السندان
23-01-2011, 10:51 AM
الوطن
أعلنت إدارة «وذنان مول»، أول مول عائلي في دولة قطر، عن افتتاح المول في الأول من فبراير المقبل، حيث كشفت أنه تم استكمال جميع الأعمال والتجهيزات تمهيدا لافتتاحه خلال احتفالية كبرى تقام بهذه المناسبة، حيث التزمت الجهة المطورة لهذا لمشروع المتميز والفريد من نوعه في دولة قطر، الذي استغرق بناؤه «3» سنوات، بتنفيذه وفقا لأحدث المواصفات الهندسية والفنية الحديثة، مع الحفاظ على الطابع التراثي والحضري للمنطقة. وسيتم الافتتاح في تمام الساعة الرابعة عصراً.
وقال السيد شيفه علي، نائب مدير عام «وذنان مول»: «تبلغ مساحة «وذنان مول» الواقع بمنطقة معيذر الشمالي التابعة للريان الغربي خلف نادي السباق والفروسية ما يقارب الـ«41» ألف متر مربع، ويتكون من ثلاثة طوابق، ويتميز باستخدام أفضل الأنظمة الحديثة، ويضم نحو «104» محلات بمساحات مختلفة، هايبر ماركت، ومصلى كبير للرجال والنساء، علاوة على عدد«15» مطعما، لمختلف الأذواق، إضافة إلى «6» مداخل منها «3» رئيسية و«3» للخدمات و«16» مصعدا و«6» سلالم كهربائية إضافة إلى مصعدين بانوراما، ويستخدم نظام «اسكاي لايت «وهو نظام الإضاءة الطبيعية للأسقف، والذي يتم تطبيقه بشكل كامل لأول مرة في قطر كما أنه يتميز بالممرات الواسعة الفسيحة.
كما يمتاز «وذنان مول» بالأريحية والرحابة في التصميم، وتوزيع الأنشطة بما يتناسب وطبيعة المكان، وتحقيق معادلة التسوق والترفيه العائلي المميزين، ويشمل عددًا من المجالات المختارة بعناية فائقة من ماركات عالمية وشركات كبرى، يتميز بتعدد أنشطته و به ما يقارب الـ«25» نشاطا بدءًا من الهايبر ماركت إضافة إلى الألبسة، المجوهرات، الهدايا، الساعات، النظارات، العطور، الأدوات الرياضية، إضافة إلى منطقة المطاعم والمقاهي والترفيه، الأمر الذي سيرسي معايير جديدة على مستوى مراكز التسوق والمرافق الترفيهية ذات الجودة العالمية في دولة قطر ومنطقة الخليج، ويوفر لزواره فرصة قضاء أوقات رائعة والاستمتاع بمجموعة من الوسائل المتعددة التي يتمتع بها المركز. كما يحتوي المول على«700» موقف للسيارات، تحت وفوق الأرض، لراحة رواد المول، علاوة على توفير «9» صرافات آلية، وفرعا لمصرف الريان.
وأضاف نائب المدير العام أن من أبرز الأسماء التي سيضمها المول: «مسكر هايبر ماركت» وهو أول فرع لسلسلة هايبر ماركت، ويقع في الدور الأرضي، ويقدم أسعارا منافسة في السوق المحلية، سيتم التوسع فيها بدولة قطر خلال الفترة المقبلة، يلبي كل احتياجات الأسرة الغذائية والاستهلاكية، ويقدم احدث الأساليب في طرق العرض ويحتل مساحة «7200» متر مربع ويوجد به «18» كاونتر على أحدث الطرز، علاوة على «زرابي»، في الدور الأول، يقدم تشكيلة هائلة من الهدايا وجميع مستلزمات البيت والعائلة بجميع أعمارها ويحتل مساحة «6100» متر مربع، كذلك «كوفي تري» وهو كوفي شوب عائلي يمنح الخصوصية الكاملة لجميع رواده، مجوهرات فرساي، الجزيرة للعطور، جود شيب، الجابر للساعات، ناتاشا للألبسة النسائية، الدار اوبتك، الجابر للنظارات، كواترو للأزياء، سيدتي الجميلة، سواني للأزياء، زهور الريف، بسكادو بيتزا، مطعم الشبكة، مطعم hnm، مطعم شرنبي.
وقال شيفه انه تم اختيار معيذر الشمالي لتشييد هذا المشروع العملاق لاحتياج المنطقة لمثل هذه الخدمات، وتماشياً مع الإقبال المتزايد وارتفاع القوة الشرائية بالسوق القطرية في مجال البيع بالتجزئة، كما سيخدم المول المناطق المجاورة بصورة مباشرة، وسيساهم في تنمية المنطقة وتطويرها تجاريا وعمرانيا، فهو من ناحية التصميم الوظيفي تم تشكيله إنشائيا ومعماريا ليتلاءم مع محيطه المحافظ حيث تم اعتماد سهولة الحركة للوصول إلى المحلات التجارية وتخصيص مسطحات واسعة كافية بالأدوار الأرضي والأول والعلوي لتلبية جميع المتطلبات الاستهلاكية للأسر والأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة، والاستراحات العائلية وتوفير جميع الخدمات التي يمكن أن يحتاجها المتسوقون، أما من الناحية التشكيلية فقد اعتمد تصميم الحداثة المتقدمة مع الحفاظ على الهيكل التراثي التاريخي المستوحى من البيئة الاجتماعية القطرية القديمة، وليتمتع الجميع بتجربة تسوق فريدة وجديدة من نوعها في قطر، والتي ستتميز بالخصوصية في كل أرجاء المول، ويعكس هذا الإنجاز التزام مطوري المشروع باعتماد أفضل مقاييس الجودة بما يعزز مكانته كوجهة عالية المستوى. جدير بالذكر انه تم اختيار اسم «وذنان» للمول الجديد.. حيث كان «وذنان» من أهم خيول الشيخ عبد الله بن جاسم بن محمد آل ثاني، الحاكم الثالث للبلاد وكان يميزه بالرعاية كونه حصانه الخاص، و«وذنان» هو اسم مستوحى من الحصان صاحب الأذنين الظاهرتين ومن سلالته تكون مربط «الوذن» للخيول القطرية العربية الأصيلة.وأكد أن «وذنان مول» سيكون من الوجهات المهمة للعائلة القطرية ومتنفسا جديداً لها، للاستمتاع بالتسوق وقضاء أوقات ممتعة، مما سيساعد على دخول شرائح جديدة من المجتمع القطري لم تكن تتمكن من التسوق من قبل في المجمعات التجارية بحرية، بجانب انه يوفر الوقت والجهد في التحرك نحوه وبدء رحلة التسوق، وسوف نسعى بكل طاقاتنا لقضاء رغبات واحتياجات العملاء المستهدفين لمتسوقي المول بتوفير خدمات متكاملة ستضع هذا المركز في الأولوية لدى المتسوقين.
ولفت إلى أن طبيعة المول «العائلي» هي في مصلحة العوائل المحافظة، ولا يوجد أي تعارض مع حرية الآخرين، مؤكدا أن النمط الذي تم تطوير المول على أساسه وهو أن يكون عائليا فقط، سينعكس إيجابًا على المبيعات ويساهم في دخول شرائح اجتماعية جديدة إلى الأسواق كانت تمتنع عن التسوق نتيجة ما يصادفها من مشاكل في بعض الأوقات، أو مشاهد لا يقبلونها، مما لا يتنافى مع حرية المتسوق، وتنعش حركة المبيعات في أجواء تناسب الجميع، والتي يجب أن يتبعها الجميع احتراما لثقافة الدولة ودينها وعاداتها.
واختتم علي كلامه قائلا: «نتوقع أن يتوافد على المول الكثير من الأسر والعائلات المحافظة، بعد أن كانت تتحفظ على التسوق المباشر، في حين سيكون هناك أفراد من الأمن، حيث يتمتع المول بوجود تأمين لجميع أنحائه لراحة العائلات، وخدمة العملاء لتوجيه المخالفين وتوفير خدمات إرشادية للزائرين بطريقة عصرية، حيث لن يسمح للعزاب بدخول المول، تــــــــــــــــحت أي ظرف من الظروف».
أعلنت إدارة «وذنان مول»، أول مول عائلي في دولة قطر، عن افتتاح المول في الأول من فبراير المقبل، حيث كشفت أنه تم استكمال جميع الأعمال والتجهيزات تمهيدا لافتتاحه خلال احتفالية كبرى تقام بهذه المناسبة، حيث التزمت الجهة المطورة لهذا لمشروع المتميز والفريد من نوعه في دولة قطر، الذي استغرق بناؤه «3» سنوات، بتنفيذه وفقا لأحدث المواصفات الهندسية والفنية الحديثة، مع الحفاظ على الطابع التراثي والحضري للمنطقة. وسيتم الافتتاح في تمام الساعة الرابعة عصراً.
وقال السيد شيفه علي، نائب مدير عام «وذنان مول»: «تبلغ مساحة «وذنان مول» الواقع بمنطقة معيذر الشمالي التابعة للريان الغربي خلف نادي السباق والفروسية ما يقارب الـ«41» ألف متر مربع، ويتكون من ثلاثة طوابق، ويتميز باستخدام أفضل الأنظمة الحديثة، ويضم نحو «104» محلات بمساحات مختلفة، هايبر ماركت، ومصلى كبير للرجال والنساء، علاوة على عدد«15» مطعما، لمختلف الأذواق، إضافة إلى «6» مداخل منها «3» رئيسية و«3» للخدمات و«16» مصعدا و«6» سلالم كهربائية إضافة إلى مصعدين بانوراما، ويستخدم نظام «اسكاي لايت «وهو نظام الإضاءة الطبيعية للأسقف، والذي يتم تطبيقه بشكل كامل لأول مرة في قطر كما أنه يتميز بالممرات الواسعة الفسيحة.
كما يمتاز «وذنان مول» بالأريحية والرحابة في التصميم، وتوزيع الأنشطة بما يتناسب وطبيعة المكان، وتحقيق معادلة التسوق والترفيه العائلي المميزين، ويشمل عددًا من المجالات المختارة بعناية فائقة من ماركات عالمية وشركات كبرى، يتميز بتعدد أنشطته و به ما يقارب الـ«25» نشاطا بدءًا من الهايبر ماركت إضافة إلى الألبسة، المجوهرات، الهدايا، الساعات، النظارات، العطور، الأدوات الرياضية، إضافة إلى منطقة المطاعم والمقاهي والترفيه، الأمر الذي سيرسي معايير جديدة على مستوى مراكز التسوق والمرافق الترفيهية ذات الجودة العالمية في دولة قطر ومنطقة الخليج، ويوفر لزواره فرصة قضاء أوقات رائعة والاستمتاع بمجموعة من الوسائل المتعددة التي يتمتع بها المركز. كما يحتوي المول على«700» موقف للسيارات، تحت وفوق الأرض، لراحة رواد المول، علاوة على توفير «9» صرافات آلية، وفرعا لمصرف الريان.
وأضاف نائب المدير العام أن من أبرز الأسماء التي سيضمها المول: «مسكر هايبر ماركت» وهو أول فرع لسلسلة هايبر ماركت، ويقع في الدور الأرضي، ويقدم أسعارا منافسة في السوق المحلية، سيتم التوسع فيها بدولة قطر خلال الفترة المقبلة، يلبي كل احتياجات الأسرة الغذائية والاستهلاكية، ويقدم احدث الأساليب في طرق العرض ويحتل مساحة «7200» متر مربع ويوجد به «18» كاونتر على أحدث الطرز، علاوة على «زرابي»، في الدور الأول، يقدم تشكيلة هائلة من الهدايا وجميع مستلزمات البيت والعائلة بجميع أعمارها ويحتل مساحة «6100» متر مربع، كذلك «كوفي تري» وهو كوفي شوب عائلي يمنح الخصوصية الكاملة لجميع رواده، مجوهرات فرساي، الجزيرة للعطور، جود شيب، الجابر للساعات، ناتاشا للألبسة النسائية، الدار اوبتك، الجابر للنظارات، كواترو للأزياء، سيدتي الجميلة، سواني للأزياء، زهور الريف، بسكادو بيتزا، مطعم الشبكة، مطعم hnm، مطعم شرنبي.
وقال شيفه انه تم اختيار معيذر الشمالي لتشييد هذا المشروع العملاق لاحتياج المنطقة لمثل هذه الخدمات، وتماشياً مع الإقبال المتزايد وارتفاع القوة الشرائية بالسوق القطرية في مجال البيع بالتجزئة، كما سيخدم المول المناطق المجاورة بصورة مباشرة، وسيساهم في تنمية المنطقة وتطويرها تجاريا وعمرانيا، فهو من ناحية التصميم الوظيفي تم تشكيله إنشائيا ومعماريا ليتلاءم مع محيطه المحافظ حيث تم اعتماد سهولة الحركة للوصول إلى المحلات التجارية وتخصيص مسطحات واسعة كافية بالأدوار الأرضي والأول والعلوي لتلبية جميع المتطلبات الاستهلاكية للأسر والأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة، والاستراحات العائلية وتوفير جميع الخدمات التي يمكن أن يحتاجها المتسوقون، أما من الناحية التشكيلية فقد اعتمد تصميم الحداثة المتقدمة مع الحفاظ على الهيكل التراثي التاريخي المستوحى من البيئة الاجتماعية القطرية القديمة، وليتمتع الجميع بتجربة تسوق فريدة وجديدة من نوعها في قطر، والتي ستتميز بالخصوصية في كل أرجاء المول، ويعكس هذا الإنجاز التزام مطوري المشروع باعتماد أفضل مقاييس الجودة بما يعزز مكانته كوجهة عالية المستوى. جدير بالذكر انه تم اختيار اسم «وذنان» للمول الجديد.. حيث كان «وذنان» من أهم خيول الشيخ عبد الله بن جاسم بن محمد آل ثاني، الحاكم الثالث للبلاد وكان يميزه بالرعاية كونه حصانه الخاص، و«وذنان» هو اسم مستوحى من الحصان صاحب الأذنين الظاهرتين ومن سلالته تكون مربط «الوذن» للخيول القطرية العربية الأصيلة.وأكد أن «وذنان مول» سيكون من الوجهات المهمة للعائلة القطرية ومتنفسا جديداً لها، للاستمتاع بالتسوق وقضاء أوقات ممتعة، مما سيساعد على دخول شرائح جديدة من المجتمع القطري لم تكن تتمكن من التسوق من قبل في المجمعات التجارية بحرية، بجانب انه يوفر الوقت والجهد في التحرك نحوه وبدء رحلة التسوق، وسوف نسعى بكل طاقاتنا لقضاء رغبات واحتياجات العملاء المستهدفين لمتسوقي المول بتوفير خدمات متكاملة ستضع هذا المركز في الأولوية لدى المتسوقين.
ولفت إلى أن طبيعة المول «العائلي» هي في مصلحة العوائل المحافظة، ولا يوجد أي تعارض مع حرية الآخرين، مؤكدا أن النمط الذي تم تطوير المول على أساسه وهو أن يكون عائليا فقط، سينعكس إيجابًا على المبيعات ويساهم في دخول شرائح اجتماعية جديدة إلى الأسواق كانت تمتنع عن التسوق نتيجة ما يصادفها من مشاكل في بعض الأوقات، أو مشاهد لا يقبلونها، مما لا يتنافى مع حرية المتسوق، وتنعش حركة المبيعات في أجواء تناسب الجميع، والتي يجب أن يتبعها الجميع احتراما لثقافة الدولة ودينها وعاداتها.
واختتم علي كلامه قائلا: «نتوقع أن يتوافد على المول الكثير من الأسر والعائلات المحافظة، بعد أن كانت تتحفظ على التسوق المباشر، في حين سيكون هناك أفراد من الأمن، حيث يتمتع المول بوجود تأمين لجميع أنحائه لراحة العائلات، وخدمة العملاء لتوجيه المخالفين وتوفير خدمات إرشادية للزائرين بطريقة عصرية، حيث لن يسمح للعزاب بدخول المول، تــــــــــــــــحت أي ظرف من الظروف».