مغروور قطر
26-01-2011, 02:06 PM
"داو جونز" للعقود الآجلة عند أعلى مستوياته في عامين وبنصف بدعم من تراجع الدولار
أرقام 26/01/2011
واصل مؤشر "داو جونز" للعقود الآجلة ارتفاعه إلى أعلى مستوياته في عامين ونصف مدعوما بتراجع الدولار، حيث أضاف المؤشر ستة وثلاثين نقطة لرصيده إلى مستوى 11958 نقطة في حوالي الساعة الواحدة وثلاثة وأربعين دقيقة مساءا بعد أن قفز إلى مستوى 11962 نقطة في وقت سابق.
وكانت العملة الأوروبية الموحدة قد واصلت الإرتفاع إلى أعلى مستوياتها في أكثر من شهرين أمام الدولار، حيث بلغت مستوى 1.3720 قبل أن تتراجع قليلا نحو مستوى 1.3704 في الساعة الواحدة وسبعة وأربعين دقيقة مساءا بتوقيت مكة المكرمة.
يأتي تراجع الدولار الأمريكي بعد خطاب حالة الإتحاد الذي ألقاه الرئيس "أوباما" يوم أمس الثلاثاء والذي دعا فيه المشرعين الأمريكين إلى نبذ الخلافات الحزبية والعمل على تعزيز نمو الإقتصاد، بالإضافة إلى اقتراح يدعو لتجميد الميزانية لمدة خمس سنوات قادمة.
كما يأتي ذلك أيضا قبل صدور قرار البنك الإحتياطي المتعلق بأسعار الفائدة التي من المنتظر تركها ثابتة دون تغيير، لكن الإحتمالات والتكهنات تدور حاليا حول برنامج شراء السندات والذي من المتوقع تركه أيضا دون تغيير حتى يتأكد البنك من الإطمئنان على وضعية نمو الإقتصاد من خلال قراءة الناتج الإجمالي المحلي عن الربع الأخير لعام 2019 والتي سيتم اعلانها بعد غد الجمعة.
أرقام 26/01/2011
واصل مؤشر "داو جونز" للعقود الآجلة ارتفاعه إلى أعلى مستوياته في عامين ونصف مدعوما بتراجع الدولار، حيث أضاف المؤشر ستة وثلاثين نقطة لرصيده إلى مستوى 11958 نقطة في حوالي الساعة الواحدة وثلاثة وأربعين دقيقة مساءا بعد أن قفز إلى مستوى 11962 نقطة في وقت سابق.
وكانت العملة الأوروبية الموحدة قد واصلت الإرتفاع إلى أعلى مستوياتها في أكثر من شهرين أمام الدولار، حيث بلغت مستوى 1.3720 قبل أن تتراجع قليلا نحو مستوى 1.3704 في الساعة الواحدة وسبعة وأربعين دقيقة مساءا بتوقيت مكة المكرمة.
يأتي تراجع الدولار الأمريكي بعد خطاب حالة الإتحاد الذي ألقاه الرئيس "أوباما" يوم أمس الثلاثاء والذي دعا فيه المشرعين الأمريكين إلى نبذ الخلافات الحزبية والعمل على تعزيز نمو الإقتصاد، بالإضافة إلى اقتراح يدعو لتجميد الميزانية لمدة خمس سنوات قادمة.
كما يأتي ذلك أيضا قبل صدور قرار البنك الإحتياطي المتعلق بأسعار الفائدة التي من المنتظر تركها ثابتة دون تغيير، لكن الإحتمالات والتكهنات تدور حاليا حول برنامج شراء السندات والذي من المتوقع تركه أيضا دون تغيير حتى يتأكد البنك من الإطمئنان على وضعية نمو الإقتصاد من خلال قراءة الناتج الإجمالي المحلي عن الربع الأخير لعام 2019 والتي سيتم اعلانها بعد غد الجمعة.