Right
12-01-2011, 12:57 PM
عملية تجميل تتسبب في تعريض حياة مواطنة للخطر2011-01-12
عادل الملاح:
حلقة جديدة من مسلسل الاهمال الطبي داخل بعض المستشفيات الخاصة، حيث تعرضت
مواطنة لواقعة اهمال خطيرة كادت ان تودي بحياتها داخل مستشفى خاص لولا تدخل العناية
الالهية التي انقذتها بعد اصابتها بنزيف حاد في المعدة عقب عملية تجميل اجريت لها ثم
نقلها الى مستشفى حمد العام لانقاذها وقد اجرى لها على الفور الاجراءات الطبية اللازمة
ولكن ما زالت الضحية طريحة الفراش داخل مستشفى حمد لاكثر من 15 يوما منذ بداية
اجرائها العملية داخل المستشفى الخاص وحدوث المضاعفات الخطيرة التي حدثت لها نتيجة
الخطأ الطبي الفادح الذي تسبب فيه الطبيب الذي اجرى لها عملية التجميل.
حالة من الذهول والصدمة ما زالت تخيم على اسرة المواطنة من جراء ما حدث لها على
ايدي اطباء المستشفى الخاص من اهمال طبي واضح، والغريب في الامر ان تكلفة عملية
التجميل التي خضعت لها بلغت 46 ألف ريال وقامت بدفعها نقدا قبل دخولها غرفة العمليات
حسب تعليمات ادارة المستشفى على اعتبار انه سوف تخرج سليمة على اقدامها ولكن
وجدت نفسها تخرج في سيارة اسعاف تابعة للمستشفى الخاص لنقلها على الفور الى
مستشفى حمد لوقف النزيف الذي اصابها وتشخيص حالتها والتعامل معها.
التفاصيل
أجرتها في مستشفى خاص وأنقذتها "طوارئ حمد".. عملية تجميل تعرض حياة مواطنة للخطر
المريضة: دخلت لاجراء عملية تجميل فخرجت بسيارة إسعاف بين الحياة والموت
46 الف ريال تكلفة العملية وغرقت بدمائي نتيجة خطأ طبي
الدوحة-الشرق:
حلقة جديدة من مسلسل الاهمال الطبي داخل بعض المستشفيات الخاصة ، حيث تعرضت
مواطنة لواقعة اهمال خطيرة كادت ان تودي بحياتها داخل مستشفى خاص لولا تدخل العناية
الالهية التي انقذتها بعد اصابتها بنزيف حاد في المعدة عقب عملية تجميل اجريت لها ثم
نقلها الى مستشفى حمد العام لانقاذهاوالتي اجرت لها على الفور الاجراءات الطبية اللازمة
ولكن ما زالت الضحية طريحة الفراش داخل مستشفى حمد لاكثر من 15 يوما منذ بداية
اجرائها العملية داخل المستشفى الخاص وحدوث المضاعفات الخطيرة التي حدثت لها نتيجة
الخطأ الطبي الفادح الذي تسبب فيه الطبيب الذي اجرى لها عملية التجميل .
حالة من الذهول والصدمة ما زالت تخيم على اسرة المواطنة من جراء ما حدث لها على
ايدي اطباء المستشفى الخاص من اهمال طبي واضح والغريب في الامر ان تكلفة عملية
التجميل التي خضعت لها بلغت 46 ألف ريال وقامت بدفعها نقدا قبل دخولها غرفة العمليات
حسب تعليمات ادارة المستشفى على اعتبار انه سوف تخرج سليمة على اقدامها ولكن
وجدت نفسها تخرج في سيارة اسعاف تابعة للمستشفى الخاص لنقلها على الفور الى مستشفى حمد الطبية لوقف النزيف الذي اصابها وتشخيص حالتها والتعامل معها .
تفاصيل المأساة
تفاصيل مثيرة ترويها المواطنية التي تبلغ من العمر 41 عاما والتي فضلت عدم ذكر اسمها
او تصويرها وهي على فراش المرض … انتقلت “ الشرق” الى غرفة الضحية بمستشفى
حمد العام وتقابلت معها ومع اسرتها لتروي تفاصيل ماساتها المرعبة ولحظات الموت التي
عاشتها نتيجة النزيف الحاد الذي خرج من معدتها واغرق الغرفة التي كانت ترقد فيها
بالمستشفى الخاص ، لم تصدق نفسها انها على قيد الحياة اعتقدت انها سوف تلاقي الرعاية
الطبية اللازمة من خلال اطباء اكفاء لكنها فوجئت بالعكس من قبل تلك المستشفى الخاص .
المطالبة بتحقيق عاجل
طالبت المواطنة وزير الصحة بفتح تحقيق عاجل مع المتسببين في الاهمال وجعلها بهذه
الحالة وتعرضها للموت المحقق نتيجة خطأ طبي اثناء اجرائها عملية تدبيس للمعدة اسفر
عن اصابتها بنزيف حاد ومنها عن الطعام والشراب لاكثر من اسبوعين وحتى الآن
والحصول على حقها حتى لا تتكرر مع ضحايا جدد من وراء عمليات التجميل داخل بعض المستشفيات الخاصة .
بركان من الألم
تقول المواطنة وهي على فراش المرض في حالة يرثى لها وبصوت منخفض لقد دخلت الى
المستشفى الخاص في 9 ديسمبر من الشهر الماضي لاجراء عملية تدبيس للمعدة بعد ان
خضعت قبلها للتحاليل الازمة والفحوصات الطبية اللازمة وحضر طبيب العمليات وهو طبيب
معروف داخل المستشفى وقام باجراء العملية لي وابلغني ان العملية نجحت وان الامور
مستقرة وفي اليوم التالي ابلغني ان اقوم بشرب كوب صغير من الماء ومنذ تلك اللحظة
وتغير حالى وفور شرابي للماء تحول جسدي باكمله الى بركان من الالم وكنت اصرخ من
شدته فقاموا باجراء بعض الاشعة وتبين وجود ثقب في المعدة نتيجة التدبيس في نفس
اليوم وأجريت لي عملية أخرى لسد الثقب في المعدة وبعد العملية الثانية علمت ان الطبيب
سافر للخارج ولكن بعد العملية الثانية ارتفعت درجى حرارتي بشكل كبير واصبت بحالات
قيئ متكررة بلون أخضر فقاموا باجراء بعض الاشعة التليفزيونية وفوجئوا بوجود سوائل
متجمعة في المعدة فتحدث اقاربي مع الطبي وهو في الخارج وابلغوه عن حالتي وتدهورها
فأبلغهم قائلا “ اطمئنوا الحالة مستقرة “ ويوم الخميس طلبوا مني شرب كوب صغير من
الماء او العصير وبالفعل قمت بتنفيذ التعليمات وشربت كوب صغير من الماء ولم أنسى هذا
اليوم في حياتي حيث بعد تناولي كوب الماء انتفخ جسدي بأكمله مثل “ البالون” وفوجئت
بنزيف شديد من المعدة يخرج من الانابيب وظل يقع على الارض كميات كبيرة من الدماء من
جسدي وارتفعت درجة حرارة جسمي وتحول جسدي ووجهي الى لون اسود وتحجر جسدي
بالكامل ولم اشعر به وظل فريق التمريض يحاول خفض الحرارة عن طريق كميات من الثلج لكن دون فائدة .
تجمع صديد
وتضيف المريضة وعلامات المرض والحزن تكسو وجهها لقد حاولوا خفض درجة الحرارة
لكنها ظلت معي وفي هذا اليوم لم استطع النوم فقرروا على الفور تحويلي الى مستشفى حمد
العام نتيجة استمرار النزيف وعدم معرفتهم باسبابه او ايقافه وقاموا بنقلي في سيارة
اسعاف وهنا التقطت احدى قريبات المريضة اطراف الحديث وقالت لا ننسى ان سيارة
الاسعاف الخاص بتلك المستشفى لم يكن بها اسطوانة اوكسجين وقاموا بفتح نوافذ السيارة
من أجل الهواء وبعد دخولنا مستشفى حمد فوجئ الاطباء بالنزيف وكميات الدم التي تخرج
من جسدها وقاموا على الفور بعمل الاجراءات الطبية اللازمة لوقف النزيف وتبين أنها
اصيبت بتجمع صديد في المعدة ونزيف حاد نتيجة الثقب الذي احدثه الطبيب في عملية
التدبيس وتعود المريضة مرة اخرى للحديث وتقول أحمد الله تعالى انني على قيد الحياة بعد
أن شاهدت الموت بعيني وشعرت بها نتيجة الاهمال الذي تعرضت له اثناء اجراء العملية
وتسبب في وضعي في الفراش حتى الآن ، وتقول لقد قام الفريق الطبي هنا بمتابعتي على
مدار الساعة وما زال يتم حتى الآن محاولات لوقف النزيف وسحب كميات الصديد التي
تتجمع في معدتي ، واصحبت اتغذى من خلال المحاليل التي تم وضعها لي .
العودة للحياة
وتنهي المواطنة حديثها أتمنى أن احصل على حقي ومحاسبة كل من هو مسؤول داخل تلك
المستشفى الى وضعي في هذه الحالة وحتى لا تتكرر مع أشخاص او سيدات أخريات داخل
بعض المستشفيات الخاصة حتى اشعر بالراحة وأحس أن حقي لم يهدر بعد ان رايت الموت
وعشت اياما من الالم لا أدري اذا كنت سوف أموت أو أعود للحياة من جديد ولكن دعوات
أهلي وحب الله تعالي لي انقذني واتمنى استكمال شفائي واعود انسانة طبيعية من جديد .
المصدر جريدة الشرق
http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=224534
http://img193.imageshack.us/img193/9140/image002rf.gif
عادل الملاح:
حلقة جديدة من مسلسل الاهمال الطبي داخل بعض المستشفيات الخاصة، حيث تعرضت
مواطنة لواقعة اهمال خطيرة كادت ان تودي بحياتها داخل مستشفى خاص لولا تدخل العناية
الالهية التي انقذتها بعد اصابتها بنزيف حاد في المعدة عقب عملية تجميل اجريت لها ثم
نقلها الى مستشفى حمد العام لانقاذها وقد اجرى لها على الفور الاجراءات الطبية اللازمة
ولكن ما زالت الضحية طريحة الفراش داخل مستشفى حمد لاكثر من 15 يوما منذ بداية
اجرائها العملية داخل المستشفى الخاص وحدوث المضاعفات الخطيرة التي حدثت لها نتيجة
الخطأ الطبي الفادح الذي تسبب فيه الطبيب الذي اجرى لها عملية التجميل.
حالة من الذهول والصدمة ما زالت تخيم على اسرة المواطنة من جراء ما حدث لها على
ايدي اطباء المستشفى الخاص من اهمال طبي واضح، والغريب في الامر ان تكلفة عملية
التجميل التي خضعت لها بلغت 46 ألف ريال وقامت بدفعها نقدا قبل دخولها غرفة العمليات
حسب تعليمات ادارة المستشفى على اعتبار انه سوف تخرج سليمة على اقدامها ولكن
وجدت نفسها تخرج في سيارة اسعاف تابعة للمستشفى الخاص لنقلها على الفور الى
مستشفى حمد لوقف النزيف الذي اصابها وتشخيص حالتها والتعامل معها.
التفاصيل
أجرتها في مستشفى خاص وأنقذتها "طوارئ حمد".. عملية تجميل تعرض حياة مواطنة للخطر
المريضة: دخلت لاجراء عملية تجميل فخرجت بسيارة إسعاف بين الحياة والموت
46 الف ريال تكلفة العملية وغرقت بدمائي نتيجة خطأ طبي
الدوحة-الشرق:
حلقة جديدة من مسلسل الاهمال الطبي داخل بعض المستشفيات الخاصة ، حيث تعرضت
مواطنة لواقعة اهمال خطيرة كادت ان تودي بحياتها داخل مستشفى خاص لولا تدخل العناية
الالهية التي انقذتها بعد اصابتها بنزيف حاد في المعدة عقب عملية تجميل اجريت لها ثم
نقلها الى مستشفى حمد العام لانقاذهاوالتي اجرت لها على الفور الاجراءات الطبية اللازمة
ولكن ما زالت الضحية طريحة الفراش داخل مستشفى حمد لاكثر من 15 يوما منذ بداية
اجرائها العملية داخل المستشفى الخاص وحدوث المضاعفات الخطيرة التي حدثت لها نتيجة
الخطأ الطبي الفادح الذي تسبب فيه الطبيب الذي اجرى لها عملية التجميل .
حالة من الذهول والصدمة ما زالت تخيم على اسرة المواطنة من جراء ما حدث لها على
ايدي اطباء المستشفى الخاص من اهمال طبي واضح والغريب في الامر ان تكلفة عملية
التجميل التي خضعت لها بلغت 46 ألف ريال وقامت بدفعها نقدا قبل دخولها غرفة العمليات
حسب تعليمات ادارة المستشفى على اعتبار انه سوف تخرج سليمة على اقدامها ولكن
وجدت نفسها تخرج في سيارة اسعاف تابعة للمستشفى الخاص لنقلها على الفور الى مستشفى حمد الطبية لوقف النزيف الذي اصابها وتشخيص حالتها والتعامل معها .
تفاصيل المأساة
تفاصيل مثيرة ترويها المواطنية التي تبلغ من العمر 41 عاما والتي فضلت عدم ذكر اسمها
او تصويرها وهي على فراش المرض … انتقلت “ الشرق” الى غرفة الضحية بمستشفى
حمد العام وتقابلت معها ومع اسرتها لتروي تفاصيل ماساتها المرعبة ولحظات الموت التي
عاشتها نتيجة النزيف الحاد الذي خرج من معدتها واغرق الغرفة التي كانت ترقد فيها
بالمستشفى الخاص ، لم تصدق نفسها انها على قيد الحياة اعتقدت انها سوف تلاقي الرعاية
الطبية اللازمة من خلال اطباء اكفاء لكنها فوجئت بالعكس من قبل تلك المستشفى الخاص .
المطالبة بتحقيق عاجل
طالبت المواطنة وزير الصحة بفتح تحقيق عاجل مع المتسببين في الاهمال وجعلها بهذه
الحالة وتعرضها للموت المحقق نتيجة خطأ طبي اثناء اجرائها عملية تدبيس للمعدة اسفر
عن اصابتها بنزيف حاد ومنها عن الطعام والشراب لاكثر من اسبوعين وحتى الآن
والحصول على حقها حتى لا تتكرر مع ضحايا جدد من وراء عمليات التجميل داخل بعض المستشفيات الخاصة .
بركان من الألم
تقول المواطنة وهي على فراش المرض في حالة يرثى لها وبصوت منخفض لقد دخلت الى
المستشفى الخاص في 9 ديسمبر من الشهر الماضي لاجراء عملية تدبيس للمعدة بعد ان
خضعت قبلها للتحاليل الازمة والفحوصات الطبية اللازمة وحضر طبيب العمليات وهو طبيب
معروف داخل المستشفى وقام باجراء العملية لي وابلغني ان العملية نجحت وان الامور
مستقرة وفي اليوم التالي ابلغني ان اقوم بشرب كوب صغير من الماء ومنذ تلك اللحظة
وتغير حالى وفور شرابي للماء تحول جسدي باكمله الى بركان من الالم وكنت اصرخ من
شدته فقاموا باجراء بعض الاشعة وتبين وجود ثقب في المعدة نتيجة التدبيس في نفس
اليوم وأجريت لي عملية أخرى لسد الثقب في المعدة وبعد العملية الثانية علمت ان الطبيب
سافر للخارج ولكن بعد العملية الثانية ارتفعت درجى حرارتي بشكل كبير واصبت بحالات
قيئ متكررة بلون أخضر فقاموا باجراء بعض الاشعة التليفزيونية وفوجئوا بوجود سوائل
متجمعة في المعدة فتحدث اقاربي مع الطبي وهو في الخارج وابلغوه عن حالتي وتدهورها
فأبلغهم قائلا “ اطمئنوا الحالة مستقرة “ ويوم الخميس طلبوا مني شرب كوب صغير من
الماء او العصير وبالفعل قمت بتنفيذ التعليمات وشربت كوب صغير من الماء ولم أنسى هذا
اليوم في حياتي حيث بعد تناولي كوب الماء انتفخ جسدي بأكمله مثل “ البالون” وفوجئت
بنزيف شديد من المعدة يخرج من الانابيب وظل يقع على الارض كميات كبيرة من الدماء من
جسدي وارتفعت درجة حرارة جسمي وتحول جسدي ووجهي الى لون اسود وتحجر جسدي
بالكامل ولم اشعر به وظل فريق التمريض يحاول خفض الحرارة عن طريق كميات من الثلج لكن دون فائدة .
تجمع صديد
وتضيف المريضة وعلامات المرض والحزن تكسو وجهها لقد حاولوا خفض درجة الحرارة
لكنها ظلت معي وفي هذا اليوم لم استطع النوم فقرروا على الفور تحويلي الى مستشفى حمد
العام نتيجة استمرار النزيف وعدم معرفتهم باسبابه او ايقافه وقاموا بنقلي في سيارة
اسعاف وهنا التقطت احدى قريبات المريضة اطراف الحديث وقالت لا ننسى ان سيارة
الاسعاف الخاص بتلك المستشفى لم يكن بها اسطوانة اوكسجين وقاموا بفتح نوافذ السيارة
من أجل الهواء وبعد دخولنا مستشفى حمد فوجئ الاطباء بالنزيف وكميات الدم التي تخرج
من جسدها وقاموا على الفور بعمل الاجراءات الطبية اللازمة لوقف النزيف وتبين أنها
اصيبت بتجمع صديد في المعدة ونزيف حاد نتيجة الثقب الذي احدثه الطبيب في عملية
التدبيس وتعود المريضة مرة اخرى للحديث وتقول أحمد الله تعالى انني على قيد الحياة بعد
أن شاهدت الموت بعيني وشعرت بها نتيجة الاهمال الذي تعرضت له اثناء اجراء العملية
وتسبب في وضعي في الفراش حتى الآن ، وتقول لقد قام الفريق الطبي هنا بمتابعتي على
مدار الساعة وما زال يتم حتى الآن محاولات لوقف النزيف وسحب كميات الصديد التي
تتجمع في معدتي ، واصحبت اتغذى من خلال المحاليل التي تم وضعها لي .
العودة للحياة
وتنهي المواطنة حديثها أتمنى أن احصل على حقي ومحاسبة كل من هو مسؤول داخل تلك
المستشفى الى وضعي في هذه الحالة وحتى لا تتكرر مع أشخاص او سيدات أخريات داخل
بعض المستشفيات الخاصة حتى اشعر بالراحة وأحس أن حقي لم يهدر بعد ان رايت الموت
وعشت اياما من الالم لا أدري اذا كنت سوف أموت أو أعود للحياة من جديد ولكن دعوات
أهلي وحب الله تعالي لي انقذني واتمنى استكمال شفائي واعود انسانة طبيعية من جديد .
المصدر جريدة الشرق
http://www.al-sharq.com/articles/more.php?id=224534
http://img193.imageshack.us/img193/9140/image002rf.gif