ام عبدالعزيز
07-02-2011, 10:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
رحلة في اللسان
http://g.abunawaf.com/2011/1/4/hgate/Tongue_monster.jpg
هذه رحلتنا الرابعة في ذلك الجسم العجيب الذي أبدعه المولى عز وجل وستكون في العضو المسؤول عن التذوق، فلنلق نظرة عن كثب على ألسنتنا
http://g.abunawaf.com/2011/1/4/hgate/normal-tongue.jpg
http://g.abunawaf.com/2011/1/4/hgate/normal-tongue.jpg
http://g.abunawaf.com/2011/1/4/hgate/the-tongue.jpg
أتمنى أن تكونو قد استفدتم، نلقاكم في رحلتنا القادمة بإذن الله
هـمـسـة من رسول الله صلى الله عليه وسلم:
عن معاذ رضي الله عنه قال: “كنت مع النبي صلى اللّه عليه وسلم في سفر فأصبحت يوما قريبا منه ونحن نسير فقلت يا رسول اللّه أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني عن النار، قال: لقد سألتني عن عظيم وإنه ليسير على من يسره اللّه عليه: تعبد اللّه ولا تشرك به شيئا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت، ثم قال: ألا أدلك على أبواب الخير: الصوم جنة، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار، وصلاة الرجل من جوف الليل، قال: ثم تلا: (تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ)[السجدة:16] حتى بلغ (يعملون) ثم قال: ألا أخبركم برأس الأمر كله وعموده وذروة سنامه: قلت: بلى يا رسول اللّه قال: رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد. ثم قال: ألا أخبرك بملاك ذلك كله، قلت بلى يا رسول اللّه، قال: فأخذ بلسانه، قال: كف عليك هذا. فقلت: يا نبي اللّه وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم، أو على مناخرهم، إلا حصائد ألسنتهم“.
عبر الايميل
رحلة في اللسان
http://g.abunawaf.com/2011/1/4/hgate/Tongue_monster.jpg
هذه رحلتنا الرابعة في ذلك الجسم العجيب الذي أبدعه المولى عز وجل وستكون في العضو المسؤول عن التذوق، فلنلق نظرة عن كثب على ألسنتنا
http://g.abunawaf.com/2011/1/4/hgate/normal-tongue.jpg
http://g.abunawaf.com/2011/1/4/hgate/normal-tongue.jpg
http://g.abunawaf.com/2011/1/4/hgate/the-tongue.jpg
أتمنى أن تكونو قد استفدتم، نلقاكم في رحلتنا القادمة بإذن الله
هـمـسـة من رسول الله صلى الله عليه وسلم:
عن معاذ رضي الله عنه قال: “كنت مع النبي صلى اللّه عليه وسلم في سفر فأصبحت يوما قريبا منه ونحن نسير فقلت يا رسول اللّه أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني عن النار، قال: لقد سألتني عن عظيم وإنه ليسير على من يسره اللّه عليه: تعبد اللّه ولا تشرك به شيئا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت، ثم قال: ألا أدلك على أبواب الخير: الصوم جنة، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار، وصلاة الرجل من جوف الليل، قال: ثم تلا: (تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ)[السجدة:16] حتى بلغ (يعملون) ثم قال: ألا أخبركم برأس الأمر كله وعموده وذروة سنامه: قلت: بلى يا رسول اللّه قال: رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد. ثم قال: ألا أخبرك بملاك ذلك كله، قلت بلى يا رسول اللّه، قال: فأخذ بلسانه، قال: كف عليك هذا. فقلت: يا نبي اللّه وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم، أو على مناخرهم، إلا حصائد ألسنتهم“.
عبر الايميل