تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : مواضيع متنوعة في الإعجاز العلمي للقرآن الكريم



khaldoon
13-04-2006, 11:31 AM
مواضيع متنوعة في الإعجاز العلمي للقرآن الكريم

الموضوع الأول : ( دليل علمي بحت لحتمية طلوع الشمس من مغربها )
الموضوع الثاني : ( تغير في طول اليوم بعد وقف الأرض ومن ثم دورانها عكسياً )
الموضوع الثالث : ( جمع الشمس والقمر )
الموضوع الرابع : ( بداية العالم ونهايته كفتح السجل وطويه )
الموضوع الخامس : ( وصف دقيق لضوء الشمس والقمر )
الموضوع السادس : ( النجوم ومراحل حياتها والثقوب السوداء )
الموضوع السابع : ( إرم ذات العماد ... وجودهم كان حقيقة ذكرها القرآن )
الموضوع الثامن : ( نقص الأرض من أطرافها )
الموضوع التاسع : ( الأرض ذات الصدع )
الموضوع العاشر : ( خلق الإنسان من علق )
الموضوع الحادي عشر : ( البحر المسجور )
الموضوع الثاني عشر : ( إنزال الحديد في الأرض )


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي العربي الأمين .. أما بعد ....
منذ مدة عرض في التليفزيون لقاء مع الدكتور زغلول النجار أستاذ الجيولوجيا وعلوم الأرض حول الإعجاز العلمي في القرآن من وجهة نظره كعالم في الجيولوجيا .. ذكر في ذلك عدة نقاط انقل لكم منها ما يلي :

الموضوع الأول : ( دليل علمي بحت لحتمية طلوع الشمس من مغربها )
من المعروف بأن الأرض تدور حول نفسها دورة كاملة في كل 24 ساعة هذا الدوران الذي ينتج عنه الليل والنهار ومن اتجاهه تظهر الشمس من الشرق وتغرب من الغرب .

ثبت للعلماء بأن الأرض تبطئ من سرعة دورانها هذا جزء من الثانية في كل 100 سنة , ويقال بأنه ومنذ 4000 مليون سنة كان مدة كل من الليل والنهار 4 ساعات فقط .. واستمرت حركة الدوران في البطء حتى تساوى طول كل من الليل والنهار .. وكنتيجة طبيعية لهذا التباطؤ فسوف يأتي وقت تتوقف فيه الأرض تماما عن الدوران .. وبعد فترة توقف قصيرة ـ وعلميا ـ لابد أن تبدأ بالدوران في اتجاه عكسي وعندها وبدلا من ان تشرق الشمس من الشرق كما اعتدنا ستشرق من الغرب .وهذا دليل علمي بحت لحتمية طلوع الشمس من مغربها !!

سؤال إذا كانت نسبة التباطؤ معروفة فمعنى ذلك أن الوقت اللازم لتوقف الأرض تماما معلوم فهل يعني ذلك بأن القيامة معروفة الوقت ؟

ـ كلا فالقيامة لها أوضاع خاصة , ولكن الله يضع ما يثبت إمكانية حدوثها فمن رحمته تعالى فهو يترك لنا ما يؤكد ذلك وهذا ينفي قول الدهريين باستحالة طلوع الشمس من مغربها . (( ربما يحدث أمر ما خارج عن المألوف يؤدي إلى تسريع عملية التباطؤ قنبلة هيدروجينية مثلا أو اصطدام نيزك او نجم بكوكب الأرض .. الخ المهم أن المبدأ موجود )) .


الموضوع الثاني : ( تغير في طول اليوم بعد وقف الأرض ومن ثم دورانها عكسياً )
ذكر العلماء بان الأرض حين تقف سيعقب ذلك فترة اضطراب في حركتها قبل أن تبدأ بالدوران عكسيا , وفي فترة التوقف تلك لن تكون سرعة الأرض في دورانها منتظمة وعليه فلن تكون مدة اليوم معلومة أو كما نعهدها الآن فقد يطول وقد يقصر .أي أنه وقبل يوم القيامة سيكون هنالك اضطراب مؤقت في طول اليوم ولن يكون كما نعهده الآن .


الموضوع الثالث : ( جمع الشمس والقمر )
قال الله سبحانه وتعالى : (( فإذا برق البصر * وخسف القمر* وجمع الشمس والقمر )) سورة القيامة آية 7 - 9
أثبت العلماء بأن القمر يبتعد عن الأرض بمعدل 3 سم في كل عام . وسيؤدي هذا التباعد في وقت من الأوقات إلى اقتراب القمر من الشمس وبالتالي إلى دخوله في جاذبيتها والتي تفوق جاذبية الأرض وعندها ستبتلعه الشمس ـ ( متى ) في علم الله ـ , وكلما بعد القمر عن الأرض ضعف ضوئه وكأنه يخسف حتى يدخل في جاذبية الشمس وعندها فقد جمع الشمس والقمر .


الموضوع الرابع : ( بداية العالم ونهايته كفتح السجل وطويه )
قال الله تعالى : (( يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ )) الأنبياء آية 104

يذكر العلماء بأن العالم قد تكون نتيجة انفجار كتلة هائلة نتجت عنها الكواكب والنجوم .. ويقول العلماء أيضا انه وبناء على ذلك فكما تكون العالم بانفجار فإنه سينتهي بانسحاب وانكماش لهذا العالم هذا الانسحاب الذي سيجعل الكون وهو ينكمش كالسجل الذي يطوى !!


الموضوع الخامس : ( وصف دقيق لضوء الشمس والقمر )
قال تعالى : (( هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُواْ عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللّهُ ذَلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ )) يونس آية 5

ويصف القرآن الكريم الشمس بأنها ضياء والقمر بأنه نور , ويفرق العلم بين الضياء والنور . . فالضياء يأتي من الجسم المضئ بذاته بينما النور هو انعكاس الضوء على الجسم .. ومما هو معلوم وثابت فالشمس تشع ضوءا بذاتها بينما ينتج ضوء القمر من انعكاس ضوء الشمس عليه . وعليه فالوصف القرآني هنا جاء شديد الدقة ليصف ضوء كل من الشمس والقمر .

الموضوع السادس : ( النجوم ومراحل حياتها والثقوب السوداء )

قال تعالى في كتابه الكريم :
(( وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ )) التكوير آية 2
(( فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ )) المرسلات آية 8 :

لم يعرف العلماء بمراحل حياة النجم إلا من 20 أو 30 سنة فقط .. ويماثل الوصف القرآني للنجم ما يحدث في الطبيعة من بدء لخفوت الضوء تدريجيا حتى يختفي تماما (( يطمس )) . وتنتهي حياة النجم بالانفجار وفي هذا يقول الله تعالى (( وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انتَثَرَتْ )) الإنفطار 2 .

(( فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ )) : التكوير آية 15 , 16

تحتوي السماء على نجوم يطلق عليها مسمى الثقوب السوداء .. هذه الثقوب السوداء عبارة عن نجم شديد الكثافة (( تبلغ كثافة كتلته 250 ألف طن / سم مكعب )) هذه الكثافة التي تمتص أو تبتلع أي شئ يقترب منه حتى الضوء نفسه ولذلك يبدوا هذا النجم اسودا غير ظاهر .. ونتيجة لاختفاء هذا النجم عن الأنظار دار جدل عميق بين العلماء حول حقيقة وجوده من عدمها حتى اقر العلماء بوجوده في النهاية رغم عدم رؤيته وتم الاستدلال على ذلك من التيار الهائل الذي يسحبه النجم من الأشعة والإلكترونيات .

فإذا نظرنا للآية القرآنية نجد ان الله تعالى يقول (( فلا اقسم بالخنس )) والخنس في اللغة هو الشئ الذي لا يرى والخنس هو شديد المبالغة في اختفاءه .

أما الكنس فهي مشتقة من الكنس بمعنى مسح صفحة السماء وهو ما ثبت قيام هذه النجوم به من ابتلاع كل ما يقابلها في السماء حتى يختفي .

إذا فالثقب الأسود نجم تكدس على نفسه وامتص حتى الضوء فأصبح لا يرى ويهتدي إلى مجاله من اجتذابه للإلكترونيات . . ولأنه نجم فهو يدور في فلك .. وفي أثناء هذا الدوران فإنه يقابل كواكب أخرى يبتلعها بمجرد اقترابها منه .. ويظل على هذه الحالة حتى يقابل كتلة يستعصي عليه ابتلاعها فينفجر وكأنه بهذا الانفجار يعيد ما حدث حين بدأ الكون .

ويصف احد العلماء الأمريكيين (( ذكر اسمه لكني لم أتمكن من تدوينه بسرعة )) , يصف هذا العالم الثقب الأسود بلفظ مكانس السماء العملاقة (( Super giant vacuum cleaner )) وهو بوصفه هذا وكأنه يقرأ من القرآن . فلننظر كيف وصف الله هذا النجم بأنه نجم خانس كانس قبل أن يهتدي أي من العلماء إلى ذلك .

الموضوع السابع : ( إرم ذات العماد ... وجودهم كان حقيقة ذكرها القرآن )
قال تعالى في كتابه الكريم : (( إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ * الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ )) الفجر آية 7 , 8
شكك علماء التاريخ من قبل في وجود قوم عاد . واستدلوا على ذلك بان المنطقة التي ذكر أن قوم عاد قد عاشوا فيها ـ الربع الخالي ـ هي منطقة صحراوية شديدة الجدب لا زرع فيها ولا ماء وأنها كذلك منذ أمد بعيد فمن غير المعقول أن حضارة ما قد قامت فيها .. أو أن إنسان عاش هناك في يوم من الأيام .

وفي فترة قريبة تم تصوير هذه المنطقة بالقمر الصناعي لتظهر الصور وقد أوضحت وجود ما يشبه مجرى لنهرين أحدهم من الشرق والآخر من الغرب .. وفي رحلة أخرى صور القمر الصناعي على عمق اكبر فوجدا نفس النهرين وكيف أنهما يصبان في بحيرة وعلى جانب هذه البحيرة يوجد بقايا لمدينة لم يرى في عظمتها وجد أيضا قلعة على أعمدة لم تعرف البشرية مبنى في مثل ارتفاعها (( إرم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد ))

وهكذا فكثير من اكتشافات العلماء تنطق بالآيات وكأنها تقرأ فيها .


الموضوع الثامن : ( نقص الأرض من أطرافها )
قال الله سبحانه وتعالى : ( أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأرض نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ) صدق الله العظيم

فسر هذا النص قديما بان النقص في الأطراف إنما يكون بموت العلماء الذي يؤدي إلى فساد في الأرض فكأنها تنتقص وفي تفسيرات أخرى فالنقص من الأطراف يفسر بالفتوحات الإسلامية التي تحصر دولة الكفر .. الخ .

علميا فالأرض تتكون من الجبال ذات القمم وهذه القمم تعتبر أطراف والأرضي المنبسطة كذلك أطراف كما أن الأرض رياضيا ولكونها شكل كروي فإن لها كما لأي شكل كروي آخر أطراف .

أثبت العلماء بأن الأرض في حالة انكماش مستمر .. يحدث هذا الانكماش نتيجة الطاقة الهائلة المنبعثة من باطن الأرض إلى خارجها عن طريق البراكين .. تلك البراكين التي تسحب مكونات الأرض إلى الخارج مما يعمل على انكماشها .. كما يؤكد العلماء بأن الكرة الأرضية كانت في بداية نشأتها 2000 ضعف الأرض الحالية التي نعرفها .

كما يعلم العلماء جيدا بأن عوامل التعرية تأخذ من الجبال لتلقي في السفوح في هذا إنقاص لأطراف الجبال على حساب السفوح .


الموضوع التاسع : ( الأرض ذات الصدع )
قال الله سبحانه وتعالى : (( والأرض ذات الصدع )) الطارق

يقسم الله تعالى في سورة الطارق بالأرض ذات الصدع وهو قسم عظيم بحقيقة كونية لم يدركها العلماء إلا مؤخرا ..

للأرض غلاف صخري يمتد مئات الآلاف من الكيلومترات على طول سطح الأرض , يتخلل هذا الغلاف الصخري عدد من الصدوع أو الشقوق المرتبطة ببعضها ارتباطا تاما حتى لتكاد تكون صدعا واحدا

يذكر العلماء بان هذا الصدع المتصل ضروري للعمران .. فالأرض بها كمية كبيرة من المواد المشعة التي تتحلل دائما هذا التحلل ينتج عنه طاقة هائلة لو لم تجد الأرض متنفسا منها لانفجرت بما عليها ..

الموضوع العاشر : ( خلق الإنسان من علق )
قال الله سبحانه وتعالى : (( خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ )) العلق
كان محل الغرابة قديما في قوله تعالى (( علق )) وهو لفظ جمع في حين يخلق الإنسان من علقة واحدة .. وأخيرا اتضح للعلماء بأن العلقة المكونة للإنسان كانت في الأصل عددا من الـ (( العلق )) تسابقت جميعا ليصل أفضلها وهو هذه العلقة الواحدة وتكون الإنسان .





يتبع

khaldoon
13-04-2006, 11:33 AM
الموضوع الحادي عشر : ( البحر المسجور )
قال الله سبحانه وتعالى : (( وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ )) الطور :

سجر في اللغة أي أوقد على الشئ فأحماه .

اقسم الله تعالى بالبحر المسجور . ولم يستوعب قديما كيف يسجر البحر أي يحمى وهو في الأصل ماء ..

وثبت أخيرا للعلماء بأن بالبحر صخورا في قيعان المحيطات كلها صخور محمية وللتوازن بين الماء والحرارة لا يطفئ الماء الحرارة ولا الحرارة الماء .. وقد يحدث أن ترتفع هذه الصخور المنصهرة أو الفورات البركانية لتكون جزر على سطح الماء كجزيرة هاواي .


الموضوع الثاني عشر : ( إنزال الحديد في الأرض ) قال الله سبحانه وتعالى : (( لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ )) الحديد :

تتكون الأرض من عدة طبقات فوق بعضها آخرها هي اللب الصلب وهو نواة الأرض . يتكون هذا اللب الصلب من الحديد .
قال المفسرون قديما بأن ( أنزلنا ) في هذه الآية قد أتت بمعنى قدرنا أو خلقنا أو جعلنا ولم يكن أحد يتخيل بأن المقصود هو الإنزال بالمعنى الفعلي للكلمة .

الحديد هو عصب الصناعات التشغيلية والاختراعات في حياة الإنسان بل وأنه هو مصدر الجذب المغناطيسي للأرض كما انه يكون أغلب المادة الحمراء في دم الإنسان والحيوان كما انه أيضا يكون غالب المادة الخضراء في النباتات . فحين يقال منافع للناس فنحن نقر بذلك ونشهد بان الحديد شديد البأس .

وجد العلماء أن الحديد لكي يتكون فإنه بحاجة إلى درجة حرارة عالية جدا حتى أن الشمس لا تستطيع توفيرها .. حتى أن الطاقة اللازمة لتكوين ذرة حديد واحدة تفوق كل الطاقة بمجموعتنا الشمسية أربعة مرات على الأقل .

اكتشف العلماء أيضا نجوم تسمى بالمستعرات درجة الحرارة بها مئات البلايين درجة مئوية واكتشف العلماء أن هذه النجوم هي المكان الوحيد الذي يستطيع إنتاج الحديد لتوافر درجة الحرارة اللازمة لذلك .

من شدة حرارة هذا النجم ينصهر فيتحول إلى حديد ليتم دورة حياته بعد ذلك وينفجر .. كانت الأرض وقتها كومة من الرماد رجمت بذلك الوابل من النيازك الحديدية لتنجذب وتبدأ في تكوين الأرض التي تكونت من الطبقات المعروفة

وهكذا فإننا نرى بأن الحديد قد أنزل إلى الأرض إنزالا وقد ذكر القرآن ذلك قبل اكتشافه بأكثر من أربعة عشر قرنا من الزمان .

حاشية : طبقات الأرض السبع :
لب صلب
لب سائل من الحديد والنيكل
4 أوشحة
غلاف صخري

أي سبع طبقات كاملة (( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الأرض مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا ))

المصدر " الإعجاز العلمى في الإسلام والسنة النبوية " محمد كامل عبد الصمد




منقول للفائده

jajassim
13-04-2006, 11:43 AM
جزاك الله خير أخوى خلدون ، ان شاء الله في ميزان حساناتك ،،

أسمحلي بأني ما صبحت عليك اليوم ، كنا مشغولين مع العروسه ((( بروووووووه ))

khaldoon
13-04-2006, 11:53 AM
جزاك الله خير أخوى خلدون ، ان شاء الله في ميزان حساناتك ،،

أسمحلي بأني ما صبحت عليك اليوم ، كنا مشغولين مع العروسه ((( بروووووووه ))





الله يبارك فيك ويخليك يا الغالي جاسم ...بشر ان شاء الله شفت الخير من بروه؟؟؟
شرفني مرورك دائما واتمنى تشرفني بالمرور على موضوع فيلا كل يوم ان شاء الله انه بعجبك