الإنمـــاء
28-12-2010, 11:46 AM
الإعلان عن المكرمين بجائزة العمل التطوعي .. يوم 3 يناير 2011
أعضاء لجنة التحكيم للجائزة : عدد الترشيحات المتقدمة فاق التوقعات
تعمل دار الإنماء الإجتماعي عضو مؤسسة قطر للتربية والتعليم وتنمية المجتمع ومن خلال اللجنة المنظمه لجائزة العمل التطوعي برئاسة الدكتور / عبدالعزيز الحر عضو مجلس أمناء الدار ورئيس اللجنة ولجنة التحكيم , بشكل حثيث ويومي وذلك من أجل إعلان أسماء المكرمين لجائزة العمل التطوعي 2010
وبقرار للجنة العليا المنظمة تم إختيار أعضاء لجنة التحكيم , وتم دعوتهم لبدء عملية فتح المظاريف وعملية الفرز ودراسة كافة الترشيحات المتقدمة من كافة فئات الجائزة .
والجدير بالذكر بان أختيار لجنة التحكيم تم بناء :
من الأسماء والشخصيات التي تتمتع بسمعه طيبه .
ولإلمامهم بالعمل التطوعي الاجتماعي ووعيهم بثقافة التطوع واّلياته.
يتمتعون بخلفية علمية تتناسب وحاجة الترشيحات .
و تجتمع لجنة التحكيم والمؤلفة من 3 أعضاء لهم باع طويل في مجالات التنمية الإجتماعية والعمل التطوعي وهم الأفاضل:
السيد / عايض بن دبسان القحطاني –مدير مؤسسة راف للخدمات الإنسانية والدكتور / عبدالله بن محمد الحمادي أستاذ مشارك سابق في جامعة قطر والدكتوره / كلثم الغانم دكتوراة في علم الاجتماع، استاذ مشارك في جامعة قطر.
هذا بالإضافة لمشاركة متطوعين في اللجنة هم السيد / محمد بن حسين العنزي الحاصل على العديد من الجوائز التقديريه الدوليه في مجالات التطوع فقد حصل على جائزة العمل التطوعي للعام 2006 وجائزة الأدب العربي وعضو في العديد من اللجان التحكيميه ولديه العديد من المؤلفات في مجال التنميه الذاتيه والإرشاد النفسي ،،
والسيد مبارك بن ناصر الكعبي حاصل على بكالوريوس في الأداب عمل في المجال التطوعي كرئيس لقسم المتطوعين في جمعية الهلال الأحمر القطري لديه العديد من المشاركات الإغاثيه في الدول المنكوبه .
عدد الترشيحات فاق التوقعات :
والجدير بالذكر أن الجائزة لهذة السنة تقدم لها عدد كبير جداً من الترشيحات الغنية بالأعمال التطوعية التخصصية فقد بلغ عدد الترشيحات المتقدمة من فئة الأفراد 29 ترشيح ، فيما تقدم عن فئة المشاريع 16 مشروع تطوعي وقد بلغ عدد الترشيحات المتقدمه عن فئة المؤسسات العامة ترشيحين وقد تقدم عن فئة النشاط الطلابي 4 ترشيحات وعن فئة البحث العلمي عدد 20 ترشيح مهم في المجال التطوعي ،، فقد بلغ إجمالي عدد الترشيحات 71
علما" بأنه قد تم فتح مجال الترشيح للجائزة بتاريخ 1 سبتمبر 2010 – إلى تاريخ 25 نوفمبر ، ودعت الدار الأفراد والمؤسسات الحكومية والخاصة وذات النفع العام وطلاب المدارس والجامعات المشاركة بالترشيح لجائزة العمل التطوعي لإبراز دورهم وخبرتهم في مجال العمل التطوعي للمجتمع , وتشجيع وحث الجميع على الإنخراط في مجال العمل التطوعي لما فيه من فائدة تعم على المؤسسات التي تعتبر العمل التطوعي من أهم الموارد البشرية الهامه لها ولإنجاز برامجها وتقديم خدماتها لمستفيدنها وللمجتمع ككل.
وبهذة المناسبة فإن اللجنة المنظمة لجائزة العمل التطوعي تتقدم بجزيل الشكر والإمتنان لأعضاء لجنة التحكيم على تحمل المسؤولية والإجتهاد بالتمسك بالشفافية والحيادية الكاملة والعدالة, وعلى الوقت والجهد الثمين الذي سخروه للجائزة .
نبذة عن الجائزة :
ويرجع تاريخ الجائزة إلى عام 2000 حيث بادرت دار الإنماء الاجتماعي في بسط مساحة للعمل التطوعي , والتوعية بدوره الهادف في تنمية المجتمع وذلك بغرس ثقافة ما يسمى بالعمل التطوعي الذي يقوم باستغلال طاقات الأفراد والمؤسسات والهيئات للتغلب على كافة التحديات والصعوبات التي يواجهها المجتمع.
إن أهم مبدأ ترتكز عليه الجائزة هو التقدير والتحفيز ،، التقدير لكل عمل تطوعي جسد العطاء بأسمى معانيه والتحفيز لكل جهد مبارك يثري العمل التطوعي ويضمن إستمراريته .
وتأتي الجائزة أيضاً من أجل التأكيد على المفهوم الخاص للعمل التطوعي غير الربحي على الإطلاق ودون أي مقابل مالي، فهو نشاط اجتماعي يقوم به الأفراد طواعيه من أجل مساعدة وتنمية مستوى معيشة الآخرين أو ترقية المجتمع بصفة شاملة. كما وأنه مساعد أساسي في بناء المجتمع ونشر فضائل التماسك الاجتماعي بين المواطنين، وهو فوق كل هذا مدرسة إنسانية ارتبطت معانيها بكل معاني الخير والعمل الصالح.
وتكمن أهمية الجائزة في كونها فرصة فريدة لتحفيز وتشجيع الأفراد والمؤسسات والهيئات لمواصلة الإسهام من طرفهم والمشاركة في مداخل العمل التطوعي وكذلك لتكريم كل من قدم وما برح يقدم جهوداً تطوعية دون انتظار المقابل من جراء أدائها، ولتشجيع طلاب المدارس والجامعات للانخراط مباشرةً في خدمة المجتمع برغبة تلقائية مع التركيز على خلق وابتكار الدراسات والبحوث التي من شأنها أن تساهم في تنمية وإسعاد المجتمع القطري.
تغطي الجائزة أصعدة مختلفة ومتعددة تشمل المجالات التعليمية والصحية والإجتماعية والبيئية والرياضية والتراثية والخيرية وما الى غير ذلك
وقد تم تحديد الجهات التي يحق لها الترشيح لنيل الجائزة من افراد و مؤسسات حكومية وخاصة وذات النفع العام وطلاب المدارس والجامعات شريطة أن يكون مايؤدونه من عمل تطوعيا خالصا وان تتطابق مشاريعه مع الهدف العام للجائزة وأن يكون قد أسهم بالفعل في خدمة المجتمع.
كما ولا بد أن تتوفر في البحوث العلمية والإجتماعية المقدمة كلّ متطلبات قضايا المجتمع القطري، وأن تساعد برامجها العامة في مضاعفة عدد متطوعيها مستقبلاً وأن لا يكون قد نال العمل الذي يقومون به أو ما قدموه من برامج وبحوث على أي نوع من جوائز تكريمية من أية جهة ما من قبل.
أعضاء لجنة التحكيم للجائزة : عدد الترشيحات المتقدمة فاق التوقعات
تعمل دار الإنماء الإجتماعي عضو مؤسسة قطر للتربية والتعليم وتنمية المجتمع ومن خلال اللجنة المنظمه لجائزة العمل التطوعي برئاسة الدكتور / عبدالعزيز الحر عضو مجلس أمناء الدار ورئيس اللجنة ولجنة التحكيم , بشكل حثيث ويومي وذلك من أجل إعلان أسماء المكرمين لجائزة العمل التطوعي 2010
وبقرار للجنة العليا المنظمة تم إختيار أعضاء لجنة التحكيم , وتم دعوتهم لبدء عملية فتح المظاريف وعملية الفرز ودراسة كافة الترشيحات المتقدمة من كافة فئات الجائزة .
والجدير بالذكر بان أختيار لجنة التحكيم تم بناء :
من الأسماء والشخصيات التي تتمتع بسمعه طيبه .
ولإلمامهم بالعمل التطوعي الاجتماعي ووعيهم بثقافة التطوع واّلياته.
يتمتعون بخلفية علمية تتناسب وحاجة الترشيحات .
و تجتمع لجنة التحكيم والمؤلفة من 3 أعضاء لهم باع طويل في مجالات التنمية الإجتماعية والعمل التطوعي وهم الأفاضل:
السيد / عايض بن دبسان القحطاني –مدير مؤسسة راف للخدمات الإنسانية والدكتور / عبدالله بن محمد الحمادي أستاذ مشارك سابق في جامعة قطر والدكتوره / كلثم الغانم دكتوراة في علم الاجتماع، استاذ مشارك في جامعة قطر.
هذا بالإضافة لمشاركة متطوعين في اللجنة هم السيد / محمد بن حسين العنزي الحاصل على العديد من الجوائز التقديريه الدوليه في مجالات التطوع فقد حصل على جائزة العمل التطوعي للعام 2006 وجائزة الأدب العربي وعضو في العديد من اللجان التحكيميه ولديه العديد من المؤلفات في مجال التنميه الذاتيه والإرشاد النفسي ،،
والسيد مبارك بن ناصر الكعبي حاصل على بكالوريوس في الأداب عمل في المجال التطوعي كرئيس لقسم المتطوعين في جمعية الهلال الأحمر القطري لديه العديد من المشاركات الإغاثيه في الدول المنكوبه .
عدد الترشيحات فاق التوقعات :
والجدير بالذكر أن الجائزة لهذة السنة تقدم لها عدد كبير جداً من الترشيحات الغنية بالأعمال التطوعية التخصصية فقد بلغ عدد الترشيحات المتقدمة من فئة الأفراد 29 ترشيح ، فيما تقدم عن فئة المشاريع 16 مشروع تطوعي وقد بلغ عدد الترشيحات المتقدمه عن فئة المؤسسات العامة ترشيحين وقد تقدم عن فئة النشاط الطلابي 4 ترشيحات وعن فئة البحث العلمي عدد 20 ترشيح مهم في المجال التطوعي ،، فقد بلغ إجمالي عدد الترشيحات 71
علما" بأنه قد تم فتح مجال الترشيح للجائزة بتاريخ 1 سبتمبر 2010 – إلى تاريخ 25 نوفمبر ، ودعت الدار الأفراد والمؤسسات الحكومية والخاصة وذات النفع العام وطلاب المدارس والجامعات المشاركة بالترشيح لجائزة العمل التطوعي لإبراز دورهم وخبرتهم في مجال العمل التطوعي للمجتمع , وتشجيع وحث الجميع على الإنخراط في مجال العمل التطوعي لما فيه من فائدة تعم على المؤسسات التي تعتبر العمل التطوعي من أهم الموارد البشرية الهامه لها ولإنجاز برامجها وتقديم خدماتها لمستفيدنها وللمجتمع ككل.
وبهذة المناسبة فإن اللجنة المنظمة لجائزة العمل التطوعي تتقدم بجزيل الشكر والإمتنان لأعضاء لجنة التحكيم على تحمل المسؤولية والإجتهاد بالتمسك بالشفافية والحيادية الكاملة والعدالة, وعلى الوقت والجهد الثمين الذي سخروه للجائزة .
نبذة عن الجائزة :
ويرجع تاريخ الجائزة إلى عام 2000 حيث بادرت دار الإنماء الاجتماعي في بسط مساحة للعمل التطوعي , والتوعية بدوره الهادف في تنمية المجتمع وذلك بغرس ثقافة ما يسمى بالعمل التطوعي الذي يقوم باستغلال طاقات الأفراد والمؤسسات والهيئات للتغلب على كافة التحديات والصعوبات التي يواجهها المجتمع.
إن أهم مبدأ ترتكز عليه الجائزة هو التقدير والتحفيز ،، التقدير لكل عمل تطوعي جسد العطاء بأسمى معانيه والتحفيز لكل جهد مبارك يثري العمل التطوعي ويضمن إستمراريته .
وتأتي الجائزة أيضاً من أجل التأكيد على المفهوم الخاص للعمل التطوعي غير الربحي على الإطلاق ودون أي مقابل مالي، فهو نشاط اجتماعي يقوم به الأفراد طواعيه من أجل مساعدة وتنمية مستوى معيشة الآخرين أو ترقية المجتمع بصفة شاملة. كما وأنه مساعد أساسي في بناء المجتمع ونشر فضائل التماسك الاجتماعي بين المواطنين، وهو فوق كل هذا مدرسة إنسانية ارتبطت معانيها بكل معاني الخير والعمل الصالح.
وتكمن أهمية الجائزة في كونها فرصة فريدة لتحفيز وتشجيع الأفراد والمؤسسات والهيئات لمواصلة الإسهام من طرفهم والمشاركة في مداخل العمل التطوعي وكذلك لتكريم كل من قدم وما برح يقدم جهوداً تطوعية دون انتظار المقابل من جراء أدائها، ولتشجيع طلاب المدارس والجامعات للانخراط مباشرةً في خدمة المجتمع برغبة تلقائية مع التركيز على خلق وابتكار الدراسات والبحوث التي من شأنها أن تساهم في تنمية وإسعاد المجتمع القطري.
تغطي الجائزة أصعدة مختلفة ومتعددة تشمل المجالات التعليمية والصحية والإجتماعية والبيئية والرياضية والتراثية والخيرية وما الى غير ذلك
وقد تم تحديد الجهات التي يحق لها الترشيح لنيل الجائزة من افراد و مؤسسات حكومية وخاصة وذات النفع العام وطلاب المدارس والجامعات شريطة أن يكون مايؤدونه من عمل تطوعيا خالصا وان تتطابق مشاريعه مع الهدف العام للجائزة وأن يكون قد أسهم بالفعل في خدمة المجتمع.
كما ولا بد أن تتوفر في البحوث العلمية والإجتماعية المقدمة كلّ متطلبات قضايا المجتمع القطري، وأن تساعد برامجها العامة في مضاعفة عدد متطوعيها مستقبلاً وأن لا يكون قد نال العمل الذي يقومون به أو ما قدموه من برامج وبحوث على أي نوع من جوائز تكريمية من أية جهة ما من قبل.