اهل قطر
13-12-2010, 01:12 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحانه الذي بيده كل شيء , الشافي المعافي
نحن في دولة مسلمة , واغلب الاطباء مسلمون
حديثي اليوم ذو شجون , انيين امرأة تشعر بالحرج في هذا البلد الاسلامي الذي لا يحقق للمسلمه الستر في اوقات المرض والمكوث في المستشفى او الذهاب لغرفة العمليات ..
لا اعلم من هي الادارة هناك , ومن يرئسها ..
ذهبت كثير للعيادات الخارجيه بمشفى حمد , وكم اجد الاستهجان من الاطباء حين اخرج لهم فقط موضع الالم ,, وكم من الاطباء اعرف بلي عن تضايقه لموقفي هذا وقال لا استطيع التشخيص هكذا ,, من يحمل امانة ستر المسلمات هناك .
وشاءت ارادت الله ان اعود مرة اخرى ولكن الى غرفة العمليات , وقتها استيقظت مبكر لاحمل معي بعض ملاقط الغسيل لاغلق بها علي تلك القطعه التي تستر بين مريض واخر وكل من رفعها اطلع على من بداخلها ..
ثم ذهب بي الى غرفة العمليات واسمع صوتا اجش كنت احسبه للطبيب فسئلت قبل ارفع من هنا واستنكرت الممرضات سؤالي وطلب مني رفع الغطاء فاصررت ان اعرف ,,
تعرفون من كان , كانت اربع ممرضات معهن عامل يحمل معهن السرير او يحركه معهن وسط الضحك ,,
طلبت منهن اخراجه , وقلت الطبيب سيجري العمليه وغيره ليس له ضروره ,, كنت وقتها في وعيي وكيف بمن كان في بنج كامل
لبس المريض بكم قصير مع انه لا يستدعي ,, لا يحل لهذا الطبيب ان يرى الا جزء العمليه ,,,
استرننا يا عباد الله
اخواتكن المسلمات يطلبن الستر هل من مجيب ,,
وقتها لم ارى أي شخص مسئول يمر بما يعني كلن وضميره ومن امن العقوبة ساء الادب ,,
سئلت الممرضه عدة اسئله وكان الجواب قلوبنا ماتت ,,
كنت بصحبة من ,, كانوا هنديتين وفلبينيه وصوماليه
كانت الاسره تتزاحم , وحمدت الله انيي في وعيي لم اكن منومه بنجا كاملا ,,,
وقتها حملت للاستراحه او بالاحرى الى سوق الحراج
كان هناك مختلط من نقاش بين مجلس من جنسيات مختلفه ,, الفلبينيه تشتكي من صعوبة مواصلات ابنها وهنا عامل معه اله لثقب الجدار ,, وغيره الكثير من الاصوات التي تعلو
ولا احد يجملني لاهلي
قمت انادي نرس نرس لعل احد يسمعني وطالت المده , كنت اتمنى أن أعود لبيتي لانعم بالهدوء او استراحه حقيقيه بعد العمليه ,, ولكن هيهات ،،،،،،،،
ندائي هذا لمحبي الخير الساعيين لستر المسلمات في هذا البلد المسلم ,, والله انها امانه وامانة كبرى
على كل طبيب مسلم ان يرعاها , وهي ستر المسلمات في وقت لا حول لهن ولا قوة ,,
واستسمحكن الله من حرقة في قلبي
سبحانه الذي بيده كل شيء , الشافي المعافي
نحن في دولة مسلمة , واغلب الاطباء مسلمون
حديثي اليوم ذو شجون , انيين امرأة تشعر بالحرج في هذا البلد الاسلامي الذي لا يحقق للمسلمه الستر في اوقات المرض والمكوث في المستشفى او الذهاب لغرفة العمليات ..
لا اعلم من هي الادارة هناك , ومن يرئسها ..
ذهبت كثير للعيادات الخارجيه بمشفى حمد , وكم اجد الاستهجان من الاطباء حين اخرج لهم فقط موضع الالم ,, وكم من الاطباء اعرف بلي عن تضايقه لموقفي هذا وقال لا استطيع التشخيص هكذا ,, من يحمل امانة ستر المسلمات هناك .
وشاءت ارادت الله ان اعود مرة اخرى ولكن الى غرفة العمليات , وقتها استيقظت مبكر لاحمل معي بعض ملاقط الغسيل لاغلق بها علي تلك القطعه التي تستر بين مريض واخر وكل من رفعها اطلع على من بداخلها ..
ثم ذهب بي الى غرفة العمليات واسمع صوتا اجش كنت احسبه للطبيب فسئلت قبل ارفع من هنا واستنكرت الممرضات سؤالي وطلب مني رفع الغطاء فاصررت ان اعرف ,,
تعرفون من كان , كانت اربع ممرضات معهن عامل يحمل معهن السرير او يحركه معهن وسط الضحك ,,
طلبت منهن اخراجه , وقلت الطبيب سيجري العمليه وغيره ليس له ضروره ,, كنت وقتها في وعيي وكيف بمن كان في بنج كامل
لبس المريض بكم قصير مع انه لا يستدعي ,, لا يحل لهذا الطبيب ان يرى الا جزء العمليه ,,,
استرننا يا عباد الله
اخواتكن المسلمات يطلبن الستر هل من مجيب ,,
وقتها لم ارى أي شخص مسئول يمر بما يعني كلن وضميره ومن امن العقوبة ساء الادب ,,
سئلت الممرضه عدة اسئله وكان الجواب قلوبنا ماتت ,,
كنت بصحبة من ,, كانوا هنديتين وفلبينيه وصوماليه
كانت الاسره تتزاحم , وحمدت الله انيي في وعيي لم اكن منومه بنجا كاملا ,,,
وقتها حملت للاستراحه او بالاحرى الى سوق الحراج
كان هناك مختلط من نقاش بين مجلس من جنسيات مختلفه ,, الفلبينيه تشتكي من صعوبة مواصلات ابنها وهنا عامل معه اله لثقب الجدار ,, وغيره الكثير من الاصوات التي تعلو
ولا احد يجملني لاهلي
قمت انادي نرس نرس لعل احد يسمعني وطالت المده , كنت اتمنى أن أعود لبيتي لانعم بالهدوء او استراحه حقيقيه بعد العمليه ,, ولكن هيهات ،،،،،،،،
ندائي هذا لمحبي الخير الساعيين لستر المسلمات في هذا البلد المسلم ,, والله انها امانه وامانة كبرى
على كل طبيب مسلم ان يرعاها , وهي ستر المسلمات في وقت لا حول لهن ولا قوة ,,
واستسمحكن الله من حرقة في قلبي