العميد الركن
19-02-2011, 04:03 PM
--------------------------------------------------------------------------------
حققت شركات التامين الوطنية المساهمة نتائج مالية قوية خلال عام 2010 ، حيث استطاعت هذه الشركات ان تحقق ارباح في الاشهر التسعة الاولي من عام 2010 ناهزت 724 مليون ريال مقارنة مع 680 مليون ريال في 2009 ، مع توقع نمو نتائج اعمال هذه الشركات في الربع الاخير من السنة الحالية المنتهية متطلعة الي نتائج اعمال افضل في عام 2011
وشدد عدد من مسؤولي شركات التامين ل الشرق ان عام 2010 كان عام الاستقراروالنمو بالنسبة لجميع القطاعات في الدولة بما فيها قطاع التامين ، بفضل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو امير البلاد المفدي وولي عهده الامين ودعم الدولة اللامحدود لهذه القطاعات ، لافتين الي ان حجم اقساط التامين في السوق القطري في 2010 ناهز 4 مليار ريال مشيرين الي ان هذا الحجم مرشح للارتفاع بشكل كبير في حال اقرار قانون يحدد ضوابط والزامية التامين الصحي ، الذي سيشكل رافد قوي لحجم هذه الاقساط في السنوات القادمة ، املين ان يشهد عام 2011 صدور هذا القانون الذي يصب في مصلحة الجميع ويساهم في خلق قطاع صحي قوي علي مستوي الدولة ، ويشجع القطاع الخاص علي الاستثمار والتطوير في هذا القطاع الحييوي
وشدد هؤلاء المسؤولون علي ان شركات التامين الوطنية تتمتع بملاءات مالية قوية وبادارة جيدة للمخاطر مكنتها من تحقيق معدلات نمو قوية وازدياد مضطرد في حجم اقساطها وتجاوز اية تداعيات للازمة المالية العالمية ، مستفيدة من الاداء القوي للاقتصاد القطري والادارة الحكيمة والرشيدة للقيادة العليا للدولة التي جنبت مختلف القطاعات الاقتصادية اية تاثيرات سلبية لتداعيات هذه الازمة ، واجمعوا علي ان الفترة القادمة ستشهد نموا كبيرا في اعمال مختلف الشركات بما فيها شركات قطاع التامين ، خصوصا بعد الفوز الكبير لدولة قطر باستضافة مونديال 2022 ، والمشاريع العملاقة التي سيتم تنفيذها سواءا في هذا المجال او في اطار رؤية قطر 2030 التي تضع اطارا متكاملا لتحقيق تنمية مستدامة ومتوازنة في جميع القطاعات ، ولفتوا الي ان هناك تطور ملحوظ في مستوي الوعي لدي الافراد والمؤسسات باهمية التامين ، حيث انه بعد ان كان التركيز منصب علي التامين الاجباري ، اصبح هناك اتجاه واضح للتامينات الاخري مثل التامين الصحي ، والتامين علي الممتلكات ، هذا بالاضافة الي تامين المخاطر بشكل عام ، مشددين علي ان المنافسة القوية في السوق القطري نظرا لجاذبيته ، ولكونه اصبح محط انظار كل المستثمرين والشركات الاقليمية والعالمية ستدفع مختلف الشركات العاملة في القطاع الي تطوير خدماتها ومنتجاتها بما يخدم هذه الشركات والعملاء .
شركات التامين الوطنية اثبتت قدرتها على المنافسة
السعدي: 2010 عام الاستقرار المالي و2011 للإنطلاق بقوة
اكد السيد جاسم علي السعدي الرئيس التنفيذي للشركة الاسلامية للتامين ان عام 2010 كان عام مستقر ومزدهر بالنسبة لمختلف القطاعت في الدولة بمافيها قطاع التامين ، مشيرا الي انه ومع فوز قطر بشرف استضافة مونديال 2022 ، وتماشيا مع رؤية قطر 2030 التي تضع اطارا متكاملا لتحقيق التنمية المستدامة ، فان الاقتصاد القطري مقبل علي مرحلة كبيرة من النمو ، ونمو قطاع التامين جزء لا يتجزء من نمو الاقتصاد
واضاف السعدي ان دولة قطر بفضل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو امير البلاد المفدي وولي عهده الامين تحولت الي ارض خصبة للاستثمارات ، واصبحت محط انظار الشركات والمستثمرين من كل اصقاع العالم ، وبالتالي فان كل سنة بعد سنة هناك نمو افضل وفرص اكثر بما يعود بالفائدة علي مختلف القطاعات الاقتصادية وعلي رفاهية وازدهار المجتمع القطري
وبخصوص المنافسة في قطاع التامين ، اوضح السعدي ان هناك منافسة قوية في تطوير خدمات ومنتجات التامين ، لافتا الي ان الدولة اصبحت منطقة جذب ووجهة لشركات التامين الاقليمية والعالمية ، مشيرا الي ان هناك قرار من دول مجلس التعاون الخليجي بالسماح لشركات التامين الخليجية بافتتاح فروع لها في مختلف دول المجلس ، وبالتالي فان دولة قطر ستكون هي الوجهة المفضلة لهذه الشركات في ظل النمو والتطور الهائل الذي تشهده الدولة في مختلف المجالات ، مشددا علي قوة الاقتصاد القطري والفرص الواعدة التي يؤمنها تتيح المجال للجميع للعمل واخذ حصة في هذا السوق الواعد
وقال السعدي ان الشركات الوطنية بما تملكه من خبرة في وبما تحظي به من قفة لدي جمهور عملائها ستعمل علي تعزيز قاعدة عملائها وتقديم الافضل من المنتجات والخدمات ، مشيرا الي ان التنافس في المرحلة القادمة ليس في موضوع الاسعار بقدر ماهي منافسة في نوعية وجودة الخدمات ، لافتا الي انه رغم دخول العديد من شركات التامين الاقليمية والعالمية في السوق القطري عن طريق مركز قطر للمال ، فان الشركات الوطنية اثبتت قدرتها التنافسية ، واستطاعت تحقيق معدلات نمو قوية
وبخصوص توقعاته لاداء الشركات في 2011 ، وهل ستستمر في التركيز علي انشطتها التشغيلية ، نبه السعدي الي ان دولة قطر بفضل قيادتها الحكيمة ارست قواعد الاستقرار لمختلف القطاعات في 2010 بما قطاع التامين ، واستطاعت مختلف الشركات تحقيق نتائج مالية قوية مشيرا الي ان قطر من اقل الدول تاثرا بتداعيات الازمة المالية العالمية ، ولم يكن هناك احساس فعلي بتاثير هذه الازمة ، اذا ما تجاوزنا العامل النفسي ، ورغم ذلك فان شركات التامين ركزت خلال عام 2009 علي انشطتها التشغيلية ومع ذلك حققنا نتائج جيدة في محفظتنا الاستثمارية ، ونتوقع ان تكون النتائج افضل سواءا في الجانب التشغيلي او الاستثماري في 2011 والسنوات القادمة
بعد ان كان مركزا على الالزامي
المفتاح: نمو الوعي التأميني واتجاه ملحوظ للتأمين علي المخاطر للافراد والمؤسسات
اكد السيد جاسم علي عبد الرحمن المفتاح الرئيس التنفيذي لشركة الخليج للتامين واعادة التامين التكافلي ان سوق التامين القطري استطاع تحقيق معدلات نمو جيدة في العام الحالي مستفيدا من واقع الاقتصاد القطري الذي يحقق معدلات نمو قوية انعكست ايجابا علي مختلف القطاعات الاقتصادية في الدولة ، مشيرا الي ان الخليج للتامين حققت ارباحا في 2010 فاقت ارباح العام الماضي ، كما ان الشركة رغم تحولها الي النشاط التكافلي بعد 30 سنة من العمل في النشاط التقليدي حافظت علي حجم اقساطها ، مما يعكس قوة الشركة وثقة الجمهور في نشاطها ، خصوصا اننا اول شركة في سوق التامين القطري تتحول يشكل كامل من شركة تقليدية الي شركة تامين تكافلية ، حيث تمكنا من تحسين الاداء وزيادة الارباح الانشطة التشغيلية مما يدلل علي واستقرار المركز المالي للشركة ونجاحها في اختيار المخاطر الصحيحية
وبخصوص ما ميز عام 2010 ، اوضح المفتاح ان العام الحالي تميز بالاستقرار المالي وبالاداء الايجابي لمختلف القطاعات الاقتصادية في الدولة بما فيها قطاع التامين ، الا اننا لاحظنا في 2010 نمو الوعي التاميني لدي الافراد والمؤسسات الخاصة ، حيث كان النشاط التاميني يتركز علي التامين الاجباري ، في حين اصبح هناك اتجاه محسوس للتامينات الاخري مثل التامين الصحي ، والتامين علي الممتلكات ، هذا بالاضافة الي تامين المخاطر بشكل عام بالنسبة للمؤسسات ، وهي امور كلها تعكس تزايد الوعي باهمية التامين ، كما شهدت 2010 صدور اللائحة التنفيذية لقانون المرور والتي رحبت شركات التامين الوطنية بصدورها ، ولدينا تواصل مع المسؤولين لتطوير وتقديم ماهو افضل بما يرضي الجمهور ، وباسعار وميزات مناسبة ، مشيرا الي ان هذه اللائحة هي في خدمة الشركات وعملائها ، لما توفره من ضمانات وتحقق من مزايا لجميع اطراف العملية التامينية
وبخصوص المنافسة في القطاع وقدرة الشركات علي تطوير منتجاتها التامينية ، قال المفتاح ان هناك تطور في خدمات جميع الشركات المحلية ، ورغم دخول بعض الشركات العالمية لسوق التامين القطر من خلال دخولها عن طريق مركز قطر للمال ، فان الشركات الوطنية حافظت علي مركزها وموقعها في السوق ، ونحن في الخليج للتامين نرحب بالمنافسة الشريفة التي ينتج عنها التعاون وتبادل الخبرات وتقديم الافضل للجمهور
اما فيما يتعلق بتوقعاته لعام 2011 ، توقع الرئيس التنفيذي لشركة الخليج للتامين واعادة التامين التكافلي ان يشهد عام 2011 نموا في الانشطة التامينية ، خصوصا بعد الوز الكبير الذي حققته دولة قطر بفوزها بشرف استضافة كاس العالم 2022 ، وهو حدث كبيرينظم لاول مرة في المنطقة العربية والاسلامية ، و سيترتب عليه حركة ونشاط اقتصادي مثمر للجميع
واضاف المفتاح ان الخليج للتامين ستقوم في 2011 بطرح منتجات مطورة للتامين الصحي وتامينات الحياة العائلية وفقا للشريعة الاسلامية ، بالاضافة الي عدد من منتجات التامين المطورة التي سيتم الاعلان عنها لاحقا
عدم وجود مخصصات لهبوط الاسهم عزز النتائج المالية 2010
بسام حسين: الزامية التأمين الصحي تساهم في الارتقاء بجودة الخدمات الصحية
قال السيد بسام حسين مدير عام شركة الدوحة للتامين ان حجم الاقساط المكتتبة في سوق التامين القطري في 2010 ناهز 4 مليارات ريال ، مشيرا الي ان سوق التامين المحلي سيشهد نقلة نوعية في حال صدور قانون بالزامية التامين الصحي ، الذي سيكون رافد قوي لسوق التامين القطري من خلال حجم الاقساط المتوقعة في السنوات المقبلة
واضاف بسام حسين ان وجود تامين صحي قوي يعني وجود قطاع صحي قوي ، يساعد القطاع الخاص في تطوير المستشفيات ونوعية الخدمة في القطاع الصحي نظرا لحجم العمل الكبير في هذا المجال في حال صدور قانون بالزامية هذا النوع من التامين ، كما ان هذا سيدفع شركات التامين الي تطوير وتحديث قدراتها الفنية في هذا القطاع ، لافتا الي ان التامين الصحي الي الان لايشكل نسبة عالية من اقساط التامين لدي الشركات المساهمة لكنه مرشح لان يكون رادف قوي لهذه الاقساط في المستقبل
وبخصوص نتائج استثمارات شركات التامين في 2010 وتركيزها علي الانشطة التشغيلية في عام 2009 ، اوضح بسام حسين ان شركات التامين اضطرت في 2009 لاخذ مخصصات هبوط الاسهم في حين انها في 2010 لم تاخذ هذه المخصصات مما رفع نتائج اعمال الشركات ، ومكنها من تحقيق ارباح افضل بكثير من عام 2009 ، هذا بالاضافة الي ان اقساط التامين في قطاع الانشاءات بدءت تكبر في 2010 مقارنة مع عام 2009 ، وهناك ارتفاع ملحوظ في اقساط التامين الهندسي
وبخصوص الوعي التاميني ، قال مدير عام الدوحة للتامين ان الوعي التاميني في نمو مضطرد ، وهناك زيادة في الوعي التاميني خلال السنوات القليلية الماضية ، حيث شهدت السوق تطور لافت في هذا المجال ، الا انه اشار الي ان هناك حالة من عدم الثقة بين شركات التامين وعملائها بسبب التامين الالزامي في قطاع السيارات ، حيث يشعر بعض العملاء بان الشركات لم تقم بدورها بتسهيل عملية التامين الالزامي ويتهمومنها بالتهرب من تقديم هذه الخدمة ، وانه في حالة حالة حدوث الحوادث فان التعويضات اقل مما يتوقعون ، لكن بالنسبة لنا في شركات التامين فاننا ملتزمون بتطبيق شروط وثيقة التامين بحذافيرها حسب التعليمات الصادرة
واوضح بسام حسين ان هذا النوع من سوء الفهم سبب عدم ثقة بين الشركات وعملائها ، وهذا انعكس سلبا علي الانواع الاخري من التامينات ، ونبه الي انه مع صدور اللائحة التنفيذية الجديدة نتوقع انه اصبح هناك تسهيل اكبر علي اصدار التامين الالزامي ، لافتا الي انه يجب علي العملاء ان يعوا ان التامين الالزامي علي السيارات هو اقل انواع التامين في قطاع السيارات تغطية ، ولذلك حجم التوقعات في حالة الحوادث والتعويضات يجب ان تكون في هذه الحدود ، ولا يتوقع العميل ان التامين الالزامي مثل التامين الشامل
وبخصوص المنافسة وقدرة الشركات علي تطوير منتجاتها التامينية ، شدد بسام حسين علي ان المنافسة في السوق القطري موجودة بقوة ، سواءا في مجال الخدمات او في السعر او التغطية ، مشيرا الي ان اقساط شركات التامين الوطنية في نمو وازدياد مستمر في حين ان البيانات المالية للشركات الاجنبية المسجلة في مركز قطر للمال غير معلنة مثل الشركات المساهمة الملزمة بالافصاح عن نتائجها المالية كل ثلاثة اشهر ، وتوقع بسام حسين ان يشهد عام 2011 استمرا النمو في مختلف القطاعات في دولة قطر بما فيها قطاع التامين ، نظرا لما يحققه الاقتصاد القطري من نمو وازدها ، حيث استطاع هذا الاقتصاد وبشهادة الجميع ان يصبح من انشط الاقتصادات الناشئة واكثرها جذبا للاستثمارات
الاولوية لتأهيل الكادر القطري للنهوض بالقطاع
ابونحل: فرص كبيرة للشركات لتعزيز أنشطتها التأمينية في المرحلة المقبلة
اكد السيد جمال كامل ابو نحل عضو مجلس الادارة المدير التنفيذي للتامين بالشركة القطرية العامة للتامين واعادة التامين ان شركات التامين الوطنية رغم المنافسة القوية مع دخول شركات عالمية للسوق القطري وكذلك الشركات المسجلة في مركز قطر للمال استطاعت خلال عام 2010 ان تحافظ علي نتائج فنية جيدة ، مشيرا الي ان المنافسة تتم في جميع فروع التامين
واضاف ابو نحل ان العامة للتامين حافظت علي نفس النسبة من الانشطة التشغيلية في عام 2010 ، حيث تمثل حصة الشركة 30 % من اقساط التامين في السوق القطري ، مشددا علي ان النتائج الفنية للشركة افضل عام 2010 مقارنة بعام 2009
وبخصوص الانشطة الاستثمارية ، اوضح المدير التنفيذي ان القطرية العامة للتامين واعادة التامين توجت انشطتها الاستثمارية في 2010 بنشاط في المجال العقاري حيث بدءنا فعليا بتطوير برج مركز التجارة العالمي المملوك بالكامل للشركة والذي سوف يكتمل بناءه في عام 2012 ، مشيرا الي ان هذه الخطوة تعتبر رائدة للشركة في النشاط الاستثماري بالاضافة الي اننا قمنا بتوقيع اتفاقية لتطوير اربع ابراج في منطقة الدفنة مع شركة ازدان العقارية ، املين بالحصول علي الموافقات المطلوبة للتصميم والبناء ، لافتا الي ان هذا يمثل دفعة قوية للشركة في المجال الاستثماري انسجاما مع النجاح المبهر لفوز دولة قطر بشرف استضافة مونديال 2022 ، وبالتالي فاننا سنكون من اوائل شركات التامين التي بدءت بالتحضير للتطور العمراني والسياحي في الدولة ، هذا بالاضافة الي ان الشركة حصلت علي موافقات علي فتح عدة فروع للشركة في الدوحة وخارجها ، مما يعزز انتشار الشركة وتقريب خدماتها من الجمهور
وبخصوص توقعاته لعام 2011 ومدي استعداد شركات التامين لتطوير خدماتها ومنتجاتها ، قال ابو نحل انه مع الخطوات والمشاريع التنموية المطروحة فاننا نتوقع ان يشهد عام 2011 نموا ملحوظا في مجال البنية التحتية والمشاريع العمرانية مما يمثل فرصة حقيقية لشركات التامين لزيادة ونمو انشطتها التامينية ، كما نتوقع ان تقوم شركات التامين بتطوير منتجاتها ، وخاصة التامين الصحي الذي نتوقع ان تصدر الدولة بخصوصه قانونا يضع ضوابط للتامين الصحي بالدولة بما يتيح لنا تطوير نشاطنا في هذا المجال بصفة قوية ، خصوصا ان هذا سيساهم في تطوير القطاع الصحي في الدولة بشكل عام
واشار ابونحل الي انه في المجال الفني تحاول الشركة العامة للتامين واعادة التامين تطوير كوادرها البشرية لرفع كفاءة الاداء لدي موظفينا ، لافتا الي ان الشركة تعطي الاولوية لسياسة تقطير الوظائف ، حيث بلغت نسبة التقطير بالشركة اكثر من 30 % ، ونحن حريصون علي تاهيل كادرنا القطري وتمكينهم من النهوض بقطاع التامين بشكل عام ومعرفته والتخصص فيه ، وبالتالي نعمل دورات مكثفة للموظفين
.................................................. .................................................. ..
نصيحتي لأي مستثمر وليس المضارب..ان محفظته ماتخلى من اسهم التأمين
اكبر حجم من محفضتي في اسهم التأمين
الشركات حاليا مضغوطه بقوة رغم توزيعها القوي
عشان محد يتهمني بالتطبيل لوابيع من بكرة بااي سهم بكون ربحان
عندي الاسلامية للتأمين بسعر 28 ريال
قطر للتامين بسعر 66.80-70
الدوحة للتأمين بسعر 22 ريال<<< افضلهم من وجهة نظري لقوة توزيعة وثبات سعرة ونمو ارباحة بشكل تدريجي
نصيحة لوجهة الله قطاع التأمين مايتفوت ومع اي هزة للسوق زيدوا كميات الاستثمار فيه
حققت شركات التامين الوطنية المساهمة نتائج مالية قوية خلال عام 2010 ، حيث استطاعت هذه الشركات ان تحقق ارباح في الاشهر التسعة الاولي من عام 2010 ناهزت 724 مليون ريال مقارنة مع 680 مليون ريال في 2009 ، مع توقع نمو نتائج اعمال هذه الشركات في الربع الاخير من السنة الحالية المنتهية متطلعة الي نتائج اعمال افضل في عام 2011
وشدد عدد من مسؤولي شركات التامين ل الشرق ان عام 2010 كان عام الاستقراروالنمو بالنسبة لجميع القطاعات في الدولة بما فيها قطاع التامين ، بفضل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو امير البلاد المفدي وولي عهده الامين ودعم الدولة اللامحدود لهذه القطاعات ، لافتين الي ان حجم اقساط التامين في السوق القطري في 2010 ناهز 4 مليار ريال مشيرين الي ان هذا الحجم مرشح للارتفاع بشكل كبير في حال اقرار قانون يحدد ضوابط والزامية التامين الصحي ، الذي سيشكل رافد قوي لحجم هذه الاقساط في السنوات القادمة ، املين ان يشهد عام 2011 صدور هذا القانون الذي يصب في مصلحة الجميع ويساهم في خلق قطاع صحي قوي علي مستوي الدولة ، ويشجع القطاع الخاص علي الاستثمار والتطوير في هذا القطاع الحييوي
وشدد هؤلاء المسؤولون علي ان شركات التامين الوطنية تتمتع بملاءات مالية قوية وبادارة جيدة للمخاطر مكنتها من تحقيق معدلات نمو قوية وازدياد مضطرد في حجم اقساطها وتجاوز اية تداعيات للازمة المالية العالمية ، مستفيدة من الاداء القوي للاقتصاد القطري والادارة الحكيمة والرشيدة للقيادة العليا للدولة التي جنبت مختلف القطاعات الاقتصادية اية تاثيرات سلبية لتداعيات هذه الازمة ، واجمعوا علي ان الفترة القادمة ستشهد نموا كبيرا في اعمال مختلف الشركات بما فيها شركات قطاع التامين ، خصوصا بعد الفوز الكبير لدولة قطر باستضافة مونديال 2022 ، والمشاريع العملاقة التي سيتم تنفيذها سواءا في هذا المجال او في اطار رؤية قطر 2030 التي تضع اطارا متكاملا لتحقيق تنمية مستدامة ومتوازنة في جميع القطاعات ، ولفتوا الي ان هناك تطور ملحوظ في مستوي الوعي لدي الافراد والمؤسسات باهمية التامين ، حيث انه بعد ان كان التركيز منصب علي التامين الاجباري ، اصبح هناك اتجاه واضح للتامينات الاخري مثل التامين الصحي ، والتامين علي الممتلكات ، هذا بالاضافة الي تامين المخاطر بشكل عام ، مشددين علي ان المنافسة القوية في السوق القطري نظرا لجاذبيته ، ولكونه اصبح محط انظار كل المستثمرين والشركات الاقليمية والعالمية ستدفع مختلف الشركات العاملة في القطاع الي تطوير خدماتها ومنتجاتها بما يخدم هذه الشركات والعملاء .
شركات التامين الوطنية اثبتت قدرتها على المنافسة
السعدي: 2010 عام الاستقرار المالي و2011 للإنطلاق بقوة
اكد السيد جاسم علي السعدي الرئيس التنفيذي للشركة الاسلامية للتامين ان عام 2010 كان عام مستقر ومزدهر بالنسبة لمختلف القطاعت في الدولة بمافيها قطاع التامين ، مشيرا الي انه ومع فوز قطر بشرف استضافة مونديال 2022 ، وتماشيا مع رؤية قطر 2030 التي تضع اطارا متكاملا لتحقيق التنمية المستدامة ، فان الاقتصاد القطري مقبل علي مرحلة كبيرة من النمو ، ونمو قطاع التامين جزء لا يتجزء من نمو الاقتصاد
واضاف السعدي ان دولة قطر بفضل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو امير البلاد المفدي وولي عهده الامين تحولت الي ارض خصبة للاستثمارات ، واصبحت محط انظار الشركات والمستثمرين من كل اصقاع العالم ، وبالتالي فان كل سنة بعد سنة هناك نمو افضل وفرص اكثر بما يعود بالفائدة علي مختلف القطاعات الاقتصادية وعلي رفاهية وازدهار المجتمع القطري
وبخصوص المنافسة في قطاع التامين ، اوضح السعدي ان هناك منافسة قوية في تطوير خدمات ومنتجات التامين ، لافتا الي ان الدولة اصبحت منطقة جذب ووجهة لشركات التامين الاقليمية والعالمية ، مشيرا الي ان هناك قرار من دول مجلس التعاون الخليجي بالسماح لشركات التامين الخليجية بافتتاح فروع لها في مختلف دول المجلس ، وبالتالي فان دولة قطر ستكون هي الوجهة المفضلة لهذه الشركات في ظل النمو والتطور الهائل الذي تشهده الدولة في مختلف المجالات ، مشددا علي قوة الاقتصاد القطري والفرص الواعدة التي يؤمنها تتيح المجال للجميع للعمل واخذ حصة في هذا السوق الواعد
وقال السعدي ان الشركات الوطنية بما تملكه من خبرة في وبما تحظي به من قفة لدي جمهور عملائها ستعمل علي تعزيز قاعدة عملائها وتقديم الافضل من المنتجات والخدمات ، مشيرا الي ان التنافس في المرحلة القادمة ليس في موضوع الاسعار بقدر ماهي منافسة في نوعية وجودة الخدمات ، لافتا الي انه رغم دخول العديد من شركات التامين الاقليمية والعالمية في السوق القطري عن طريق مركز قطر للمال ، فان الشركات الوطنية اثبتت قدرتها التنافسية ، واستطاعت تحقيق معدلات نمو قوية
وبخصوص توقعاته لاداء الشركات في 2011 ، وهل ستستمر في التركيز علي انشطتها التشغيلية ، نبه السعدي الي ان دولة قطر بفضل قيادتها الحكيمة ارست قواعد الاستقرار لمختلف القطاعات في 2010 بما قطاع التامين ، واستطاعت مختلف الشركات تحقيق نتائج مالية قوية مشيرا الي ان قطر من اقل الدول تاثرا بتداعيات الازمة المالية العالمية ، ولم يكن هناك احساس فعلي بتاثير هذه الازمة ، اذا ما تجاوزنا العامل النفسي ، ورغم ذلك فان شركات التامين ركزت خلال عام 2009 علي انشطتها التشغيلية ومع ذلك حققنا نتائج جيدة في محفظتنا الاستثمارية ، ونتوقع ان تكون النتائج افضل سواءا في الجانب التشغيلي او الاستثماري في 2011 والسنوات القادمة
بعد ان كان مركزا على الالزامي
المفتاح: نمو الوعي التأميني واتجاه ملحوظ للتأمين علي المخاطر للافراد والمؤسسات
اكد السيد جاسم علي عبد الرحمن المفتاح الرئيس التنفيذي لشركة الخليج للتامين واعادة التامين التكافلي ان سوق التامين القطري استطاع تحقيق معدلات نمو جيدة في العام الحالي مستفيدا من واقع الاقتصاد القطري الذي يحقق معدلات نمو قوية انعكست ايجابا علي مختلف القطاعات الاقتصادية في الدولة ، مشيرا الي ان الخليج للتامين حققت ارباحا في 2010 فاقت ارباح العام الماضي ، كما ان الشركة رغم تحولها الي النشاط التكافلي بعد 30 سنة من العمل في النشاط التقليدي حافظت علي حجم اقساطها ، مما يعكس قوة الشركة وثقة الجمهور في نشاطها ، خصوصا اننا اول شركة في سوق التامين القطري تتحول يشكل كامل من شركة تقليدية الي شركة تامين تكافلية ، حيث تمكنا من تحسين الاداء وزيادة الارباح الانشطة التشغيلية مما يدلل علي واستقرار المركز المالي للشركة ونجاحها في اختيار المخاطر الصحيحية
وبخصوص ما ميز عام 2010 ، اوضح المفتاح ان العام الحالي تميز بالاستقرار المالي وبالاداء الايجابي لمختلف القطاعات الاقتصادية في الدولة بما فيها قطاع التامين ، الا اننا لاحظنا في 2010 نمو الوعي التاميني لدي الافراد والمؤسسات الخاصة ، حيث كان النشاط التاميني يتركز علي التامين الاجباري ، في حين اصبح هناك اتجاه محسوس للتامينات الاخري مثل التامين الصحي ، والتامين علي الممتلكات ، هذا بالاضافة الي تامين المخاطر بشكل عام بالنسبة للمؤسسات ، وهي امور كلها تعكس تزايد الوعي باهمية التامين ، كما شهدت 2010 صدور اللائحة التنفيذية لقانون المرور والتي رحبت شركات التامين الوطنية بصدورها ، ولدينا تواصل مع المسؤولين لتطوير وتقديم ماهو افضل بما يرضي الجمهور ، وباسعار وميزات مناسبة ، مشيرا الي ان هذه اللائحة هي في خدمة الشركات وعملائها ، لما توفره من ضمانات وتحقق من مزايا لجميع اطراف العملية التامينية
وبخصوص المنافسة في القطاع وقدرة الشركات علي تطوير منتجاتها التامينية ، قال المفتاح ان هناك تطور في خدمات جميع الشركات المحلية ، ورغم دخول بعض الشركات العالمية لسوق التامين القطر من خلال دخولها عن طريق مركز قطر للمال ، فان الشركات الوطنية حافظت علي مركزها وموقعها في السوق ، ونحن في الخليج للتامين نرحب بالمنافسة الشريفة التي ينتج عنها التعاون وتبادل الخبرات وتقديم الافضل للجمهور
اما فيما يتعلق بتوقعاته لعام 2011 ، توقع الرئيس التنفيذي لشركة الخليج للتامين واعادة التامين التكافلي ان يشهد عام 2011 نموا في الانشطة التامينية ، خصوصا بعد الوز الكبير الذي حققته دولة قطر بفوزها بشرف استضافة كاس العالم 2022 ، وهو حدث كبيرينظم لاول مرة في المنطقة العربية والاسلامية ، و سيترتب عليه حركة ونشاط اقتصادي مثمر للجميع
واضاف المفتاح ان الخليج للتامين ستقوم في 2011 بطرح منتجات مطورة للتامين الصحي وتامينات الحياة العائلية وفقا للشريعة الاسلامية ، بالاضافة الي عدد من منتجات التامين المطورة التي سيتم الاعلان عنها لاحقا
عدم وجود مخصصات لهبوط الاسهم عزز النتائج المالية 2010
بسام حسين: الزامية التأمين الصحي تساهم في الارتقاء بجودة الخدمات الصحية
قال السيد بسام حسين مدير عام شركة الدوحة للتامين ان حجم الاقساط المكتتبة في سوق التامين القطري في 2010 ناهز 4 مليارات ريال ، مشيرا الي ان سوق التامين المحلي سيشهد نقلة نوعية في حال صدور قانون بالزامية التامين الصحي ، الذي سيكون رافد قوي لسوق التامين القطري من خلال حجم الاقساط المتوقعة في السنوات المقبلة
واضاف بسام حسين ان وجود تامين صحي قوي يعني وجود قطاع صحي قوي ، يساعد القطاع الخاص في تطوير المستشفيات ونوعية الخدمة في القطاع الصحي نظرا لحجم العمل الكبير في هذا المجال في حال صدور قانون بالزامية هذا النوع من التامين ، كما ان هذا سيدفع شركات التامين الي تطوير وتحديث قدراتها الفنية في هذا القطاع ، لافتا الي ان التامين الصحي الي الان لايشكل نسبة عالية من اقساط التامين لدي الشركات المساهمة لكنه مرشح لان يكون رادف قوي لهذه الاقساط في المستقبل
وبخصوص نتائج استثمارات شركات التامين في 2010 وتركيزها علي الانشطة التشغيلية في عام 2009 ، اوضح بسام حسين ان شركات التامين اضطرت في 2009 لاخذ مخصصات هبوط الاسهم في حين انها في 2010 لم تاخذ هذه المخصصات مما رفع نتائج اعمال الشركات ، ومكنها من تحقيق ارباح افضل بكثير من عام 2009 ، هذا بالاضافة الي ان اقساط التامين في قطاع الانشاءات بدءت تكبر في 2010 مقارنة مع عام 2009 ، وهناك ارتفاع ملحوظ في اقساط التامين الهندسي
وبخصوص الوعي التاميني ، قال مدير عام الدوحة للتامين ان الوعي التاميني في نمو مضطرد ، وهناك زيادة في الوعي التاميني خلال السنوات القليلية الماضية ، حيث شهدت السوق تطور لافت في هذا المجال ، الا انه اشار الي ان هناك حالة من عدم الثقة بين شركات التامين وعملائها بسبب التامين الالزامي في قطاع السيارات ، حيث يشعر بعض العملاء بان الشركات لم تقم بدورها بتسهيل عملية التامين الالزامي ويتهمومنها بالتهرب من تقديم هذه الخدمة ، وانه في حالة حالة حدوث الحوادث فان التعويضات اقل مما يتوقعون ، لكن بالنسبة لنا في شركات التامين فاننا ملتزمون بتطبيق شروط وثيقة التامين بحذافيرها حسب التعليمات الصادرة
واوضح بسام حسين ان هذا النوع من سوء الفهم سبب عدم ثقة بين الشركات وعملائها ، وهذا انعكس سلبا علي الانواع الاخري من التامينات ، ونبه الي انه مع صدور اللائحة التنفيذية الجديدة نتوقع انه اصبح هناك تسهيل اكبر علي اصدار التامين الالزامي ، لافتا الي انه يجب علي العملاء ان يعوا ان التامين الالزامي علي السيارات هو اقل انواع التامين في قطاع السيارات تغطية ، ولذلك حجم التوقعات في حالة الحوادث والتعويضات يجب ان تكون في هذه الحدود ، ولا يتوقع العميل ان التامين الالزامي مثل التامين الشامل
وبخصوص المنافسة وقدرة الشركات علي تطوير منتجاتها التامينية ، شدد بسام حسين علي ان المنافسة في السوق القطري موجودة بقوة ، سواءا في مجال الخدمات او في السعر او التغطية ، مشيرا الي ان اقساط شركات التامين الوطنية في نمو وازدياد مستمر في حين ان البيانات المالية للشركات الاجنبية المسجلة في مركز قطر للمال غير معلنة مثل الشركات المساهمة الملزمة بالافصاح عن نتائجها المالية كل ثلاثة اشهر ، وتوقع بسام حسين ان يشهد عام 2011 استمرا النمو في مختلف القطاعات في دولة قطر بما فيها قطاع التامين ، نظرا لما يحققه الاقتصاد القطري من نمو وازدها ، حيث استطاع هذا الاقتصاد وبشهادة الجميع ان يصبح من انشط الاقتصادات الناشئة واكثرها جذبا للاستثمارات
الاولوية لتأهيل الكادر القطري للنهوض بالقطاع
ابونحل: فرص كبيرة للشركات لتعزيز أنشطتها التأمينية في المرحلة المقبلة
اكد السيد جمال كامل ابو نحل عضو مجلس الادارة المدير التنفيذي للتامين بالشركة القطرية العامة للتامين واعادة التامين ان شركات التامين الوطنية رغم المنافسة القوية مع دخول شركات عالمية للسوق القطري وكذلك الشركات المسجلة في مركز قطر للمال استطاعت خلال عام 2010 ان تحافظ علي نتائج فنية جيدة ، مشيرا الي ان المنافسة تتم في جميع فروع التامين
واضاف ابو نحل ان العامة للتامين حافظت علي نفس النسبة من الانشطة التشغيلية في عام 2010 ، حيث تمثل حصة الشركة 30 % من اقساط التامين في السوق القطري ، مشددا علي ان النتائج الفنية للشركة افضل عام 2010 مقارنة بعام 2009
وبخصوص الانشطة الاستثمارية ، اوضح المدير التنفيذي ان القطرية العامة للتامين واعادة التامين توجت انشطتها الاستثمارية في 2010 بنشاط في المجال العقاري حيث بدءنا فعليا بتطوير برج مركز التجارة العالمي المملوك بالكامل للشركة والذي سوف يكتمل بناءه في عام 2012 ، مشيرا الي ان هذه الخطوة تعتبر رائدة للشركة في النشاط الاستثماري بالاضافة الي اننا قمنا بتوقيع اتفاقية لتطوير اربع ابراج في منطقة الدفنة مع شركة ازدان العقارية ، املين بالحصول علي الموافقات المطلوبة للتصميم والبناء ، لافتا الي ان هذا يمثل دفعة قوية للشركة في المجال الاستثماري انسجاما مع النجاح المبهر لفوز دولة قطر بشرف استضافة مونديال 2022 ، وبالتالي فاننا سنكون من اوائل شركات التامين التي بدءت بالتحضير للتطور العمراني والسياحي في الدولة ، هذا بالاضافة الي ان الشركة حصلت علي موافقات علي فتح عدة فروع للشركة في الدوحة وخارجها ، مما يعزز انتشار الشركة وتقريب خدماتها من الجمهور
وبخصوص توقعاته لعام 2011 ومدي استعداد شركات التامين لتطوير خدماتها ومنتجاتها ، قال ابو نحل انه مع الخطوات والمشاريع التنموية المطروحة فاننا نتوقع ان يشهد عام 2011 نموا ملحوظا في مجال البنية التحتية والمشاريع العمرانية مما يمثل فرصة حقيقية لشركات التامين لزيادة ونمو انشطتها التامينية ، كما نتوقع ان تقوم شركات التامين بتطوير منتجاتها ، وخاصة التامين الصحي الذي نتوقع ان تصدر الدولة بخصوصه قانونا يضع ضوابط للتامين الصحي بالدولة بما يتيح لنا تطوير نشاطنا في هذا المجال بصفة قوية ، خصوصا ان هذا سيساهم في تطوير القطاع الصحي في الدولة بشكل عام
واشار ابونحل الي انه في المجال الفني تحاول الشركة العامة للتامين واعادة التامين تطوير كوادرها البشرية لرفع كفاءة الاداء لدي موظفينا ، لافتا الي ان الشركة تعطي الاولوية لسياسة تقطير الوظائف ، حيث بلغت نسبة التقطير بالشركة اكثر من 30 % ، ونحن حريصون علي تاهيل كادرنا القطري وتمكينهم من النهوض بقطاع التامين بشكل عام ومعرفته والتخصص فيه ، وبالتالي نعمل دورات مكثفة للموظفين
.................................................. .................................................. ..
نصيحتي لأي مستثمر وليس المضارب..ان محفظته ماتخلى من اسهم التأمين
اكبر حجم من محفضتي في اسهم التأمين
الشركات حاليا مضغوطه بقوة رغم توزيعها القوي
عشان محد يتهمني بالتطبيل لوابيع من بكرة بااي سهم بكون ربحان
عندي الاسلامية للتأمين بسعر 28 ريال
قطر للتامين بسعر 66.80-70
الدوحة للتأمين بسعر 22 ريال<<< افضلهم من وجهة نظري لقوة توزيعة وثبات سعرة ونمو ارباحة بشكل تدريجي
نصيحة لوجهة الله قطاع التأمين مايتفوت ومع اي هزة للسوق زيدوا كميات الاستثمار فيه