المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اردني عائد من الموت : روحي اخترقت الجدران ورأيت جسدي وأنا ميت



البدع
14-12-2010, 04:32 PM
http://images.alwatanvoice.com/news/large/3876764574.jpg

المتابعات - قناة أهل مكة الثقافية

في حلقة خاصة عرض فيها برنامج "كلام نواعم" لتجارب واقعية عن أشخاص عاشوا لحظات الموت، كشف طبيب أردني أنه تعرض لوفاة مؤقتة في أثناء شبابه، صعدت خلالها روحه إلى الأعلى، واخترقت الجدران بلا عائق.



وفي الحلقة التي عرضت الأحد 12 ديسمبر/كانون الثاني قال الدكتور إبراهيم صبيح الاختصاصي بجراحة الدماغ بالأردن: "حينما كان عمري 21 عاما في سنة 1973م، وأثناء دراستي بكلية الطب في مدينة الإسكندرية المصرية، أصبت بنوبة قلبية نتيجة شراهتي للتدخين فقدت على إثرها الوعي تماما، وأخذني صديق لي إلى الطبيب الذي أجرى لي فحصا إشعاعيا بدوره، ثم قال: إن عندي التهابا في غشاء الرئة، ثم أعطاني إبرة بنسلين".



وأضاف "في هذه اللحظة أحسست بأن روحي تصعد إلى الأعلى، وأرى نفسي وأنا نائم أمام الطبيب الذي يصرخ هو والمرافق والممرضة معتقدين أنني مت، وكنت وقتها أصبت بتوقف في التنفس والقلب ناتجة عن حساسية من مادة البنسلين، وهذا أمر معروف في الطب حتى وإن لم أعانِ من تلك الحساسية من قبل".



هنا أدرك صبيح أن روحه قد خرجت من جسده، وأصبحت حرة تتنقل كما تشاء، وقال: "خرجت الممرضة ودخلت إلى الغرفة الثانية، وأنا أتبعها سابحا خلال الهواء مخترقا الجدران، ورأيتها وهي تخرج الأدرينالين وتعطيه للطبيب، وقبل أن يحقنني الطبيب بدأت روحي تخرج من المستشفى إلى الأعلى، ورأيت مدينة الإسكندرية من علو، ثم فجأة سمعت الدكتور يقول لي: حمد الله على السلامة بعد أن حقنني بالأدرينالين".



وأكد صبيح أن ما حدث له لم يكن حلما؛ لأن الشخص بعدما يصحو يعرف أنه كان في عالم خيالي، ولكن كلامي يصف شيئا حدث حقيقة. وأشار إلى أن النظرية الحقيقية تقول: إنه لم يمت وإنما كان معلقا بين الحياة والموت؛ لأن الأجل لم يحن بعد؛ لذلك رجعت الروح مرة أخرى إلى جسده.



تجارب على عتبة الموت



من ناحيته يقول الدكتور كامل الفراج -أستاذ علم النفس الفسيولوجي بجامعة الكويت، معلقا على قصة إبراهيم صبيح-: إن "عددا كبيرا من الأشخاص حول العالم الذين اقتربوا من الموت يقولون: إنهم عاشوا تجربة غريبة تتضمن مجموعة من العناصر المتشابهة المعروفة باسم "تجارب على عتبة الموت"، تبدأ التجربة عادة بشعور الإنسان بأنه يسبح خارج جسده، وبعدها يعبر داخل نفق مظلم بسرعة لا توصف".



وأضاف "ويلمح في نهاية هذا النفق نورا باهرا لا يوجد شيء يشبهه على وجه الأرض، وعند وصوله إلى هذا النور يرى عددا من أقربائه المتوفين، ويحكي مع بعضهم وسط شعور غامر بالفرح والسعادة، وفي النهاية يسمع صوتا يقول له: ارجع كما كنت لأن ساعتك لم تحن بعد".



وأشار الفراج إلى أنه، وعلى رغم محاولة المريض أن يظل في المكان المغمور بالجمال والراحة؛ لكن التجربة تنتهي عند هذا الحد، ويعود الإنسان إلى جسمه حاملا تجربة تطبع حياته إلى الأبد.>

£عبدالعزيز£
14-12-2010, 04:53 PM
كثر منها

شكله كان يحلم ولا شي

نـظـرة ثاقبة
14-12-2010, 09:31 PM
جزاك الله خير اخي الكريم

qatari1
15-12-2010, 12:05 AM
ويسألونك عن الروح، قل الروح من أمر ربي، وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً.

لا أرى غرابةً في هذه القصة.

لأن النوم مثلاً هو ميتة صغرى، والروح تخرج من الجسد أثناء النوم. قال تعالى:-

" الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون" [الزمر:42].

للمزيد:-
http://islamtoday.net/istesharat/quesshow-70-151415.htm

simsim1963
15-12-2010, 12:14 AM
هذي نتيجه تفاعلات كيميائيه في المخ . ومن مات انتهى ولا فيه خط رجعه

نـظـرة ثاقبة
15-12-2010, 12:19 AM
جزاك الله خير اخي الكريم

busheikha
15-12-2010, 03:36 AM
الله اعلم

مسافر77
15-12-2010, 06:23 AM
في حالة الوفاة تخرج الروح
والروح لو خرجت لا تعود..
وممكن أنه أصيب في غيبوبة أو توقف قلبه..
والروح لو خرجت يعني موت يعني موت للدماغ يعني لا ذاكرة لما حصل أثناء توقف الدماغ
والله وأعلم
أمر غريب

الهمداني
18-12-2010, 01:38 PM
عن ابن أبي ذئب قال محمد بن عمر فحدثني سعيد بن يسار عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : إن الميت تحضرة الملائكة فإذا كان الرجل الصالح قالوا : اخرجي أيتها الروح الطيبة ] فذكره مسلم [ عن أبي هريرة قال : إذا خرجت روح العبد المؤمن تلقاها ملكان يصعدان بها ]
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : تحضر الملائكة فإذا كان الرجل صالحا قالوا : أخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب أخرجي حميدة وأبشري روح وريحان ورب راض غير غضبان فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ثم يعرج بها إلى السماء فيفتح لها فيقال : من هذا ؟ فيقولون : فلان بن فلان فيقال : مرحبا بالنفس الطيبة كانت في الجسد الطيب ادخلي حميدة و أبشري بروح و ريحان و رب راض غير غضبان فلا يزال يقال لها ذلك حتى تنتهي إلى السماء التي فيها الله تعالى فإذا كان الرجل السوء قال : اخرجي أيتها النفس الخبيثة كانت في الجسد الخبيث أخرجي ذميمة و أبشري بجحيم وغساق لآخر من شكله أزواج فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ثم يعرج بها إلى السماء فيستفتح لها فيقال : من هذا ؟ فيقال : فلان فيقال : لا مرحبا بالنفس الخبيثة كانت في الجسد الخبيث ارجعي ذميمة فإنها لا تفتح لك أبواب السماء فترسل من السماء ثم تصير إلى القبر ] خرجه عن أبي بكر بن أبي شبيبة

الأغر
18-12-2010, 01:53 PM
الحمدلله عدت على خير وما انحرق السيرفر !

ارين
19-12-2010, 01:21 AM
يعطيك العافية أخي الفاضل