رجل مثالي
28-12-2010, 07:58 AM
دراسة نشرتها مجلة "الإيكونوميست" أن دولة قطر سجلت أعلى نسبة في العالم
لمعدلات المصابين " 9989 لكل 100000 من السكان" والقتلى
3 لكل 100000 من السكان" " في حوادث الطرق. كما أظهرت الدراسات أن حوادث السيارات هي من أولى الأسباب المؤدية للموت، وهي واحدة من الأسباب
الرئيسية للإصابة والموت بين الأطفال في قطر حيث لا تتعلق هذه الأرقام بالبالغين
فحسب. وتأسف الجيدة للسيارات، المستورد الرئيسي لسيارات شيفروليه في قطر، لنتائج
هذه الدراسات وتسعى لنشر الوعي حول قضايا سلامة الأطفال على الطرق بين
المواطنين والمقيمين في دولة قطر. وقامت الجيدة للسيارات، كجزء من حملتها لنشر الوعي
حول سلامة الطفل، بتزويد مركباتها في صالات العرض بمقاعد خاصة بالأطفال حيث
يقوم موظفو صالات عرض الجيدة للسيارات بالشرح لأولياء الأمور حول أهمية
استخدام مقاعد الأطفال والإستخدام الصحيح لأحزمة الأمان للحفاظ على أطفالهم
من الإصابات وجعلهم بمأمن في حال وقوع أي حادث سير. وبالإضافة إلى نشر الوعي حول سلامة الطفل بين العملاء، قامت الجيدة للسيارات بإيصال رسالتها على صعيد أكبر في المجتمع
القطري، من خلال مشاركتها في المبادرات الاجتماعية مثل "ويلز أند هيلز" بالتعاون
مع أيادي الخير نحو آسيا
روتا" مؤخرا، والذي كانت فيه مجموعة الجيدة الراعي الرائد. وتبين المعروضات
الموجودة في صالات عرض الجيدة في هذه المناسبة للأسرة والمجتمع بشكل واضح الأخطار الكامنة وراء إصابة الأطفال غير المقيدين في حوادث السير. كما أن
فريق موظفي "الجيدة" جاهز لأي إستفسار حول فوائد إستخدام مقاعد السيارات المناسبة وأحزمة الأمان للأطفال. وعلى الرغم من انخفاض عدد حوادث السيارات في قطر بنسبة 5.3 ٪ في النصف الأول من 2010 بالمقارنة مع نفس الفترة من عام 2009 ، فتوجد زيادة في عدد
الوفيات نتيجة لحوادث السير التي تصل نسبتها إلى 5.6 ٪ للفترة الممتدة ما بين . شهري يناير ويونيو 2010 ويبقى الأطفال الذين يعانون من الإصابات والوفيات جراء حوادث السير الموضوع الأهم الذي تحاول الجيدة للسيارات التركيز عليه ولفت انتباه المجتمع إليه. وفي هذه المناسبة قال السيد محمد الجيدة، رئيس التطوير التجاري لمجموعة الجيدة: "كواحدة من الشركات العائلية الرائدة في قطر، نحن في مجموعة "الجيدة" مصممون على المساهمة في
تحقيق مستقبل مستدام للجميع ". وتابع السيد الجيدة: "لقد حددنا أهدافنا التي نستطيع من خلالها القيام بما لدينا من التزام بالمسؤولية الاجتماعية داخل المجتمع القطري والمساعدة
على زيادة الوعي حول مسألة سلامة الأطفال المتنقلين في السيارات. وقد أثبتت التجربة
أن خبرات دول العالم على نطاق المجتمع هي واحدة من السبل الرئيسية لزيادة استخدام مقاعد السلامة للأطفال، وسوف تستمر مجموعة الجيدة في تسليط الضوء على هذه المسألة
الحاسمة لتضمن أن تسمع هذه الرسالة الهامة وتساهم نتيجتها في التخفيض من الإصابات بين الأطفال والوفيات في حوادث السير ". ويجدر الذكر، أنه من دون استخدام مقعد السيارة
المناسب أو حزام الأمان، سيكون الطفل غير المقيد بحزام الأمان عرضة لأن يصاب جراء حادث سير سرعته 50 كلم في الساعة بنفس الإصابات التي يمكن أن يتعرض لها طفل سقط من
الدور الثاني. لذا من الضروري على السائقين والركاب البالغين تحمل مسؤولية سلامة الأطفال والتعرف على كيفية تثبيت مقاعد الأطفال المناسبة في السيارات. إن النتائج الإيجابية من
تركيب وتثبيت المقاعد بشكل صحيح وإستعمال حزام الأمان هو تقليل من خطر الوفاة والإصابات الخطيرة لركاب السيارات إلى أكثر من النصف
منقول جريدة الشرق
لمعدلات المصابين " 9989 لكل 100000 من السكان" والقتلى
3 لكل 100000 من السكان" " في حوادث الطرق. كما أظهرت الدراسات أن حوادث السيارات هي من أولى الأسباب المؤدية للموت، وهي واحدة من الأسباب
الرئيسية للإصابة والموت بين الأطفال في قطر حيث لا تتعلق هذه الأرقام بالبالغين
فحسب. وتأسف الجيدة للسيارات، المستورد الرئيسي لسيارات شيفروليه في قطر، لنتائج
هذه الدراسات وتسعى لنشر الوعي حول قضايا سلامة الأطفال على الطرق بين
المواطنين والمقيمين في دولة قطر. وقامت الجيدة للسيارات، كجزء من حملتها لنشر الوعي
حول سلامة الطفل، بتزويد مركباتها في صالات العرض بمقاعد خاصة بالأطفال حيث
يقوم موظفو صالات عرض الجيدة للسيارات بالشرح لأولياء الأمور حول أهمية
استخدام مقاعد الأطفال والإستخدام الصحيح لأحزمة الأمان للحفاظ على أطفالهم
من الإصابات وجعلهم بمأمن في حال وقوع أي حادث سير. وبالإضافة إلى نشر الوعي حول سلامة الطفل بين العملاء، قامت الجيدة للسيارات بإيصال رسالتها على صعيد أكبر في المجتمع
القطري، من خلال مشاركتها في المبادرات الاجتماعية مثل "ويلز أند هيلز" بالتعاون
مع أيادي الخير نحو آسيا
روتا" مؤخرا، والذي كانت فيه مجموعة الجيدة الراعي الرائد. وتبين المعروضات
الموجودة في صالات عرض الجيدة في هذه المناسبة للأسرة والمجتمع بشكل واضح الأخطار الكامنة وراء إصابة الأطفال غير المقيدين في حوادث السير. كما أن
فريق موظفي "الجيدة" جاهز لأي إستفسار حول فوائد إستخدام مقاعد السيارات المناسبة وأحزمة الأمان للأطفال. وعلى الرغم من انخفاض عدد حوادث السيارات في قطر بنسبة 5.3 ٪ في النصف الأول من 2010 بالمقارنة مع نفس الفترة من عام 2009 ، فتوجد زيادة في عدد
الوفيات نتيجة لحوادث السير التي تصل نسبتها إلى 5.6 ٪ للفترة الممتدة ما بين . شهري يناير ويونيو 2010 ويبقى الأطفال الذين يعانون من الإصابات والوفيات جراء حوادث السير الموضوع الأهم الذي تحاول الجيدة للسيارات التركيز عليه ولفت انتباه المجتمع إليه. وفي هذه المناسبة قال السيد محمد الجيدة، رئيس التطوير التجاري لمجموعة الجيدة: "كواحدة من الشركات العائلية الرائدة في قطر، نحن في مجموعة "الجيدة" مصممون على المساهمة في
تحقيق مستقبل مستدام للجميع ". وتابع السيد الجيدة: "لقد حددنا أهدافنا التي نستطيع من خلالها القيام بما لدينا من التزام بالمسؤولية الاجتماعية داخل المجتمع القطري والمساعدة
على زيادة الوعي حول مسألة سلامة الأطفال المتنقلين في السيارات. وقد أثبتت التجربة
أن خبرات دول العالم على نطاق المجتمع هي واحدة من السبل الرئيسية لزيادة استخدام مقاعد السلامة للأطفال، وسوف تستمر مجموعة الجيدة في تسليط الضوء على هذه المسألة
الحاسمة لتضمن أن تسمع هذه الرسالة الهامة وتساهم نتيجتها في التخفيض من الإصابات بين الأطفال والوفيات في حوادث السير ". ويجدر الذكر، أنه من دون استخدام مقعد السيارة
المناسب أو حزام الأمان، سيكون الطفل غير المقيد بحزام الأمان عرضة لأن يصاب جراء حادث سير سرعته 50 كلم في الساعة بنفس الإصابات التي يمكن أن يتعرض لها طفل سقط من
الدور الثاني. لذا من الضروري على السائقين والركاب البالغين تحمل مسؤولية سلامة الأطفال والتعرف على كيفية تثبيت مقاعد الأطفال المناسبة في السيارات. إن النتائج الإيجابية من
تركيب وتثبيت المقاعد بشكل صحيح وإستعمال حزام الأمان هو تقليل من خطر الوفاة والإصابات الخطيرة لركاب السيارات إلى أكثر من النصف
منقول جريدة الشرق