المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (((تظاهرة فرنسية في حب قطر))) في احتفالية باليوم الوطني أقامتها سفارتنا بباريس وبحضور



مقطع حق
21-12-2010, 09:03 AM
في احتفالية باليوم الوطني أقامتها سفارتنا بباريس وبحضور رموز المجتمع
((( تظاهرة فرنسية في حب قطر )))

باريس – الراية :


المشاركون: مبروك لقطر عيدها الوطني وانطلاق راديو الدوحة الناطق بالفرنسية
وزير الداخلية الفرنسي: كنت أتمنى الذهاب للدوحة لمشاركة القطريين أعيادهم وأفراحهم
وزير النقل الفرنسي: إمكاناتنا وخبراتنا تحت تصرف قطر لإنجاح تنظيمها لكأس العالم
موريس لوروا : حبنا لقطر وراء تعليمات ساركوزي لوزرائه بدعم ملفها للمونديال
أديت كريسون: الانتصارات القطرية المتتالية خلفت فرحة كبيرة في قلب كل فرنسي
جاريادو- مايلام : فخورون بالشيخة موزا ونعتبرها نموذجًا استثنائيًا لقدرة المرأة العربية
أريك راوول: حبنا لقطر لايضاهى واحتفالاتها أصبحت مناسبات سعيدة للفرنسيين
السفيرالقطري الكواري: حضور 5 وزراء لاحتفال السفارة دليل على مكانة قطر في فرنسا

يصعب وصف الاحتفالية الاستثنائية التي شهدها فندق روايال مونسو الواقع على بعد خطوات من السفارة القطرية الجميلة في قلب حي الشانزليزيه بمناسبة العيد الوطني لقطر بغير كونها تظاهرة فرنسية كبرى في حب قطر. وشهادة من نوع الفرح ولونه بانتصارات قطر خاصة بفوزها بتنظيم المونديال. حيث تدفق على مكان الحدث رغم البرد الشديد وأكوام الثلوج التي كانت تعصف بالشوارع ورغم مصادفة الحفل ليوم العطلة المحبب لدى الفرنسيين الآلاف وجميعهم على كلمة واحدة: مبروك لقطر بعيدها الوطني ومبروك لمونديالها ولكن أيضا مبروك وشكرًا على انطلاقة راديو الدوحة الفرنسي. حيث كانت كل الشخصيات الفرنسية على اختلاف مناصبها أو انتماءاتها السياسية بقدر ما اهتمت بمشاركة القطريين احتفالاتهم بالعيد الوطني قد اعتبرت انطلاق الإذاعة القطرية باللغة الفرنسية في هذا التاريخ بالذات يشكل بذاته أجمل هدية لفرنسا وللفرانكفونية ولمسة نوعية باتجاه التشديد على خصوصية العلاقات القطرية الفرنسية والتحامها المعني في ساعات الانتصارات والأفراح. واعتبرت الرموز الفرنسية من جهة أخرى انتصار الملف القطري بالحصول على شرف تنظيم المونديال لعام 2022 انتصارًا يهم فرنسا التي ساندت الملف شعبا وقيادة. حيث أكد السيد موريس لوروا وزير المدن الذي كان على رأس الشخصيات الفرنسية التي حضرت هذه الاحتفالية للراية أن رئيس الجمهورية الفرنسية الرئيس نيكولا ساركوزي نفسه كان قد وقف باهتمام كبير وراء الملف وأنه قد قام بتوجيه كل الوزراء خلال اجتماع رسمي لمجلس الوزراء لمساندة ترشح قطر ودعمها. وذلك بالقياس إلى إيمان فرنسا بحق قطر وحق المنطقة في تنظيم المونديال ولما يسمح به ذلك من فرص استثنائية لتحقيق العدل والسلام والاستقرار في هذا الركن من العالم الذي ما فتئ يتملل تحت عصف القلاقل. واعتبر الوزير الفرنسي في هذا الاتجاه أن قطر قد قادت هذا الخيار في المنطقة وأثبتت للعالم مصداقية السياسة القطرية الحكيمة في مساعيها من أجل أن يسود السلام ليس في المنطقة العربية فقط، بل في جميع أنحاء العالم. وشدد على اعتبار العلاقات الفرنسية المتميزة تصب في سياق هذا التحالف المعني من أجل هذه الأهداف السامية المشتركة. من جهتها اعتبرت السيدة أديت كريسون رئيسة الوزراء الفرنسية الاشتراكية السابقة أن انتصار قطر في تنظيم المونديال كان انتصارا له صداه المباشر في قلب الفرنسيين الذين ساندوا هذا الملف بعواطف وقلوب معنية. وقالت إنها كانت تتابع خطوة بخطوة مجريات الملف ثم دقيقة بدقيقة يوم القرار في الرابع من ديسمبر، وحتى إعلان النتيجة النهائية. وقالت : " قد خلقت تلك اللحظة هذه الفرحة التي ما زالنا نعيشها حتى الآن حيث يترجم هذا الحفل الاستثنائي "اليوم" الذي استقطب مختلف الرموز الفرنسية بعضًا من تفاصيلها". السيناتورة جويل جاريادو-مايلام السكرتيرية العامة لكتلة حقوق المرأة والتساوي في الفرص بين الرجال والنساء في مجلس الشيوخ الفرنسي شددت من طرفها على الدور الكبير الذي لعبته صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر حرم سمو الأمير المفدى في مساندة هذا الملف. والتي استطاعت مرة أخرى أن تعطي نموذجا استثنائيا لقدرة المرأة العربية والمرأة بشكل عام على الفعل والتأثير وتحقيق المعجزات، وفق عقل وقلب ورؤية المرأة بالذات. وأوضحت للراية : "أنني ما فتئت خلال مختلف المناسبات الرسمية في مجلس الشيوخ أشدد على النموذج الاستثنائي الذي بلورته صاحبة السمو على قدرة المرأة على العطاء في أرقى صوره. وشددت على المكانة التي تحتلها صاحبة السمو في فرنسا خاصة بعد دخولها الشامخ إلى "قلعة الخالدون" في العام الماضي. وعلى مشروعها الرائد من أجل نشر التعليم والمعرفة واعتبار الاستثمار في الرأس المال البشري من خلال التربية والتعليم هو أساس أي تقدم ممكن. واعتبارها أن التطور بالضرورة يمر من خلال بوابة التعليم. ومن ذلك نموذج الجزيرة للأطفال الذي يطل على النشء مبكرًا بمفاتيح المعرفة والعلم والانفتاح على العالم". وواصلت: "وكنت أحرض هنا في فرنسا من خلال جلسات مجلس الشيوخ على اتخاذ سياسة صاحبة السمو التي نجحت بشكل باهر في قطر كنموذج لنا في فرنسا، خاصة من أجل مساعدة مختلف الشرائح الشعبية الفرنسية بما في ذلك شرائح المهاجرين للاندماج في المجتمع والالتحاق بركب التعليم والتقدم خاصة بالنسبة للفتيات". كما توقفت السيناتورة جويل جاريادو-مايلام أمام العلاقات الفرنسية القطرية المتميزة التي تلتحق بالنسبة لها بمصاف التحالفات الكبرى، حيث تشرح: "لأن قطر بلد حليف وصديق لفرنسا على أكثر من صعيد". وقالت: "إن الانتصار القطري في تنظيم المونديال قد وجد له وفق هذا المعنى انعكاسا كبيرا لدى كل شرائح المجتمع الفرنسي لأننا نعتبر قطر عمقنا الذي نتفاعل معه بكل المعاني. خاصة أن هذا المونديال وفق الخيارات القطرية الحكيمة ذاتها سيكون مقدمة لحراك إيجابي في المنطقة وسيؤسس لتداعيات لها وزنها باتجاه السلام والأمن في المنطقة والعالم، وهي القيم التي تتبناها فرنسا بنفس القوة والعزم". وأضافت: "إن عدد هذا الحضور المتميز الذي جاء اليوم للاحتفال مع سعادة السفير محمد جهام الكواري السفير المميز في تاريخ الدبلوماسية الفرنسية بكل الجهود الجبارة التي قام بها من أجل التقريب بين بلاده وفرنسا إنما يعكس الاهتمام الكبير الذي توليه الرموز الفرنسية لعلاقاتها مع قطر. خاصة أن هذا اليوم بالذات قد تميز بالبرد الشديد وحيث نزلت درجة الحرارة في باريس إلى أقل من سبع درجات. لكن الناس كما نرى قد توافدوا من كل مكان في أعداد استثنائية وهذا في حد ذاته يعكس طبيعة العلاقات التي تجمع بين الشعبين والبلدين، كما هي تجمع بين القيادتين". وأكدت السيناتورة في هذا السياق أهمية الراديو الفرنسي من الدوحة الهدية الجميلة التي تأتي يوم العيد الوطني القطري لفرنسا وللبلدان الفرانكفونية بكل ما سيؤدي له ذلك من فرص مهمة للحوار والتفاعل الخلاق عبر اللغة لكافة الكتلة الفرانكفونية. وذلك من خلال القيم والخيارات الرفيعة التي انتصرت لها قطر حتى الآن والتي تدعمها فرنسا بكل ما يعني الدعم من صداقة وتحالف وتعاون". عضو مجلس النواب اريك راوول الوزير السابق، وعمدة نورانسي يشرح من طرفه للراية: " إن هذا العيد وهذه المناسبة تؤسس دائما لفرصة مضافة للتقارب لكنني أريد أن أؤكد هنا أن ما بين فرنسا وقطر من ود لا يحتاج لمناسبة لإحيائه إنه مستمر إننا بحق قد وصلنا إلى مستوى متميز من التقارب...". وقال: إنه "مع ذلك يظل هذا اليوم يمثل فرصة خاصة للقاء الودي بين الأصدقاء في موعد يحتل مكانة خاصة في قلوب القطريين وهو يوم العيد الوطني. وذلك للاحتفال بما وصلت إليه العلاقات الفرنسية القطرية وللاحتفال بالانتصار القطري في تنظيم المونديال. ولكن بانطلاقة الإذاعة الناطقة باللغة الفرنسية في الدوحة. هذا الحدث الذي أصبح يؤسس منذ اليوم لسبب ثالث للاحتفال والتي تأتي كهدية للفرنسيين وللفرانكفونية في كل أرجاء العالم". وزير النقل والمواصلات تيري ماريني يتوقف من جهته في حديث للراية أمام أهمية الاحتفال بالعيد الوطني مع الأصدقاء القطريين حيث يؤكد: "إن الاحتفال بالعيد الوطني يؤسس لمناسبة للممثلين الدبلوماسيين في البلدان الصديقة لتعزيز أواصر العلاقات والتشديد على ما يربط بين بلدانهم وحيث يكونون. على أن السفير القطري الاستثنائي في باريس محمد جهام الكواري قد جعل من هذا الحدث، ومن العلاقات القطرية الفرنسية ما يرتقي إلى مستوى تاريخي من الاحتفال. خاصة أن كل فرنسي اليوم قد عايش الانتصار الكبير الذي حققته قطر بالحصول على شرف تنظيم المونديال لعام 2022 وهو الحدث الذي سيتيح لقطر الفرصة لكي تأكد مكانتها الاستثنائية في منطقة الخليج وفي العالم العربي بل على الساحة الدولية بشكل عام. كما أنه الحدث الذي سيتيح لفرصة مضافة لقطر ولفرنسا لتأكيد وتعميق علاقاتهما المتميزة أكثر فأكثر؛ من خلال الآفاق الاقتصادية التي ستفتح أبوابها في هذا السياق". وقال: " وما يمكن أن أؤكد عليه هنا كوزير مسؤول عن قطاع النقل والمواصلات أن فرنسا تملك خبرة واسعة في هذا المجال، وستكون للمؤسسات الفرنسية العاملة في هذا المجال والتي طورت مهنية وخبرة عالمية كبرى على أتم الاستعداد لتقديم كل أوجه الدعم والعون لقطر لمواجهة الحاجات التي ستترتب على هذا الموعد الرياضي الأهم في العالم". من جهته شدد وزير الداخلية الفرنسي بريس هورتوفو الذى حضر الاحتفال نيابة عن الرئيس نيكولا ساركوزي للراية: "لقد حرصت على حضور هذه الاحتفالية بالعيد الوطني القطري. وكنت سأصبح أكثر سعادة لو تمكنت من الذهاب الى الدوحة ومشاركة الشعب القطري هناك هذه الأعياد، إلا أن ظروف العمل هنا تمنع مثل هذه الرغبة". وأثنى الوزير الفرنسي للداخلية على الحضور المتميز لسعادة السفير الكواري، الذي كان له الفضل في الارتقاء بمستوى العلاقات الثنائية التي تجمع بين قطر وفرنسا. وقال: "لقد أستجبت على الفور لدعوة سعادة السفير الكواري لمشاركة الشعب القطري احتفالاته بمختلف الانتصارات بما في ذلك الحصول على حق تنظيم المونديال". وقال: إن في ذلك فرصة لكي أعبر لقطر وللأصدقاء القطريين عن عمق المشاعر التي تربط بين فرنسا وقطر. وخصوصية العلاقات الممتازة التي تجمعنا مع الجالية القطرية هنا ومع المسؤولين عنها". وعن التأييد الرسمي والشعبي من فرنسا لملف قطر في تنظيم المونديال قال الوزير الفرنسي: " لقد عايشت الانتظار المعني لقرار الفيفا مع أصدقائي القطريين في الدوحة في لقائي مع معالي رئيس مجلس الوزراء أو سمو ولي العهد الشيخ تميم أم زميلي وزير الداخلية.....ولكن جميعنا في واقع الأمر كنا على ثقة من هذا الفوز، هذا الذي نحتفل به مع كل قطري". وعرج وزير الداخلية الفرنسي ليثني على الخطوة الفرانكفونية الجديدة التي جاءت من الدوحة بانطلاقة الراديو الناطق باللغة الفرنسية يوم العيد الوطني القطري والتي رأى فيها هدية جميلة تجاه فرنسا، ولكن أيضا علامة لها دلالتها تؤكد حيوية الفرانكفونية عبر العالم، وقال: " إنه أمر رائع أن نرى انطلاقة إذاعية تحتفل بالفرانكفونية في قلب العالم العربي. وهذا يؤكد وعلى العكس ما يشاع هنا في فرنسا أن الفرانكفونية ما فتئت تتقدم". ودلل وزير الخارجية الفرنسي على رأيه: "منذ عام جعلت جمهورية الرأس الأخضر اللغة الفرنسية لغة إلزامية في المدارس الحكومية منذ المرحلة الإعدادية. والآن قطر تحتفل بالفرانكفونية من خلال الراديو، وربما عبر المناهج الإلزامية بدورها...". من طرفه عبر سعادة السفير محمد جهام الكواري سفير قطر لدى فرنسا في حديث للراية، عن أن هذا المستوى الاستثنائي للحضور ونوعية الرموز التي شرفت الحفل، إنما يعكس المستوى الذي وصلت إليه العلاقات القطرية الفرنسية، والاهتمام الذي تمنحه الرموز الفرنسية لعلاقاتها مع قطر. وقال: " إن ما تحقق اليوم حدث وتظاهرة كبرى عكست المستوى المتميز الذي صار يطبع العلاقة الثنائية. حيث حضر الحفل 5 وزراء، على رأسهم وزير الداخلية بريس هورتوفو، ووزير شؤون المدينة موريس لوروا، وسكرتير الدولة لشؤون البيئة والتنمية المستدامة والنقل والسكن تييري ماريني، وسكرتيرة الدولة لشؤون التربية والشباب وشؤون الجمعيات جانيت بوغراب، والوزراء السابقون، ألان لاماسور وإريك راوول وتوني درايفوس، ورئيس الأركان الخاصة في قصر الاليزيه الجنرال بونوا بوغا فضلاً عن عدد من كبار مسؤولي رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة ووزارات الخارجية والداخلية والدفاع والاقتصاد والمالية والسفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي في فرنسا. وعدد ضخم من أعضاء مجلس الشيوخ ومجلس النواب، كما الرموز الإعلامية ومؤسسات المجتمع المدني...في يوم العطلة مع هذا الجو البارد، وهذه الثلوج المتهاطلة...جاؤوا ليهنئوا قطر بالعيد الوطني، وبالفوز في المونديال في نفس الوقت". وقال: " يسرني أن أرفع أسمى آيات التهاني لحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى وسمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولي العهد الأمين والى الشعب القطري بهذه المناسبة الوطنية الكبيرة. وكل الأمنيات المباركة لقطر بمزيد من التقدم والازدهار والنجاحات التاريخية". وأضاف: " ما يمكن أن أؤكد عليه بالقياس إلى هذه الاحتفالية التي تمت بأنها تسجل بحق في مصاف الاحتفاليات التاريخية. حيث إنني لم أشهد مدة وجودي هنا في فرنسا والتي تجاوزت الثماني سنوات أي احتفال مشابه بعيد وطني لأي دولة تم حتى الآن في فرنسا..." . وواصل مشددا:" كانت مناسبة عامرة وقد سعدنا جدا بهذا الحضور الكبير من أصدقاء قطر من مسؤولين وبرلمانيين ومنظمات مدنية وصحافيين ومثقفين ومن قطاعات مختلفة من المجتمع الفرنسي. والتي كان دافعها بالإضافة إلى مشاركة القطريين بأفراحهم بالعيد الوطني الشد على الأيادي القطرية وتهنئتها بمناسبة الفوز بتنظيم المونديال لعام 2022". وأضاف: "فخلال استقبالي للضيوف كنت أتلقى في واقع الأمر تهنئية ذات شقين: بالعيد الوطني وبالفوز بتنظيم المونديال". وأستطرد في هذا السياق: " ثمة تهنئة أخرى من طرف الأصدقاء الفرنسيين وهي التي تتعلق بانطلاقة الإذاعة الناطقة باللغة الفرنسية بمناسبة العيد الوطني". وشدد بهذا الشأن: " تدخل هذه الإذاعة في إطار رؤية صاحب السمو وسياسته الانفتاحية، وخيارات حوار الثقافات والحضارات. حيث ما فتئت السياسة القطرية الحكيمة تؤكد في هذا الصدد على كوننا شعبا لنا تاريخ وحضارة، وليس لدينا ما نخشاه من الانفتاح على العالم. وأنا متأكد أن هذه الإذاعة ستساهم مساهمة كبيرة في التقريب بين الحضارات وبين الشعبين بشكل خاص والشعوب العربية والشعوب الفرانكفونية بشكل عام". وقد تميز هذا الحفل الكبير بموعد مضاف، جمع أهم الرموز الفرنسية من وزراء ونواب وقيادات عسكرية على مائدة غداء مع السفير الكواري استمرت إلى ساعات متأخرة من النهار. كما امتاز كذلك بالاحتفال الموازي بأحد أهم المشاريع القطرية الكبيرة في العاصمة باريس وهو فندق روايال مونسو.يشرح السفير الكواري للراية بهذا الشأن: " يعد هذا الفندق من بين الاستثمارات القطرية الكبيرة في فرنسا، وكانت فرصة أن تمكن أصدقاء قطر من زيارة الفندق والإطلاع على التجهيزات الممتازة التي ألحقت به. حيث قمنا بجولة مع كبار المسؤولين الفرنسيين لزيارة الأجنحة. وقد نال إعجابهم وقدروا كثيرا أن تكون الاستثمارات القطرية قد وصلت لهذا المستوى".


****************************************
مبروك سعادة السفير

الأصيلة
21-12-2010, 09:06 AM
ماقصروا سفراء قطر في كل مكان
كان احتفالهم بالعيد الوطني هذا العام مختلف بالنسبة للتنظيم
ولمشاعر المدعوين...
هذا ماسمعناه عن سفرائنا والقناصلة المتواجدين في كل بقاع الأرض...
الله يديم عز قطر للأبد...
ويحميها من كل شر...

شكرا لك يامقطع حق...

كازانوفا
21-12-2010, 09:16 AM
ليش ما في صور ؟؟
الحمدلله كل الشعوب اللى تعيش على ارض الوطن ما قصرت :)
كان زحمة مووووت من العماله الوافده :)

شاكره لك على الخبر

مقطع حق
21-12-2010, 09:17 AM
ماقصروا سفراء قطر في كل مكان
كان احتفالهم بالعيد الوطني هذا العام مختلف بالنسبة للتنظيم
ولمشاعر المدعوين...
هذا ماسمعناه عن سفرائنا والقناصلة المتواجدين في كل بقاع الأرض...
الله يديم عز قطر للأبد...
ويحميها من كل شر...

شكرا لك يامقطع حق...


فعلا كل السفراء والسفارات لم يقصروا قامو بالواجب وهذي عادت أهل قطر جميعا دائما في كل مكان يبيضون الوجه.

بارك ألله فيهم وبارك ألله في جهودهم جميعا

شكرا على مشاركتك

وهم قطر
21-12-2010, 04:02 PM
سبحان الله شوف كل الدول تتسابق لخدمه قطر في الوقوف معها وعرض خدماتها لقطر

الكل يحجز له قطعه من الكيكه القادمه

اللهم احفظ قطر وأهلها

يعطيك العافيه

مشتاقة لقطر
21-12-2010, 07:45 PM
خسارة مافيه صور

مقطع حق
21-12-2010, 08:01 PM
سبحان الله شوف كل الدول تتسابق لخدمه قطر في الوقوف معها وعرض خدماتها لقطر

الكل يحجز له قطعه من الكيكه القادمه

اللهم احفظ قطر وأهلها

يعطيك العافيه

ألله يعافيك

الـقـاسـي
22-12-2010, 02:52 AM
والله مب لله يبون ياكلون شي من الكيكه

علي1
22-12-2010, 05:43 PM
العيد‏!‏ اليوم الوطني‏<‏

بلوتنيوم
22-12-2010, 07:22 PM
واحنا نحب باريس مع اختلاف طبيعة الحب :)