المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأحساس بالضجر ؟؟ الموت المبكر



كويتى1
26-12-2010, 08:36 PM
انظروا يا أحبتي كيف يعود علماء الغرب إلى مبادئ ديننا الحنيف ويقررون أن قضاء حوائج الآخرين طريق سهل لعلاج أمراض القلب....


في دراسة جديدة (فبراير 2010) تبين للعلماء في جامعة University College London أن الإنسان الذي يشعر بالضجر والملل والضيق يكون أكثر عرضة للموت بنسبة الضعف!! وقد تمت مراقبة سبعة آلاف حالة خلال 25 سنة، وتأكد العلماء أن معظم الذين عانوا من الملل والضجر والضيق، كانت أعمارهم أقصر وحالتهم الصحية أسوأ وبخاصة القلب.

ويقول البروفسور Martin Shipley المشرف على الدراسة: إن أفضل طريقة لإبعاد السأم والضيق عن هؤلاء، أن يفكروا بمعاناة غيرهم من الأصدقاء والأقرباء، وأن يعملوا من أجل الآخرين ويساعدوهم، وبالتالي يشعرون بقيمة الحياة وحلاوتها، وبخاصة أن يقضوا حوائج الآخرين

ارين
26-12-2010, 09:05 PM
جزاك الله خير

كويتى1
26-12-2010, 09:07 PM
جزاك الله خير





أأمين رب العالمين

تسلم ع المرررور وع التعليق

بصمة قطرية
26-12-2010, 09:18 PM
الحيــاة حلوة لما نعيشهـا صــح ~
الله يبعــدالملل والضجــر عن الجميــع ~

تسلم على الموضـوع ~

كويتى1
26-12-2010, 09:24 PM
الحيــاة حلوة لما نعيشهـا صــح ~
الله يبعــدالملل والضجــر عن الجميــع ~

تسلم على الموضـوع ~


أأمين رب العالمين يبعده عن المسلمين

والعفوو ومشكووره ع التعليق

كويتى1
26-12-2010, 09:49 PM
:omg:

رجل تعليم
26-12-2010, 10:02 PM
أخي الكريم كويتي أتمنى ألا أخرج بهذه المشاركة عن فكرة موضوعكم ، وأعتذر مسبقا إن حصل ذلك ..





من المهم جدا أن يفهم المصاب بالاكتئاب لماذا هو مصاب به، وما هي العوامل المسببة له. فبفهم الداء يسهل العلاج، ويتولد الاستعداد لديه للتفاعل إيجابيا مع العلاج.
ويميل كثير من الناس إلى تفسير الاكتئاب تفسيرات شتى غير صحيحة ولا منطقية، ويؤثر ذلك في تعاملهم مع المرض، بل يسهل لديهم الشفاء. ونصادف كثيرا من يفسر إصابته بالاكتئاب ببعض الأحداث أو المشاكل الطارئة، أو بقلة الإيمان وعدم الإكثار من شعائر الدين، أو بالسحر والتأثيرات الخارقة، وكل ذلك لا أساس له من الصحة.
وقد استقبلت مرارا أشخاصا يعانون من الاكتئاب، وهو يقولون: ما هو الذنب الذي ارتكبته حتى أصبت بهذا المرض؟ أنا أصلي وأقرأ القرآن وألتزم بالدين فكيف أحزن وأكتئب؟ وهذا يتضمن عدم فهم لحقيقة المرض الذي يصيب المؤمن وغير المؤمن، والمطيع والعاصي.
ما هي إذن عوامل الاضطراب الاكتئابي؟
ليس هناك عامل أو سبب واحد لتفسير الإصابة بالاكتئاب، بل هناك في الغالب تداخل بين العديد من العوامل. وهي لا تستوي في تأثيرها، فمنها ما يسبب الاكتئاب، ومنها ما يقوم بعامل التحفيز فقط. والخطط العلاجية تأخذ ذلك عادة بعين الاعتبار. ومن أهم تلك العوامل المفسرة ما يلي:
1 العوامل الوراثية:
تؤكد الدراسات أن للعوامل الوراثية دورا في حدوث الاضطرابات الاكتئابية فتنتقل القابلية للإصابة بها عبر الجينات من الآباء إلى الأبناء. فتشير مثلا إلى أن نسبة الإصابة لدى التوائم أحادية البويضة مرتفعة، وتقل عنها لدى التوائم ثنائية البويضة، ويقل أكثر كلما ابتعدت درجة القرابة. وعندما درست نسبة الاكتئاب لدى أطفال التبني، تبين أن نسبة الإصابة بينهم أقل كثيرا من أبناء أو أقارب المرضى بالاكتئاب. وهذا يثبت دور الوراثة ويقلل من دور البيئة التي نشأ فيها المصابون بالاكتئاب.
2 العوامل البيولوجية:
تظهر الدراسات أن الإصابة بالاكتئاب تصاحبه تغيرات في تركيز بعض المواد الكيميائية التي تسمى النواقل العصبية في المراكز الدماغية المسؤولة عن المزاج والانفعالات والتفكير والسلوك. وهذه النواقل العصبية تنقل الرسائل العصبية من الأعصاب إلى المخ والعكس. لذلك فإننا نجد نقصا في بعض تلك النواقل، وخصوصا مادة السيروتينين، أو نجد خللا في المستقبلات العصبية التي تتفاعل مع تلك المواد. لكن هل هذا الخلل سبب للاكتئاب أم مصاحب له أم هو نتيجة له؟ هذا ما يصعب الجزم به. على كل حال فإن هذه الاختلالات في النواقل العصبية جعل البعض يعتبر الاضطراب الاكتئابي اضطرابا بيولوجيا في الدماغ.
3 العوامل المعرفية والسلوكية:
هناك نظريات عديدة توضح علاقة هذه العوامل في ظهور الاكتئاب وتطوره، على الرغم من تنوع مضامين تلك التفسيرات. فهناك من يربط ذلك بتعلَم التصرف اليائس وقلة الحيلة والإحساس بالعجز. وهناك من يربطه بتوالي الأحداث المؤلمة في حياة الفرد (موت حبيب أو طلاق أو فشل في الحياة مثلا) دون أن يلقى التعزيز والدعم الإيجابيين اللذين يمكنانه من تجاوز تأثيراتها السلبية على نفسيته. فيتعود على الأفكار والسلوكات الاكتئابية مع مرور الوقت. وهناك تفسير ثالث يرجع ظهور الاكتئاب إلى وجود أخطاء أو تشوهات معرفية تؤدي إلى تمثلات سلبية للذات والعالم والمستقبل.
4. العوامل النفسية والاجتماعية:
قد تؤدي الأحداث الحياتية والأسرية المؤلمة والضغوط النفسية السيئة، مثل وفاة عزيز أو الإصابة بمرض مزمن خطير، إلى ظهور الاضطراب الاكتئابي، وخصوصا إذا كانت متكررة لفترة طويلة ومؤدية إلى أضرار غير قابلة للعلاج. لكن هذه العوامل لا تعتبر في الغالب مسببات للمرض، ولكن محفزات تظهر الاستعداد الكامن له. لكن إذا وقعت في سن الطفولة فقد تكون السبب في ظهور الاكتئاب ولو بعد حين.
وتذهب بعض المدارس النفسية أيضا إلى وجود عوامل نفسية ديناميكية مرتبطة بمرحلة تكون شخصية الطفل. ومن ذلك عدم إشباع الحد الأدنى من الاحتياجات النفسية للطفل مما يقلل ثقته بالنفس ويضر بتكامل شخصيته، ويعرضه بالتالي للاكتئاب.
ليست هذه كل عوامل الاكتئاب، فهناك عوامل أخرى يبدو أنها أقل أهمية. وقد أثبتت العلاجات المستعملة اليوم بفعاليتها ونجاعتها، صحة لائحة تلك العوامل. وبالوعي بها نعمل على مقاومة هذا الداء الذي هو من أكثر الأمراض النفسية انتشارا.

سعد الدين العثماني - طبيب مختص في الأمراض النفسية
المصدر (http://www.maghress.com/almassae/122807)

كويتى1
27-12-2010, 12:14 AM
أخي الكريم كويتي أتمنى ألا أخرج بهذه المشاركة عن فكرة موضوعكم ، وأعتذر مسبقا إن حصل ذلك ..





من المهم جدا أن يفهم المصاب بالاكتئاب لماذا هو مصاب به، وما هي العوامل المسببة له. فبفهم الداء يسهل العلاج، ويتولد الاستعداد لديه للتفاعل إيجابيا مع العلاج.
ويميل كثير من الناس إلى تفسير الاكتئاب تفسيرات شتى غير صحيحة ولا منطقية، ويؤثر ذلك في تعاملهم مع المرض، بل يسهل لديهم الشفاء. ونصادف كثيرا من يفسر إصابته بالاكتئاب ببعض الأحداث أو المشاكل الطارئة، أو بقلة الإيمان وعدم الإكثار من شعائر الدين، أو بالسحر والتأثيرات الخارقة، وكل ذلك لا أساس له من الصحة.
وقد استقبلت مرارا أشخاصا يعانون من الاكتئاب، وهو يقولون: ما هو الذنب الذي ارتكبته حتى أصبت بهذا المرض؟ أنا أصلي وأقرأ القرآن وألتزم بالدين فكيف أحزن وأكتئب؟ وهذا يتضمن عدم فهم لحقيقة المرض الذي يصيب المؤمن وغير المؤمن، والمطيع والعاصي.
ما هي إذن عوامل الاضطراب الاكتئابي؟
ليس هناك عامل أو سبب واحد لتفسير الإصابة بالاكتئاب، بل هناك في الغالب تداخل بين العديد من العوامل. وهي لا تستوي في تأثيرها، فمنها ما يسبب الاكتئاب، ومنها ما يقوم بعامل التحفيز فقط. والخطط العلاجية تأخذ ذلك عادة بعين الاعتبار. ومن أهم تلك العوامل المفسرة ما يلي:
1 العوامل الوراثية:
تؤكد الدراسات أن للعوامل الوراثية دورا في حدوث الاضطرابات الاكتئابية فتنتقل القابلية للإصابة بها عبر الجينات من الآباء إلى الأبناء. فتشير مثلا إلى أن نسبة الإصابة لدى التوائم أحادية البويضة مرتفعة، وتقل عنها لدى التوائم ثنائية البويضة، ويقل أكثر كلما ابتعدت درجة القرابة. وعندما درست نسبة الاكتئاب لدى أطفال التبني، تبين أن نسبة الإصابة بينهم أقل كثيرا من أبناء أو أقارب المرضى بالاكتئاب. وهذا يثبت دور الوراثة ويقلل من دور البيئة التي نشأ فيها المصابون بالاكتئاب.
2 العوامل البيولوجية:
تظهر الدراسات أن الإصابة بالاكتئاب تصاحبه تغيرات في تركيز بعض المواد الكيميائية التي تسمى النواقل العصبية في المراكز الدماغية المسؤولة عن المزاج والانفعالات والتفكير والسلوك. وهذه النواقل العصبية تنقل الرسائل العصبية من الأعصاب إلى المخ والعكس. لذلك فإننا نجد نقصا في بعض تلك النواقل، وخصوصا مادة السيروتينين، أو نجد خللا في المستقبلات العصبية التي تتفاعل مع تلك المواد. لكن هل هذا الخلل سبب للاكتئاب أم مصاحب له أم هو نتيجة له؟ هذا ما يصعب الجزم به. على كل حال فإن هذه الاختلالات في النواقل العصبية جعل البعض يعتبر الاضطراب الاكتئابي اضطرابا بيولوجيا في الدماغ.
3 العوامل المعرفية والسلوكية:
هناك نظريات عديدة توضح علاقة هذه العوامل في ظهور الاكتئاب وتطوره، على الرغم من تنوع مضامين تلك التفسيرات. فهناك من يربط ذلك بتعلَم التصرف اليائس وقلة الحيلة والإحساس بالعجز. وهناك من يربطه بتوالي الأحداث المؤلمة في حياة الفرد (موت حبيب أو طلاق أو فشل في الحياة مثلا) دون أن يلقى التعزيز والدعم الإيجابيين اللذين يمكنانه من تجاوز تأثيراتها السلبية على نفسيته. فيتعود على الأفكار والسلوكات الاكتئابية مع مرور الوقت. وهناك تفسير ثالث يرجع ظهور الاكتئاب إلى وجود أخطاء أو تشوهات معرفية تؤدي إلى تمثلات سلبية للذات والعالم والمستقبل.
4. العوامل النفسية والاجتماعية:
قد تؤدي الأحداث الحياتية والأسرية المؤلمة والضغوط النفسية السيئة، مثل وفاة عزيز أو الإصابة بمرض مزمن خطير، إلى ظهور الاضطراب الاكتئابي، وخصوصا إذا كانت متكررة لفترة طويلة ومؤدية إلى أضرار غير قابلة للعلاج. لكن هذه العوامل لا تعتبر في الغالب مسببات للمرض، ولكن محفزات تظهر الاستعداد الكامن له. لكن إذا وقعت في سن الطفولة فقد تكون السبب في ظهور الاكتئاب ولو بعد حين.
وتذهب بعض المدارس النفسية أيضا إلى وجود عوامل نفسية ديناميكية مرتبطة بمرحلة تكون شخصية الطفل. ومن ذلك عدم إشباع الحد الأدنى من الاحتياجات النفسية للطفل مما يقلل ثقته بالنفس ويضر بتكامل شخصيته، ويعرضه بالتالي للاكتئاب.
ليست هذه كل عوامل الاكتئاب، فهناك عوامل أخرى يبدو أنها أقل أهمية. وقد أثبتت العلاجات المستعملة اليوم بفعاليتها ونجاعتها، صحة لائحة تلك العوامل. وبالوعي بها نعمل على مقاومة هذا الداء الذي هو من أكثر الأمراض النفسية انتشارا.

سعد الدين العثماني - طبيب مختص في الأمراض النفسية
المصدر (http://www.maghress.com/almassae/122807)


تموون طاال عمرك ع الموضوع وعلى رااعي الموضوع

ومشكوور على مداخلتك وان شالله الجميع يستفيد منه

مالي ومال الناس
27-12-2010, 02:27 AM
شكراً على الطرح الجميل يا كويتي1

تفضلوا الدعوه لهذا الرابط

http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=424935

كويتى1
27-12-2010, 07:27 AM
شكراً على الطرح الجميل يا كويتي1

تفضلوا الدعوه لهذا الرابط

http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=424935


مشكوورين ع العليق

والعفوووووو

الصريحه
27-12-2010, 07:48 AM
جزيت خير
الا ماشي صح في كل اموره الله بيسره للخير وراحه البال
ام اللي بعيد عنه
فقال تعالى:
تفسير قول الله تعالى ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى (124)قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا (125) قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى (126) . سورة طه


وللاسف هذا مرض العصر
اي واحد بعيد عن ربه يراجع نفسه

بوخالد911
27-12-2010, 07:49 AM
بوررك فييك

والله يحفظك دوما

كويتى1
27-12-2010, 09:14 AM
جزيت خير
الا ماشي صح في كل اموره الله بيسره للخير وراحه البال
ام اللي بعيد عنه
فقال تعالى:
تفسير قول الله تعالى ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى (124)قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا (125) قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى (126) . سورة طه


وللاسف هذا مرض العصر
اي واحد بعيد عن ربه يراجع نفسه

مشكووره اختى ع المررور وع التعليق

اى والله يراجع نفسه

كويتى1
27-12-2010, 09:14 AM
بوررك فييك

والله يحفظك دوما

مشكوورين بوليد
ع التعليق الرااقي مووشي غريب منك