مغروور قطر
07-03-2011, 08:58 PM
أغلقت مرتفعة بأكثر من 3% بقيادة المصارف أسهم السعودية تصنع الاستثناء بمكاسب قوية وسط موجة تراجع لأسواق المنطقةالإثنين 02 ربيع الثاني 1432هـ - 07 مارس
دبي – العربية.نت
باستثناء السوق السعودية التي تتلقى دعماً من تدخل صناديق حكومية محلية لم يدم اللون الأخضر طويلاً على خارطة الأسواق العربية، وذلك لاستمرار ضعف الثقة والمخاوف من الأوضاع الجيوسياسية التي تشهدها المنطقة والتي لم تنقشع غمامتها بعد.
ونجحت سوق الأسهم السعودية في تعاملات جلسة اليوم الاثنين 7-3-2011 في الحفاظ على منحى الصعود وذلك لثالث جلسة على التوالي ليستعيد مؤشرها العام مستويات جديدة كان قد فقدها في المدة السابقة، حيث أغلق عند مستوى 5950.74 نقطة بمكاسب بلغت بواقع 188.24 نقطة أو ما نسبته 3.27%.
وكان المؤشر قد تعرض لنزيف بثمانين نقطة عند خلال الدقائق الاولى من افتتاح السوق بضغط من جميع قطاعات السوق تقريباً ليسترد أغلب خسائره سريعاً بدعم رئيسي من القطاع المصرفي الذي حول هبوطه الى لمكاسب كبيرة جداً مع صعود جميع الاسهم المدرجة فيه وبنسب كبيرة، إضافة الى قطاع البتروكيماويات الذي حول مكاسبه المتواضعة الى مكاسب ضخمة.
وفي الإمارات سوق دبي عادت للتراجع بضغط من كافة الاسهم القيادية، وسط هبوط حاد في قيم وأحجام التداولات، إذ تراجع المؤشر العام بنسبة 1.00% لتقفل عند مستوى 1375.13 نقطة.
كما استسلمت السوق الكويتية للهبوط وسط تعاملات ضعيفة جداً، حيث تعرضت لضغوط من جميع قطاعاتها لتقفل عند مستوى 6134.60 نقطة بخسائر بلغت نسبتها 0.89%.
وسارت السوق العُمانية على نفس الطريق وسط محافظة قيم وأحجام التداولات على مستويات قريبة من الجلسة السابقة، حيث هبطت بنسبة 1.81% لتقفل عند مستوى 6287.83 نقطة.
دبي – العربية.نت
باستثناء السوق السعودية التي تتلقى دعماً من تدخل صناديق حكومية محلية لم يدم اللون الأخضر طويلاً على خارطة الأسواق العربية، وذلك لاستمرار ضعف الثقة والمخاوف من الأوضاع الجيوسياسية التي تشهدها المنطقة والتي لم تنقشع غمامتها بعد.
ونجحت سوق الأسهم السعودية في تعاملات جلسة اليوم الاثنين 7-3-2011 في الحفاظ على منحى الصعود وذلك لثالث جلسة على التوالي ليستعيد مؤشرها العام مستويات جديدة كان قد فقدها في المدة السابقة، حيث أغلق عند مستوى 5950.74 نقطة بمكاسب بلغت بواقع 188.24 نقطة أو ما نسبته 3.27%.
وكان المؤشر قد تعرض لنزيف بثمانين نقطة عند خلال الدقائق الاولى من افتتاح السوق بضغط من جميع قطاعات السوق تقريباً ليسترد أغلب خسائره سريعاً بدعم رئيسي من القطاع المصرفي الذي حول هبوطه الى لمكاسب كبيرة جداً مع صعود جميع الاسهم المدرجة فيه وبنسب كبيرة، إضافة الى قطاع البتروكيماويات الذي حول مكاسبه المتواضعة الى مكاسب ضخمة.
وفي الإمارات سوق دبي عادت للتراجع بضغط من كافة الاسهم القيادية، وسط هبوط حاد في قيم وأحجام التداولات، إذ تراجع المؤشر العام بنسبة 1.00% لتقفل عند مستوى 1375.13 نقطة.
كما استسلمت السوق الكويتية للهبوط وسط تعاملات ضعيفة جداً، حيث تعرضت لضغوط من جميع قطاعاتها لتقفل عند مستوى 6134.60 نقطة بخسائر بلغت نسبتها 0.89%.
وسارت السوق العُمانية على نفس الطريق وسط محافظة قيم وأحجام التداولات على مستويات قريبة من الجلسة السابقة، حيث هبطت بنسبة 1.81% لتقفل عند مستوى 6287.83 نقطة.