بنـ الدحيل ـت
15-12-2010, 09:38 PM
منتهى السخف
أن يحمل موضوعاً عنوان مثير يشدك للدخول إليه حتى
ولو كان وقتك ضيق لتتذوق بعد قراءته مرارة الندم على
الدقائق التي أضعتها عند قراءتك لمحتواه ..!
منتهى السخف
أن يضع العديد من أعضاء المنتديات صور غرام وشعر
وموسيقى .. وفي نفس الوقت للأسف يضع بكل برود
تحتها ( دعاء ) أو حديث شريف ..!
منتهى السخط
أن يترك شاب أمه على شاطئ البحر ويقول لها سأعود حالاً
وإذا تأخرت هذا رقمي في الورقة خلي أي أحد يدق علي
وأجيك بسرعة ... وقد كتب في الورقة مسبقاً :
( من يجد هذه المرأه يخلصنا منها ويآخذها لأقرب دار للعجزه) ..!!!
منتهى السخف
أن تنشأ بين الأعضاء مشدات كلامية وسب ولعن وعداوة
ونحن مجرد أقلام تكتب آرائها من ( خلف ) هذه الشاشة الفضية ..!
لا أدري لو ألتقينا في مكان ( فعلي ) بحق يجمعنا معاً .. ماذا كان سيحدث !!!
بحق نحن عرب وسنبقى هكذا ..!
منتهى السخف
أن تصادق من تخافه .. وتعادي من لا تخشاه .. وتحب المنافق
وتكره الصادق الصريح .. وتعشق الضعيف لتفرد ( عضلاتك ) عليه ..!
منتهى السخط
أن تصبح ساحة الحرم المكي وماحول الكعبة المشرفة
ميداناً من ميادين الغزل والمواعيد الغرامية ..!!!!
منتهى السخف
أن تضئ الإشارة باللون الأخضر وفي نفس اللحظة تقع يد
أحدهم على ( بوري ) سيارته بكل قوته .. مع أنه يقف خلف
عشرات السيارات ..!
منتهى السخط
أن ترى رجلاً في ظاهره ملتزم .. لحيته قد وصلت للسره
وثوبه قد وصل نصف ساقه .. وفي باطنه رجلاً يحب أن ينافق ويغتاب
وقد يهوى أن يفعل السبع وذمتها ..!
مسكين ... أطمأن أن الناس لا تراه .. ونسي أن هناك من يراه ..!
منتهى السخف
أن تظهر أجهزة في منتهى التطور في كل أرجاء العالم ..
وترفض بل يرفض مختروعها أن لا تصل للعالم العربي إلا
بعد عشرات السنين ..!
منتهى السخف
أن يكون كل طموحنا جوال .. وسيارة .. و ( خوية !! )
بينما طموح الكثيرون الوصول لما هو أبعد ..
أو بالأصح الوصول فقط لـ ( لسطح القمر ) ..!
منتهى السخط
أن يقول شاب عربي مسلم .. أو بالأحرى يقال عنه هكذا :
( يلعن ربك شو دا .. حل عني ولااااااااااك ...!! ) !!
اللهم لا تواخذنا بما فعل السفهاء منا ...!
منتهى السخف
أن تكون مطاراتنا بهذا الشكل .. بينما هناك في دول عدة
( أقل منا ) أقتصادياً كإندونيسيا وماليزيا مطارات أقل مايقال
عنها أنها ( فايف ستارز) ..!
منتهى السخط
أن يؤذن المؤذن ( حي على الصلاة ) .. وصوت أبو نورة
في مسجل سيارتك يردد ( أنا لك يا بريق الماس ) ..!
مما تصفحت
أن يحمل موضوعاً عنوان مثير يشدك للدخول إليه حتى
ولو كان وقتك ضيق لتتذوق بعد قراءته مرارة الندم على
الدقائق التي أضعتها عند قراءتك لمحتواه ..!
منتهى السخف
أن يضع العديد من أعضاء المنتديات صور غرام وشعر
وموسيقى .. وفي نفس الوقت للأسف يضع بكل برود
تحتها ( دعاء ) أو حديث شريف ..!
منتهى السخط
أن يترك شاب أمه على شاطئ البحر ويقول لها سأعود حالاً
وإذا تأخرت هذا رقمي في الورقة خلي أي أحد يدق علي
وأجيك بسرعة ... وقد كتب في الورقة مسبقاً :
( من يجد هذه المرأه يخلصنا منها ويآخذها لأقرب دار للعجزه) ..!!!
منتهى السخف
أن تنشأ بين الأعضاء مشدات كلامية وسب ولعن وعداوة
ونحن مجرد أقلام تكتب آرائها من ( خلف ) هذه الشاشة الفضية ..!
لا أدري لو ألتقينا في مكان ( فعلي ) بحق يجمعنا معاً .. ماذا كان سيحدث !!!
بحق نحن عرب وسنبقى هكذا ..!
منتهى السخف
أن تصادق من تخافه .. وتعادي من لا تخشاه .. وتحب المنافق
وتكره الصادق الصريح .. وتعشق الضعيف لتفرد ( عضلاتك ) عليه ..!
منتهى السخط
أن تصبح ساحة الحرم المكي وماحول الكعبة المشرفة
ميداناً من ميادين الغزل والمواعيد الغرامية ..!!!!
منتهى السخف
أن تضئ الإشارة باللون الأخضر وفي نفس اللحظة تقع يد
أحدهم على ( بوري ) سيارته بكل قوته .. مع أنه يقف خلف
عشرات السيارات ..!
منتهى السخط
أن ترى رجلاً في ظاهره ملتزم .. لحيته قد وصلت للسره
وثوبه قد وصل نصف ساقه .. وفي باطنه رجلاً يحب أن ينافق ويغتاب
وقد يهوى أن يفعل السبع وذمتها ..!
مسكين ... أطمأن أن الناس لا تراه .. ونسي أن هناك من يراه ..!
منتهى السخف
أن تظهر أجهزة في منتهى التطور في كل أرجاء العالم ..
وترفض بل يرفض مختروعها أن لا تصل للعالم العربي إلا
بعد عشرات السنين ..!
منتهى السخف
أن يكون كل طموحنا جوال .. وسيارة .. و ( خوية !! )
بينما طموح الكثيرون الوصول لما هو أبعد ..
أو بالأصح الوصول فقط لـ ( لسطح القمر ) ..!
منتهى السخط
أن يقول شاب عربي مسلم .. أو بالأحرى يقال عنه هكذا :
( يلعن ربك شو دا .. حل عني ولااااااااااك ...!! ) !!
اللهم لا تواخذنا بما فعل السفهاء منا ...!
منتهى السخف
أن تكون مطاراتنا بهذا الشكل .. بينما هناك في دول عدة
( أقل منا ) أقتصادياً كإندونيسيا وماليزيا مطارات أقل مايقال
عنها أنها ( فايف ستارز) ..!
منتهى السخط
أن يؤذن المؤذن ( حي على الصلاة ) .. وصوت أبو نورة
في مسجل سيارتك يردد ( أنا لك يا بريق الماس ) ..!
مما تصفحت