المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لويس مورينو اوكامبو



قطري الأول
03-03-2011, 07:46 PM
نعم انه المدعي العام لمحكمة الجنايات الدوليه يظهر علينا اليوم وكأنه المتألم لأخواننا في ليبيا للمجازر التي يتعرضون لها على يد الدكتاتور الليبي (معمر القذافي ) أسف (طاهر) بأنه قريب منهم ومتألم لألمهم وان ما يقدم عليه الرئيس الليبي يرتقي ل جرائيم الحرب وهذا ما لا نختلف عليه مع هذا المنافق وهو من ادعى ايضا انه سيلاحق الرئيس السوداني عمر البشير في تهم جرائيم الاباده الانسانيه في دارفر وشمال السودان المدعوم من اسرائيل والغرب بقيادة النافق (الميت) (جون قرنق) وضل يعرضه للضغوط حتى استجاب للغرب وايد الانفصال وهو ما تم بالفعل وبعدها هداء اوكامبو ولاكن ما نختلف عليه اين هذا المعتوه من الجرائيم التي حدثت لاخواننا في غزه على ايدي الصهاينه وهي ترتقي لتكون جرائيم حرب والاباده الانسانيه فلم نجده يزأر او يزمجر ضد قادة هذه الجرائيم وهم شارون (المعتل) لا شافاه الله وباراك وزير الدفاع و المرت رئيس الوزراء وليفني وقادة الجيش الصهيوني العسكريين ولا ننسى جريمتهم في حرب 2006 في جنوب لبنان ولن ننسى جريمة حرب جينين (غزه) فاين انت يا وكامبو من هذه الزمره المجرمه والتي لم تدعي عليهم ليمثلوا امام محكمتك (محكمة العدل الدوليه) كمجرمين حرب وهذا يدل على ميل ميزانك لا اقام الله لك ميزان

كذلك اقول لاكامبوا اننا لم ننسى المجرمين الذين تناسيتهم عن مطالباتك وهم مجرمين الحروب في العراق وافغانستان ولا تزال ايديهم تتقاطر منها الدماء ولا زالوا ينامون ويتحركون بحريه كأنهم لم يقتلوا او يبيدوا الملايين من (المسلمين )

هذا يجعلنا نطالب بأقامة محكمة عدل دوليه اسلاميه تحكم بالعدل ونحن المسلمين اساس العدل بحكم شريعتنا العادله وان لا نتعامل مع هذه المحكمه حتى يمثل الجميع امامها وخصوصا الاشقر لانها تتحرك وفق الهواء الدولي وما يخدم المصالح الغربيه وسخرت لتحقيق اهداف دول معينه (امريكا -بريطانيا -اسرائيل) لتحقيق اهداف معينه وليسة لتحقيق العدل الدولي وهو الهدف الأساسي الذي انشأات من اجله ان كان هذا هو الاساس وهو مالا اضن




(حكمت فعدلت فأمنت فنمت يا حمد)

نــــظــــره
03-03-2011, 08:33 PM
الحق عند الله مايضيع
والمظلومين وكلو امرهم لله سبحانه وتعالى
ومارح يضيع حقهم لا في الدنيا ولو بعد حين
ولا في الاخره
مشكور اخوي عل الموضوع

فيزيائية
04-03-2011, 12:59 AM
أين المتألمون من 40 سنة مضت ؟!