هتلر
23-04-2005, 12:49 PM
أعزائى من قال ان الاسمنت سيرتفع !
من قال أن الاسمنت سيصدر الى الخارج!!
في حاله عدم توفر الاسمنت في البلاد هل تعتقدون سوف يصدر !! ربما
فهذا الخبر يتكفل بما كنت اريد ان اقوله ..
الصفحة الرئيسية / اقتصاد / محلي / ...
محلي
أسرار أزمة الأسمنت .. نقص الكميات يعطل العمل في المشاريع الكبرى وشركات المقاولات تصرخ
تاريخ النشر: السبت 23 ابريل 2005, تمام الساعة 05:26 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة
مسؤولو الشركة يدافعون.. والطوابير أمام المخازن تؤكد وجود المشكلة
أزمة ساخنة يعيشها السوق حالياً وهي النقص الكبير في كميات الأسمنت التي أثرت على كافة عمليات البناء والتشييد والخدمات والصناعات المرافقة لها، وفي مقدمتها المنتجات التي يدخل في صناعتها الأسمنت مثل الطابوق والانترلوك وغيرهما.
أطراف الأزمة أعلنوا حرباً كلامية شديدة على بعضهم البعض، والتجار أكدوا مسؤولية شركة قطر لصناعة الأسمنت عن الأزمة، خاصة انها ليست الأولى، ولكنها متكررة كل فترة، ورغم ذلك ليست هناك حلول جذرية تمنعها.. وأصحاب مصانع الطابوق والردي مكس «الخرسانة الجاهزة» اتهموا الشركة بالمسؤولية عن الأزمة، وانها لم تخطط أو لديها برامج محددة لتوفير احتياجات السوق، وأكدوا ان الطوابير الطويلة أمام مخازن الشركة تؤكد الأزمة، حيث توزع الشركة الأسمنت بطريقة عشوائية وأحياناً بالواسطة. أما أعضاء غرفة التجارة وأصحاب المقاولات فأكدوا ان تكرار واستمرار الأزمة يقفان عقبة أمام تنفيذ المشاريع الكبرى، كما يسببان خسائر معنوية ومادية، وطالبوا بالتوسع في الاستيراد بعد ان عجزت شركة الأسمنت عن تلبية احتياجات السوق بإمكانياتها الحالية.. وطالب بعض التجار باشراف الغرفة على استيراد الأسمنت من قبل التجار والمقاولين. في المقابل ردت شركة قطر لصناعة الأسمنت على لسان مديرها محمد علي السليطي بأن الأزمة حقيقية، ولكنها لا تتجاوز 10% من الانتاج، وان الفترة القادمة ستشهد وصول عدد من البواخر لتوفير احتياجات السوق.. واتهمت الشركة بعض التجار باستغلال الأزمة وبيع أسمنت الشركة بأسعار مغالى فيها.. واكد السليطي ان الانتاج سيرتفع في أول نوفمبر الى 10.5 ألف طن يوميا تفيض عن حاجة السوق بحوالي 3 آلاف طن يومياً.. واكد مسؤولية وزارة الاقتصاد على مراقبة الأسواق.. وأعلن تحدي الشركة لكشف أي فاتورة صادرة بأسعار غير المعلنة مطالباً بالتصدي لهؤلاء التجار.
الشرق واجهت مدير عام شركة قطر لصناعة الاسمنت
السليطي: نعترف بوجود أزمة والسبب تأخر البواخر وزيادة الطلب
حوار - محمد طلبة :
أكد السيد محمد علي السليطي مدير عام شركة قطر لصناعة الاسمنت وجود أزمة أسمنت حقيقية في السوق.. وأضاف في حوار مع الشرق ان هذه الأزمة ستنتهي خلال أسبوع على الأكثر بعد وصول 3 سفن تتراوح حمولاتها جميعاً بين 35 و 40 ألف طن.. وأضاف أن الأزمة ترجع إلى زيادة الطلب على الاسمنت لتلبية احتياجات التوسع العمراني والمشاريع الكبرى التي يتم تنفيذها حالياً، بجانب تأخر البواخر بسبب موسم الأمطار في الهند.
أزمة حقيقية
< لماذا لا تعترفون بحدوث أزمة حقيقية في الاسمنت بالسوق؟ وما هي الأسباب خاصة أنها متكررة؟.
- أولاً نحن نعترف بوجود أزمة حقيقية في الاسمنت خلال الفترة الماضية، فهناك نقص في الكميات التي يتم توزيعها بالفعل، ولكن يجب على الجميع أن يعرف أسباب هذه الأزمة وهي ظروف خارجة عن إرادة الشركة، ولعل أهمها زيادة الطلب بصورة كبيرة غير متوقعة على الاسمنت لتوفير احتياجات التوسع العمراني والمشاريع الكبرى مثل المشاريع المرتبطة بدورة آسياد 2006، وكذلك الطلب الكبير على بناء العقارات في الدولة.. فهناك الآلاف من العقارات التي تشيد وتحتاج إلى الاسمنت.. وفي ظل تأخر الاستيراد بسبب ظروف غير إرادية فإن الأزمة ظهرت في السوق وأصبح هناك نقص في الكميات.
< ولكن متى تحل هذه الأزمة التي تظهر كل فترة وليس هناك حلول جذرية لها؟
- نحن نعمل في الشركة على مواجهة أي أزمات طارئة وتوفير الكميات التي تغطي السوق المحلي.. وخلال الأيام القليلة القادمة ستنتهي الأزمة، حيث تعاقدت الشركة على استيراد 3 بواخر بكميات تتراوح ما بين 35 ألف و 40 ألف طن بجانب الإنتاج اليومي للشركة.. واعتقد أن ظهور نقص في الأسواق شيء طبيعي ويجب أن نتوقعه في ظل ارتفاع معدلات الطلب بصورة غير متوقعة.
اذا هنا ازمه :court:
فارجو من اخوى الذى كان يقول ان لايوجد ازمه وان الاسمنت سوف يصد وان الاسعار سوف ترتفع ان يطلع على هذه الصفحه وارجو من اخونى ان لايصدقوا كل ما يقال و شكرا
من قال أن الاسمنت سيصدر الى الخارج!!
في حاله عدم توفر الاسمنت في البلاد هل تعتقدون سوف يصدر !! ربما
فهذا الخبر يتكفل بما كنت اريد ان اقوله ..
الصفحة الرئيسية / اقتصاد / محلي / ...
محلي
أسرار أزمة الأسمنت .. نقص الكميات يعطل العمل في المشاريع الكبرى وشركات المقاولات تصرخ
تاريخ النشر: السبت 23 ابريل 2005, تمام الساعة 05:26 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة
مسؤولو الشركة يدافعون.. والطوابير أمام المخازن تؤكد وجود المشكلة
أزمة ساخنة يعيشها السوق حالياً وهي النقص الكبير في كميات الأسمنت التي أثرت على كافة عمليات البناء والتشييد والخدمات والصناعات المرافقة لها، وفي مقدمتها المنتجات التي يدخل في صناعتها الأسمنت مثل الطابوق والانترلوك وغيرهما.
أطراف الأزمة أعلنوا حرباً كلامية شديدة على بعضهم البعض، والتجار أكدوا مسؤولية شركة قطر لصناعة الأسمنت عن الأزمة، خاصة انها ليست الأولى، ولكنها متكررة كل فترة، ورغم ذلك ليست هناك حلول جذرية تمنعها.. وأصحاب مصانع الطابوق والردي مكس «الخرسانة الجاهزة» اتهموا الشركة بالمسؤولية عن الأزمة، وانها لم تخطط أو لديها برامج محددة لتوفير احتياجات السوق، وأكدوا ان الطوابير الطويلة أمام مخازن الشركة تؤكد الأزمة، حيث توزع الشركة الأسمنت بطريقة عشوائية وأحياناً بالواسطة. أما أعضاء غرفة التجارة وأصحاب المقاولات فأكدوا ان تكرار واستمرار الأزمة يقفان عقبة أمام تنفيذ المشاريع الكبرى، كما يسببان خسائر معنوية ومادية، وطالبوا بالتوسع في الاستيراد بعد ان عجزت شركة الأسمنت عن تلبية احتياجات السوق بإمكانياتها الحالية.. وطالب بعض التجار باشراف الغرفة على استيراد الأسمنت من قبل التجار والمقاولين. في المقابل ردت شركة قطر لصناعة الأسمنت على لسان مديرها محمد علي السليطي بأن الأزمة حقيقية، ولكنها لا تتجاوز 10% من الانتاج، وان الفترة القادمة ستشهد وصول عدد من البواخر لتوفير احتياجات السوق.. واتهمت الشركة بعض التجار باستغلال الأزمة وبيع أسمنت الشركة بأسعار مغالى فيها.. واكد السليطي ان الانتاج سيرتفع في أول نوفمبر الى 10.5 ألف طن يوميا تفيض عن حاجة السوق بحوالي 3 آلاف طن يومياً.. واكد مسؤولية وزارة الاقتصاد على مراقبة الأسواق.. وأعلن تحدي الشركة لكشف أي فاتورة صادرة بأسعار غير المعلنة مطالباً بالتصدي لهؤلاء التجار.
الشرق واجهت مدير عام شركة قطر لصناعة الاسمنت
السليطي: نعترف بوجود أزمة والسبب تأخر البواخر وزيادة الطلب
حوار - محمد طلبة :
أكد السيد محمد علي السليطي مدير عام شركة قطر لصناعة الاسمنت وجود أزمة أسمنت حقيقية في السوق.. وأضاف في حوار مع الشرق ان هذه الأزمة ستنتهي خلال أسبوع على الأكثر بعد وصول 3 سفن تتراوح حمولاتها جميعاً بين 35 و 40 ألف طن.. وأضاف أن الأزمة ترجع إلى زيادة الطلب على الاسمنت لتلبية احتياجات التوسع العمراني والمشاريع الكبرى التي يتم تنفيذها حالياً، بجانب تأخر البواخر بسبب موسم الأمطار في الهند.
أزمة حقيقية
< لماذا لا تعترفون بحدوث أزمة حقيقية في الاسمنت بالسوق؟ وما هي الأسباب خاصة أنها متكررة؟.
- أولاً نحن نعترف بوجود أزمة حقيقية في الاسمنت خلال الفترة الماضية، فهناك نقص في الكميات التي يتم توزيعها بالفعل، ولكن يجب على الجميع أن يعرف أسباب هذه الأزمة وهي ظروف خارجة عن إرادة الشركة، ولعل أهمها زيادة الطلب بصورة كبيرة غير متوقعة على الاسمنت لتوفير احتياجات التوسع العمراني والمشاريع الكبرى مثل المشاريع المرتبطة بدورة آسياد 2006، وكذلك الطلب الكبير على بناء العقارات في الدولة.. فهناك الآلاف من العقارات التي تشيد وتحتاج إلى الاسمنت.. وفي ظل تأخر الاستيراد بسبب ظروف غير إرادية فإن الأزمة ظهرت في السوق وأصبح هناك نقص في الكميات.
< ولكن متى تحل هذه الأزمة التي تظهر كل فترة وليس هناك حلول جذرية لها؟
- نحن نعمل في الشركة على مواجهة أي أزمات طارئة وتوفير الكميات التي تغطي السوق المحلي.. وخلال الأيام القليلة القادمة ستنتهي الأزمة، حيث تعاقدت الشركة على استيراد 3 بواخر بكميات تتراوح ما بين 35 ألف و 40 ألف طن بجانب الإنتاج اليومي للشركة.. واعتقد أن ظهور نقص في الأسواق شيء طبيعي ويجب أن نتوقعه في ظل ارتفاع معدلات الطلب بصورة غير متوقعة.
اذا هنا ازمه :court:
فارجو من اخوى الذى كان يقول ان لايوجد ازمه وان الاسمنت سوف يصد وان الاسعار سوف ترتفع ان يطلع على هذه الصفحه وارجو من اخونى ان لايصدقوا كل ما يقال و شكرا