الوسيط العقاري
01-03-2011, 11:49 PM
توقعات بتحقيق الإقتصاد القطري نمو بمعدل 18.6 بالمائة في العام الجاري
"Project Qatar 2011" يستضيف أكثر من 1000 شركة عالمية عارضة من 40 دولة .
1 آذار 2011
يفتتح (Project Qatar 2011)، المعرض التجاري الدولي الرائد لتكنولوجيا التشييد ومواد البناء والمعدات والتكنولوجيا البيئية، أبوابه، وللعام الثامن على التوالي، أمام العارضين المحليين والدوليين والمسؤولين الحكوميين واللجان التجارية والمختصين في مجال البناء والإنشاء وذلك في الفترة الممتدة بين 2 و5 أيار/مايو القادم. وفي ظل التوقعات بتحقيق الإقتصاد القطري نمو بنسبة 18.6 بالمائة خلال العام الجاري حسب تقديرات "صندوق النقد الدولي" (IMF)، سيمثل المعرض منصة مثالية لإكتشاف فرص إستثمارية واعدة في إحدى أسرع الإقتصادات نمواً في العالم، والتي قامت بالتخطيط لإستثمارات مباشرة بقيمة تفوق 100 مليار دولار أمريكي في مشاريع البنى التحتية خلال الأعوام الإثني عشر المقبلة.
وأكدت أكثر من 100 جهة عارضة مشاركتها في هذا المعرض، الذي سينعقد في مركز الدوحة للمعارض (Doha Exhibition Centre). كما ستتميز الدورة الحالية من هذا الحدث بصالات عرض إضافية مؤقتة بمساحة قدرها 30.000 متر مربع، لتصل المساحة الكلية إلى ما يزيد عن 46.000 متر مربع.
وتنمو دولة قطر بشكل متسارع لتتحول إلى وجهة إستثمارية مفضلة. إذ أظهر إقتصادها مرونة عالية في مواجهة الأزمة المالية العالمية وسجل نمواً حقيقياً قدره 13 بالمائة في الناتج المحلي الإجمالي في العام 2010. ومع حصول دولة قطر على فرصة إستضافة كأس العالم 2022، أصبح رواد الأعمال من دولة قطر ومختلف أنحاء العالم أكثر حرصاً على الإستفادة من الفرص الكبيرة المتوفرة ضمن قطاع الأعمال المحلي نظراً لتزايد أعداد المشاريع التي يتم التخطيط لها خلال السنوات الإثنتي عشرة القادمة.
وقال جورج عياش، المدير العام لـ "الشركة الدولية للمعارض – قطر" (IFP Qatar)، الجهة المنظمة لمعرض "بروجكت قطر 2011": "أظهر الإقتصاد القطري نمواً قوياً ومطرداً على مدى السنوات الماضية نظراً لكونه يستند إلى أساسات وركائز متينة، إذ يضم العديد من الفرص الكبيرة للشركات العاملة في كل القطاعات تقريباً. وبالتماشي مع "الرؤية الوطنية 2030" وبطولة كأس العالم، ستشهد قطر إستثمارات واسعة النطاق بمليارات الدولارات في عدد كبير من مشاريع البنى التحتية خلال المرحلة القادمة. لذا فإن معرض "بروجكت قطر" هو فرصة هامة ونقطة دخول إستراتيجية للمستثمرين ورواد الأعمال الذين يتطلعون إلى الإستفادة من الفرص التي يوفرها هذا الإقتصاد المزدهر."
ويتيح معرض "Project Qatar 2011" المجال أمام الزوار والعارضين للدخول إلى السوق المحلية الديناميكية والتواصل مع المستثمرين والمزودين، مما يمكّنهم من تعزيز عروض المنتجات والإستفادة من فرصة مقابلة أبرز الروّاد في السوق المحلية من القطاعين العام والخاص، والتعرف على مشاريع الإنشاء الحالية والمستقبلية بالإضافة إلى التفاعل مع أهم شركات البناء وصنّاع القرار وإبرام صفقات أعمال جديدة. وسيحضر هذا المعرض عدد من أبرز المسؤولين من القطاع العام في دولة قطر والقادرين على مناقشة عروض تقديمية عالية المستوى وإطلاع الزوار على المزايا الهائلة التي يتمتع بها المستثمرون الأجانب عند مزاولتهم أعمالهم في دولة قطر.
وتحول معرض "Project Qatar 2011" على مدى السنوات السبع الماضية إلى منصة مميزة تساعد المشاركين على الإستفادة من الفرص الواعدة ضمن قطاع الإنشاء في دولة قطر، وذلك من خلال تزويدهم بأحدث الإبتكارات والتقنيات المتطورة. وشهد المعرض نجاحاً باهراً في السنوات السابقة بحضور فاق 30.000 زائر، من مصنعين ومهندسين ومديري مشاريع وإستشاريين وتجّار وصناعيين ومسؤولين حكوميين، الذين حرصوا على الدوام على تفعيل التواصل والتعلم وتبادل المعارف والمعلومات حول قطاع الإنشاء ومواد وخدمات البناء. وشارك في دورة العام الماضي قرابة 1.000 جهة عارضة بما فيها 812 شركة عالمية من 39 بلداً على مساحة عرض بلغت 40.000 متر مربع.
"Project Qatar 2011" يستضيف أكثر من 1000 شركة عالمية عارضة من 40 دولة .
1 آذار 2011
يفتتح (Project Qatar 2011)، المعرض التجاري الدولي الرائد لتكنولوجيا التشييد ومواد البناء والمعدات والتكنولوجيا البيئية، أبوابه، وللعام الثامن على التوالي، أمام العارضين المحليين والدوليين والمسؤولين الحكوميين واللجان التجارية والمختصين في مجال البناء والإنشاء وذلك في الفترة الممتدة بين 2 و5 أيار/مايو القادم. وفي ظل التوقعات بتحقيق الإقتصاد القطري نمو بنسبة 18.6 بالمائة خلال العام الجاري حسب تقديرات "صندوق النقد الدولي" (IMF)، سيمثل المعرض منصة مثالية لإكتشاف فرص إستثمارية واعدة في إحدى أسرع الإقتصادات نمواً في العالم، والتي قامت بالتخطيط لإستثمارات مباشرة بقيمة تفوق 100 مليار دولار أمريكي في مشاريع البنى التحتية خلال الأعوام الإثني عشر المقبلة.
وأكدت أكثر من 100 جهة عارضة مشاركتها في هذا المعرض، الذي سينعقد في مركز الدوحة للمعارض (Doha Exhibition Centre). كما ستتميز الدورة الحالية من هذا الحدث بصالات عرض إضافية مؤقتة بمساحة قدرها 30.000 متر مربع، لتصل المساحة الكلية إلى ما يزيد عن 46.000 متر مربع.
وتنمو دولة قطر بشكل متسارع لتتحول إلى وجهة إستثمارية مفضلة. إذ أظهر إقتصادها مرونة عالية في مواجهة الأزمة المالية العالمية وسجل نمواً حقيقياً قدره 13 بالمائة في الناتج المحلي الإجمالي في العام 2010. ومع حصول دولة قطر على فرصة إستضافة كأس العالم 2022، أصبح رواد الأعمال من دولة قطر ومختلف أنحاء العالم أكثر حرصاً على الإستفادة من الفرص الكبيرة المتوفرة ضمن قطاع الأعمال المحلي نظراً لتزايد أعداد المشاريع التي يتم التخطيط لها خلال السنوات الإثنتي عشرة القادمة.
وقال جورج عياش، المدير العام لـ "الشركة الدولية للمعارض – قطر" (IFP Qatar)، الجهة المنظمة لمعرض "بروجكت قطر 2011": "أظهر الإقتصاد القطري نمواً قوياً ومطرداً على مدى السنوات الماضية نظراً لكونه يستند إلى أساسات وركائز متينة، إذ يضم العديد من الفرص الكبيرة للشركات العاملة في كل القطاعات تقريباً. وبالتماشي مع "الرؤية الوطنية 2030" وبطولة كأس العالم، ستشهد قطر إستثمارات واسعة النطاق بمليارات الدولارات في عدد كبير من مشاريع البنى التحتية خلال المرحلة القادمة. لذا فإن معرض "بروجكت قطر" هو فرصة هامة ونقطة دخول إستراتيجية للمستثمرين ورواد الأعمال الذين يتطلعون إلى الإستفادة من الفرص التي يوفرها هذا الإقتصاد المزدهر."
ويتيح معرض "Project Qatar 2011" المجال أمام الزوار والعارضين للدخول إلى السوق المحلية الديناميكية والتواصل مع المستثمرين والمزودين، مما يمكّنهم من تعزيز عروض المنتجات والإستفادة من فرصة مقابلة أبرز الروّاد في السوق المحلية من القطاعين العام والخاص، والتعرف على مشاريع الإنشاء الحالية والمستقبلية بالإضافة إلى التفاعل مع أهم شركات البناء وصنّاع القرار وإبرام صفقات أعمال جديدة. وسيحضر هذا المعرض عدد من أبرز المسؤولين من القطاع العام في دولة قطر والقادرين على مناقشة عروض تقديمية عالية المستوى وإطلاع الزوار على المزايا الهائلة التي يتمتع بها المستثمرون الأجانب عند مزاولتهم أعمالهم في دولة قطر.
وتحول معرض "Project Qatar 2011" على مدى السنوات السبع الماضية إلى منصة مميزة تساعد المشاركين على الإستفادة من الفرص الواعدة ضمن قطاع الإنشاء في دولة قطر، وذلك من خلال تزويدهم بأحدث الإبتكارات والتقنيات المتطورة. وشهد المعرض نجاحاً باهراً في السنوات السابقة بحضور فاق 30.000 زائر، من مصنعين ومهندسين ومديري مشاريع وإستشاريين وتجّار وصناعيين ومسؤولين حكوميين، الذين حرصوا على الدوام على تفعيل التواصل والتعلم وتبادل المعارف والمعلومات حول قطاع الإنشاء ومواد وخدمات البناء. وشارك في دورة العام الماضي قرابة 1.000 جهة عارضة بما فيها 812 شركة عالمية من 39 بلداً على مساحة عرض بلغت 40.000 متر مربع.