مغروور قطر
11-03-2011, 10:39 AM
جهاز أبوظبي للاستثمار “أديا” يحافظ على صدارة صناديق الثروة العالمية بـ625 مليار دولار
الخليج 11/03/2011 أكدت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن جهاز أبوظبي للاستثمار “أديا” لايزال يتربع على قمة صناديق الثروة السيادية في العالم من حيث حجم الأصول بحسب تقرير أصدرته شركة “بريكين” المتخصصة في توفير البيانات، حيث أظهرت بيانات الشركة أن إجمالي الأصول التي يديرها “أديا” بلغت في نهاية عام 2010 نحو 625 مليار دولار، بفارق 95 مليار دولار عن صندوق المعاشات الحكومي النرويجي الثاني (530 مليار دولار)، بينما حلت مؤسسة الاستثمارات الصينية في المرتبة الثالثة بإجمالي أصول بلغ قدها 332 مليار دولار .
وتشير بريكين في تقرير بهذا الخصوص بعنوان “استعراض صناديق الثروة السيادية 2011”، إلى أن إجمالي قيمة أصول صناديق الثروة السيادية في العالم زادت 11 في المئة في 2010 لتصل إلى حاجز ال 4 تريليونات دولار . ولاحظ التقرير أن استثمارات صناديق الثروة السيادية في صناديق التحوط ظلت ثابتة عند 36 في المئة على أساس سنوي في عام ،2010 لكن في المقابل زادت استثماراتها في العقارات من 51 في المئة، إلى 56 في المئة، كما قفزت استثماراتها في الأملاك الخاصة من 55 في المئة إلى 59 في المئة .
ويقول باتريك تومسون، رئيس قسم الثروة السيادية لدى “جيه بي مورغان” لإدارة الأصول، إن صناديق الثروة السيادية بدأت تقلق حيال محافظها الحالية .
وأضاف: “هؤلاء العملاء كانوا يميلون إلى التركيز على السندات الحكومية، وخاصة سندات الخزانة الأمريكية، وربما يشعرون الآن بالقلق تجاه تبعات التضخم على محافظهم” .
الخليج 11/03/2011 أكدت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن جهاز أبوظبي للاستثمار “أديا” لايزال يتربع على قمة صناديق الثروة السيادية في العالم من حيث حجم الأصول بحسب تقرير أصدرته شركة “بريكين” المتخصصة في توفير البيانات، حيث أظهرت بيانات الشركة أن إجمالي الأصول التي يديرها “أديا” بلغت في نهاية عام 2010 نحو 625 مليار دولار، بفارق 95 مليار دولار عن صندوق المعاشات الحكومي النرويجي الثاني (530 مليار دولار)، بينما حلت مؤسسة الاستثمارات الصينية في المرتبة الثالثة بإجمالي أصول بلغ قدها 332 مليار دولار .
وتشير بريكين في تقرير بهذا الخصوص بعنوان “استعراض صناديق الثروة السيادية 2011”، إلى أن إجمالي قيمة أصول صناديق الثروة السيادية في العالم زادت 11 في المئة في 2010 لتصل إلى حاجز ال 4 تريليونات دولار . ولاحظ التقرير أن استثمارات صناديق الثروة السيادية في صناديق التحوط ظلت ثابتة عند 36 في المئة على أساس سنوي في عام ،2010 لكن في المقابل زادت استثماراتها في العقارات من 51 في المئة، إلى 56 في المئة، كما قفزت استثماراتها في الأملاك الخاصة من 55 في المئة إلى 59 في المئة .
ويقول باتريك تومسون، رئيس قسم الثروة السيادية لدى “جيه بي مورغان” لإدارة الأصول، إن صناديق الثروة السيادية بدأت تقلق حيال محافظها الحالية .
وأضاف: “هؤلاء العملاء كانوا يميلون إلى التركيز على السندات الحكومية، وخاصة سندات الخزانة الأمريكية، وربما يشعرون الآن بالقلق تجاه تبعات التضخم على محافظهم” .