ictQATAR
18-01-2011, 08:36 AM
كلنا نعرف التاريخ، هذه الأحداث التي نقرأها في الكتب والمراجع..وتاريخ قطر لا يختلف عن غيرها من الدول. أحداث هامة صنعت التاريخ وأشخاص سجلوا أسمائهم بأحرف من نور..الآن أنتم على موعد مع تاريخ من نوع آخر..تاريخ صنعه ويصنعه أشخاص مجهولون..قد لا تعرفونهم أو تقابلونهم..ولكنهم معكم في بيوتكم وشوارعكم. إنهم أنا وأنت وكل من عاش ويعيش على أرض قطر..أناس عاديون لهم “سوالفهم” الخاصة..سوالف تمتزج مع طعم اليوت ورائحة الذكريات..ومع هذه السوالف، الخاصة جداً والمتميزة جداً، تتكون شخصية قطر الثقافية وتستمر في الازدهار.
لا تتوقعوا أن تجدوا هذه السوالف في الكتب، فما تسجله ذاكرة الناس من حكايات أجدادهم وطفولتهم في قطر قديماً هي ذكريات لا تدونها المراجع ولكنها باقية في الذاكرة. والآن، حان الوقت لتحويلها إلى تاريخ مسموع، وسوالف يمكن لنا جميعاً الإطلاع عليها.
ثلاث طالبات في جامعة قطر…وفكرة شديدة الاختلاف والابتكار…ومشروع أكاديمي تم عرضه الأحد الماضي في جامعة قطر..”سوالف قطر” qatarswalif.org موقع دشنته ثلاث طالبات بهدف الحكي والبوح عن العديد مما تحمله الذاكرة من ذكريات وقصص للطفولة والشباب…ولكنها ليست قصصهن هن، بل قصص أشخاص عاجيون صادفنهم في سوق واقف وغيرها من المناطق. قصص تحمل عمق الحياة ورائحة الماضي. إنه موقع شديد البساطة والعمق: مقاطع صوتية لأناس يحكون قصصاً من الماضي وترجمة فورية تظهر على الشاشة بالإنجليزية لتوصل هذه القصص والخبرات إلى متحدثي العربية والإنجليزية في آن واحد.
فكرة جذابة ولكنها تحتاج إلى المزيد من مشاركاتكم. فلا تاريخ دون أحداث ولا سوالف دون ذكريات أناس عايشوها. قوموا بزيارة الموقع واحكوا عن الماضي كما فعل أكثر من عشرة أشخاص بالفعل. لقد تحدثوا عن قصصهم بنكهة الماضي العطر والتاريخ الذي لا ينسى…وأنتم شنو سوالفكم؟
لا تتوقعوا أن تجدوا هذه السوالف في الكتب، فما تسجله ذاكرة الناس من حكايات أجدادهم وطفولتهم في قطر قديماً هي ذكريات لا تدونها المراجع ولكنها باقية في الذاكرة. والآن، حان الوقت لتحويلها إلى تاريخ مسموع، وسوالف يمكن لنا جميعاً الإطلاع عليها.
ثلاث طالبات في جامعة قطر…وفكرة شديدة الاختلاف والابتكار…ومشروع أكاديمي تم عرضه الأحد الماضي في جامعة قطر..”سوالف قطر” qatarswalif.org موقع دشنته ثلاث طالبات بهدف الحكي والبوح عن العديد مما تحمله الذاكرة من ذكريات وقصص للطفولة والشباب…ولكنها ليست قصصهن هن، بل قصص أشخاص عاجيون صادفنهم في سوق واقف وغيرها من المناطق. قصص تحمل عمق الحياة ورائحة الماضي. إنه موقع شديد البساطة والعمق: مقاطع صوتية لأناس يحكون قصصاً من الماضي وترجمة فورية تظهر على الشاشة بالإنجليزية لتوصل هذه القصص والخبرات إلى متحدثي العربية والإنجليزية في آن واحد.
فكرة جذابة ولكنها تحتاج إلى المزيد من مشاركاتكم. فلا تاريخ دون أحداث ولا سوالف دون ذكريات أناس عايشوها. قوموا بزيارة الموقع واحكوا عن الماضي كما فعل أكثر من عشرة أشخاص بالفعل. لقد تحدثوا عن قصصهم بنكهة الماضي العطر والتاريخ الذي لا ينسى…وأنتم شنو سوالفكم؟