مغروور قطر
23-04-2006, 05:55 AM
البنك التجاري يطلق أحدث الفرص الاستثمـــارية في الأسواق الواعـــدة
كشف البنك التجاري اليوم عن أحدث منتجاته لأدوات الاستثمار التي تقدم لعملائه الفرصة لاستثمار أموالهم في الأسواق الواعدة «المها غلوبال» مع حماية رأس المال بالكامل.
وقال السيد برفيز خان رئيس الاستثمار في البنك التجاري تعتبر المها للاستثمار في الأسواق الواعدة وسيلة مبتكرة للغاية تمكن المستثمرين من المشاركة في أكثر أسواق العالم نشاطا في نفس الوقت التي تكسبهم ثقة إضافية وراحة كبيرة بحماية رؤوس أموالهم بنسبة 100% عند الاستحقاق.
ويأتي إطلاق البنك التجاري لهذه الفرصة الاستثمارية الجديدة في وقت تتمتع فيه تلك الأسواق الواعدة بمكانة رائدة من حيث النمو. كما تتمتع تلك الأسواق بأداء ممتاز يفوق أداء أسواق الدول المتقدمة في العالم وانتعاشها ومن المتوقع أن يستمر ذلك الأداء والنشاط لفترة قادمة. كما يتوقع مواصلة هذا الأداء الجيد والاستمرار على المدى الطويل في ظل وفرة الموارد المتاحة لها وتزايد عدد السكان.
كما تمكن «المها غلوبال» المستثمرين فيها من التمتع بالأداء الجيد للأسواق الواعدة في معظم مناطق العالم مثل أسواق الصين والهند وأميركا اللاتينية وشرق ووسط أوروبا ودول مجلس التعاون. ويعد البنك التجاري الموزع الوحيد لهذا المنتج الاستثماري «بالدلاور الأميركي» الذي يحمي رأس المال والذي يبلغ الحد الأدنى للمشاركة فيه عشرة آلاف دولار أميركي.
بخلاف ذلك يمنح المها للأسواق الواعدة العديد من المزايا من بينها:
- التمتع بالعديد من المزايا التي يوفرها النمو الكبير للأسواق الواعدة.
- عوائد محتملة مغرية.
- تتميز بإدارتها المرنة والواعية التي تراعي اتجاهات السوق.
- تتميز بخبرات متنوعة من قبل عدد من خبراء ومديري الاستثمار.
- حماية بنسبة 100% لرأس المال المستثمر بالدولار.
- تتمتع بما يزيد على 150 % من مزايا التعامل في الأسواق الواعدة من خلال صندوق النمو الواعد.
يقدم البنك التجاري حلولا مبتكرة لإدارة الثروات تتناسب مع احتياجات كل عميل ولا تقتصر هذه الحلول والبدائل فقط على مجرد الصناديق المشتركة أو الاستثمارات المتبادلة مثل السندات الخاصة وحقوق الملكية وصناديق التحوط وصناديق الاستثمارات العقارية والمنتجات الهيكلية والأوامر الخاصة والأسهم الدولية والتداول الآجل والمضاربة المحلية بل تمتد هذه الحلول لتقدم للمستثمرين حلولا وبدائل تصمم خصيصا طبقا لاحتياجات كل عميل وتلبي احتياجاته كما تراعي أيضا حدود المخاطرة التي يرغب في تحملها.
تأسس البنك التجاري في عام 1975 كأول بنك مملوك للقطاع الخاص في قطر.
وكان البنك قد حقق أرباحا صافية في الفترة المنتهية في 31 ديسمبر من عام 2005، بلغت 750 مليون ريال قطري، أي بزيادة نسبتها 117 % عن نفس الفترة من العام الماضي. وقد ارتفع مجموع الموجودات من 9‚12 مليار ريال قطري في نهاية ديسمبر 2004، إلى 2‚22مليار ريال في نهاية ديسمبر 2005.
كشف البنك التجاري اليوم عن أحدث منتجاته لأدوات الاستثمار التي تقدم لعملائه الفرصة لاستثمار أموالهم في الأسواق الواعدة «المها غلوبال» مع حماية رأس المال بالكامل.
وقال السيد برفيز خان رئيس الاستثمار في البنك التجاري تعتبر المها للاستثمار في الأسواق الواعدة وسيلة مبتكرة للغاية تمكن المستثمرين من المشاركة في أكثر أسواق العالم نشاطا في نفس الوقت التي تكسبهم ثقة إضافية وراحة كبيرة بحماية رؤوس أموالهم بنسبة 100% عند الاستحقاق.
ويأتي إطلاق البنك التجاري لهذه الفرصة الاستثمارية الجديدة في وقت تتمتع فيه تلك الأسواق الواعدة بمكانة رائدة من حيث النمو. كما تتمتع تلك الأسواق بأداء ممتاز يفوق أداء أسواق الدول المتقدمة في العالم وانتعاشها ومن المتوقع أن يستمر ذلك الأداء والنشاط لفترة قادمة. كما يتوقع مواصلة هذا الأداء الجيد والاستمرار على المدى الطويل في ظل وفرة الموارد المتاحة لها وتزايد عدد السكان.
كما تمكن «المها غلوبال» المستثمرين فيها من التمتع بالأداء الجيد للأسواق الواعدة في معظم مناطق العالم مثل أسواق الصين والهند وأميركا اللاتينية وشرق ووسط أوروبا ودول مجلس التعاون. ويعد البنك التجاري الموزع الوحيد لهذا المنتج الاستثماري «بالدلاور الأميركي» الذي يحمي رأس المال والذي يبلغ الحد الأدنى للمشاركة فيه عشرة آلاف دولار أميركي.
بخلاف ذلك يمنح المها للأسواق الواعدة العديد من المزايا من بينها:
- التمتع بالعديد من المزايا التي يوفرها النمو الكبير للأسواق الواعدة.
- عوائد محتملة مغرية.
- تتميز بإدارتها المرنة والواعية التي تراعي اتجاهات السوق.
- تتميز بخبرات متنوعة من قبل عدد من خبراء ومديري الاستثمار.
- حماية بنسبة 100% لرأس المال المستثمر بالدولار.
- تتمتع بما يزيد على 150 % من مزايا التعامل في الأسواق الواعدة من خلال صندوق النمو الواعد.
يقدم البنك التجاري حلولا مبتكرة لإدارة الثروات تتناسب مع احتياجات كل عميل ولا تقتصر هذه الحلول والبدائل فقط على مجرد الصناديق المشتركة أو الاستثمارات المتبادلة مثل السندات الخاصة وحقوق الملكية وصناديق التحوط وصناديق الاستثمارات العقارية والمنتجات الهيكلية والأوامر الخاصة والأسهم الدولية والتداول الآجل والمضاربة المحلية بل تمتد هذه الحلول لتقدم للمستثمرين حلولا وبدائل تصمم خصيصا طبقا لاحتياجات كل عميل وتلبي احتياجاته كما تراعي أيضا حدود المخاطرة التي يرغب في تحملها.
تأسس البنك التجاري في عام 1975 كأول بنك مملوك للقطاع الخاص في قطر.
وكان البنك قد حقق أرباحا صافية في الفترة المنتهية في 31 ديسمبر من عام 2005، بلغت 750 مليون ريال قطري، أي بزيادة نسبتها 117 % عن نفس الفترة من العام الماضي. وقد ارتفع مجموع الموجودات من 9‚12 مليار ريال قطري في نهاية ديسمبر 2004، إلى 2‚22مليار ريال في نهاية ديسمبر 2005.