مغروور قطر
15-12-2010, 02:12 PM
محمد العبار يتوقع نموا قليلا في إعمار عام 2011 ويرى أن هناك فرصا ممتازة في السوق خلال العامين القادمين
أرقام 15/12/2010
قال محمد العبار رئيس مجلس إدارة إعمار العقارية إن شركة إعمار لا تقوم بتقييم محفظتها، وهذه سياستها القديمة، والأرقام الخاصة بتقييم المحفظة مستمرة بالتكلفة.
وأضاف العبار في مقابلة مع قناة العربية، إن المحفظة العقارية شهدت ارتفاعا بقيمتها مقارنة بالعام 2009، في دول الهند والسعودية ولبنان ومصر، وباستثناء دبي للأسف حسب قوله، حيث لازالت القيمة هي بنفس قيمة 2009 باستثناء بعض المناطق في دبي كانت أفضل بقليل.
وقال رئيس شركة إعمار إن حجم أراضي الشركة دوليا يعادل 4 أضعاف أراضيها في دبي، وبكل الأحوال ليس لهذا الموضوع أثر على ميزانية الشركة وحساب الأرباح والخسائر حسب العبار.
وفيما يخص تسليم وحدات عقارية جديدة في دبي قال العبار إن 2011 سيشهد تسليما لوحدات في المارينا (مرسى دبي) ومنطقة وسط مدينة برج دبي وأجزاءً من تلال الإمارات (المقابلة لمرسى دبي).
وقال العبار إن ظروف العالم كانت سيئة وشركة إعمار العقارية خرجت منها بسلام، وإنه يتوقع نموا قليلا في 2011 بعد أن شهدت الشركة نموا في أرباحها خلال 2010، وإنه شخصيا متفاءل لكن بحرص لأن الأسواق يتوقع أن يحصل فيها مطبات حسب وصفه.
ورأى رئيس شركة إعمار أن توزيع الأرباح يتعلق بنمو الشركة ومشاريعها القادمة والقائمة ومدى حاجتها للسيولة، وهو يرى أن توزيع الأرباح والاحتفاظ بالسيولة وسعر السهم عوامل ثلاثة مترابطة، وحتى فبراير القادم سيكون هناك مجال أمام مجلس الإدارة لمناقشة التوزيع عن عام 2010 وهو حريص شخصيا على توزيع الأرباح حسب قوله.
وفي سياق ذي صلة بالاحتفاظ بسيولة الشركة قال العبار إن هناك فرصا ممتازة في السوق خلال السنتين القادمتين، دون تفاصيل.
وقال في معرض حديثه عن إجراءات ومتطلبات شركة إعمار إداريا وتنظيميا إنه اعتاد بعد مرور 14 عاما من إدارته لإعمار على الجمعيات والتقارير الربعية المالية والسنوية أيضا، وذلك تعقيبا على حديثه السابق بحصول ضغوط عليه وعلى الشركة في كل ربع سنة نتيجة متطلبات الكشف عن النتائج والإفصاح.
أرقام 15/12/2010
قال محمد العبار رئيس مجلس إدارة إعمار العقارية إن شركة إعمار لا تقوم بتقييم محفظتها، وهذه سياستها القديمة، والأرقام الخاصة بتقييم المحفظة مستمرة بالتكلفة.
وأضاف العبار في مقابلة مع قناة العربية، إن المحفظة العقارية شهدت ارتفاعا بقيمتها مقارنة بالعام 2009، في دول الهند والسعودية ولبنان ومصر، وباستثناء دبي للأسف حسب قوله، حيث لازالت القيمة هي بنفس قيمة 2009 باستثناء بعض المناطق في دبي كانت أفضل بقليل.
وقال رئيس شركة إعمار إن حجم أراضي الشركة دوليا يعادل 4 أضعاف أراضيها في دبي، وبكل الأحوال ليس لهذا الموضوع أثر على ميزانية الشركة وحساب الأرباح والخسائر حسب العبار.
وفيما يخص تسليم وحدات عقارية جديدة في دبي قال العبار إن 2011 سيشهد تسليما لوحدات في المارينا (مرسى دبي) ومنطقة وسط مدينة برج دبي وأجزاءً من تلال الإمارات (المقابلة لمرسى دبي).
وقال العبار إن ظروف العالم كانت سيئة وشركة إعمار العقارية خرجت منها بسلام، وإنه يتوقع نموا قليلا في 2011 بعد أن شهدت الشركة نموا في أرباحها خلال 2010، وإنه شخصيا متفاءل لكن بحرص لأن الأسواق يتوقع أن يحصل فيها مطبات حسب وصفه.
ورأى رئيس شركة إعمار أن توزيع الأرباح يتعلق بنمو الشركة ومشاريعها القادمة والقائمة ومدى حاجتها للسيولة، وهو يرى أن توزيع الأرباح والاحتفاظ بالسيولة وسعر السهم عوامل ثلاثة مترابطة، وحتى فبراير القادم سيكون هناك مجال أمام مجلس الإدارة لمناقشة التوزيع عن عام 2010 وهو حريص شخصيا على توزيع الأرباح حسب قوله.
وفي سياق ذي صلة بالاحتفاظ بسيولة الشركة قال العبار إن هناك فرصا ممتازة في السوق خلال السنتين القادمتين، دون تفاصيل.
وقال في معرض حديثه عن إجراءات ومتطلبات شركة إعمار إداريا وتنظيميا إنه اعتاد بعد مرور 14 عاما من إدارته لإعمار على الجمعيات والتقارير الربعية المالية والسنوية أيضا، وذلك تعقيبا على حديثه السابق بحصول ضغوط عليه وعلى الشركة في كل ربع سنة نتيجة متطلبات الكشف عن النتائج والإفصاح.