ضحاياالحب
26-04-2006, 06:49 AM
الرئيس الإندونيسي يطلع رجال الأعمال السعوديين اليوم على خطة بلاده لجذب الاستثمارات
الرياض: «الشرق الأوسط»
يطلع الدكتور سوسيلويا مبانج يونيونو الرئيس الاندونيسي اليوم في مقر مجلس الغرف التجارية الصناعية السعودية في العاصمة الرياض رجال الأعمال السعوديين على التطورات الجديدة التي يمكن أن تقدمها بلاده لجذب الاستثمارات. حيث سيناقش معهم تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية بين القطاع الخاص في البلدين، بمشاركة رؤساء الغرف التجارية السعودية، ورجال الأعمال ذوي العلاقة في السوق الإندونيسية ونخبة من فعاليات القطاع الخاص.
ولفت عبد الرحمن بن راشد الراشد رئيس مجلس الغرف السعودية، إلى أن اللقاء يمثل فرصة لممثلي قطاع الأعمال في السعودية لفتح الملفات التي من شأنها تحقيق التطور المرجو في العلاقات بين البلدين الصديقين، مبينا أن العلاقات ما زالت لا ترقي إلى طموحات رجال الأعمال في كلا البلدين، وقال «ما زال أمامنا الكثير من الفرص التي يمكن استغلالها لزيادة حجم التجارة والاستثمار».
يشار إلى أن حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ عام 2004 ما قيمته 8.4 مليار ريال، كانت حصة صادرات السعودية 6.8 مليار ريال، فيما بلغت الواردات 1.5 مليار ريال، ووفقا لتلك البيانات فإن الميزان التجاري يميل لصالح السعودية بنحو 5.3 مليار ريال. وأفاد الراشد بأن اللقاء يهدف الى تنشيط الصادرات السعودية غير النفطية، مشيرا إلى ان النفط الخام ومشتقاته تشكل محور صادرات السعودية لإندونيسيا حتى الآن، مضيفا أن رجال الأعمال سيستمعون إلى ما يمكن أن تقدمه الحكومة الإندونيسية لتشجيع وتنمية العلاقات الاستثمارية والتجارية بين رجال الأعمال في البلدين.
الرياض: «الشرق الأوسط»
يطلع الدكتور سوسيلويا مبانج يونيونو الرئيس الاندونيسي اليوم في مقر مجلس الغرف التجارية الصناعية السعودية في العاصمة الرياض رجال الأعمال السعوديين على التطورات الجديدة التي يمكن أن تقدمها بلاده لجذب الاستثمارات. حيث سيناقش معهم تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية بين القطاع الخاص في البلدين، بمشاركة رؤساء الغرف التجارية السعودية، ورجال الأعمال ذوي العلاقة في السوق الإندونيسية ونخبة من فعاليات القطاع الخاص.
ولفت عبد الرحمن بن راشد الراشد رئيس مجلس الغرف السعودية، إلى أن اللقاء يمثل فرصة لممثلي قطاع الأعمال في السعودية لفتح الملفات التي من شأنها تحقيق التطور المرجو في العلاقات بين البلدين الصديقين، مبينا أن العلاقات ما زالت لا ترقي إلى طموحات رجال الأعمال في كلا البلدين، وقال «ما زال أمامنا الكثير من الفرص التي يمكن استغلالها لزيادة حجم التجارة والاستثمار».
يشار إلى أن حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ عام 2004 ما قيمته 8.4 مليار ريال، كانت حصة صادرات السعودية 6.8 مليار ريال، فيما بلغت الواردات 1.5 مليار ريال، ووفقا لتلك البيانات فإن الميزان التجاري يميل لصالح السعودية بنحو 5.3 مليار ريال. وأفاد الراشد بأن اللقاء يهدف الى تنشيط الصادرات السعودية غير النفطية، مشيرا إلى ان النفط الخام ومشتقاته تشكل محور صادرات السعودية لإندونيسيا حتى الآن، مضيفا أن رجال الأعمال سيستمعون إلى ما يمكن أن تقدمه الحكومة الإندونيسية لتشجيع وتنمية العلاقات الاستثمارية والتجارية بين رجال الأعمال في البلدين.