عزوز المضارب
19-01-2011, 02:02 AM
13.1 مليون ريال صافي أرباحها في 2010.. دلالة توصي بتوزيع 8.5 % نقدا على المساهمين
الخاطر: تجاوزنا آثار الأزمة الاقتصادية العالمية
أعلنت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة “دلالة” (ش.م.ق) عن تحقيقها أرباحا بلغت 13.1 مليون ريال للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2010، كما بلغ العائد على السهم 0.66 ريال (ستة وستون درهما) في حين كانت الشركة قد حققت خسارة في العام الماضي بلغت 956 ألف ريال قطري.
وكان مجلس إدارة الشركة دلالة للوساطة عقد اجتماعا أمس لمناقشة واعتماد البيانات المالية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2010.
وبهذه المناسبة قال سعادة السيد تركي بن محمد الخاطر رئيس مجلس إدارة شركة دلالة بأن الشركة استطاعت تجاوز أثار الأزمة الاقتصادية التي شهدها العالم خلال العام الماضي وتحقيق هذه الأرباح رغم انخفاض أحجام التداول في بورصة قطر.
وأشار الخاطر إلى أن شركة دلالة استطاعت زيادة حصتها من أحجام التداول في بورصة قطر بنسبة %20 عن نسبتها في العام الماضي كما أطلقت شركة دلالة العقارية التي بدأت في الدخول إلى السوق العقاري في منتصف عام 2010 واستطاعت الحصول على حصة من السوق العقاري.
وأضاف الخاطر أن مجلس الإدارة قرر أيضا التوصية بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بنسبة 8.5 % أي ما يعادل 85 درهما للسهم الواحد وسيتم رفع هذه التوصية لاجتماع الجمعية العامة العادية القادم للموافقة عليه.
وقال الخاطر “إننا نعمل في شركة دلالة على توظيف رأس المال بالشكل الأمثل لتحقيق أفضل عائد للمساهمين وذلك عن طريق تنويع الأنشطة وتجنب المخاطر خاصة في ظل الظروف الاقتصادية التي يشهدها العالم في الوقت الحاضر”.
أنشئت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة (ش.م.ق) في مايو 2005 برأسمال مدفوع قدره 200 مليون ريال قطري، وفي سبتمبر من نفس العام أصبحت أول شركة مالية واستثمارية غير مصرفية تدرج في سوق الدوحة للأوراق المالية، بعد ذلك أنشأت شركة دلالة القابضة شركتي دلالة للوساطة ودلالة للوساطة الإسلامية واستطاعت دلالة في وقت قياسي الفوز بثقة المستثمرين المحلين والأجانب على السواء بفضل خبرة الشركة المتفوقة في السوق وفي مجال الوساطة المالية والاستثمار.
الخاطر: تجاوزنا آثار الأزمة الاقتصادية العالمية
أعلنت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة “دلالة” (ش.م.ق) عن تحقيقها أرباحا بلغت 13.1 مليون ريال للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2010، كما بلغ العائد على السهم 0.66 ريال (ستة وستون درهما) في حين كانت الشركة قد حققت خسارة في العام الماضي بلغت 956 ألف ريال قطري.
وكان مجلس إدارة الشركة دلالة للوساطة عقد اجتماعا أمس لمناقشة واعتماد البيانات المالية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2010.
وبهذه المناسبة قال سعادة السيد تركي بن محمد الخاطر رئيس مجلس إدارة شركة دلالة بأن الشركة استطاعت تجاوز أثار الأزمة الاقتصادية التي شهدها العالم خلال العام الماضي وتحقيق هذه الأرباح رغم انخفاض أحجام التداول في بورصة قطر.
وأشار الخاطر إلى أن شركة دلالة استطاعت زيادة حصتها من أحجام التداول في بورصة قطر بنسبة %20 عن نسبتها في العام الماضي كما أطلقت شركة دلالة العقارية التي بدأت في الدخول إلى السوق العقاري في منتصف عام 2010 واستطاعت الحصول على حصة من السوق العقاري.
وأضاف الخاطر أن مجلس الإدارة قرر أيضا التوصية بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بنسبة 8.5 % أي ما يعادل 85 درهما للسهم الواحد وسيتم رفع هذه التوصية لاجتماع الجمعية العامة العادية القادم للموافقة عليه.
وقال الخاطر “إننا نعمل في شركة دلالة على توظيف رأس المال بالشكل الأمثل لتحقيق أفضل عائد للمساهمين وذلك عن طريق تنويع الأنشطة وتجنب المخاطر خاصة في ظل الظروف الاقتصادية التي يشهدها العالم في الوقت الحاضر”.
أنشئت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة (ش.م.ق) في مايو 2005 برأسمال مدفوع قدره 200 مليون ريال قطري، وفي سبتمبر من نفس العام أصبحت أول شركة مالية واستثمارية غير مصرفية تدرج في سوق الدوحة للأوراق المالية، بعد ذلك أنشأت شركة دلالة القابضة شركتي دلالة للوساطة ودلالة للوساطة الإسلامية واستطاعت دلالة في وقت قياسي الفوز بثقة المستثمرين المحلين والأجانب على السواء بفضل خبرة الشركة المتفوقة في السوق وفي مجال الوساطة المالية والاستثمار.