المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كيف تم حكم العالم من قبل اليهود .. موضوع يستحق القراءه



الـخـالـدي
14-03-2011, 11:12 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

س : من يحكم الارض بعد الله تعالى وكيف تم حكمها ؟

س : من اغنا اغنياء العالم ؟

س : من هم اليهود ؟

س : ماذا يملك اليهود ؟

س : كيف تمت بناء دولة اسرائيل ؟


عدة اسأله والكثير كلها تلقونها في هذا الموضوع ولو كان طويل شوي لكن يستحق القراءه

اتركم مع الموضوع


هذه العائلة التي تمكنت ( متحدة ) في تكوين امبراطورية اقتصادية ادت الى قيام اسرائيل , الحرب البريطانية على مصر و اسقاط الاتحاد السوفيتي !



بدأت تلك العائلة بتجارة العملات و المضاربة في البورصة اللندنية حتى معركة ووترلو الشهيرة ( بين الفرنسيين و الانجليز ) فوردت معلومات مؤكدة الى ناتان روتشيلد ان الانجليز انتصروا في المعركة و هذا قبل علم الحكومة نفسها ب 24 ساعة فما كان من ناتان الا نشر اشاعة بأن الفرنسيين فازوا في الحرب و قادمون لاحتلال لندن فسارع الكل في البيع بأقل الاسعار و بخسارة كبيرة كي يفروا بأموالهم قبل قدوم الفرنسيين , باعوا كل شئ , الاسهم , العقارات , الاراضي و اشترى ناتان كل شئ ! و بعد 24 ساعة صار ناتان روتشيلد امبراطورا يمتلك كل شئ ( 6 مليار دولار في هذا الوقت ) للدرجة التي جعتله يقول:

لم يعد يعنيني من قريب أو بعيد من يجلس على عرش بريطانيا، لأنّنا منذ أن نجحنا في السيطرة على مصادر المال والثروة في الإمبراطورية البريطانيّة، فإنّنا نكون قد نجحنا بالفعل في إخضاع السلطة الملكية لسلطة المال التي نمتلكها



عائلة روتشيلد هي من أغنى العائلات على الإطلاق وهي المالك الحقيقي لكثير من البنوك الدولية ( ستي بانك مثلا ) والشركات العالمية الضخمة وشركات البترول والمناجم والتعدين والتقنية والكمبيوتر والسلاح بمختلف أنواعه وهم الذين يبيعون السلاح للأطراف المتحاربة ويقررون متى تنتهي ولصالح من
فهناك قاعدة اساسية لهم هي : نشعل الحروب و نجنى الملايين

فالحروب بالنسبة لهم استثمارا ( تجارة السلاح) ، وديون الدول نتيجة للحرب استثمارًا ( قروضًا ) ، وإعادة البناء والعمران استثمارا ( السكك الحديدية والمشروعات الزراعية والصناعية)

هذه العائلة كانت سببا مباشر او غير مباشر في قتل ستة من الرؤساء الامريكيين منهم ابراهام لينكون , تايلور , هريسون , جاكسون و غارفيلد و كثير من اعضاء الكونجرس و اصحاب المصارف !
للدرجة التي مكنتهم من تقديم اكبر رشوة في التاريخ لعائلة ملكية نظير حصولهم على وعد مشئوم سمي فيما بعد بوعد بلفور !

وزارة الخارجية
2 من نوفمبر 1917
عزيزي اللورد روتشلد / يسرني جدًّا أن أبلغكم بالنيابة عن حكومة صاحب الجلالة التصريح التالي الذي ينطوي على العطف على أماني اليهود والصهيونية، وقد عرض على الوزارة وأقرّته:" إن حكومة صاحب الجلالة تنظر بعين العطف إلى تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين، وستبذل غاية جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية، على أن يكون مفهومًا بشكل واضح أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن ينتقص الحقوق المدنية والدينية التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة الآن في فلسطين، ولا الحقوق أو الوضع السياسي الذي يتمتع به اليهود في البلدان الأخرى.وسأكون ممتنًا إذا ما أحطتم اتحاد الهيئات الصهيونية علمًا بهذا التصريح."
المخلص آرثر بلفور



هذه العائلة ليست شخصا بل كثير من الاشخاص من نفس الجد انتشروا في الارض ( امريكا و بريطانيا و فرنسا و النمسا و حتى روسيا ) يجمعهم حب اليهودية و حب المال !


"تبدأ قصة هذه العائلة بمؤسسها "إسحق إكانان"، ولقَب "روتشيلد" يعني في حقيقته "الدرع الأحمر"، في إشارة إلى "الدرع" الذي ميز باب قصر مؤسس العائلة في فرانكفورت في القرن 16، ويعتبر "ماجيراشيل روتشيلد" -تاجر العملات القديمة- هو صاحب الفضل على هذه العائلة؛ إذ عمل على تنظيم العائلة ونشرها في مجموعة دول، وتأسيس كل فرع من العائلة لمؤسسة مالية، وتتواصل هذه الفروع وتترابط بشكل يحقق أقصى درجات النفع والربح على الجميع.




الخداع طريق العائلة "الكريمة"!!

ولنعلم مدى أهمية هذين الأمرين نروي قصة عن خطورة نظام تبادل المعلومات؛ فقد استثمرت بيوت روتشيلد ظروف الحروب النابليونية في أوروبا، وذلك بدعم آلة الحرب في دولها، حتى كان الفرع الفرنسي يدعم نابليون ضد النمسا وإنجلترا وغيرها، بينما فروع روتشيلد تدعم آلة الحرب ضد نابليون في هذه الدول، واستطاعت من خلال ذلك تهريب البضائع بين الدول وتحقيق مكاسب هائلة.

وحدث أن انتهت موقعة "ووترلو" بانتصار إنجلترا على فرنسا، وعلم الفرع الإنجليزي من خلال شبكة المعلومات بهذا قبل أي شخص في إنجلترا كلها، فما كان من "نيثان" إلا أن جمع أوراق سنداته وعقاراته في حقيبة ضخمة، ووقف بها مرتديًا ملابس رثة أمام أبواب البورصة في لندن قبل أن تفتح أبوابها، ورآه أصحاب الأموال، فسألوه عن حاله، فلم يجب بشيء.

وما إن فتحت البورصة أبوابها حتى دخل مسرعًا راغبًا في بيع كل سنداته وعقاراته، ولعلم الجميع بشبكة المعلومات الخاصة بمؤسسته، ظنوا أن معلومات وصلته بهزيمة إنجلترا، ومن ثَم أسرع الجميع يريدون بيع سنداتهم وعقاراتهم، وأسرع "نيثان" من خلال عملائه السريين بشراء أكثر ما عرض من سندات وعقارات بأسعار زهيدة، وقبل الظهر وصلت أخبار انتصار إنجلترا على فرنسا، وعادت الأسعار إلى الارتفاع؛ فبدأ يبيع من جديد، وحقق بذلك ثروة طائلة، وبين مشاعر النصر لم يلتفت الكثيرون لهذه اللعبة الخبيثة.

فخلال 36 شهرا الممتدة ما بين عامي 1815 و 1818، تمكنت العائلة من جمع ثروة تزيد على 6 مليارات دولار من حرب العملات في معركة ووترلو ، واعتبرت ذلك هو انجاز حقيقي وسيطرة فعلية ثروات القوتين العظمتين هما بريطانيا وفرنسا، ولم تكتفي هذه العائلة بهذا الإنجاز بل أيقنت بحاجتها للتوسع الدولي فلم تجد أمامها سوى عبور الأطلسي، حيث الولايات المتحدة التي تمتلك كل المقوّمات لتكون القوّة العظمى الكبرى في العالم في القرن العشرين ومن يسيطر عليها فأنه سيسطر على العالم كله.
كلاكيت مرة أخرى، حرب العملات هو مدخل العائلة لفرض نفوذها وسيطرتها على أمريكا من خلال قرار الرئيس الأمريكي ويلسون بإنشاء المصرف المركزي الأمريكي سنة 1913 والتي انتهت بسقوط المصرف المركزي الأميركي في يد إمبراطورية روتشيلد وأخواتها فأصبحوا مساهمين أساسيين في المصرف باعتراف الرئيس السابق للاحتياطي الفدرالي بول فولكر الذي اعترف بأنّ المصرف المركزي الأميركي ليس مملوكاً للحكومة الأميركيّة بنسبة 100 في المئة لوجود مساهمين كبار في رأسماله دون أن يفصح بأسماءهم.



وكعادة تجار اليهود يعملون من خلال منظور التحالفات التي تزيد قوة ونفوذ وهيمنة، لذلك اتحدت العائلة مع أبرز العائلات اليهودية مثل عائلة روكفيلر و عائلة مورغان الذين استطاعوا بإطاحة بحياة ست رؤساء امريكيين خلال حرب المائة عام لأنهم ببساطة لم يقروا التاريخ جيدا ولم يعتبروا من تاريخ العائلة، حيث اعتقدوا بأنهم قادرين على لجم جماح العائلة بثنيهم عن الهيمنة على الاقتصاد الامريكى من خلال السيطرة على الجانب الاكبر من اسهم اهم مصرف الاحتياط الفدرالي، حيث كان الرؤساء مؤمنين بأن الخطر الحقيقى الذى يهدد امريكا يكمن فى خضوع امريكا لرجال المصارف اليهود على اساس أنهم لا ينظرون إلا لتحقيق الثروات دون النظر الى اى اعتبارات اخرى .

من أبرز الرؤساء اللذين تم تصفيتهم على يد هذه العائلة هو وليام هنري هيريسون الذي أعلن في أكثر من مناسبة خطر تجار اليهود على مستقل أمريكا 1841 حيث عثر عليه مقتولا خلال الشهر الأول لتوليه السلطة، كذلك الرئيس تايلور الذي دس له سم الزرنيخ في وجبة عشاء. اما الرئيس توماس جيفيرسون صاحب اعلان استقلال امريكا فى العام 1776 فقد اكد انه مقتنع تمام الاقتناع بان التهديد الذى يمثله النظام المصرفى يعد اشد خطورة بكثير على حرية الشعب الامريكى من خطورة جيوش الاعداء .

أما الرئيس لينكولون فقد اعلن اكثر من مرة انه يواجه عدوين و ليسعدوا واحدا .. العدو الاول الذى وصفه لينكولن بأنه الاقل خطورة يكمن فىقوات الجنوب التى تقف فى وجهه اما العدو الثانى الاشد خطورة فهو اصحاب البنوك الذين يقفون خلف ظهره على اهبة الاستعداد لطعنه فى مقتل فى اى وقت يشاء، وخلال أشهر قصيرة من مناهضته لتجار اليهود وجد لينكولن مقتولا بطلق ناري في رقبته


الهدم والبناء.. كلها مكاسب

أما في جانب تبادل الخبرات، فقد كانت مؤسسات روتشيلد -على عادة المؤسسات اليهودية- تعمل بصورة أساسية في مجال التجارة والسمسرة، ولكن تجربة بناء سكة حديد في إنجلترا أثبتت فاعليتها وفائدتها الكبيرة لنقل التجارة من ناحية، وكمشروع استثماري في ذاته من جانب آخر، وبالتالي بدأت الفروع الأوروبية في إنشاء شركات لبناء سكك حديدية في كافة أنحاء أوروبا، ثم بنائها على طرق التجارة العالمية؛ لذا كان حثهم لحكام مصر على قبول قرض لبناء سكك حديدية من الإسكندرية إلى السويس.

ومن ثم بدأت مؤسسات روتشيلد تعمل في مجال الاستثمارات الثابتة، مثل: السكك الحديدية، مصانع الأسلحة والسفن، مصانع الأدوية، ومن ثم كانت مشاركتها في تأسيس شركات مثل شركة الهند الشرقية، وشركة الهند الغربية، وهي التي كانت ترسم خطوط امتداد الاستعمار البريطاني، أو الفرنسي أو الهولندي أو غيره. وذلك على أساس أن مصانع الأسلحة هي التي تمد هذه الجيوش بالسلاح، ثم شركات الأدوية ترسل بالأدوية لجرحى الحرب، ثم خطوط السكك الحديدية هي التي تنشر العمران والحضارة، أو تعيد بناء ما هدمته الحرب.

وبالتالي تكون الحروب استثمارا (تجارة السلاح)، وديون الدول نتيجة للحرب استثمارًا (قروضًا)، وإعادة البناء والعمران استثمارا (السكك الحديدية والمشروعات الزراعية والصناعية)؛ ولذا دبرت 100 مليون جنيه للحروب النابليونية، ومن ثم موّل الفرع الإنجليزي الحكومة الإنجليزية بمبلغ 16 مليون جنيه إسترليني لحرب القرم (هذا السيناريو تكرر في الحرب العالمية الثانية).


لم يكن بيت روتشيلد مقتنعًا بمسألة الوطن القومي لليهود عند بدايتها على يد "هرتزل"، ولكن أمران حدثا غيّرا من توجه آل روتشيلد.

أولاً: هجرة مجموعات كبيرة من اليهود إلى بلاد الغرب الأوروبي، وهذه المجموعات رفضت الاندماج في مجتمعاتها الجديدة، وبالتالي بدأت تتولد مجموعة من المشاكل تجاه اليهود، وبين اليهود أنفسهم؛ فكان لا بد من حل لدفع هذه المجموعات بعيدًا عن مناطق المصالح الاستثمارية لبيت روتشيلد.

ثانيًا: ظهور التقرير النهائي لمؤتمرات الدول الاستعمارية الكبرى في عام 1907، والمعروف باسم تقرير "بازمان" –وهو رئيس وزراء بريطانيا حينئذ-، الذي يقرر أن منطقة شمال أفريقيا وشرق البحر المتوسط هي الوريث المحتمل للحضارة الحديثة –حضارة الرجل الأبيض-، ولكن هذه المنطقة تتسم بالعداء للحضارة الغربية، ومن ثم يجب العمل على:

- تقسيمها.

- عدم نقل التكنولوجيا الحديثة إليها.

- إثارة العداوة بين طوائفها.

- زرع جسم غريب عنها يفصل بين شرق البحر المتوسط والشمال الأفريقي.

ومن هذا البند الأخير، ظهر فائدة ظهور دولة يهودية في فلسطين، وهو الأمر الذي استثمره دعاة الصهيونية.. وعلى ذلك تبنى آل روتشيلد هذا الأمر؛ حيث وجدوا فيه حلاً مثاليًا لمشاكل يهود أوربا.

للسياسة حاييم وللتمويل روتشيلد

وكان "ليونيل روتشيلد" -أول رئيس لإسرائيل فيما بعد- و"ناحوم سوكولوف"، ونجحا في إقناعه في السعي لدى حكومة بريطانيا لمساعدة اليهود في بناء وطن قومي لهم في فلسطين، وإمعانًا في توريطه تم تنصيبه رئيسًا شرفيًا للاتحاد الصهيوني في بريطانيا وأيرلندا.

ولم يتردد "ليونيل"، بل سعى –بالإضافة لاستصدار التعهد البريطاني المعروف باسم وعد بلفور- إلى إنشاء فيلق يهودي داخل الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى، وتولى مسئولية الدعوة إلى هذا الفيلق، وجمع المتطوعين له "جيمس أرماند روتشيلد" (1878-1957م)، كما تولّى هذا الأخير رئاسة هيئة الاستيطان اليهودي في فلسطين، وتولّى والده تمويل بناء المستوطنات والمشاريع المساعدة لاستقرار اليهود في فلسطين، ومن أهم المشروعات القائمة حتى اليوم مبنى الكنيست الإسرائيلي في القدس.


وحتى نستكمل الصورة عن بيت روتشيلد، يجب أن نعلم أنهم قدموا اكبر رشوة في التاريخ للدولة البابوية الكاثوليكية في إيطاليا (الفاتيكان)، ومهدوا بذلك السبيل للإعلان الذي صدر عن الكنيسة الكاثوليكية بالفاتيكان "ببراءة اليهود من دم المسيح"، وبالتالي وقف كل صور "اللعن" في صلوات الكنائس الكاثوليكية في العالم.


اتمنى الموضوع ينال اعجباكم

بنت المزن
14-03-2011, 11:37 AM
شكرا على االموضوع.. مافيه تكملة؟
لو فيه وين ممكن نقراها؟؟؟

بوراشد82
14-03-2011, 11:55 AM
اختي اكتبي في قوقل عن الماسونية

واذا تبين تصيدين السالفة بشكل اسرع

دشي اليوم تيوب واكتبي

القادمون مترجم

كازانوفا
14-03-2011, 12:29 PM
حسبي الله عليهم ماذين الخلق من وقت ما وجدو على الارض وما عندهم مسلم والا مسيحي كلهم سواسيه المهم يوصلو للى هم عايزينه


شكرا لك

قطر love
14-03-2011, 01:03 PM
جزاك الله خير على الموضوع

لو في مزيد لاتبخل علينا

hmooda
14-03-2011, 05:20 PM
يعطيك العافية ياصاحب الموضوع ارتحت اني لقيت شخص متلي يدور على هيك شغلات

للاعضاء اللي بحبو يشوفو التكملة يكتبو على اليوتوب : 1- الماسونية وحربهم ضد الاسلام
2 - القادمون
3- حقيقة أسامة بن لادن والحادي عشر من سبتمبر 11
4- الماسونية

وشوفو المعلومات رح تندهشو وتنصدمو وشكرا

محمد جمال
14-03-2011, 06:02 PM
شكرا لك علي الموضوع الجميل

BigBrother
14-03-2011, 08:17 PM
يعطيك العافية ياصاحب الموضوع ارتحت اني لقيت شخص متلي يدور على هيك شغلات

للاعضاء اللي بحبو يشوفو التكملة يكتبو على اليوتوب : 1- الماسونية وحربهم ضد الاسلام
2 - القادمون
3- حقيقة أسامة بن لادن والحادي عشر من سبتمبر 11
4- الماسونية

وشوفو المعلومات رح تندهشو وتنصدمو وشكرا


قال تعالى : ﴿ لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ أَذًى كَثِيراً وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ ﴾ [آل عمران : 186]

هذه الاية لاحبتنا المجاهدين وعلى راسهم شيخنا اسامة

ردي على الموضوع :


الحكم لله وحده من قبل ومن بعد
قال تعالى:"{ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ }الأنعام57"

وان ضعفنا وهواننا على الامم لتفرقنا وتركنا للوصية :

في قوله صلى الله عليه وسلم :" تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي كتاب الله وسنتي"


ولكننا على يقين انها فتنة وستزول عندما نعود للحق

ويقول صلى الله عليه وسلم: " إنها ستكون فتنة، قالوا: وما نصنع يا رسول الله، قال: ترجعون إلى أمركم الأول ".


وقال عليه الصلاة والسلام:" إنه سيصيب أمتي في آخر الزمان بلاء شديد لا ينجو منه إلا رجل عرف دين الله فجاهد عليه بلسانه وقلبه "


الثقة بنصر الله وأن المستقبل للإسلام , فمهما إدلهمت الظلمات ومهما اشتدت الفتن وأحدقت بنا فإن المستقبل لهذا الدين وهذا وعد الله الذي لا يخلف الميعاد


يقول الله تعالى:
( حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجي من نشاء ولا يرد بأسنا عن القوم المجرمين ( 110 ) يوسف

فنحتاج لهذا المبدأ كثيراً عند وقوع الفتن حتى لا تزل قدم بعد ثبوتها وكلما ازداد الليل ظلمة أيقنا بقرب الفجر.

شيط ويط
15-03-2011, 07:49 AM
للرفع

ضي البدر
15-03-2011, 11:02 AM
يعطيك العافية اخوي الكريم..

وأتمنى تستفيدووون من علم وحنك والعمل الجماعي والقلب الواحد لليهود .. بدال ماتقعدووون تدعون عليهم وتتحسرووون وتموون المغلوب على أمرهم..

موفقين يارب..

قطري طموح
18-03-2011, 02:07 AM
موضوع قيم للغاية ولمن اردا التوسع يوجد كتاب بعنوان ( ال روتشيلد تجار الحروب - والثورات - وجني الثورات ) يباع في مكتبة جرير من تأليف مجدي كامل ، كاتب لو قرأته لن تتركه جتى تنهيه .

ع بن حمد
18-03-2011, 02:51 AM
شكرا على الموضوع
هناك كتاب رائع للمهتمين بالموضوع اسمه (الروتشيلد عائلة الشيطان) كتاب رائع جدا

النديم
18-03-2011, 03:08 AM
http://www.hamasna.com/religion/pic02.jpg

هل يحكم اليهود العالم؟
سؤال دائما ما يطرح في الكتب والمقالات والمنتديات، فهل الاجابة عليه هي نعم؟

حتى لا أطيل في الاجابة سوف أصل مباشرة الى المحصلة النهائية: مهما بلغت قوة اليهود الاقتصادية، والسياسية، والاستخباراتية، فهناك سبب وحيد لمجدهم الحالي هو ضعف المسلمين دينيا.

هناك سنن ربانية للنصر حددها لنا المولى عز وجل في كتابه العزيز وسنة نبيه، عرفها من عرفها وجهلها من جهلها.

ودون السير في خط تلك السنن والتي وضحها غير واحد من العلماء والمفكرين المسلمين، فلن تقوم قائمة لنا نحن المسلمين.

وسوف يبقى الأعداء تحت أي راية ولون سيوفا مسلطة على رقابنا تعبث في أوطاننا ومقدراتنا دينيا وسياسيا واقتصاديا واجتماعيا.

هناك سنة أزلية تواترتها الأحداث قرنا بعد قرن وهي:

أن الصراع عندما يختزل في أمور مادية صرفة، كالسلاح والتكنولوجيا على سبيل المثال، فان الغلبة ستكون دائما بيد الأعداء. أما اذا كان أصل الصراع هو النزاع بين قيم الاسلام الحقيقية ممثلة في نفوس مؤمنة صادقة عاهدت ربها على قيم الايمان والحق والعدل (الخيرية) وبين قيم الحضارة المادية، فلابد من قدوم النصر للطائفة المؤمنة ولو بعد حين.

بالايمان الصادق يأتي العمل الواعي والمثمر، وبذلك يأتي التقدم في جميع النواحي، وبها جميعا يأتي التوفيق من المولى عز وجل.

ختاما، لا تشغلوا بالكم باليهود والماسونية وقصص ألف ليلة وليلة حول القوى الخفية التي تحكم العالم من "تل أبيب" عن طريق "الريموت كنترول"، ودعونا نفكر ونعمل بجد لنصل بأمتنا الى مرحلة الخيرية التي ليس بعدها سوى النصر والتمكين.

اضاءة:
( وَأُمُورُ النَّاسِ تَسْتَقِيمُ فِي الدُّنْيَا مَعَ الْعَدْلِ الَّذِي فِيهِ الِاشْتِرَاكُ فِي أَنْوَاعِ الْإِثْمِ : أَكْثَرُ مِمَّا تَسْتَقِيمُ مَعَ الظُّلْمِ فِي الْحُقُوقِ وَإِنْ لَمْ تَشْتَرِكْ فِي إثْمٍ ؛ وَلِهَذَا قِيلَ : إنَّ اللَّهَ يُقِيمُ الدَّوْلَةَ الْعَادِلَةَ وَإِنْ كَانَتْ كَافِرَةً ؛ وَلَا يُقِيمُ الظَّالِمَةَ وَإِنْ كَانَتْ مُسْلِمَةً . وَيُقَالُ : الدُّنْيَا تَدُومُ مَعَ الْعَدْلِ وَالْكُفْرِ وَلَا تَدُومُ مَعَ الظُّلْمِ وَالْإِسْلَامِ . وَقَدْ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { لَيْسَ ذَنْبٌ أَسْرَعَ عُقُوبَةً مِنْ الْبَغْيِ وَقَطِيعَةِ الرَّحِمِ } فَالْبَاغِي يُصْرَعُ فِي الدُّنْيَا وَإِنْ كَانَ مَغْفُورًا لَهُ مَرْحُومًا فِي الْآخِرَةِ وَذَلِكَ أَنَّ الْعَدْلَ نِظَامُ كُلِّ شَيْءٍ ؛ فَإِذَا أُقِيمَ أَمْرُ الدُّنْيَا بِعَدْلِ قَامَتْ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ لِصَاحِبِهَا فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَمَتَى لَمْ تَقُمْ بِعَدْلِ لَمْ تَقُمْ وَإِنْ كَانَ لِصَاحِبِهَا مِنْ الْإِيمَانِ مَا يُجْزَى بِهِ فِي الْآخِرَةِ) - {شيخ الإسلام ابن تيمية - رسالة الحسبة - كتاب مجموع الفتاوى: ج 28 ، ص: 146}.

لتحميل الكتاب:
http://www.almeshkat.net/books/open.php?book=242&cat=15

BigBrother
18-03-2011, 08:39 PM
http://www.hamasna.com/religion/pic02.jpg

هل يحكم اليهود العالم؟
سؤال دائما ما يطرح في الكتب والمقالات والمنتديات، فهل الاجابة عليه هي نعم؟

حتى لا أطيل في الاجابة سوف أصل مباشرة الى المحصلة النهائية: مهما بلغت قوة اليهود الاقتصادية، والسياسية، والاستخباراتية، فهناك سبب وحيد لمجدهم الحالي هو ضعف المسلمين دينيا.

هناك سنن ربانية للنصر حددها لنا المولى عز وجل في كتابه العزيز وسنة نبيه، عرفها من عرفها وجهلها من جهلها.

ودون السير في خط تلك السنن والتي وضحها غير واحد من العلماء والمفكرين المسلمين، فلن تقوم قائمة لنا نحن المسلمين.

وسوف يبقى الأعداء تحت أي راية ولون سيوفا مسلطة على رقابنا تعبث في أوطاننا ومقدراتنا دينيا وسياسيا واقتصاديا واجتماعيا.

هناك سنة أزلية تواترتها الأحداث قرنا بعد قرن وهي:

أن الصراع عندما يختزل في أمور مادية صرفة، كالسلاح والتكنولوجيا على سبيل المثال، فان الغلبة ستكون دائما بيد الأعداء. أما اذا كان أصل الصراع هو النزاع بين قيم الاسلام الحقيقية ممثلة في نفوس مؤمنة صادقة عاهدت ربها على قيم الايمان والحق والعدل (الخيرية) وبين قيم الحضارة المادية، فلابد من قدوم النصر للطائفة المؤمنة ولو بعد حين.

بالايمان الصادق يأتي العمل الواعي والمثمر، وبذلك يأتي التقدم في جميع النواحي، وبها جميعا يأتي التوفيق من المولى عز وجل.

ختاما، لا تشغلوا بالكم باليهود والماسونية وقصص ألف ليلة وليلة حول القوى الخفية التي تحكم العالم من "تل أبيب" عن طريق "الريموت كنترول"، ودعونا نفكر ونعمل بجد لنصل بأمتنا الى مرحلة الخيرية التي ليس بعدها سوى النصر والتمكين.

اضاءة:
( وَأُمُورُ النَّاسِ تَسْتَقِيمُ فِي الدُّنْيَا مَعَ الْعَدْلِ الَّذِي فِيهِ الِاشْتِرَاكُ فِي أَنْوَاعِ الْإِثْمِ : أَكْثَرُ مِمَّا تَسْتَقِيمُ مَعَ الظُّلْمِ فِي الْحُقُوقِ وَإِنْ لَمْ تَشْتَرِكْ فِي إثْمٍ ؛ وَلِهَذَا قِيلَ : إنَّ اللَّهَ يُقِيمُ الدَّوْلَةَ الْعَادِلَةَ وَإِنْ كَانَتْ كَافِرَةً ؛ وَلَا يُقِيمُ الظَّالِمَةَ وَإِنْ كَانَتْ مُسْلِمَةً . وَيُقَالُ : الدُّنْيَا تَدُومُ مَعَ الْعَدْلِ وَالْكُفْرِ وَلَا تَدُومُ مَعَ الظُّلْمِ وَالْإِسْلَامِ . وَقَدْ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ { لَيْسَ ذَنْبٌ أَسْرَعَ عُقُوبَةً مِنْ الْبَغْيِ وَقَطِيعَةِ الرَّحِمِ } فَالْبَاغِي يُصْرَعُ فِي الدُّنْيَا وَإِنْ كَانَ مَغْفُورًا لَهُ مَرْحُومًا فِي الْآخِرَةِ وَذَلِكَ أَنَّ الْعَدْلَ نِظَامُ كُلِّ شَيْءٍ ؛ فَإِذَا أُقِيمَ أَمْرُ الدُّنْيَا بِعَدْلِ قَامَتْ وَإِنْ لَمْ يَكُنْ لِصَاحِبِهَا فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ وَمَتَى لَمْ تَقُمْ بِعَدْلِ لَمْ تَقُمْ وَإِنْ كَانَ لِصَاحِبِهَا مِنْ الْإِيمَانِ مَا يُجْزَى بِهِ فِي الْآخِرَةِ) - {شيخ الإسلام ابن تيمية - رسالة الحسبة - كتاب مجموع الفتاوى: ج 28 ، ص: 146}.

لتحميل الكتاب:
http://www.almeshkat.net/books/open.php?book=242&cat=15


تسلم يمينك
رد شافي ووافي