مغروور قطر
20-04-2006, 05:10 AM
ارتفاع أرباح بنك الخليج %43.5 الى 23.9 مليون دينار في الربع الاول ونمو محفظة قروضه يتجاوز %34
أعلن بنك الخليج، ثاني أكبر بنك تجاري كويتي تحقيق نتائج قويـة الى حد استثنائي للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2006، ليرتقي بذلك بالمستوى المرتفع من الربحية الذي حققـه في عام 2005 فصافي الربح المحقق للربع الأول من عام 2006 (بدون أرباح الاستثمارات والمخصصات) جاء في أعلى مستوى حققه البنك قـط. وارتفع صافي الربح للربع الأول 2006 بنسبة 43.5 مرتفعاً الى 23.9 مليون دينار (81.9 مليون دولار)، وهذا ما يعكس النمو القوي للايرادات الأساسية من كافة أنشطة العمل. كما ازداد صافي ايرادات الفوائد بنسبة %35 وذلك بدفع من النمو القوي في حجم كل من قروض وودائع العملاء. أما ايرادات الرسوم والعمولات فقد ازدادت الى الضعف تقريبـاً مرتفعـة بنسبة %97، مع نمو قوي في كافة مجالات العمـل ولكافة المنتجات والخدمات. أما ايرادات الخزينـة فقد ارتفعت بنسبة %23 على خلفيـة النمو القوي في حجم تعاملات العملاء وزيادة ايرادات التعامل بالعملات الأجنبية لحساب البنـك.
وقال بيان صادر عن البنك ان هذه النتائج القياسية للربع الأول 2006 ادت الى احداث تحسينات جوهريـة في المؤشرات الأساسية للربحية العائد على حقوق المساهمين. فقد بلغ العائد على الأصول %3.59 مرتفعاً بنسبة %20 عن مستواه في الفترة المقابلة من عام 2005، في حين تحسن العائد على حقوق المساهمين الى %31 مرتفعـاً بنسبة %23 من معدله البـالغ %25.2 للفترة المقابلة من العام السابق. وبذلك يكون كل من العائد على الأصول والعائد على حقوق المساهمين قد بلغ مستويات عالية الى حد استثنائي حتى بالمعايير المصرفية الدولية. أما ربحية السهم للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2006 فقد ارتفعت بنسبة %41 لتبلـغ 25.5 فلسا للسهم.
وأضاف البيان ان نسبة التكاليف الى الايرادات لدى البنك، وتعتبر من بين أفضل النسب على مستوى الصناعة المصرفية في العالم حيث شهدت مزيداً من التحسن منخفضة الى%18، اذ أن نمو التكاليف للربع الأول بنسبة %23 قد عوض عنه وفاقـه الارتفاع الحـاد في ربح التشغيـل بنسبة %.39 ويواصل البنك الاستثمار بشكل مكثف في مختلف أنشطة العمل مع المحافظة في آن معاً على نسبة كفاءته التشغيلية التي تعتبر من بين أفضل النسب في العالم.
وقال بسـام يوسف الغـانم ـ رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لبنك الخليج ـ قائلاً : »لقد حقق البنك بصورة منتظمة مستويات عالية من الربحية، وجاءت النتائج القياسية المحققة للربع الأول 2006 لتؤكد أن بنك الخليج سيواصل نجاحه في بيئة سوق تتسم بالمنافسة الشديدة. ويظل بنك الخليج أكثر البنوك الكويتية تطوراً في التقنيات المصرفية المطبقة، حيث يتم انجاز حوالي %90 من عمليات البنك الكترونياً. كما نظل في بنك الخليج ملتزمين بتقديـم خدمة فائقة الجودة للعملاء بما يحقـق أقصى درجات الرضا لديهـم، مع الحرص في الوقت ذاته على تحقيـق عوائد ممتازة للمساهمين«.
أما د. يوسف عبدالله العوضي، رئيس المديرين العامين والرئيس التنفيذي لبنك الخليج، فقد قال بدوره: »لقد نجح بنك الخليج في مواكبة التحديـات واجتياز الاختبار المتمثل في التزام النسبة الرقابية 20:.80 فودائع العملاء قد ازدادت بأكثر من %32 منذ شهـر مارس 2005، الأمر الذي مكّن البنك من التوسـع في محفظة القروض بما يزيـد على %.34 ولقد كان من شـأن النمو القوي في ودائع وقروض العملاء أن أضاف مزيداً من الزخم الى النمو المرتقب في أرباحنا المستقبليـة«.
وأضاف ان بنك الخليج يعتبر واحداً من أعلى البنوك تصنيفاً في المنطقة بحصوله على تقييم ائتماني في مرتبة »a« من وكالة كابيتال انتيليجنس، وهي واحدة من أكبر وكالات تقييم الأسواق الناشئة في العالم. كما حصل على تقييمات ائتمانيـة عاليـة من أكبر مؤسسات التقييم الائتماني العالمية، وهي مرتبة »aـ« (من وكالة فيتش)، ومرتبة »aـ« (من وكالة ستاندرد أند بورز). أما وكالة موديز، فقد رفعت في آخر تقرير لها تقييم النظرة المستقبلية لمركز البنك بالعملات الأجنبية للأمد الطويل من مرتبة »مستقر« الى مرتبة »ايجابي«. وجاءت هذه التقييمات الائتمانية الايجابيـة لتعكس ربحية البنك السليمة، وجودة أصولـه، واستقـرار التمويل بودائع التجزئة، والقاعدة الرأسمالية المناسبة.
تاريخ النشر: الخميس 20/4/2006
أعلن بنك الخليج، ثاني أكبر بنك تجاري كويتي تحقيق نتائج قويـة الى حد استثنائي للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2006، ليرتقي بذلك بالمستوى المرتفع من الربحية الذي حققـه في عام 2005 فصافي الربح المحقق للربع الأول من عام 2006 (بدون أرباح الاستثمارات والمخصصات) جاء في أعلى مستوى حققه البنك قـط. وارتفع صافي الربح للربع الأول 2006 بنسبة 43.5 مرتفعاً الى 23.9 مليون دينار (81.9 مليون دولار)، وهذا ما يعكس النمو القوي للايرادات الأساسية من كافة أنشطة العمل. كما ازداد صافي ايرادات الفوائد بنسبة %35 وذلك بدفع من النمو القوي في حجم كل من قروض وودائع العملاء. أما ايرادات الرسوم والعمولات فقد ازدادت الى الضعف تقريبـاً مرتفعـة بنسبة %97، مع نمو قوي في كافة مجالات العمـل ولكافة المنتجات والخدمات. أما ايرادات الخزينـة فقد ارتفعت بنسبة %23 على خلفيـة النمو القوي في حجم تعاملات العملاء وزيادة ايرادات التعامل بالعملات الأجنبية لحساب البنـك.
وقال بيان صادر عن البنك ان هذه النتائج القياسية للربع الأول 2006 ادت الى احداث تحسينات جوهريـة في المؤشرات الأساسية للربحية العائد على حقوق المساهمين. فقد بلغ العائد على الأصول %3.59 مرتفعاً بنسبة %20 عن مستواه في الفترة المقابلة من عام 2005، في حين تحسن العائد على حقوق المساهمين الى %31 مرتفعـاً بنسبة %23 من معدله البـالغ %25.2 للفترة المقابلة من العام السابق. وبذلك يكون كل من العائد على الأصول والعائد على حقوق المساهمين قد بلغ مستويات عالية الى حد استثنائي حتى بالمعايير المصرفية الدولية. أما ربحية السهم للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2006 فقد ارتفعت بنسبة %41 لتبلـغ 25.5 فلسا للسهم.
وأضاف البيان ان نسبة التكاليف الى الايرادات لدى البنك، وتعتبر من بين أفضل النسب على مستوى الصناعة المصرفية في العالم حيث شهدت مزيداً من التحسن منخفضة الى%18، اذ أن نمو التكاليف للربع الأول بنسبة %23 قد عوض عنه وفاقـه الارتفاع الحـاد في ربح التشغيـل بنسبة %.39 ويواصل البنك الاستثمار بشكل مكثف في مختلف أنشطة العمل مع المحافظة في آن معاً على نسبة كفاءته التشغيلية التي تعتبر من بين أفضل النسب في العالم.
وقال بسـام يوسف الغـانم ـ رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لبنك الخليج ـ قائلاً : »لقد حقق البنك بصورة منتظمة مستويات عالية من الربحية، وجاءت النتائج القياسية المحققة للربع الأول 2006 لتؤكد أن بنك الخليج سيواصل نجاحه في بيئة سوق تتسم بالمنافسة الشديدة. ويظل بنك الخليج أكثر البنوك الكويتية تطوراً في التقنيات المصرفية المطبقة، حيث يتم انجاز حوالي %90 من عمليات البنك الكترونياً. كما نظل في بنك الخليج ملتزمين بتقديـم خدمة فائقة الجودة للعملاء بما يحقـق أقصى درجات الرضا لديهـم، مع الحرص في الوقت ذاته على تحقيـق عوائد ممتازة للمساهمين«.
أما د. يوسف عبدالله العوضي، رئيس المديرين العامين والرئيس التنفيذي لبنك الخليج، فقد قال بدوره: »لقد نجح بنك الخليج في مواكبة التحديـات واجتياز الاختبار المتمثل في التزام النسبة الرقابية 20:.80 فودائع العملاء قد ازدادت بأكثر من %32 منذ شهـر مارس 2005، الأمر الذي مكّن البنك من التوسـع في محفظة القروض بما يزيـد على %.34 ولقد كان من شـأن النمو القوي في ودائع وقروض العملاء أن أضاف مزيداً من الزخم الى النمو المرتقب في أرباحنا المستقبليـة«.
وأضاف ان بنك الخليج يعتبر واحداً من أعلى البنوك تصنيفاً في المنطقة بحصوله على تقييم ائتماني في مرتبة »a« من وكالة كابيتال انتيليجنس، وهي واحدة من أكبر وكالات تقييم الأسواق الناشئة في العالم. كما حصل على تقييمات ائتمانيـة عاليـة من أكبر مؤسسات التقييم الائتماني العالمية، وهي مرتبة »aـ« (من وكالة فيتش)، ومرتبة »aـ« (من وكالة ستاندرد أند بورز). أما وكالة موديز، فقد رفعت في آخر تقرير لها تقييم النظرة المستقبلية لمركز البنك بالعملات الأجنبية للأمد الطويل من مرتبة »مستقر« الى مرتبة »ايجابي«. وجاءت هذه التقييمات الائتمانية الايجابيـة لتعكس ربحية البنك السليمة، وجودة أصولـه، واستقـرار التمويل بودائع التجزئة، والقاعدة الرأسمالية المناسبة.
تاريخ النشر: الخميس 20/4/2006