مغروور قطر
07-02-2011, 01:45 PM
توقعات بنمو الناتج المحلي بدول مجلس التعاون بنسبة 5.9% على خلفية ارتفاع أسعار النفط .. وقطر تقود وتيرة النمو بنسبة 20%
أرقام 07/02/2011 من المرجح أن تسجل دول مجلس التعاون الخليجي نموا حقيقيا في إجمالي الناتج المحلي (gdp) بنسبة 5.9% في العام الجاري في حين تقود دولة قطر وتيرة ارتفاع الناتج المحلي لديها بنسبة تصل إلى 20% على خلفية ارتفاع أسعار النفط والإيرادات المحققة منها.
ويقول مسح صادر عن بيت الاستثمارات العالمية (غلوبال)، أوردته صحيفة "تايمز أف عمان" العمانية الصادرة بالإنجليزية، إن الإيرادات النفطية في الدول الخليجية ستسجل نموا قويا في العام الجاري بسبب ارتفاع أسعار النفط.
وكانت التوقعات قد أشارت إلى أن دول مجلس التعاون ستسجل ارتفاعا في ناتجها المحلي بنسبة 4.5% في عام 2010 وصولا إلى 567 مليار دولار على أن تقود دولة قطر هذا النمو بنسبة 16% في حين أشارت توقعات صندوق النقد الدولي (imf) بتسجيل دول المجلس ارتفاعات قوية في هذا الصدد في العام الجاري.
ووفقا للمسح، تعد دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (mena) مساهما رئيسيا في الاقتصاد العالمي حيث تنتج أكثر من 30% من إجمالي إمدادات النفط العالمية في حين أن ناتجها المحلي الاسمي نما بنسبة 12% في العام الماضي وصولا إلى 2 تريليون دولار فضلا عن نموها السكاني بنسبة 2.3% وصولا إلى 346 مليون نسمة.
وبينما عانت اقتصاديات دول المنطقة المعتمدة على النفط خلال الأزمة المالية العالمية في عام 2009 بسبب تراجع أسعار النفط إلا أن دول المنطقة شهدت نموا في نتاجها المحلي بنسبة 3% في العام الماضي.
في غضون ذلك، من المرجح أن تشهد دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا استمرارا في النمو في العام الجاري استنادا إلى ارتفاع أسعار النفط وتدفق الرساميل من الاستثمارات العالمية، حسب التقرير.
أرقام 07/02/2011 من المرجح أن تسجل دول مجلس التعاون الخليجي نموا حقيقيا في إجمالي الناتج المحلي (gdp) بنسبة 5.9% في العام الجاري في حين تقود دولة قطر وتيرة ارتفاع الناتج المحلي لديها بنسبة تصل إلى 20% على خلفية ارتفاع أسعار النفط والإيرادات المحققة منها.
ويقول مسح صادر عن بيت الاستثمارات العالمية (غلوبال)، أوردته صحيفة "تايمز أف عمان" العمانية الصادرة بالإنجليزية، إن الإيرادات النفطية في الدول الخليجية ستسجل نموا قويا في العام الجاري بسبب ارتفاع أسعار النفط.
وكانت التوقعات قد أشارت إلى أن دول مجلس التعاون ستسجل ارتفاعا في ناتجها المحلي بنسبة 4.5% في عام 2010 وصولا إلى 567 مليار دولار على أن تقود دولة قطر هذا النمو بنسبة 16% في حين أشارت توقعات صندوق النقد الدولي (imf) بتسجيل دول المجلس ارتفاعات قوية في هذا الصدد في العام الجاري.
ووفقا للمسح، تعد دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (mena) مساهما رئيسيا في الاقتصاد العالمي حيث تنتج أكثر من 30% من إجمالي إمدادات النفط العالمية في حين أن ناتجها المحلي الاسمي نما بنسبة 12% في العام الماضي وصولا إلى 2 تريليون دولار فضلا عن نموها السكاني بنسبة 2.3% وصولا إلى 346 مليون نسمة.
وبينما عانت اقتصاديات دول المنطقة المعتمدة على النفط خلال الأزمة المالية العالمية في عام 2009 بسبب تراجع أسعار النفط إلا أن دول المنطقة شهدت نموا في نتاجها المحلي بنسبة 3% في العام الماضي.
في غضون ذلك، من المرجح أن تشهد دول منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا استمرارا في النمو في العام الجاري استنادا إلى ارتفاع أسعار النفط وتدفق الرساميل من الاستثمارات العالمية، حسب التقرير.