مغروور قطر
24-04-2006, 04:54 AM
تحسن أرباح شركة «إل. جي»
ذكرت شركة إل. جي للالكترونيات ان أرباحها قد تضاعفت على الأقل خلال الربع الأول من هذا العام ويعود السبب في ذلك إلى المساهمة الايجابية لشاشات العرض السائلة في الوقت الذي حقق فيه قسم التليفون النقال فيها خسائر تشغيلية كبيرة.
صافي دخل الشركة ارتفع بنسبة 93% ووصل إلى 160 بليون وان أو 170 مليون دولار مقارنة بـ 83 بليون وان في نفس الفترة من العام الماضي، ويوجد مقر هذه الشركة في سيئول في كوريا الجنوبية.
قسم التليفون النقال وهو الأكبر فيها سجل 31 بليون وان كخسائر تشغيلية في الوقت الذي تراجعت فيه المبيعات من التليفونات النقالة بأكثر مما توقعه المحللون.وتعتبر شركة إل.جي ثاني أكبر منتج آسيوي للتليفونات النقالة بعد سامسونغ للالكترونيات وقد تراجعت قيمة المبيعات بنسبة 7‚2% ووصلت إلى 8‚5 تريليون وان مقابل 6 تريليونات وان في الفترة السابقة.
تحاول إل. جي مجاراة كل من نوكيا وموتورلا أكبر منتجين للتليفونات النقالة في العالم في المنافسة حيث أنزلت هاتان الشركتان موديلات رخيصة من التليفونات من أجل الحصول على حصة أكبر من أسواق الدول الناهضة مثل الصين والهند.
وكانت موتورولا قد أعلنت قبل عدة أيام عن حدوث انخفاض في مناطق دخلها وحققت هوامش ربحية هي الأضعف خلال سنتين ويقول جونغ كيون سيك في شركة انفستمنت تراست منجمانت في سيئول ان المنافسة ستجعل الأمور أكثر سوءا ولا أعتقد أننا سنرى هوامش ربح جيدة في هذا القطاع في المستقبل المنظور، ومن الواضح ان شركة إل. جي قد خسرت بعض أرضه لصالح نوكيا وموتورولا.
مشروع إل. جي المعروف باسم إل. جي فيلبس إل. سي. دي حقق أرباحا قدرها 48 بليون وان في الربع الأول من هذا العام مقارنة بخسارة صافية قدرها 79 بليون وان قبل عام وهناك طلب قوي على الشاشات التليفزيونية الضخمة مع اقتراب موعد مباريات كأس العالم وقد وصلت إل. جي على 21 بليون وان كأرباح في الربع الأول مقارنة بخسارة قدرها 36 بليون وان نفس الفترة من العام الماضي.
وتقول الشركة إنها تتوقع بيع 70 مليون تليفون نقال في هذا العام ولكنها باعت فقط 6‚15 مليون تليفون خلال الربع الأول من هذا العام وتتوقع بيع 5‚15 مليون تليفون في الربع الثاني
ذكرت شركة إل. جي للالكترونيات ان أرباحها قد تضاعفت على الأقل خلال الربع الأول من هذا العام ويعود السبب في ذلك إلى المساهمة الايجابية لشاشات العرض السائلة في الوقت الذي حقق فيه قسم التليفون النقال فيها خسائر تشغيلية كبيرة.
صافي دخل الشركة ارتفع بنسبة 93% ووصل إلى 160 بليون وان أو 170 مليون دولار مقارنة بـ 83 بليون وان في نفس الفترة من العام الماضي، ويوجد مقر هذه الشركة في سيئول في كوريا الجنوبية.
قسم التليفون النقال وهو الأكبر فيها سجل 31 بليون وان كخسائر تشغيلية في الوقت الذي تراجعت فيه المبيعات من التليفونات النقالة بأكثر مما توقعه المحللون.وتعتبر شركة إل.جي ثاني أكبر منتج آسيوي للتليفونات النقالة بعد سامسونغ للالكترونيات وقد تراجعت قيمة المبيعات بنسبة 7‚2% ووصلت إلى 8‚5 تريليون وان مقابل 6 تريليونات وان في الفترة السابقة.
تحاول إل. جي مجاراة كل من نوكيا وموتورلا أكبر منتجين للتليفونات النقالة في العالم في المنافسة حيث أنزلت هاتان الشركتان موديلات رخيصة من التليفونات من أجل الحصول على حصة أكبر من أسواق الدول الناهضة مثل الصين والهند.
وكانت موتورولا قد أعلنت قبل عدة أيام عن حدوث انخفاض في مناطق دخلها وحققت هوامش ربحية هي الأضعف خلال سنتين ويقول جونغ كيون سيك في شركة انفستمنت تراست منجمانت في سيئول ان المنافسة ستجعل الأمور أكثر سوءا ولا أعتقد أننا سنرى هوامش ربح جيدة في هذا القطاع في المستقبل المنظور، ومن الواضح ان شركة إل. جي قد خسرت بعض أرضه لصالح نوكيا وموتورولا.
مشروع إل. جي المعروف باسم إل. جي فيلبس إل. سي. دي حقق أرباحا قدرها 48 بليون وان في الربع الأول من هذا العام مقارنة بخسارة صافية قدرها 79 بليون وان قبل عام وهناك طلب قوي على الشاشات التليفزيونية الضخمة مع اقتراب موعد مباريات كأس العالم وقد وصلت إل. جي على 21 بليون وان كأرباح في الربع الأول مقارنة بخسارة قدرها 36 بليون وان نفس الفترة من العام الماضي.
وتقول الشركة إنها تتوقع بيع 70 مليون تليفون نقال في هذا العام ولكنها باعت فقط 6‚15 مليون تليفون خلال الربع الأول من هذا العام وتتوقع بيع 5‚15 مليون تليفون في الربع الثاني