مغروور قطر
11-04-2006, 05:12 AM
«سامبا» يحقق «4‚1» مليار ريال أرباحا صافية في الربع الأول بنمو «75%»
أعلنت مجموعة سامبا المالية عن تحقيقها أرباحاً قياسية خلال الربع الأول من عام 2006، تعد الأعلى منذ تأسيسها. وبلغ إجمالي صافي الأرباح مع نهاية مارس الماضي 428‚1 مليار ريال، بنسبة نمو بلغت 75 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي التي بلغت فيها الأرباح 816 مليون ريال. وتأتي هذه النتائج اللافتة على ضوء الأداء المتميز والمتواصل الذي استطاع «سامبا» الحفاظ في وتيرته خلال الفترة الماضية، وأسفر عن تحقيق معدلات ربحية متزايدة، ونسب نمو في كافة قطاعات البنك عكست تلك النتائج الإيجابية.
وقال عيسى العيسى العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لمجموعة سامبا المالية «إن النتائج القياسية التي استطاع «سامبا» تحقيقها خلال الربع الأول وتعد الأعلى في تاريخه، تعكس التزام البنك بتنفيذ استراتيجيته التطويرية التي عمل على رسم معالمها سعياً وراء تحقيق معدلات نمو وقفزات نوعية على صعيد الخدمات والنشاطات الاستثمارية والمصرفية التي يتبناها البنك». وأضاف أن هذه النتائج تعكس أيضا القفزات التي حققها البنك على صعيد المتانة المالية وتحقيق معدلات ربحية عالية، وبالتالي تعزيز ثقة عملاء البنك ومساهميه بالنهج الذي يتبعه «سامبا» في أداء وممارسة نشاطه.
ولفت العيسى إلى «أن التقيد بتطبيق بنود استراتيجية عملنا مكّننا من تدعيم الميزانية العمومية، ورفع مستوى نوعية الأصول، فضلاً عن مواصلة تحقيق أرباح عالية دون الاعتماد الكلي على الأرباح الرأسمالية». وتابع كما تدل القوائم المالية الخاصة في الربع الأول، وتظهره نتائج الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي، حيث بلغت الأرباح التشغيلية 9‚1 مليار ريال للربع الأول مقابل 2‚1 مليار ريال في نهاية مارس 2005 بنسبة زيادة 59 في المائة مقارنة بنهاية الفترة نفسها من العام الماضي الذي نحن على ثقة بأنه سيكون عاماً حافلاً بالإنجازات النوعية، وأن الإدارة المحلية ستؤكد قدرتها على المضي بالبنك إلى آفاقٍ جديدة من النجاح والتفوق».
وأكد العيسى أن المؤشرات المالية وما تضّمنته من دلالات تعكس القيمة السوقية القوية التي بات يتمتع بها «سامبا»، ومكانته المتقدمة في الساحة المصرفية السعودية والإقليمية، إذ ارتفعت موجودات سامبا إلى 5‚114 مليار ريال مقابل 105 مليارات ريال في نهاية مارس 2005، وارتفع صافي القروض والسلف إلى 6‚64 مليار بنسبة نمو بلغت 5‚20 في المائة مقارنة بنهاية الفترة نفسها من العام الماضي. كما ارتفعت الودائع إلى 3‚93 مليار ريال بنسبة نمو قدرها 5‚31 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، الأمر الذي يعكس الثقة العالية التي يوليها العملاء لـ «سامبا» والمكانة المرموقة التي يحتلها في القطاع المصرفي.
وقفزت نسبة «العائد على الموجودات» على أساس سنوي إلى 1‚5 في المائة مقابل 3‚3 في المائة، وارتفع العائد على «حقوق المساهمين» إلى 1‚45 في المائة مقابل 9‚32 في المائة، فيما ارتفعت نسبة «إيرادات العمليات إلى المصروفات» إلى 8‚4 في المائة تقريبا مقابل 6‚3 في المائة، وصعد «عائد السهم الواحد» إلى 59‚47 ريال مقابل 2‚27 ريال.
أعلنت مجموعة سامبا المالية عن تحقيقها أرباحاً قياسية خلال الربع الأول من عام 2006، تعد الأعلى منذ تأسيسها. وبلغ إجمالي صافي الأرباح مع نهاية مارس الماضي 428‚1 مليار ريال، بنسبة نمو بلغت 75 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي التي بلغت فيها الأرباح 816 مليون ريال. وتأتي هذه النتائج اللافتة على ضوء الأداء المتميز والمتواصل الذي استطاع «سامبا» الحفاظ في وتيرته خلال الفترة الماضية، وأسفر عن تحقيق معدلات ربحية متزايدة، ونسب نمو في كافة قطاعات البنك عكست تلك النتائج الإيجابية.
وقال عيسى العيسى العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لمجموعة سامبا المالية «إن النتائج القياسية التي استطاع «سامبا» تحقيقها خلال الربع الأول وتعد الأعلى في تاريخه، تعكس التزام البنك بتنفيذ استراتيجيته التطويرية التي عمل على رسم معالمها سعياً وراء تحقيق معدلات نمو وقفزات نوعية على صعيد الخدمات والنشاطات الاستثمارية والمصرفية التي يتبناها البنك». وأضاف أن هذه النتائج تعكس أيضا القفزات التي حققها البنك على صعيد المتانة المالية وتحقيق معدلات ربحية عالية، وبالتالي تعزيز ثقة عملاء البنك ومساهميه بالنهج الذي يتبعه «سامبا» في أداء وممارسة نشاطه.
ولفت العيسى إلى «أن التقيد بتطبيق بنود استراتيجية عملنا مكّننا من تدعيم الميزانية العمومية، ورفع مستوى نوعية الأصول، فضلاً عن مواصلة تحقيق أرباح عالية دون الاعتماد الكلي على الأرباح الرأسمالية». وتابع كما تدل القوائم المالية الخاصة في الربع الأول، وتظهره نتائج الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي، حيث بلغت الأرباح التشغيلية 9‚1 مليار ريال للربع الأول مقابل 2‚1 مليار ريال في نهاية مارس 2005 بنسبة زيادة 59 في المائة مقارنة بنهاية الفترة نفسها من العام الماضي الذي نحن على ثقة بأنه سيكون عاماً حافلاً بالإنجازات النوعية، وأن الإدارة المحلية ستؤكد قدرتها على المضي بالبنك إلى آفاقٍ جديدة من النجاح والتفوق».
وأكد العيسى أن المؤشرات المالية وما تضّمنته من دلالات تعكس القيمة السوقية القوية التي بات يتمتع بها «سامبا»، ومكانته المتقدمة في الساحة المصرفية السعودية والإقليمية، إذ ارتفعت موجودات سامبا إلى 5‚114 مليار ريال مقابل 105 مليارات ريال في نهاية مارس 2005، وارتفع صافي القروض والسلف إلى 6‚64 مليار بنسبة نمو بلغت 5‚20 في المائة مقارنة بنهاية الفترة نفسها من العام الماضي. كما ارتفعت الودائع إلى 3‚93 مليار ريال بنسبة نمو قدرها 5‚31 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، الأمر الذي يعكس الثقة العالية التي يوليها العملاء لـ «سامبا» والمكانة المرموقة التي يحتلها في القطاع المصرفي.
وقفزت نسبة «العائد على الموجودات» على أساس سنوي إلى 1‚5 في المائة مقابل 3‚3 في المائة، وارتفع العائد على «حقوق المساهمين» إلى 1‚45 في المائة مقابل 9‚32 في المائة، فيما ارتفعت نسبة «إيرادات العمليات إلى المصروفات» إلى 8‚4 في المائة تقريبا مقابل 6‚3 في المائة، وصعد «عائد السهم الواحد» إلى 59‚47 ريال مقابل 2‚27 ريال.