عين قطر
05-03-2011, 12:04 AM
الى كل مهموم وكل مريض وكل مديون
رددوا معي هذا الدعـــاء يا اهل قطر.. فليس لكم الا الدعاء .. الا الدعاء ,,
اللهم هذا دعائنا فاستجب لنا يارب ...
اللهم يسر أمورنا
اللهم طهر قلوبنا
اللهم فرج همومنا
اللهم حقق آمالنا
اللهم أصلح أحوالنا
اللهم ارحم ضعفنا
اللهم اقض ديوننا
اللهم اشف مريضنا
اللهم استجب لنا
وكــــــــــــــن لنـــــا
ولا تــكـن عـلـيـنـا
اللهم آمنا في الأوطان والدور، وأصلح الأئمة وولاة الأمور، واغفر لنا يا عزيز يا غفور، اللهم فرِّج همومنا، ونفس كروبنا، واقض ديوننا، واهدي ضالَّنا، وارحم ميتنا، واشف مريضنا
واختم بالإيمان حياتنا
--------------------------------------------------------------------------------
دعاء قضاء الدين
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالتَ :
دَخَلَ عَلَىَّ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
فَقَالَ : سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
دُعَاءً عَلَّمَنِيهِ ،
فَقُلْتُ : مَا هُوَ ؟
قَالَ : كَانَ عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ يُعَلِّمُ أَصْحَابَهُ قَالَ :
« لَوْ كَانَ عَلى أَحَدِكُمْ جَبَلُ ذَهَبٍ دَيْناً فَدَعَا اللهَ بِذَلِكَ لَقَضَاهُ اللهُ عَنْهُ »
: « اللَّهُمَّ فَارِجَ الْهَمِّ ، كَاشِفَ الْغَمِّ ، مُجِيبَ دَعْوَةِ المُضطَرِّينَ ، رَحْمنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا
أَنْتَ تَرْحَمُني ,, فَارْحَمْنِي بِرَحْمَةٍ تُغْنِيني بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ »
قَالَ أَبْو بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ :
« فَكُنْتُ أَدْعُو اللهَ بِذَلِكَ ، فَأَتَاني اللهُ بِفَائِدَةٍ فَقُضِيَ عَنِّي دَيْني »
وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
يَا مُعَاذُ أَلا أُعَلِّمُكَ دُعَاءً تَدْعُو بِهِ ، لَوْ كَانَ عَلَيْكَ مِنَ الدَّيْنِ مِثْلُ صبِيرٍ
أَدَّاهُ اللهُ عَنْكَ ، فَادْعُ اللهَ ، يَا مُعَاذُ :
« قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ المُلْكِ تُؤْتِي المُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ المُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ
وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .. تولِجُ اللَّيْلَ في النَّهَارِ وَتولِجُ النَّهَارَ في اللَّيْلِ
وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ المَيِّتِ وَتُخْرِجُ المَيِّتَ مِنَ الحَيِّ وَتَرْزِقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
رَحْمنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرِحِيمَهُمَا تُعْطِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهَا وَتَمْنَعُ مَنْ تَشَاءُ ،
ارْحَمْني رَحْمَةً تُغْنِيني بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ »
أخرجه الطبراني عن معاذ رضي الله عنه
رددوا معي هذا الدعـــاء يا اهل قطر.. فليس لكم الا الدعاء .. الا الدعاء ,,
اللهم هذا دعائنا فاستجب لنا يارب ...
اللهم يسر أمورنا
اللهم طهر قلوبنا
اللهم فرج همومنا
اللهم حقق آمالنا
اللهم أصلح أحوالنا
اللهم ارحم ضعفنا
اللهم اقض ديوننا
اللهم اشف مريضنا
اللهم استجب لنا
وكــــــــــــــن لنـــــا
ولا تــكـن عـلـيـنـا
اللهم آمنا في الأوطان والدور، وأصلح الأئمة وولاة الأمور، واغفر لنا يا عزيز يا غفور، اللهم فرِّج همومنا، ونفس كروبنا، واقض ديوننا، واهدي ضالَّنا، وارحم ميتنا، واشف مريضنا
واختم بالإيمان حياتنا
--------------------------------------------------------------------------------
دعاء قضاء الدين
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالتَ :
دَخَلَ عَلَىَّ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
فَقَالَ : سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
دُعَاءً عَلَّمَنِيهِ ،
فَقُلْتُ : مَا هُوَ ؟
قَالَ : كَانَ عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ يُعَلِّمُ أَصْحَابَهُ قَالَ :
« لَوْ كَانَ عَلى أَحَدِكُمْ جَبَلُ ذَهَبٍ دَيْناً فَدَعَا اللهَ بِذَلِكَ لَقَضَاهُ اللهُ عَنْهُ »
: « اللَّهُمَّ فَارِجَ الْهَمِّ ، كَاشِفَ الْغَمِّ ، مُجِيبَ دَعْوَةِ المُضطَرِّينَ ، رَحْمنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا
أَنْتَ تَرْحَمُني ,, فَارْحَمْنِي بِرَحْمَةٍ تُغْنِيني بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ »
قَالَ أَبْو بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ :
« فَكُنْتُ أَدْعُو اللهَ بِذَلِكَ ، فَأَتَاني اللهُ بِفَائِدَةٍ فَقُضِيَ عَنِّي دَيْني »
وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
يَا مُعَاذُ أَلا أُعَلِّمُكَ دُعَاءً تَدْعُو بِهِ ، لَوْ كَانَ عَلَيْكَ مِنَ الدَّيْنِ مِثْلُ صبِيرٍ
أَدَّاهُ اللهُ عَنْكَ ، فَادْعُ اللهَ ، يَا مُعَاذُ :
« قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ المُلْكِ تُؤْتِي المُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ المُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ
وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .. تولِجُ اللَّيْلَ في النَّهَارِ وَتولِجُ النَّهَارَ في اللَّيْلِ
وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ المَيِّتِ وَتُخْرِجُ المَيِّتَ مِنَ الحَيِّ وَتَرْزِقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
رَحْمنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرِحِيمَهُمَا تُعْطِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهَا وَتَمْنَعُ مَنْ تَشَاءُ ،
ارْحَمْني رَحْمَةً تُغْنِيني بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ »
أخرجه الطبراني عن معاذ رضي الله عنه