتوبر عام 2006 عملت على تمديد فترة الحظر حتى عام 2010 ثم جرى تمديده، مرة أخرى، حتى عام 2014.
ويقول التقرير المصرفي إن إضافة سعات إنتاجية جديدة من الطاقة الكهربائية من شأنها أن تشجع على رفع الحظر على عمليات الاستكشاف خصوصا مع ظهور الحاجة إلى مصادر طاقة إضافية.
وكان تقرير صحفي قد أشار في شهر مايو من عام 2009 إلى خطة للحكومة القطرية في رفع الحظر عن الاستكشافات الجديدة في حقل الشمال بحلول عام 2014 بسبب حاجة البلاد إلى رفع معدلات الإنتاج من الغاز مضيفا أنه من المرجح أن تشمل إعادة عمليات الاستكشاف في حقل الشمال طرح مشروعات تقدر قيمتها بمليارات الدولارات لشركات المقاولات الراغبين في الإفادة من البيئة الاستثمارية المستقرة في قطر ومرافق الغاز في رأس لفان.
أرقام 08/12/2010
قال تقرير مصرفي إن دولة قطر قد ترفع الحظر المفروض على الاستكشافات الجديدة في حقل الشمال، والذي يعد أكبر حقل للغاز الطبيعي في العالم، لتوفير طاقة كهربائية كافية لمواجهة استحقاقات استضافتها لنهائيات كأس العالم عام 2022.
وأضاف التقرير المعد من قبل بنك "أتش أس بي سي" (hsbc)، أوردته نشرة "بلومبيرغ"، أنه من المرجح ظهور احتياج متزايد للطاقة الكهربائية بسبب تدفق العمالة واحتياجات التبريد للفنادق المزمع بناؤها.
وكانت شركة قطر للبترول قد أعلنت عن إيقاف العمل حيال إجراء مزيد من العمليات التطويرية لحقل الشمال في عام 2005 ثم في أكتوبر عام 2006 عملت على تمديد فترة الحظر حتى عام 2010 ثم جرى تمديده، مرة أخرى، حتى عام 2014.
ويقول التقرير المصرفي إن إضافة سعات إنتاجية جديدة من الطاقة الكهربائية من شأنها أن تشجع على رفع الحظر على عمليات الاستكشاف خصوصا مع ظهور الحاجة إلى مصادر طاقة إضافية.
وكان تقرير صحفي قد أشار في شهر مايو من عام 2009 إلى خطة للحكومة القطرية في رفع الحظر عن الاستكشافات الجديدة في حقل الشمال بحلول عام 2014 بسبب حاجة البلاد إلى رفع معدلات الإنتاج من الغاز مضيفا أنه من المرجح أن تشمل إعادة عمليات الاستكشاف في حقل الشمال طرح مشروعات تقدر قيمتها بمليارات الدولارات لشركات المقاولات الراغبين في الإفادة من البيئة الاستثمارية المستقرة في قطر ومرافق الغاز في رأس لفان.