مغروور قطر
15-03-2011, 01:22 PM
إدارة سوق دبي تسعى لتشجيع الإصدارات الأولية وجذب إدراجات جديدة من مختلف القطاعات الاقتصادية في دبي
أرقام 15/03/2011 قال عيسى كاظم العضو المنتدب والرئيس التنفيذي، لشركة سوق دبي المالي: " تعمل شركة سوق دبي على تعزيز مصادر متعددة للإيرادات للنزول بنسبة إيرادات التداول إلى المعدلات السائدة في الأسواق العالمية.
وفي هذا الصدد، فإننا نركز على أكثر من محور لعل أبرزها بيع بيانات السوق، وهو ما بدأناه فعلياً مع مطلع العام 2011، وإطلاق خدمات مالية جديدة، والتوسع في تقديم خدمات إدارة سجلات الاكتتابات الأولية".
وكان سوق دبي قد وقع في بداية مارس الجاري اتفاقية رسمية جديدة مع تومسون رويترز لتوزيع بيانات السوق، بينما لم يشهد سوق دبي اكتتابا أوليا منذ ما يزيد عن السنتين.
وقال "عيسى كاظم" في تعليق له على نتائج السوق لعام 2010: إن تراجع قيمة التداول في سوق دبي المالي بنسبة 60% خلال العام 2010 انعكس بصورة واضحة على الإيرادات وصافي الأرباح.
وفي ضوء قناعتنا بأن هذا الأمر يمثل ظرفاً عابراً نتيجة تداعيات الأزمة العالمية، فقد أقدمت الشركة خلال العام 2010 على تنفيذ سلسلة من الخطوات والإجراءات الرامية إلى استكمال جاهزية سوق دبي المالي لانطلاقة جديدة واعدة.
وقد عملت الشركة على وضع الأسس اللازمة لتنويع مصادر إيراداتها وإيجاد صيغة أكثر توازناً بين إيرادات التداول ومصادر الدخل الأخرى، لاسيما وأن إيرادات التداول لا زالت تهيمن على مصادر إيرادات الشركة حيث تشكل 60% في المتوسط من إجمالي الإيرادات.
وأضاف كاظم:" عملت إدارة الشركة خلال العام الماضي أيضاً على تكثيف الحوار مع قطاعات الأعمال المختلفة سعياً لتشجيع الإصدارات الأولية وجذب إدراجات جديدة.
ويعد تنويع قاعدة الشركات المدرجة وزيادة تمثيل القطاعات الاقتصادية المختلفة في إمارة دبي، وجذب إدراجات من قطاعات تغيب تماماً عن السوق رغم دورها الحيوي في اقتصاد الإمارة، مثل قطاعات التجارة والسياحة والصحة، من الأولويات التي يوليها سوق دبي المالي عناية خاصة في المرحلة المقبلة".
أرقام 15/03/2011 قال عيسى كاظم العضو المنتدب والرئيس التنفيذي، لشركة سوق دبي المالي: " تعمل شركة سوق دبي على تعزيز مصادر متعددة للإيرادات للنزول بنسبة إيرادات التداول إلى المعدلات السائدة في الأسواق العالمية.
وفي هذا الصدد، فإننا نركز على أكثر من محور لعل أبرزها بيع بيانات السوق، وهو ما بدأناه فعلياً مع مطلع العام 2011، وإطلاق خدمات مالية جديدة، والتوسع في تقديم خدمات إدارة سجلات الاكتتابات الأولية".
وكان سوق دبي قد وقع في بداية مارس الجاري اتفاقية رسمية جديدة مع تومسون رويترز لتوزيع بيانات السوق، بينما لم يشهد سوق دبي اكتتابا أوليا منذ ما يزيد عن السنتين.
وقال "عيسى كاظم" في تعليق له على نتائج السوق لعام 2010: إن تراجع قيمة التداول في سوق دبي المالي بنسبة 60% خلال العام 2010 انعكس بصورة واضحة على الإيرادات وصافي الأرباح.
وفي ضوء قناعتنا بأن هذا الأمر يمثل ظرفاً عابراً نتيجة تداعيات الأزمة العالمية، فقد أقدمت الشركة خلال العام 2010 على تنفيذ سلسلة من الخطوات والإجراءات الرامية إلى استكمال جاهزية سوق دبي المالي لانطلاقة جديدة واعدة.
وقد عملت الشركة على وضع الأسس اللازمة لتنويع مصادر إيراداتها وإيجاد صيغة أكثر توازناً بين إيرادات التداول ومصادر الدخل الأخرى، لاسيما وأن إيرادات التداول لا زالت تهيمن على مصادر إيرادات الشركة حيث تشكل 60% في المتوسط من إجمالي الإيرادات.
وأضاف كاظم:" عملت إدارة الشركة خلال العام الماضي أيضاً على تكثيف الحوار مع قطاعات الأعمال المختلفة سعياً لتشجيع الإصدارات الأولية وجذب إدراجات جديدة.
ويعد تنويع قاعدة الشركات المدرجة وزيادة تمثيل القطاعات الاقتصادية المختلفة في إمارة دبي، وجذب إدراجات من قطاعات تغيب تماماً عن السوق رغم دورها الحيوي في اقتصاد الإمارة، مثل قطاعات التجارة والسياحة والصحة، من الأولويات التي يوليها سوق دبي المالي عناية خاصة في المرحلة المقبلة".