المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عيادة الأسنان



رجل مثالي
18-01-2011, 04:54 AM
حول أسعار عيادات الأسنان العالية جدآ علاج العصب بمبلغ 1700 ريال للسن الواحد و في جميع أنواع العلاجات للأسنان أيضآ الذي يضطر الواحد
الذهاب اليها بسبب مواعيد عيادة الأسنان الذي تطول بالأشهر وبالواسطات لأخذ المواعيد كما نسمع في عيادة الاسنان التابعة لمستشفى حمد
http://img17.imageshack.us/img17/8149/24966270.jpg
إن تقديم العلاج الجيد مع توفير أقصى راحة نفسية لمريض الأسنان دون الشعور بالألم أو حتى التفكير به، هو هدف

يسعى إليه كثير من أطباء الأسنان في العصر الحديث، ولذلك نجد أن عيادات الأسنان الخاصة تتسابق في إعلاناتها على رفع شعار «من دون ألم»، وذلك لاستقطاب أكبر عدد ممكن من المرضى.

تخفيف الألم في عيادة الأسنان
ومازال الكثيرون يتأزمون لدى زيارتهم لطبيب الأسنان، وذلك خوفا من الشعور بآلام الحفر وحقنة التخدير إلى الحد الذي يجعلهم ينفرون من عيادات الأسنان، ولا يذهبون إلى طبيب الأسنان إلا في حالات الطوارئ المتقدمة والمصاحبة بآلام شديدة وبتسوسات عميقة قد لا ينفع معها سوى الخلع.

الطرق المتاحة والمتبعة للتخفيف من آلام الأسنان أثناء علاج الأسنان:
- الأدوية العادية المسكنة للألم، وتعتبر من أكثر الطرق شيوعا، ويستخدمها الجميع، ومن أشهرها البروفين والفولتارين والأسبرين والأسيتامينوفين، والمعروف بالبنادول، وهذه المسكنات مناسبة جدا لآلام الأسنان البسيطة إلى المتوسطة، ولكنها لا تنفع مع الآلام الشديدة والمصاحبة بالتهاب العصب أو خراج مقفول، أو غير ذلك من أمراض الأسنان شديدة الألم.

وأفضل هذه المسكنات البروفين، وأقلها تأثيرا البنادول. ويجب أن يكون استخدام هذه المسكنات أن يكون تحت إشراف الطبيب وألا يكون لفترات طويلة، والأهم في ذلك كله تشخيص وعلاج المسببات، الذي يمثل الطريق الصحيح للتخلص من ألم الأسنان، وليست الأدوية المسكنة وحسب.

- مسكنات الألم المخدرة: (Narcotics). ومثالها، المسكنات المحتوية على مادة الكوديين. وهذه المسكنات مناسبة جدا للآلام الشديدة.

ولا يمكن الحصول عليها عادة إلا بإذن الطبيب المختص والمرخص له بصرفها للمرضى. وتكمن مشكلتها في أنها قد تسبب الإدمان عند تناولها بكثرة، ولذلك يمنع استخدامها إلا في الضرورة القصوى.

وسائل التخدير

التخدير الموضعي.
هذه هي الطريقة التقليدية للتحكم في الآلام، ويمكن أن يكون المخدر بأشكال مختلفة في عيادة الأسنان، فقد يكون بصورة كريم (دهان) أو جيل (كمادة هلامية) أو بخاخ.

ويستخدم في غالبا أثناء عملية التخدير بواسطة البنج، حيث يوضع قبل الوخز بالإبرة للتخفيف من الألم أثناء عملية الوخز، وهناك نقطة مهمة يجدر الإشارة إليها، وهي أن الكثير من الناس يذهبون إلى الصيدلية لشراء المخدر الموضعي أثناء شعورهم بالألم في أسنانهم، ويعتبر هذا من الأخطاء الشائعة والخطيرة لأن هذا النوع من البنج يحتوي على نسبة عالية من المواد الدوائية وتؤدي كثرة استخدامها من دون استشارة طبية إلى الكثير من الآثار الجانبية، ومنها التقرحات في أنسجة الفم، ولذا يجب استخدامها فقط في حالة وصفها من الطبيب المختص في أوقات معينة فقط.

التخدير الكامل
وتعتبر هذه الطريقة من الطرق التقليدية في مجال الطب، أما بالنسبة لطب الأسنان فتستخدم هذه الطريقة في مجالات معينة مثل جراحات الوجه والفكين وأثناء علاج المرضى ذوي الاحتياجات الخاصة الذين لا يمكن التحكم فيهم أثناء العلاج في عيادة الأسنان، كما تستخدم في علاج أسنان الأطفال.

والآن أصبحت هذه الطريقة نوعا من الرفاهية، فهناك من يبحث عن علاج جميع مشاكل أسنانه في زيارة واحدة من دون ألم.

وهذا ممكن، إذا ما تم تخدير المريض تخديرا كاملا. وينفر الكثير من الناس من هذه الطريقة لكونها خطيرة نوعا ما، مقارنة بالتخدير الموضعي ولكونها تحتاج إلى التنويم في مستشفى.

طرق بديلة
إن هناك طرقا أخرى بديلة عن التخدير الكامل في علاج الأسنان، حيث يمكن استخدامها في عيادة الأسنان، وتسمى «التنويم الجزئي» (conscious sedation)، وهي عبارة عن نوع من التخدير الذي يثبط الاستيعاب والإحساس بالمحيط من غير أن يؤثر في الوظائف الحيوية للجسم كالتنفس والبلع، ويتم فيها استخدام مجموعة من الأدوية، بعضها عقاقير طبية للحد من القلق أثناء العلاج، وبعضها أدوية مبنجة ضد الألم. ويتم حقن تلك الأدوية عن طريق الوريد.

وهناك طريقة تقليدية، وهي استخدام غاز الضحك (Nitrous oxide) والذي يعمل عن طريق استنشاق خليط من الأكسجين مع غاز النيتروجين. ويعمل هذا الخليط على استرخاء العضلات والأعصاب، ويبدأ وينتهي تأثير هذا الغاز بسرعة عند التوقف عن استنشاقه.

حقن وريدية
أسلوب جديد للتخدير عن طريق حقن الوريد. في هذه الطريقة يتم إعطاء المريض جرعة من عقار مخدر عن طريق الوريد، على أن يكون تحت إشراف طبيب تخدير وأن يتبع في عيادات أسنان متخصصة في مستشفى تتوافر فيه جميع سبل الإنقاذ في حالات الطوارئ، وقد طورت مجموعة من العلماء البريطانيين أسلوبا تخديريا جديدا وآمنا للاستعمال في جراحات الفم والأسنان التي كانت تستدعي في السابق تخديرا كليا، وهو الأمر الذي كان محفوفا بالمخاطر.

وأثبت هذا الأسلوب نجاحه بعد أن تم تجريبه على شريحة كبيرة من الأطفال، وكانت نسبة النجاح أكثر من90 بالمائة من دون أن يشعر أي منهم بأي ألم خلال إجراء الجراحة.

ويعتمد هذا الأسلوب على حقن المريض بعقار مسكن هو «ميدازولام» في الوريد، ويصحبه استنشاق غازين مخدرين هما «أكسيد النيتروز» و«سيفوفلورين»، وقد نشرت تفاصيل ذلك الأسلوب التخديري في تقرير في دوريه لمجلة أكاديمية «علم التخدير»، وأشار فريق البحث إلى خلو هذا الأسلوب من أي آثار سلبية، وتكمن أهمية هذا الأسلوب في أنه سيخفف من القلق الذي ينتاب المرضى من عمليات جراحة الأسنان، حيث سيتيح الأسلوب الجديد إجراء الجراحة كاملة، والمريض واع، ودون الشعور بأي ألم.

ما أنسب كل هذه الطرق؟
كل حالة لها طريقة مناسبة لها. فهناك حالات مصابة بالقلق والخوف الشديد من عيادة الأسنان، وهذا يرجع إلى أسباب نفسية مختلفة تحد من استجابة المريض وتعاونه مع الطبيب أثناء العلاج في عيادة الأسنان، وكذلك الأطفال الصغار في السن، أو الذين لا يمكن التحكم في علاجهم بالشكل الصحيح في عيادة الأسنان، وفي هذا الوضع، كما في حالات مشابهة يعتبر التخدير الجزئي بواسطة الغاز أو الحقن الوريدي مفضلا لأنه يساعد المريض وكذلك الطبيب في العلاج.

أما في الحالات الشديدة كما سبق وذكرنا وفي الحالات التي تتطلب عمليات كبرى لجراحة الوجه والفكين فيكون التخدير الكامل هو الحل الوحيد.


عندي ملاحظة على عيادات الاسنان حول أسعارهم العالية جدآ فيجب على

المسؤولين التدخل لظبط أسعار العلاج في عيادات الأسنان أسعار خياليه جدآ

علاج السن الواحد للعصب بمبلغ 1500 ريال أو 1700 ريال والله المستعان

على هذه الأسعالر الخياليه من جميع عيادات الأسنان الخاصة في قطر

نرجو تدخل قسم حماية المستهلك والقيام بدوره لضبط الأسعار في الأسنان وغيره

من أمور المعيشة الأخرى

رجل مثالي
18-01-2011, 06:49 AM
تشكل عيادة الأسنان لدى الكثير من الأشخاص، خصوصا الأطفال، مصدرا للخوف والقلق، وهذا بالطبع يؤثر في نوعية ووقت العلاج المقدم من طبيب الأسنان.
وسنحاول من خلال هذا الموضوع طرح بعض من الحلول المناسبة للتغلب على هذا الخوف

معظم مرضى عيادة الأسنان يشعرون بالقلق قبل موعد زيارتهم، وقد يزداد هذا القلق عند رؤيتهم للعيادة وما تحتويه من أجهزة وأدوات أو ربما لرؤيتهم لطبيب الأسنان أيضا..
وقد يتناقص هذا الشعور
خصوصا عندما تكون خطوات العلاج مريحة ولا يتعرضون خلالها للألم، وفي أحيان أخرى قد يزداد هذا الخوف والقلق ويتحول إلى درجة حرجة جدا لدرجة ان طبيب الأسنان لا يستطيع علاج المريض أو إقناعه في ذلك.
ويلاحظ في هذا النوع من المرضى فقر في الحالة الصحية للفم،
حيث تكثر التسوسات وتراكم في طبقات الجير و«البلاك»، وقد تكون لديهم خراجات في الأسنان والتهابات أو ربما تحتاج إلى خلع.
..وهذا مما يؤدي إلى نشوء رائحة الفم الكريهة المسببة للكثير من المشاكل الاجتماعية والنفسية كانعدام الثقة في النفس. المسببة للكثير من المشاكل الاجتماعية والنفسية كانعدام الثقة في النفس..
* هناك طرق مختلفة تساهم في التغلب على الخوف والقلق في عيادة طبيب الأسنان، وتتراوح هذه الطرق بين العلاجات النفسية في الحالات المتوسطة وربما تصل إلى استخدام الأدوية في الحالات المتقدمة *

اهم طرق التغلب على الخوف :
ابره التخدير..

ـ تعتبر إبرة التخدير المستخدمة في علاج الأسنان من أكثر أسباب الخوف لدى المرضى صغارا وكبارا، لما يحسون به من ألم أثناء وخز الإبرة. لذا يجب أن يتيقن المريض في البداية بأن إبرة التخدير هي عبارة عن وسيلة فعالة للتخلص من الألم أثناء العلاج وليست سببا للألم،
الطبيب.. وهناك طريقة تستخدم للتقليل من الألم أثناء الوخز، ألا وهي استخدام البنج الموضعي أي في مكان وخز الإبرة. وقد يكون على شكل بخاخ أو كريم أو شريط لاصق يحتوي على تركيز معين من المادة المخدرة، ويعتبر هذا الأخير نوعا حديثا من البنج الموضعي...
المريض ـ أن يعمل المريض على مخيلته أثناء العلاج في عيادة الأسنان، حيث ينصح الكثير على أن ينقلوا أفكارهم وان يتخيلوا أنفسهم في مكان آخر أو مع أشخاص أو طبيعة يحبونها مثلا، وأخذ نفس عميق أثناء ذلك. وهذه الطريقة تساعد المرضى الذين لا يعانون من القلق، بقدر أنهم لا يتحملون الألم البسيط الذي قد يصاحب العلاج.
ايضا.. تمارين الاسترخاء قد تساعد أيضا في التغلب على الخوف والقلق. ومنها أن يحاول المريض الاسترخاء تماما على كرسي عيادة الأسنان وأن يغمض عينيه من فترة لأخرى مع أخذ شهيق عميق ويركز خلالها على كلمة واحدة مثل كلمة (السلام أو الأمان) ومن ثم الزفير العميق. وغيرها من طرق أخرى كثيرة ينصح بها، حيث يختار المريض من خلالها الطرق الأنسب التي تساعده.

أدوية ووسائل استرخاء ..
* ومن الطرق الأخرى للتغلب على الخوف التي تستخدم في علاج الحالات المتقدمة منه:
ـ استخدام الأدوية المضادة للقلق مثل الفاليوم (Valium)، حيث تعمل على إراحة الأعصاب. وهذا يتم في الحالات المتقدمة، حيث يأخذ المريض الوصفة قبل الموعد بساعة، ويجب في هذه الحالة أن يكون مع المريض شخص آخر لمرافقته للبيت.


ـ التنويم الجزئي (Conscious Sedation)، وهو عبارة عن نوع من التخدير الذي يثبط الاستيعاب والإحساس بالمحيط من غير أن يؤثر في الوظائف الحيوية للجسم كالتنفس والبلع. ويتم استخدام عقاقير طبية لتحد من القلق أثناء العلاج، بالإضافة إلى استخدام أدوية البنج ضد الألم. ومن أكثر أشكال هذا النوع من التنويم استخدام الغاز المضحك (Nitrous Oxide)، ويعمل عن طريق استنشاق خليط من الأوكسجين مع هذا الغاز، حيث يؤدي إلى استرخاء العضلات والأعصاب. يبدأ وينتهي هذا التأثير بسرعة عند التوقف عن التنفس من خلاله. وهناك طريقة أخرى أيضا هي استخدام خليط من الأدوية المضادة للقلق وأخرى عن طريق الوريد. وتجدر الإشارة إلى أن كلتا الحالتين يجب أن تتم بواسطة اختصاصي متدرب على هذا النوع من التنويم.
ـ التنويم الكلي، وهذا النوع يكون فيه المريض فاقدا للوعي تماما بما فيه وظيفتا التنفس والبلع، وهو النوع الذي يستخدم أثناء العمليات الجراحية الكبرى. ويستخدم في حالة عدم توفر طرق التنويم الجزئي أو إذا كان المريض من ذوي الاحتياجات الخاصة. خوف الأطفال

الاطفال..
* أما بالنسبة للأطفال فتحددها الزيارة الأولى لطبيب الأسنان، حيث نجد الكثير من الأطفال الذين يرفضون الذهاب لعيادة الأسنان قد تعرضوا لتجربة سيئة في الماضي، وبالتالي تنطبع هذه التجربة في ذاكرتهم وتسترجع في كل مرة يأخذهم فيها ذووهم لطبيب الأسنان.
على الاباء
ـ على الآباء أخذ أطفالهم إلى طبيب الأسنان بصورة دورية للفحص والمتابعة حتى في حالة عدم وجود أية شكوى من قِبلهم، فالزيارات المتتابعة تجعل الطفل يتعود على عيادة الأسنان والطبيب والعاملين في العيادة.

وهذا يساعد أيضا على اكتشاف التسوس أو أي مشاكل أخرى مبكرا مما يسهل العلاج لاحقا.
ـ يفضل أن تكون زيارة الطفل الأولى لطبيب الأسنان زيارة فحص فقط وان تكون كمقدمة يتعرف فيها على العيادة وما تحتويه من أدوات ويتعلم من خلالها مبادئ العناية بالفم وطرق التفريش الصحيحة، حيث إن الخطأ الشائع لدى الكثير من الأهل أخذ الطفل إلى طبيب الأسنان عند وجود ألم في السن أو عند وجود خراج في الفم فقط، فيأتي الطفل في زيارته الأولى وهو يشعر بالألم ومتعبا وقد يكون غير قادر على الكلام أو الأكل بسببه. ويصبح الطبيب مضطرا لعلاجه في هذه الزيارة، وبالتالي تنشأ عقدة الخوف لدى الطفل وقد تتفاقم عند كل زيارة أو ربما لمجرد سماع اسم عيادة أو طبيب الأسنان.
ـ من المهم التعرف على نفسية الطفل من قِبل طبيب الأسنان ومعرفة الأشياء المحببة والمكروهة لديه،
لأنه قد يستغل ذلك في مراحل العلاج. ويعتبر إعطاء الطفل ما يحب من الهدايا جراء تعاونه في العيادة حافزا يدفعه لتقبل العلاج في عيادة الأسنان وهذا ما يسمى بالحافز الإيجابي. وهناك طريقة أخرى يتم من خلالها عدم إعطاء الطفل ما يحب نتيجة لعدم استجابته وتعاونه في العلاج فمثلا عدم إعطائه الأكل المحبب أو اللعبة المفضلة وهذا ما يسمى بالحافز السلبي.
ـ وهناك طريقة أخرى لمساعدة الطفل على الاستجابة للعلاج وهي جعله يشاهد إخوانه الأكبر سنا وهم في زيارتهم لطبيب الأسنان لتلقي العلاج أو مشاهدة لشريط فيدو تعليمي يرى فيه أطفالا من أقرانه وهم يتلقون طرق العلاج المختلفة وهذا ما توفره بعض من عيادات الأسنان في أماكن الانتظار.
ـ من المؤكد أن الطفل يتأثر بشعور أبويه، فإذا كان الأب ـ أو الأم ـ قلقا أو خائفا فإنه بذلك ينقل الخوف للطفل. ويضطر الطبيب في معظم الأحيان لأن يفصل الطفل عن أبويه أو أحدهما أثناء العلاج لما ينقل له من خوف.

..وأخيرا يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن عيادة الأسنان كأي عيادة أخرى يقدم فيها العلاج وهي الحل لمشاكل وآلام الأسنان وليست السبب في ذلك، فحاول أن تحرص على الاهتمام والعناية بالفم والأسنان حتى لا يصبح عندك أي مسبب للألم..


نقلناه للفائدة

chillis
18-01-2011, 07:35 AM
يعطيك العافيه على الموضوع

رجل مثالي
18-01-2011, 08:22 AM
يعطيك العافيه على الموضوع



شكرآ أخوي على مرورك الطيب والمفروض من الأخوة المشاركة في هذا الموضوع

الهام

الحره
18-01-2011, 08:32 AM
انت قلتها عيادات خاصه يعني مثلها مثل الخياييط في خييايط اسعارهم مقبول وفي غاليه وتقاس على مهندسين البناء وغيره وغيره وانت لك حرية الاختيار تروح لاي عيادة اسنان حماية المستهلك هب مسويين لك شي
وتبي احسن عيادة اسنان واسعارها زينه روح سمايل يسوون العصب من۹۰۰ ريال الى ۱۲۰۰ ريال انا اتعامل معاهم شغل نظيف وزين واحسن دكتوره هناك سحر صباغ في الدوحه تمارس المهنه من ۲۱ سنه

رجل مثالي
18-01-2011, 08:43 AM
انت قلتها عيادات خاصه يعني مثلها مثل الخياييط في خييايط اسعارهم مقبول وفي غاليه وتقاس على مهندسين البناء وغيره وغيره وانت لك حرية الاختيار تروح لاي عيادة اسنان حماية المستهلك هب مسويين لك شي
وتبي احسن عيادة اسنان واسعارها زينه روح سمايل يسوون العصب من۹۰۰ ريال الى ۱۲۰۰ ريال انا اتعامل معاهم شغل نظيف وزين واحسن دكتوره هناك سحر صباغ في الدوحه تمارس المهنه من ۲۱ سنه






شكرآ أختي الحرة على مرورك الطيب ولكن الواحد يدفع مبالغ كبيرة للأسنان

مش لنفسه فقط وأيضآ لعياله لأن مواعيد مستشفى الأسنان عندنا طويلة وبالأشهر

والموعد القريب بالواسطة وعندنا عيادات الأسنان ماخذين من هذه النقطة في رفع الأسعار

وأنا عندي علاج عصب وغيره هذا يأخذ منا الكثير من آلاف الريالات فقط لعلاج الأسنان

الأضطراري

رجل مثالي
18-01-2011, 01:23 PM
عندنا حتى عيادة الصحة المدرسية مواعيد الآسنان عندهم على فترة طويلة كما أظن

فيصل 111
18-01-2011, 01:26 PM
موضوع هام.زسلط الضوء على زاوية صحية مظلمة!!

رجل مثالي
18-01-2011, 02:59 PM
موضوع هام.زسلط الضوء على زاوية صحية مظلمة!!



على فكرة أخوي بكتيريا الأسنان له تأثير خطير على أمراض القلب

ولذلك يجب سرعة علاج الأسنان لأن البكتيريا تكون في الأسنان

بكثرة أذا لم تعالج بسرعة معلومة طبية

!..فيونكه..!
18-01-2011, 04:12 PM
خدمة طب الاسنان من الخدمات القيمـة

ولكـن للأسـف تكاليف العلاج في عيادات الاسنان في قطــر مرتفــعه جدا ويغلـــب عليــها طابـــع الاستثـــمار البشع والعائــد المــادي واستغلالها لجيوب الناس ..

المريض يحاول تجنب الزحام الناتج عن الإقبال الشديد على المستشفيات الحكومية والمواعيـد المؤجلـة لمدة طويله فــتقوم العيادات الخاصـة باستغلال هذه النقطـه ورفـع الاسعار ..

مقارنة بمــصر وبلاد الشـــااام تكون الاسعـار بــرخص التــراب لنفــس العــلاج ..

لا اعلـم لمـاذا أصبـــح توجــه خدمـــة الطـــب الانســـانيـــة الى استـــغــلاليــه .. أيــن حمايــة المستهلــك من هذا المـــوضوع