Love143
13-04-2006, 01:28 AM
900 مستثمر من 20 دولة يشاركون في ملتقي قطر الاقتصادي
الدوحة - الراية :يشهد ملتقي قطر الاقتصادي اقبالاً متزايداً اذ ان عدد المشاركين بلغ حوالي 900 مشارك من نحو 20 بلداً عربياً وأجنبياً. ويرعي الملتقي حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدي وتشارك فيه وزارات الصناعة والتجارة والمصارف المركزية من دولة قطر ومن العديد من البلدان.
واعلن رؤوف أبوزكي مدير عام مجموعة الاقتصاد والأعمال وهي الجهة المنظمة للملتقي مع وزارة الاقتصاد والتجارة، ان عدد المشاركين تجاوز التوقعات بكثير وان اهمية الملتقي تنبع من كون المشاركة وفي غالبيتها الساحقة من القطاع الخاص وعلي المستوي القيادات العليا للمؤسسات والشركات القطرية والعربية والدولية. وهؤلاء هم اصحاب القرار في مؤسساتهم.
واضاف: ان دل ذلك علي شيء فعلي مدي اهتمام رجال الاعمال والمستثمرين العرب والاجانب بالتطورات الاقتصادية التي تشمل مختلف القطاعات ولا سيما البني التحتية الأساسية. والبني التحتية الاجتماعية والسياحية والثقافية.
وقال أبوزكي ان ورش الحفر القائمة وآلاف الرافعات فيها وان الابراج والمستثمرين العرب والاجانب بالتطورات الاقتصادية التي نشاهدها وتلك التي هي قيد الانجاز ومشاريع المطار الجديد والميناء الجديد ومشاريع الكهرباء والتحلية ومشاريع النفط والغاز والبتروكيماويات كل هذه تعكس الحيوية القائمة في السوق القطري.
وقال ان الملتقي سيتيح الفرصة لجميع المشاركين للالتقاء في ما بينهم وبلورة مشاريع ومشاركات سواء في قطر ام في بلدان اخري، فضلاً عن لقاء رجال الاعمال مع المسؤولين القطريين والمعنيين في المشاريع والقطاعات المختلفة.
وانتهي ابوزكي الي القول ان الاستقرار الأمني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي القائم في دولة قطر يشجع علي العمل والاستثمار في هذا البلد الذي يعيش حركة اعمار وانفتاح واصلاح واسعة.
ويتضمن برنامج ملتقي قطر الاقتصادي الذي ينعقد في 17 و 18 ابريل الحالي في فندق ومنتجع شيراتون الدوحة محاور عديد ابرزها آفاق الاقتصاد القطري والاستثمار في قطر ومركز قطر المالي وآفاق العمل المصرفي في قطر ومستقبل الصناعة المصرفية في قطر والخليج والمشاريع العقارية الكبري وفرص الاستثمار في صناعة الغاز والبتروكيماويات والفرص المتاحة في قطاعي الانشاءات والبني التحتية والاستثمار في الخدمات العامة واتجاهات اسواق الأسهم في الخليج ومتطلبات تطوير مناخ الاستثمار في المنطقة والاصلاحات الاقتصادية المطلوبة.
ويتحدث في هذه المواضيع نخبة من كبار المسؤولين في الشركات المحلية والاقليمية اضافة الي عدد من كبار المسؤولين الحكوميين المختصين.
الدوحة - الراية :يشهد ملتقي قطر الاقتصادي اقبالاً متزايداً اذ ان عدد المشاركين بلغ حوالي 900 مشارك من نحو 20 بلداً عربياً وأجنبياً. ويرعي الملتقي حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدي وتشارك فيه وزارات الصناعة والتجارة والمصارف المركزية من دولة قطر ومن العديد من البلدان.
واعلن رؤوف أبوزكي مدير عام مجموعة الاقتصاد والأعمال وهي الجهة المنظمة للملتقي مع وزارة الاقتصاد والتجارة، ان عدد المشاركين تجاوز التوقعات بكثير وان اهمية الملتقي تنبع من كون المشاركة وفي غالبيتها الساحقة من القطاع الخاص وعلي المستوي القيادات العليا للمؤسسات والشركات القطرية والعربية والدولية. وهؤلاء هم اصحاب القرار في مؤسساتهم.
واضاف: ان دل ذلك علي شيء فعلي مدي اهتمام رجال الاعمال والمستثمرين العرب والاجانب بالتطورات الاقتصادية التي تشمل مختلف القطاعات ولا سيما البني التحتية الأساسية. والبني التحتية الاجتماعية والسياحية والثقافية.
وقال أبوزكي ان ورش الحفر القائمة وآلاف الرافعات فيها وان الابراج والمستثمرين العرب والاجانب بالتطورات الاقتصادية التي نشاهدها وتلك التي هي قيد الانجاز ومشاريع المطار الجديد والميناء الجديد ومشاريع الكهرباء والتحلية ومشاريع النفط والغاز والبتروكيماويات كل هذه تعكس الحيوية القائمة في السوق القطري.
وقال ان الملتقي سيتيح الفرصة لجميع المشاركين للالتقاء في ما بينهم وبلورة مشاريع ومشاركات سواء في قطر ام في بلدان اخري، فضلاً عن لقاء رجال الاعمال مع المسؤولين القطريين والمعنيين في المشاريع والقطاعات المختلفة.
وانتهي ابوزكي الي القول ان الاستقرار الأمني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي القائم في دولة قطر يشجع علي العمل والاستثمار في هذا البلد الذي يعيش حركة اعمار وانفتاح واصلاح واسعة.
ويتضمن برنامج ملتقي قطر الاقتصادي الذي ينعقد في 17 و 18 ابريل الحالي في فندق ومنتجع شيراتون الدوحة محاور عديد ابرزها آفاق الاقتصاد القطري والاستثمار في قطر ومركز قطر المالي وآفاق العمل المصرفي في قطر ومستقبل الصناعة المصرفية في قطر والخليج والمشاريع العقارية الكبري وفرص الاستثمار في صناعة الغاز والبتروكيماويات والفرص المتاحة في قطاعي الانشاءات والبني التحتية والاستثمار في الخدمات العامة واتجاهات اسواق الأسهم في الخليج ومتطلبات تطوير مناخ الاستثمار في المنطقة والاصلاحات الاقتصادية المطلوبة.
ويتحدث في هذه المواضيع نخبة من كبار المسؤولين في الشركات المحلية والاقليمية اضافة الي عدد من كبار المسؤولين الحكوميين المختصين.