مقطع حق
05-02-2011, 11:03 PM
كلمة جريدة الرياض
الشعب لا يروَّض!
يوسف الكويليت
جريدة الرياض السعوديه - اليوم
لن يفوض أحد نفسه لأن يذهب بالشعب العربي للمقبرة ليعلن دفنه للأبد، بعد أن صار يوم الجمعة رسالة الثورة المتكررة، والموقف في ساحتنا الجغرافية ينذر بمخاطر كبيرة، لأن ما يجري محاولة كسر العصا بين الأمة وزعمائها، وفي هذه الأجواء الممطرة تظاهرات، واضطرابات، وانتشاراً بالميادين والطرقات، واعتصاماً بالشوارع، لم يأت عبثاً لو لم يوجد الدافع الضاغط لهذه الحركات..
في هذا المنعطف التاريخي، ما هي مهمات الزعماء العرب تبعاً لما جرى في تونس وحالياً في مصر، وزحف آخر قد يطال بلداناً أخرى، هل يجتمع القادة في قمة مسؤوليات، تطرح الأبعاد الأمنية والاقتصادية، والإصلاحات الجذرية السياسية والاجتماعية، إذ إن القرار الآن قادر على أن يصبح عربياً بحتاً أمام استجداء القوى الكبرى في إعطاء النصائح والتهدئة فقط، بدليل أنها فوجئت بما حدث، وتبقى الأنظمة التي لم تتعرض للعواصف مدعوةً أن تتخذ خطاً يطمئن المواطنين على سلامة النهج والتوجه، وخشية أن تتطور القضايا إلى حالات مدمرة، فإن الفرص متاحة لإعلان موقف واضح يحدد مسار سياسة كل بلد، وفي إطار معمار تام لا يعطي الوعود، بل يقوم بالجواب والعمل المبادر والسريع..
على المستوى الشعبي، سيندس الكثيرون لخطف هذا المنجز، سيدخل اللصوص وأصحاب القضايا الشخصية أو المذهبية إذا ما استمرت حالة انعدام الأمن، خاصة بغياب قيادات ترضى عنها الأكثرية الشعبية.. وذهاب سلطة وعودة أخرى ورحلة التوقعات الإيجابية والسلبية، أمور تفترض نشوء قوى وطنية تعالج الأوضاع السائدة بعقلية تميز بين خطورة فراغ السلطة، وإيجاد البديل المطمئن الذي لا يركن إلى الحياة السائدة، أو يحاول أن يجعل نفسه مشروعاً لا يملك الغطاء الشعبي ولا الشرعي..
كل يعرف أن الوطن العربي مليء بالكفاءات التي تتمتع بالحس الوطني النزيه مهما كانت مغريات السلطة، ونحن لسنا استثناءً من شعوب ودول خرجت من رماد الحروب وغبار المعارك وشقت طريقها لتكون رقماً مميزاً في المعادلات التنموية والحضارية، ولعل نماذج جنوب شرق آسيا، والبرازيل وغيرهما، يمكن توطينها على الخارطة العربية، ومن يدرك كيف تحرك الشعب العربي في عدة أقطار، يفهم أن المسألة ليست نزهة، أو تظاهرة تموت مع تقادم الزمن، بل كان هناك مفكرون ومصلحون أرسلوا أكثر من إنذار؛ من أن الزمن العربي مليء بالمفاجآت، لكن إدراك هذا الاستقراء المبكر لم يحرك ساكناً تلك السلطات التي خالفت هذه النصائح ولم تبادر بسن قوانين تعالج الفساد المستشري، والذي من نتائجه ثورة الشارع بكل طبقاته الدينية والشعبية..
انتهى عصر الوصاية، أو اعتبار المواطن غافلاً غير مدرك، وهنا نقول، إن الزعامات العربية التي لديها هذه المشاعر وتستجيب لها، عليها أن تتقدم بأكثر من خطوة، سواء تجاه حالة فقدان التوازن، أو النذر التي لا تزال تبعث ببرقيات التحدي، وحتى لا تتكرر ثورة في كل مكان..
مقال جريدة الرياض السعودية - اليوم
///////////////////////////////////////////////////////
آراء متدده حول مقال جريدة الرياض اليوم:-
///////////////////////////////////////////////////////
1
اعتقد ان الخليج فيه قنابل موقوته وكاني ارى جموع المتظاهرين المطالبين بالتجنيس بدعم من العالم المتقدم الذي وضع نظام الهجره وجعل اكثر الدول توقع عليه
مسافر (زائر)
2
اتمنى ان تكون المملكه قائده الأمه الاسلاميه الى الديموقراطيه والحريه مثل ماليزيا وتركيا.
athman alsbeae
3
المتابع للآحداث يشعر أن هناك
تغير خطير في سياسة أسرائيل
وأمريكا والغرب في المنطقة
العربية وستظهر خلال الاشهر
القادمه حيث أن هذه القوى
شعرت بصدمه عنيفه عندما تنصل
أزلام السلطة الفلسطينيه عن
علاقاتهم وتنسيقهم مع أسرائيل
ثم ماحدث في تونس ومايحدث
في مصر لذلك.. يتبع
عبدالرحمن السواجي (زائر)
4
الطبقة الوسطى هي صمام الامان و العمود الفقري لاي دولة واي نظام وهناك الكثير من النذر بتلاشي هذة الطبقة الهامة في مجتمعنا ونعلم جميعا مايصاحبها من مخاطر اجتماعية
وسياسية واخلاقية خصوصا مايصاحب ذلك من انفتاح اعلامي
موجة
مرحبا الشريف خالد (زائر)
5
مقال رائع لكن سفيرنا بالقاهره هل تتم محاكمته حتى تكون اول خطوه على طريق الاصلاح لدينا ؟ او مازال البعض يعتقد اننا بعيدين عن مايجري في مصر وماجرى في تونس ؟؟؟
والله حاله
6
الشعب هم الجيش والشرطه والحرس فهل يعقل ان الشعب يقاتل ابنه واخوه ووالده واقاربه وقبيلته!!!
لابد للدول العربية حل مشكله الفقر والبطالة وعدم تملك المواطن لمسكن كريم له ولعائلته وحل مشكلة غلاء السلع
فالعاقل من اتعظ بغيرة!!!
فالعدل أساس الملك
ابو تركي عبدالله
7
نعم على كل السلطات السياسيه في العالم العربي تغيير الاستراتيجة المقيته واستصغار المواطنين وتسهيل سبل العيش الكريم له وتقاسم الثروات التي تنفق في سبيل تمسكهم واسرهم بالقصور وكراسي الرئاسة القادم سيء مالم يتغير الوضع
محمد عبدالعزيز المحجوبي
8
الشعب لا يروَّض! { يا بعد عمري يا جده ؟ }
تم ترويضها بقوة الفساد والأمطار تشهد !
مع السخط والتذمر من التنمية..
والى اللقاء عن قريب ,
في مهرجان الثقافه وزرع المحبه !
{ الجنادريه ترحب بالجميع ! }
بدراباالعلا
9
(ولم تبادر بسن قوانين تعالج الفساد المستشري، والذي من نتائجه ثورة الشارع بكل طبقاته الدينية والشعبية.. انتهى عصر الوصاية، أو اعتبار المواطن غافلاً غير مدرك،)
نعم قبل ان يفوت الاوان ونندم على اننا لم نعمل شى ايام الرخى لنتحاشى ايام الشدة. العدل.الامن.الاستقرار.التطور
مطلب الشعوب. حمانا الله
ع النصر
10-أ
نتعاطف مع شباب مصر ونمقت ونشجب بكل شدة نسور وغربان السياسة وأدعيائها الذين يتهافتون بكل وقاحة على ميدان التحرير لمصادرة إنجازاتهم والقفز عليها نأخذ على هؤلاء الشبان عدم تشكيل لجنة شعبية منهم للتفاوض مع الحكومة كما تمنيت شخصيا لو رفضوا ما يسمى لجنة الحكماء والنظريات والتنظيرات الغربية وعنتريات الأحزاب فكان حريا بهؤلاء الشبان تقييم تنازلات مبارك وتجاوبه مع طلباتهم حتى لو كانت جزئية فهذا بحد ذاته وثيقة دولية لايمكن خرقها
تمهد لاحقا للتعديلات الدستورية أو حتى إلغائها قبل حل المجلسين
نجم سهيل48
10-ب
ففي مقابل حكمة هؤلاء الشبان في ضبط النفس كنا نأمل منهم تحكيم العقل والمنطق وبنفس الحكمة في التعامل مع رئيسهم وكان يجب أن لانركز أنظارنا على الجوانب المظلمة في شخصيته وتاريخه المحلي ونتجاهل الجوانب الإنسانية والوطنية التي لاينكرها أحد وبما أنهم في موقف القوة فاليتذكروا أن الرجل عسكري مخضرم ولا يجوز خدش هذا الشرف بطلبه التنحي وقد بقي له بضعة شهور والأمان كل الأمان في بدء التغييرات الدستورية فورا في عهده فذلك أكثر أمنا وبعدها إن شئتم حاكموه أو التمسوا له العفو بعد عفو الله فمبارك قامة
نجم سهيل48
10- ج
فمبارك قامة سياسية عالمية في السياسة الخارجية فالتكن بقية ولايته مرحلة انتقالية يستفاد خلالها من تجاربه وأسراره السياسية تجاه الوطن وبعدها تقام انتخابات كما تشاؤون بعد مشيئة الله
وبقد أني لا أميل لسياسات مبارك الداخلية كحاكم إلا أني أعتقد أن شرفه العسكري والسياسي ينسب أيضا لمصر وشعبها فلا تهينوا هذا الرجل الوطني رغم أخطائه الداخلية الكبيره
نجم سهيل48
الشعب لا يروَّض!
يوسف الكويليت
جريدة الرياض السعوديه - اليوم
لن يفوض أحد نفسه لأن يذهب بالشعب العربي للمقبرة ليعلن دفنه للأبد، بعد أن صار يوم الجمعة رسالة الثورة المتكررة، والموقف في ساحتنا الجغرافية ينذر بمخاطر كبيرة، لأن ما يجري محاولة كسر العصا بين الأمة وزعمائها، وفي هذه الأجواء الممطرة تظاهرات، واضطرابات، وانتشاراً بالميادين والطرقات، واعتصاماً بالشوارع، لم يأت عبثاً لو لم يوجد الدافع الضاغط لهذه الحركات..
في هذا المنعطف التاريخي، ما هي مهمات الزعماء العرب تبعاً لما جرى في تونس وحالياً في مصر، وزحف آخر قد يطال بلداناً أخرى، هل يجتمع القادة في قمة مسؤوليات، تطرح الأبعاد الأمنية والاقتصادية، والإصلاحات الجذرية السياسية والاجتماعية، إذ إن القرار الآن قادر على أن يصبح عربياً بحتاً أمام استجداء القوى الكبرى في إعطاء النصائح والتهدئة فقط، بدليل أنها فوجئت بما حدث، وتبقى الأنظمة التي لم تتعرض للعواصف مدعوةً أن تتخذ خطاً يطمئن المواطنين على سلامة النهج والتوجه، وخشية أن تتطور القضايا إلى حالات مدمرة، فإن الفرص متاحة لإعلان موقف واضح يحدد مسار سياسة كل بلد، وفي إطار معمار تام لا يعطي الوعود، بل يقوم بالجواب والعمل المبادر والسريع..
على المستوى الشعبي، سيندس الكثيرون لخطف هذا المنجز، سيدخل اللصوص وأصحاب القضايا الشخصية أو المذهبية إذا ما استمرت حالة انعدام الأمن، خاصة بغياب قيادات ترضى عنها الأكثرية الشعبية.. وذهاب سلطة وعودة أخرى ورحلة التوقعات الإيجابية والسلبية، أمور تفترض نشوء قوى وطنية تعالج الأوضاع السائدة بعقلية تميز بين خطورة فراغ السلطة، وإيجاد البديل المطمئن الذي لا يركن إلى الحياة السائدة، أو يحاول أن يجعل نفسه مشروعاً لا يملك الغطاء الشعبي ولا الشرعي..
كل يعرف أن الوطن العربي مليء بالكفاءات التي تتمتع بالحس الوطني النزيه مهما كانت مغريات السلطة، ونحن لسنا استثناءً من شعوب ودول خرجت من رماد الحروب وغبار المعارك وشقت طريقها لتكون رقماً مميزاً في المعادلات التنموية والحضارية، ولعل نماذج جنوب شرق آسيا، والبرازيل وغيرهما، يمكن توطينها على الخارطة العربية، ومن يدرك كيف تحرك الشعب العربي في عدة أقطار، يفهم أن المسألة ليست نزهة، أو تظاهرة تموت مع تقادم الزمن، بل كان هناك مفكرون ومصلحون أرسلوا أكثر من إنذار؛ من أن الزمن العربي مليء بالمفاجآت، لكن إدراك هذا الاستقراء المبكر لم يحرك ساكناً تلك السلطات التي خالفت هذه النصائح ولم تبادر بسن قوانين تعالج الفساد المستشري، والذي من نتائجه ثورة الشارع بكل طبقاته الدينية والشعبية..
انتهى عصر الوصاية، أو اعتبار المواطن غافلاً غير مدرك، وهنا نقول، إن الزعامات العربية التي لديها هذه المشاعر وتستجيب لها، عليها أن تتقدم بأكثر من خطوة، سواء تجاه حالة فقدان التوازن، أو النذر التي لا تزال تبعث ببرقيات التحدي، وحتى لا تتكرر ثورة في كل مكان..
مقال جريدة الرياض السعودية - اليوم
///////////////////////////////////////////////////////
آراء متدده حول مقال جريدة الرياض اليوم:-
///////////////////////////////////////////////////////
1
اعتقد ان الخليج فيه قنابل موقوته وكاني ارى جموع المتظاهرين المطالبين بالتجنيس بدعم من العالم المتقدم الذي وضع نظام الهجره وجعل اكثر الدول توقع عليه
مسافر (زائر)
2
اتمنى ان تكون المملكه قائده الأمه الاسلاميه الى الديموقراطيه والحريه مثل ماليزيا وتركيا.
athman alsbeae
3
المتابع للآحداث يشعر أن هناك
تغير خطير في سياسة أسرائيل
وأمريكا والغرب في المنطقة
العربية وستظهر خلال الاشهر
القادمه حيث أن هذه القوى
شعرت بصدمه عنيفه عندما تنصل
أزلام السلطة الفلسطينيه عن
علاقاتهم وتنسيقهم مع أسرائيل
ثم ماحدث في تونس ومايحدث
في مصر لذلك.. يتبع
عبدالرحمن السواجي (زائر)
4
الطبقة الوسطى هي صمام الامان و العمود الفقري لاي دولة واي نظام وهناك الكثير من النذر بتلاشي هذة الطبقة الهامة في مجتمعنا ونعلم جميعا مايصاحبها من مخاطر اجتماعية
وسياسية واخلاقية خصوصا مايصاحب ذلك من انفتاح اعلامي
موجة
مرحبا الشريف خالد (زائر)
5
مقال رائع لكن سفيرنا بالقاهره هل تتم محاكمته حتى تكون اول خطوه على طريق الاصلاح لدينا ؟ او مازال البعض يعتقد اننا بعيدين عن مايجري في مصر وماجرى في تونس ؟؟؟
والله حاله
6
الشعب هم الجيش والشرطه والحرس فهل يعقل ان الشعب يقاتل ابنه واخوه ووالده واقاربه وقبيلته!!!
لابد للدول العربية حل مشكله الفقر والبطالة وعدم تملك المواطن لمسكن كريم له ولعائلته وحل مشكلة غلاء السلع
فالعاقل من اتعظ بغيرة!!!
فالعدل أساس الملك
ابو تركي عبدالله
7
نعم على كل السلطات السياسيه في العالم العربي تغيير الاستراتيجة المقيته واستصغار المواطنين وتسهيل سبل العيش الكريم له وتقاسم الثروات التي تنفق في سبيل تمسكهم واسرهم بالقصور وكراسي الرئاسة القادم سيء مالم يتغير الوضع
محمد عبدالعزيز المحجوبي
8
الشعب لا يروَّض! { يا بعد عمري يا جده ؟ }
تم ترويضها بقوة الفساد والأمطار تشهد !
مع السخط والتذمر من التنمية..
والى اللقاء عن قريب ,
في مهرجان الثقافه وزرع المحبه !
{ الجنادريه ترحب بالجميع ! }
بدراباالعلا
9
(ولم تبادر بسن قوانين تعالج الفساد المستشري، والذي من نتائجه ثورة الشارع بكل طبقاته الدينية والشعبية.. انتهى عصر الوصاية، أو اعتبار المواطن غافلاً غير مدرك،)
نعم قبل ان يفوت الاوان ونندم على اننا لم نعمل شى ايام الرخى لنتحاشى ايام الشدة. العدل.الامن.الاستقرار.التطور
مطلب الشعوب. حمانا الله
ع النصر
10-أ
نتعاطف مع شباب مصر ونمقت ونشجب بكل شدة نسور وغربان السياسة وأدعيائها الذين يتهافتون بكل وقاحة على ميدان التحرير لمصادرة إنجازاتهم والقفز عليها نأخذ على هؤلاء الشبان عدم تشكيل لجنة شعبية منهم للتفاوض مع الحكومة كما تمنيت شخصيا لو رفضوا ما يسمى لجنة الحكماء والنظريات والتنظيرات الغربية وعنتريات الأحزاب فكان حريا بهؤلاء الشبان تقييم تنازلات مبارك وتجاوبه مع طلباتهم حتى لو كانت جزئية فهذا بحد ذاته وثيقة دولية لايمكن خرقها
تمهد لاحقا للتعديلات الدستورية أو حتى إلغائها قبل حل المجلسين
نجم سهيل48
10-ب
ففي مقابل حكمة هؤلاء الشبان في ضبط النفس كنا نأمل منهم تحكيم العقل والمنطق وبنفس الحكمة في التعامل مع رئيسهم وكان يجب أن لانركز أنظارنا على الجوانب المظلمة في شخصيته وتاريخه المحلي ونتجاهل الجوانب الإنسانية والوطنية التي لاينكرها أحد وبما أنهم في موقف القوة فاليتذكروا أن الرجل عسكري مخضرم ولا يجوز خدش هذا الشرف بطلبه التنحي وقد بقي له بضعة شهور والأمان كل الأمان في بدء التغييرات الدستورية فورا في عهده فذلك أكثر أمنا وبعدها إن شئتم حاكموه أو التمسوا له العفو بعد عفو الله فمبارك قامة
نجم سهيل48
10- ج
فمبارك قامة سياسية عالمية في السياسة الخارجية فالتكن بقية ولايته مرحلة انتقالية يستفاد خلالها من تجاربه وأسراره السياسية تجاه الوطن وبعدها تقام انتخابات كما تشاؤون بعد مشيئة الله
وبقد أني لا أميل لسياسات مبارك الداخلية كحاكم إلا أني أعتقد أن شرفه العسكري والسياسي ينسب أيضا لمصر وشعبها فلا تهينوا هذا الرجل الوطني رغم أخطائه الداخلية الكبيره
نجم سهيل48