المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أول من قال «هنا إذاعة قطر»



amroo
19-03-2011, 05:32 PM
أول من قال «هنا إذاعة قطر».. وأحب المسرح وتعلم منه الإيثار
د. حسن رشيد: بعد 42 عاماً من العــــــــــــمــــل والعطاء لم يقيموا لنا ولو حفلة شاي
http://www.alarab.com.qa/details.php?docId=179471&issueNo=1188&secId=31

2011-03-19
الدوحة - العرب - عمر عبد اللطيف
«هنا إذاعة قطر»، أول من نطق بهذه الجملة على أثير الإذاعة القطرية، كان من الأوائل في جميع مراحل الدراسة، عشق الإذاعة وأعطاها الكثير من حياته، وأحب المسرح وتعلم منه الإيثار. وهو عاتب على تقصير المسؤولين بحق المسرح القطري. القراءة عنده أولا وثانيا وثالثا، ثم تأتي الكتابة، علاقته مع أسرته علاقة صداقة، فعصر الوصاية انتهى كما يقول. يترحم على الحياة الاجتماعية أيام زمان، ويرى أن الأسرة انشطرت إلى أسر صغيرة.


إنه الإعلامي والناقد القطري الدكتور حسن رشيد، الذي التقته «العرب» للتعرف على الوجه الآخر في حياته، فكانت هذه الذكريات هي محور الحديث:

طفولتي
في صفحة الوجه الآخر، لا بد من الحديث عن ذكريات الطفولة، التي يعتبرها الدكتور حسن رشيد، أجمل ما في حياة الإنسان، خاصة عندما تكون طفولة سعيدة، فطفولته ارتبطت بظهور التعليم في قطر، وهنا يقول: من حسن حظنا أننا كنا جيلاً عاشقاً للتعليم، خاصة أن الدولة حاولت بكل ما تملك أن تدعم مسيرة التعليم في هذا الوطن الجميل. وكنت سعيدا لتزامن ارتباطي بالتعليم في المراحل الأولى مع أستاذ عظيم أثر في حياتنا جميعا، وهو أحمد علي منصور الذي توفاه الله في القاهرة مؤخرا، لقد كان مربي الفصل والأستاذ والأب الروحي، وأنا شخصيا كنت من المقربين إلى هذا الإنسان منذ الصف الأول الابتدائي حتى انتهاء المرحلة الأولى.
كما ارتبطت طفولتي بحي (فريج) الغانم القديم، حيث الحياة بسيطة جدا، نحتفل بكل ما هو بسيط ومرتبط بهذه البيئة: الحوش، بيوت الطينة الجميلة، وقبل ذلك العلاقات الإنسانية الجميلة التي فقدنا منها أكثر من %90، وأتذكر هنا مجموعة من رفاق الحي والدراسة: إسماعيل زينة، موسى عبد الرحمن، محمود حسن، حيدر أصغر، خالد ولد عبد العزيز الغانم، وكنا نعشق كرة القدم، وانتسبنا إلى فريق قريب من الحي وهو نادي الوحدة الرياضي الذي تحول فيما بعد إلى صرح رياضي هو النادي العربي.
عاشق للمهنة في إذاعة قطر
بعد انتهاء رشيد من المرحلة الثانوية، تم الإعلان عن افتتاح الإذاعة الرسمية، ولأنه كان من الأوائل في المراحل المختلفة، تم اختياره مع بعض الزملاء فكان الأول على الدفعة، التي تركت الإذاعة فيما بعد، لأسباب يحصرها رشيد ببعد الإذاعة وضعف المغريات المادية، فبقي الوحيد في الحلقة محاولا الهروب بجلده إلى قطاع التربية والتعليم، إلا أن «مبارك بن صالح الخليفي، وهو شخصية مؤثرة في حياتي، شجعني على مواصلة دوري في مجال الإعلام، فواصلت عملي في إذاعة قطر، وكنت أول صوت قطري ينطلق من إذاعة قطر بتاريخ 25 – 6 – 1968».
ويتذكر رشيد الزملاء الذين كانوا معه في الإذاعة قبيل الافتتاح الرسمي لها قائلا: كنت موجودا من قبل مع زملائي حسين جعفر، محمد أحمد المهندي، محمد المعضادي الزميل والشاعر، وبعد فترة قريبة من الافتتاح التحق بالإذاعة صديق رحلة العمر والحياة الفنان غازي حسين، حيث قدمنا معاً مجموعة كبيرة من البرامج الإذاعية، ثم واصلت دراستي ودرست النقد وأدب المسرح في المعهد العالي للفنون المسرحية بالقاهرة.
وعن البرامج التي كان يعدها ويقدمها يوضح الدكتور حسن: قدمت كل أنواع البرامج، وأشهرها برنامج «مساكم الله بالخير» الذي قدمته مع غازي حسين، وهو برنامج يومي مدته ربع ساعة، قدمناه باللهجة المحلية لمخاطبة الإنسان العادي، ثم تغير اسمه إلى «سوالف مسيان» وأصبحت مدته نصف ساعة، وهو برنامج شعبي قدم سير الأدباء والشعراء وأحدث الدراسات والكتب المحلية، ثم أحدث الأغاني، فلو جئنا لفترة السبعينيات لم تكن الفضائيات موجودة، فقدمنا أحدث الأغاني التي أسهمت في نشر الفنانين والمبدعين، كما قدمت أيضا برامج عديدة، عدا عن قراءة النشرات الإخبارية، كانت الإذاعة بالنسبة لنا الحياة أو الرئة التي نتنفس منها، كان لها مستمعون كثر، كما أننا تعلمنا من كبار الأساتذة من بلاد الشام ومصر، واستفدنا منهم كثيرا، مثل حيدر محمود وإحسان رمزي وراضي صدوق وصلاح خليفة.
ويشير رشيد إلى أنه كان عاشقا للمهنة، فهو ليس موظفاً عليه تأدية عمله، «تحب عملك لإشباع الغرور وتحقيق الذات، ولتقول إنك موجود».
كما تسلم رشيد مناصب إدارية في الإذاعة كمدير عام البرامج ومساعد مدير الإذاعة، وانتقل بعدها إلى دائرة الثقافة والفنون، وخلال هذه السنوات قدم العديد من الدراسات والبحوث حول المسرح، ثم تم تعيينه خبيراً برامجياً في إذاعة قطر إلى أن تقاعد.

طرائف يومية في الإذاعة
عمل رشيد في الإذاعة لم يخل من الطرائف التي كانت تحصل بشكل يومي، فمثلا: كنا نمزح مع أحد المذيعين ونقول له «أيها الساعة السادة الآن»، فرسخت هذه الجملة بذاكرته، وعندما دخل إلى الاستديو قالها على الهواء مباشرة، كنا عائلة واحدة، نخرج يومي الخميس والجمعة في رحلة، وصباح كل يوم كنا نجمع ريالا من كل شخص لشراء الفول والحمص، العلاقات كانت أسرية وحميمية، نفترق وقت النوم فقط، واللقمة مغموسة بالتعب لكنها ما ألذها، فهذه الروح إذا وجدت في مكان ما خلقت حميمية وحيوية للإنسان كي يبدع، لكن للأسف فقدنا هذه الروح مع الإيقاع السريع والجيل الجديد.

اتجاهي لدراسة المسرح
وعن توجهه لدراسة المسرح، يقول رشيد: دفعني صديق عزيز لدراسة المسرح، وهو هاني صنوبر مؤسس المسرح السوري، ومؤسس المسرح الأردني والقطري شاء من شاء وأبى من أبى، فتوجهت إلى القاهرة للدراسة في المعهد العالي للفنون المسرحية، وكان يدرس معنا في نفس المعهد غانم السليطي، كانت القاهرة شعلة من النشاط والحيوية، كما التحقت مجموعة كبيرة بالمعهد لدراسة الإخراج والتمثيل والموسيقى، ومنهم عبدالعزيز ناصر ومحمد رشيد.

علاقتي مع المسرح
يشرح رشيد أن علاقته مع محمد الدبسي وغازي والمعضادي وهاني صنوبر، جعلتنه ينجذب للمسرح، «كان شيئا جميلا ونقلة نوعية في ذاكرتي، لقد فتح صنوبر مداركنا على المسارح الأجنبية وعرفنا بآرثر ميلو وآدموف وغيرهم، ودفعني ذلك لدراسة النقد، التي جعلتني أكتشف عوالم أخرى، فالمسرح يعلمك الإيثار، لأنك إن كنت أنانيا في المسرح ستفشل».
ويعتبر رشيد أن هاني صنوبر هو صاحب الفضل الأول في مسار المسرح القطري رغم أنف من لا يؤمن بهذا الشيء، البعض يعترف بفضله، والبعض ينكر ذلك، لكن هذا الشيء لا ينكر دوره الحقيقي.

المسرح القطري والعربي عموماً شبه متوار
وحول تقييمه للحركة المسرحية القطرية، يرى رشيد أن المسرح العربي عموما شبه متوار، لكن الآن من خلال المهرجانات يوجد حركة جيل شاب جديد، ففي قطر يوجد فرقتان، لكنها بحاجة إلى أفكار وكتاب جدد، بعض الشباب يملك هذه الرؤى مثل سعود علي الشمري عندما قدم عابر سبيل فهي قراءة جديدة للواقع، إضافة إلى عرض فيصل رشيد فهو ملائم للواقع، فهذا الجيل لا يبحث عن المال، ولكن إلى متى سيظل غير مهتم بالمال.
ويضيف رشيد: هناك سقطة في المسرح القطري، توضع في رقبة من ألغى الفرق الأربع، التي أصبحت فرقتين، وأصبح رفاق الأمس أعداء اليوم، فيما بعد أسست الوزارة فرقة ثالثة، ووكلتني الوزارة لرئاسة مجلس إدارة هذه الفرقة، وحاولت رأب الصدع بين الفرقاء، لكن الهوة أوسع مما نتصور، فاعتذرت عن هذا الشرف، لأنني وجدت أن الأمور بحاجة إلى تغيير جذري، النقطة الأخرى هي إلغاء المسرح المدرسي فهو رافد كبير للحركة المسرحية، إضافة إلى عدم الاهتمام بالمسرح الجامعي، فلا يوجد حتى اليوم موسم ثابت في المسرح الجامعي، ولا يوجد أيضا مادة تدرس في جامعة قطر عن المسرح سواء العربي أو الأجنبي. فمن المهم جدا أن يعي الشباب دور المسرح، خاصة أنهم متحمسون للمسرح.
بعد ذلك تأتي عناصر العرض المسرحي. وهي نقاط ضعف أيضا، فكتاب المسرح لا يحصلون إلا على «ملاليم»، بينما إذا كتبوا للتلفزيون يحصلون على الملايين. يجب دعم الكاتب فكل ما هو موجود يقتصر على أعمال كوميدية تجارية.
ولا بد أن يوجد في قطر فرقة قومية تشارك في جميع الفعاليات، وأن يهتموا بإرسال البعثات والورش المسرحية، وأن تستمر الورش لأشهر وليس لثلاثة أيام، فهذا ضحك على الذقون. عدا عن توفير أكثر من قاعة للبروفات وللعروض كما في الإمارات، وأن يتوفر للمسرح أكثر من مقر، مقر في الوكرة والخور والأحياء وغيرها. لماذا لا تؤسس الدولة مثل هذه المقرات كما تبني ملاعب الكرة، فالمسرح أيضا رافد ثقافي.
القراءة والملاكمة أهم هواياتي
أما أهم هوايات الدكتور رشيد، فهي القراءة أولا وثانيا وثالثا، إضافة إلى الكتابة، فأنا أقرأ كل شيء، لأنك إن لم تقرأ يضيعك السؤال، وارتباطي مع القراءة بدأ في المرحلة الابتدائية، حيث علمنا الأستاذ قيمة القراءة، عندما يكتب على السبورة: أنا من بدل بالصحب الكتابا... لم أجد لي وافيا إلا الكتابا. فالأستاذ عندما يقول لك إنه يقرأ لمحمود تيمور والعقاد ومحفوظ، يشجعك على معرفة هؤلاء. أحب الشعر وأستمتع بقراءته، خاصة للمتنبي وطرفة بن العبد وبدر شاكر السياب ونزار قباني وجرير وأحمد شوقي وأبي نواس وغيرهم.
كما أنني أتابع كرة القدم، حيث كنت ألعب سابقا في نادي الوحدة (العربي حاليا)، لم أستمر لأنه لم يكن يوجد مدرب ولا ملاعب ولا اهتمام، كنت ألعب كهواية، ثم تحولت إلى إداري في النادي. ومن الأندية التي أشجعها الزمالك، وريال مدريد الذي ضم نجوما كبارا كل واحد منهم يشكل فريقا مثل بوشكاش وديلمار، ومن المنتخبات أشجع البرازيل بعد منتخب بلادي طبعا.
وأعشق رياضة الملاكمة بشكل جنوني فهي فن جميل، مارستها سابقا مع أحد الأصدقاء حيث اشترينا قفازات وبدأنا نلعب دون أن نعي أو ندرك الأبعاد. كنت أشاهد مباريات تايسون وجورج فورمل وغيرهم. والآن أنا متفرع للكتابة، إضافة إلى نشاطي في نادي الجسرة.

علاقة صداقة مع عائلتي
رشيد لديه ولدان التحقوا بركب الفن، علي يكتب شعر، فيصل أيضا يكتب الشعر الغنائي وهو مخرج مسرحي، و»زوجتي متفهمة لأني شخص مرتبط بالقراءة، والمرأة تغار من القراءة، لكنها ارتبطت بإطار التعليم فهي مدرسة لغة عربية، كما أنني أحاول أن أكون صديقا لبناتي الخمس، ولولدي أيضا، لأن عصر الوصاية انتهى، وعندما تتعامل معهم كأصدقاء تكسبهم».

الأسرة تفككت إلى أسر صغيرة
ويرى رشيد أن الحياة الاجتماعية اختلفت كثيرا عن السابق، فسابقا كنا نتواصل مع بعضنا البعض دون وسيط، نعيش كأسرة واحدة في الحي، أم فلان كأنها أمي، لكن الأسرة انشطرت إلى أسر صغيرة والبعد المكاني أثر، لكن الذي فكك كل شيء هو هذا الجهاز الملعون «الهاتف النقال»، أصبحت لا ترى أخيك بل تتصل به عبر الهاتف، هذا الوسيط بدلا من استخدامه في صالحنا أصبح عدونا من خلال مساهمته في تفكيك أواصر المحبة.

عتب
الدكتور حسن رشيد وفي ختام حديثه مع «العرب» معه. يتمنى أن يتم تكريم المبدعين من فنانين وإعلاميين، بعد كل سنوات العطاء، قائلا: بعد 42 عاما من العمل والعطاء، لم يخلق لنا أحد القيمة، ويقول لنا شكرا، كنا نتمنى أن يقيموا لنا ولو حفلة شاي وشكرا لسنوات عطائكم، ولو تم هذا لكنت قلت لابني أن يلتحق بالإذاعة فهناك من يتذكرك، لكن بعد كل هذا لا نجد حتى حفلة شاي تمس كرامتنا وتقول لهم إن الزمن لن ينساهم، لا يمكن أن ينسى حسن رشيد والدور الذي لعبه في الإذاعة. فالفنان في جميع أنحاء العالم لا يستغنى عن خدماته، كما يقول رشيد، «شارلي شابلن لم يتقاعد مع أن عمره بلغ حينها 88 عاما، لا يوجد قانون في الدنيا يقول لك إن الخبير يتقاعد، لكن هنا يوجد نظام آخر لا ندري من اخترعه».
ويتمنى رشيد من المؤسسة القطرية للإعلام أن تقيم لهذا الجيل حفل شاي لتودعهم بكرامتهم، وتضع في الاعتبار أن الفنان لا يموت ولديه القدرة على العطاء لسنوات، مثل محمد حسنين هيكل فهو إلى الآن يتحدث على الجزيرة وعمره 80 سنة، كيف تحكم أن يموت المبدع في سن الستين أو أقل، كيف تحكم عليه بالموات في بلد في مسيس الحاجة إلى أبنائه، هذه صرخة أطلقها، متمنيا إعادة هؤلاء الذين استغنوا عنهم للاستفادة لأجل الوطن، وأن يفكر المسؤلوون عن المسرح بأن هناك مسرحياً قطرياً قدم أكثر من كتاب ودراسة ومساهم بارز في كافة الفعاليات المسرحية العربية لم تتم دعوته ليكون شريكا في الحراك المسرحي، لماذا؟.
ورغم ذلك فأنا موجود على الساحة الإبداعية خارج قطر، من خلال تواجدي في الكثير من الفعاليات سواء في الندوات الخاصة بالمسرح أو بالفعاليات الخاصة بالمهرجانات والندوات ولجان التحكيم والمحاضرات. إضافة إلى أنني من أوائل من مارس الكتابة الصحافية في الصحافة المحلية، ومن خلال عضويتي في نادي الجسرة أدير الندوات الفكرية، وأحاول أن أكون موجودا في هذا الإطار، أعطي خارج بلدي، لأن البعض أهملني، ولا يعني هذا أنني لست موجودا، لكن الآخرين لا يعرفون قيمتك، وأقول للقائمين على أطر الوزارة: لماذا لا يسألون أين حسن رشيد؟ عندها سأجاوبهم، وكل هذا لا يمنعني من مشاهدة العروض، كما أنني أشجع وأشد على أيدي الشباب، لأنه دوري، كما أن من واجبي الوطني تقديم هذا الشيء للجيل الجديد لآخذ بيده.

قطر دزاين
19-03-2011, 05:37 PM
من قدم شي للوطن فا لا يجب عليه ان يتحسر فهذا واجب ابن البلد للبلد

اجل كل موظف بيقول ما كرموني

البدع
19-03-2011, 05:51 PM
ياعيني على اليهود والاسرايليين

يكرمون كل واحد قدم عمل لاسرائيل ولصهيونية

وكانهم يحثون عيالهم على تقديم عمل مميز حتى يتم تكريمهم

احنا بس نكرم لاعب كرة قدم

Me&OnLy
19-03-2011, 05:58 PM
ياعيني على اليهود والاسرايليين

يكرمون كل واحد قدم عمل لاسرائيل ولصهيونية

وكانهم يحثون عيالهم على تقديم عمل مميز حتى يتم تكريمهم

احنا بس نكرم لاعب كرة قدم

دعك من اسرائيل لنا في خالق الخلق وملك الملوك خير مثال فبعد صبر عباده فالدنيا علي ما اصابهم من هم الدنيا وغمها يكرمهم بالجنه ولا ننسي ايضا بأن الجنه درجات ينالها كل عبد علي حسب عمله الصالح فما المانع من اكرام من خدم الوطن وسعا لتكون احلي وطن

ALHAJAJI
19-03-2011, 06:40 PM
هالايام لحد يقول انا عملت وعملت , يخليها بينة وبين ربة فالعمل عبادة .

زين الهالكين قال انا عملت خمسين سنة في خدمة تونس واخرتها ,,,, بن علي هرب بن علي هرب.

وحسني مبارك يقول,, طوال حياتي وانا اخدم ميصر ,,,, واخرتها طلع سارق اموال الشعب المصري ومعيشهم في فقر وجوع .

اما ملك ملوك افريقيا ,,, فحدث ولا حرج, رئيس ومش رئيس ,ملك ومش ملك , زعيم ومش زعيم , على كلامة احس انه طول عمرة ما نام من كثر ماهو قاعد يفكر هو شنو بالظبط.

فقل الحمد لله على كل حال , وخل الناس هي اللي تذكر محاسنك

ريم الشمال
19-03-2011, 07:01 PM
من حق المواطن أن يطلب التكريم الذي يليق به خاصه إذا كان هذا الشخص من أوائل الذين أنشؤ شيئاً أو ساعدوا في انشائه
وهو يطلب حقه في التقدير الرمزي وهو طلب مشروع له كمواطن
حفل تكريم يقوم به المسؤول عن موظفين حتى لو كان عباره عن حفلة شاي وهدية بسيطه وكتاب شكر
لو قارنه مع ما يعمل لتوديع أجنبي أو شخص ما قدم شئ بسيط لمدة سنتين وهو يأخذ راتبه لم نستنكر ذلك بل نؤيده ونشارك فيه فكيف بشخص كان من أوائل من عمل في أذاعة قطر ورفع اسمها حيث حمل الاثير صوته في ستينات والسبعينيات في وقت لم تكن قطر يعرفها الكثير غير سواعد شبابها ومن قدم لنا للعمل فيها في مجالات وتخصصات تحتاجها الدوله
وليس مثل الوقت الراهن يحارب المواطن في رزقه ويدفع الي الجلوس في بيته بدعوا انه كسول وغير مبالي

ريم الشمال

رجل الجزيرة
19-03-2011, 07:24 PM
كلامكم صحيح ولكن من باب تشجيع الشباب خاصة فالمفروض إنه يكرم.

بصمة قطرية
19-03-2011, 07:56 PM
أقل ما يقدم لهم هو التكريم ..
صحيح الواحد منهم لما قدم الشي ما قدمه وهو ينتظر مقابل ..
ولكن كعرفان لهم وتقدير لجهودهم ..
يستحقون التكريم على الأقل تقدير للسنوات اللي اعطوا لها واخلصوا في عطائهم ..
وهالكلام بصفة عامة ..

simsim1963
19-03-2011, 09:47 PM
انا معاك في تكريم كل موظف ترك عمله في شرف وكان نظيف وما سرق وادى واجبه على اكمل وجه . ولكن انا كمواطن مايهمني من قال هنا قطر . والا اول من فتح باب الاذاعه والا او من دق هرن في شوارع الدوحه كل هذا ما له اي قيمه . اهم شئ كيف عطاء واخلاص الموظف

فراغ
19-03-2011, 10:16 PM
يستاهل أبو علي التكريم
وغيره الكثيرين
وهم الرعيل الأول الذي خدم بكل أخلاص فمن الواجب التكريم لهذا الرعيل
وعمل مخصصات لهم
فهم يستاهلون كل تقدير وأحترام وتكريم
كانوا أهلها يوم الحصى والطين واليوم أهلها حزت التكريم

شيط ويط
20-03-2011, 07:59 AM
كرموه كرموه يستاهل ..

باسكن روبنز
20-03-2011, 08:23 AM
شكله قالها من القهـر ،

pink pearl
20-03-2011, 03:54 PM
الله كريم والواحد ما ينتظر الجزاء إلا من ربه

am5ald
20-03-2011, 04:27 PM
غريبه مع ان الدوحه عاصمة الثقافة
يستحق التكريم الصراحه
ولد البلد
اعطى وابدع
ولا بيجيبون ناس من بره عشان يكرمونهم