في يوبيلها الذهبي!! هل و كيف..ستحتفل الدولة بدار الكتب القطرية في 2012

[عابر سبيل]

"
وتعد دار الكتب القطرية من أقدم المكتبات الوطنية الخليجية والعربية، وهي من أبرز المعالم الثقافية في الدوحة. نشأت في التاسع والعشرين من ديسمبر عام 1962 عندما صدر قرار سعادة وزير المعارف آنذاك بإدماج كل من المكتبة العامة ومكتبة المعارف العامة في مكتبة أطلق عليها اسم (دار الكتب) تتبع سعادة وزير المعارف مباشرة ولها ميزانية مستقلة. وتعتبر الدار حالياً تابعة للمجلس الوطني ضمن إدارة المكتبات العامة.
وتتزود دار الكتب بالمطبوعات المتنوعة بطرق مختلفة، وتشمل بجانب الكتاب، المعجم والموسوعة والخارطة والمخطوط والاسطوانة والميكروفيش. ويقوم قسم التوثيق والميكروفيلم بإعداد وبناء المكتبة الميكروفيلمية تمشياً مع التطور التكنولوجي. وتضم الدار معملاً للترميم، أنشئ عام 1976 أما معمل التجليد فيقوم بتجليد الكتب والصحف والدوريات وقد زود المعمل بأجهزة ومعدات تجليد حديثة.
وتيسيراً على الباحثين، وإتاحة الفرصة للشباب للاستفادة من خدمات الشبكة العالمية (الإنترنت) تم افتتاح مركز للإنترنت بدار الكتب القطرية ويعمل على فترتين مقابل رسم رمزي.

المكتبات الفرعية
1- مكتبة الخور العامة تأسست في 22/6/1977.
2- مكتبة الشمال العامة تأسست في 22/10/1979.
3- مكتبة الخنساء للنساء تأسست في 26/10/1981.
4- مكتبة الريان العامة تأسست في 10/4/1982.
5- مكتبة الوكرة العامة تأسست في 1/1/1985.
"

هذا ما ورد في الموقع الرسمي لوزارة الخارجية (http://www.mofa.gov.qa/details.cfm?id=119)!

*
*
،،
قيل في يومٍ ما....انها ستتحول الى هذه الصورة

http://www.albdoo.info/imgcache/d66ec17c68bdc30c9856375952d2d808.jpg

و مرت الايام طويلا و هي ما زالت على هذه الصورة

http://baladnanews.com/photo/12645069322_501480_1_205.gif


*
*
،،

ظننا ان الحي الثقافي..
سيكون فيه مساحة وافرة للكتاب..

فاكتشفنا..
ان (كتارا) اصبحت مجمعا لثقافة
المطاعم و الكوفي شوب..
و مرتعا يتداعى عنده
متذوقي
"الشاباتي و الكرك"!
*
*
،،

عموما...
مريت من كم يوم بين دوار الساعة و دوار الكتب..
و لفت نظري ان اقدم مبنى هناك...و هو في الليل مظلم جدا
بعكس كشافات استاد الدوحة (المجدد)
رغم انهما يقبعان (جنبا الى جنب)..

لفت انتباهي ما كتب تحت اللوحة شبه المهترئة
التي كتب عليه ا (دار الكتب القطرية)..

"تأسست عام 1962م"..

فقلت:اذا في العام القادم
اذا احيانا الله..
سيكون "اليوبيل الذهبي"..
بمرور 50 عام على تأسيس دار الكتب!!

فتسائلت طويلا..
ان كان هنالك نية...للاحتفال يهذه المناسبة..
باحتفال وطني يظهر الثقافة القطرية
و السبق الذي يدل عليه تاريخ تأسيس هذه المكتبة الوطنية..

ام..انها..
مناسبة غير مهمة عند القطريين و القائمين
على شؤون التعليم و الثقافة..

و ستهمل كما هو الاهمال الذي يغطي واجهة
(دار الكتب القطرية)


**** هنالك استبيان اعلاه***

[Gh2o]

شخبارك ؟

[Abdulraman]

الدنيا مثل الخيارة يوم في ايدك ويوم في السلطة
قال اقدم مكتبة
العالم وصلوا القمر وانتوا اكبر وجبة غدا والكبر قميص ايش هالتخلف
الله المستعان

[Realistic]

الدنيا مثل الخيارة يوم في ايدك ويوم في السلطة
قال اقدم مكتبة
العالم وصلوا القمر وانتوا اكبر وجبة غدا والكبر قميص ايش هالتخلف
الله المستعان

اقدم مكتبه .. هالكلمه صارت تخلف؟
اكبر مجبوس اكبر سلطه هاي تخلف ..

اقدم مكتبه ياعزيزي يعني المفروض انها تكون من أوائل المؤسسات في دولة قطر الي تساعد على تشكيل الوعي الثقافي لدى المواطن والمقيم والكثير من الادوار ..

[do7awi]

يا اخي اشكررررررررك كل الشكر على هذا الموضوع

احبك في الله

الا ليت قومي يعلمون

[المتحدث الرسمي]

اخبر رحت لها مع المدرسه ايام الرحلات الجميله :nice:

و اخر مره دخلتها من 6 سنوات تقريبا عشان اختم افادة التخرج من الجامعه ولا بمر ذاك الصوب ابداً مووووووووووووووول

اقول يقلبونها صالة افراح وايد احسن لهم :tease:

[عابر سبيل]

اقدم مكتبه .. هالكلمه صارت تخلف؟
..


عش رجبا ترى عجبا يا Realistic..
جزاك الله خير..كفيتني عناء الرد!
*
*
،،
اخوي/do7awi

احبك الله الذي احببتني فيه..
و اسأل الله ان يظلنا تحت ظل عرشه يوم لا ظل الا ظله..

عسا الله ينفع بك و بنا..و يستفاد
من هالموضوع.. و من التصويت..
كعيـّنة عشوائية عن
مدى ارتباط المكتبة (الوطنية) بابناء المجتمع..
او
مدى اربتاط المواطنين..بالمكتبة!!

*
*
،،
اخوي/ انسان متملل..

بالفعل..كانت المدارس الحكومية..
تأخذ الطلبة و الطالبات للمكتبة..
بس..ما اذكر ان حد من اعيال المدارس المستقلة..
ذكر لي..ان مدرستهم بتوديهم لدار الكتب القطرية..

أخذوهم في رحلات علمية/ ثقافية الى
سيتي سنتر..وجنغل زون...

شي غيره..ما اخبر!

[غايه الطواش]

اخوي الكريم مادري ليش ابتسمت لما شفت الموضوع ...

وتعد دار الكتب القطرية من أقدم المكتبات الوطنية الخليجية والعربية، وهي من أبرز المعالم الثقافية في الدوحة
معلومات اول مره اعرفه المفروض اذ كانت جيه تكون وجهه ريئسيه لاستقطاب الباحثين والدارسين ...بالاضافه الى سعيها للحصول على ندره الكتب في كافه المجالات ..دار الكتب القطريه ..الناس ماتعرفها الا اذا وصفوا المكان الى جنبها وقالوا عند دوار الكتب هذه اكثر كلمه اسمعها عند الوصف وليس الاستخدام ..... دار الكتب القطريه وأدتها وزاره الثقافه وساعد بالجريمه الاعلام القطري...
ولكن اخوي ماننكر ان مع انتشار الثقافه الالكترونيه قل عدد رواد المكتبات ......
ثقافه الكتب عظم الله اجرك فيها الحين ثقافه الرقص والمهرجانات الغنائيه والفلكلورات الشعبيه

[غايه الطواش]

بخصوص الاستفتاء
ولامره زرتها ..بس شفت لافتتها المتهالكه

[عابر سبيل]

..الناس ماتعرفها الا اذا وصفوا المكان الى جنبها وقالوا عند دوار الكتب هذه اكثر كلمه اسمعها عند الوصف وليس الاستخدام .....



بغيت أقولها في المقدمة...
بس استحيت او خفت ان افهم خطأ..
لكنك بصراحتك المعهودة..جبتيها ببساطة:
ايعقل..ان يكون (الدوار) ...
اكثر المستفيدين من هذه (الدار)؟

[الألماسي]

مبناهم يكسر الخاطر . .

[qatarface]

هموم ثقافية... محمد فهد القحطاني..23-11-2011

الهم الأول: نشرت الصحف القطرية قبل أسبوعين تصريحا للدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث، ألقاه في محاضرة له في معرض الشارقة للكتاب، وقال فيه: إننا نمتلك بنية تحتية ثقافية قوية، ثم أخذ يعدد الأمثلة على صدق هذه المقولة، مثل الحي الثقافي ومتحف الفن الإسلامي وغيرهم، ومع تقديري واحترامي لهذا القول وفخري واعتزازي بوجود هذه البنى التحتية المذكورة هنا كمثال، إلا أنه أغفل ذكر أهم الأسس لإقامة بنية تحتية ثقافية، وأقصد بها المكتبة الوطنية التي هي أرشيف الوطن وذاكرة الأمة التي من مهامها جمع وحفظ الإنتاج الثقافي في الدولة، والتعريف به، وتوفير المراجع والكتب والإصدارات الأخرى.
والملاحظ أن دار الكتب القطرية مثال سيء على فكرة المكتبة الوطنية، ومن يقوم بزيارتها يكتشف ذلك من أول وهلة، فلا الموقع مناسب، ولا المواقف متاحة، والبنيان قديم متهالك، يخجل الشخص من دخوله، والكتب في الداخل متراكمة في كل زاوية، وتغيب عنها فكرة الأرشفة الإلكترونية، وإذا وجدت فهي غير متكاملة، ولا تغطي كل أوعية المعلومات فيها، والخلل هذا ليس مرده التقصير من قبل الكادر الوظيفي الذي يقوم بالعمل هناك، فهم -والحق يقال- متعاونون مع رواد هذه الدار، ويحاولون تقديم أفضل ما تسمح ظروف الدار بتقديمه، وإنما مرد الخلل -والله أعلم- عدم اهتمام وزارة الثقافة بهذا المرفق الحيوي والمهم، والتقتير عليه من الناحية المالية، لدرجة أن القائمين على احتفالية الدوحة عاصمة الثقافة لم يرد في ذهنهم حتى إعادة طلاء جدران هذا الصرح الثقافي؛ ليواكب الأضواء التي سلطت على الدوحة بهذه المناسبة، والحقيقة، إن دار الكتب القطرية على هذا الوضع الذي هي فيه تحتاج إلى قرار وزاري بإحالتها إلى التقاعد، فهي لا تعتبر بأي شكل من الأشكال نموذجاً مشرفاً لتطور البنى التحتية الثقافية القطرية، ولا تعكس بوضعها الحالي الصورة المشرقة للدوحة عاصمة الثقافة، وهي -للأسف بشكلها الحالي- تعتبر صورة قاتمة ومشوهة عن ذلك الواقع.
فهل يعقل أن نتفاخر بامتلاكنا بنية تحتية ثقافية، وذاكرة الأمة في غرفة الإنعاش منذ أكثر من عقد من الزمن؟ أين هي الوعود التي أطلقت منذ أكثر من ثماني سنوات، وبلغت عنان السماء بخصوص مشروع المكتبة الوطنية التي كان من المتوقع الانتهاء منها بحلول عام 2005 وصرف على رسوماتها الهندسية الكثير؟ لماذا أصبحت في خبر كان؟ من المخجل أن إشراق شمس الدوحة -عاصمة الثقافة- لم يستطع رفع الغبار عن دار الكتب القطرية التي تعد من أهم البنى التحتية لخلق حراك ثقافي محلي.
الهم الثاني: فعاليات الدوحة عاصمة الثقافة العربية احتفت واحتفلت بكل ألوان طيف المبدعين العرب وغير العرب، ونست في زحمة الاستعراض إبراز الوجه القطري المبدع، والغريب في الأمر أن العشوائية والانتقائية تتدخل بشكل سافر إذا ما عاد الوعي -ولو جزئيا- لقيادة هذه الفعاليات، ونود الالتفات -ولو قليلا- للإبداع الوطني، فهل يعقل يا وزارة الثقافة أن يغيب المبدع القطري عن أنشطة هذه الفعاليات، وأن تزخر الندوات بكل خطيب إلا الخطيب القطري، وأن لا تقوم الوزارة إلا بإصدار واحد يتيم يؤرخ لمساهمات القلم القطري في الصحافة المحلية، ويحكي سيرة ومسيرة القلم القطري بين جنبات صاحبة الجلالة الصحافة، ألم يكن من الأفضل أن لا يتوقف هذا الخير وهذا الكرم عند إصدار واحد؟ نعم كان العشم أن تستمر وزارة الثقافة في طريقها الخير هذا، وتقوم بالاهتمام بالإبداع القطري ككل، وأن تكمل مسيرة التكريم، وخير العمل أدومه وإن قل، ولا أظن أن موارد الوزارة تعجز عن نشر سلسلة من الإصدارات الوثائقية في هذا الخصوص، أو أقل القليل، كتاب جامع لكل ألوان طيف إبداع الأقلام القطرية في الصحافة المحلية.
الهم الثالث: سوف تشهد أجواء الدوحة الثقافية في ليلة الغد «العرس الجماعي للمعرفة» بافتتاح معرض «خير جليس في الزمان» الدولي الحادي والعشرين الذي انتظره عشاق الكتاب ومحبو القراءة على أحر من الجمر.
وبهذه المناسبة أرى أن من حق الكتاب علينا، ومن تعزيز ثقافة القراءة عندنا، أن يفتتح معرض الكتاب سمو الأمير -حفظه الله- أبو مشعل، أو سمو الشيخ تميم ولي العهد، رعاه الله؛ لأن في تشريفهما ليوم الافتتاح تشريفاً لفكرة المعرض، ورفعا لشأن القراءة في المجتمع القطري.
وكلمة أخرى توجه لوزارة الثقافة والفنون والتراث الراعي الرسمي لهذا العرس الثقافي الكبير، أن تكون يا سعادة الوزير أولوية الوصول بالكتاب إلى أكبر قطاع من الجمهور على رأس اهتماماتكم، ولن يتحقق ذلك إلا بمراعاة أن تكون الأسعار في متناول الجميع، وليست لـ»النخبة» فقط؛ لأن الكتاب من ضرورات الحياة، وليس هو من الحاجيات أو التحسينات (الكماليات) فقط، والشاعر قديما قال:
يا خادم الجسم، كم تسعى لخدمته
أتطلب الربح مما فيه خسران
أقبل على النفس واستكمل فضائلها
فأنت بالنفس لا بالجسم إنسان
وأهم قائد للنفس «العقل»، والعقل لا يتحرك من فراغ، وإنما مخرجاته ترتقي كلما كانت مدخلاته راقية، والكتاب أهم مصادر المعرفة والرقي للعقل؛ لذلك نتمنى يا سعادة الوزير ألا يكون الربح المادي فقط هو سيد الموقف في معرض الكتاب هذا؛ حتى يتحقق الهدف المنشود من هذه المعارض بتوسيع قاعدة القراءة والقراء في المجتمع القطري، وتنكسر القاعدة الذهبية التي تقول: إن المواطن القطري مواطن لا يقرأ، ونمحو الأمية الثقافية لدى الأمة العربية التي أصبحت من الخطورة بمكان، واستدعت «التحذير» من قبل المنظمات الدولية المهتمة بالثقافة.
وحتى لا نتسبب في العنوسة المبكرة لـ»القراءة» بدعوى غلاء مهور «الكتب»، فهل تحقق يا سعادة الوزير لنا هذه الأمنية وتتحمل وزارة الثقافة تبعات كسر طوق الأمية الثقافية القطرية العربية؟ وذلك بتوفير الكتاب الجيد بالسعر المعقول، أم أن العائد المادي فقط سوف يكون «الفيصل» وفرس الرهان في هذا المعرض كالعادة، وكأنك «يا أبو زيد ما غزيت»؟
وفى الأخير
أكتفي بهذه الهموم الثقافية الثلاث، ولو أن القلم يحمل من هموم الثقافة الكثير، ولكن ثلاث ضربات في الرأس توجع. والسلام
http://www.alarab.com.qa/details.php?docId=160508&issueNo=1072&secId=16

[عابر سبيل]

ولكن اخوي ماننكر ان مع انتشار الثقافه الالكترونيه قل عدد رواد المكتبات ......
ثقافه الكتب عظم الله اجرك فيها الحين ثقافه الرقص والمهرجانات الغنائيه والفلكلورات الشعبيه


ان كانت قراءة الجرائد و الصحف..
يعتبرها البعض "مضيعة للوقت"..
فهل تسمين -بالله عليك- تعامل الجمهور الساحق
من رواد الانترنت..بانه باحث عن الثقافة..
او ضائع -من كثرتها- في بحرها الالكتروني
الذي و لكأنه متاهة..
اختلف معك بسشدة في كلمة الثقافة الالكترونية..

قد يكون للانترنت فائدة في تسهيل المراجع
و توافر المعلومة..

لكن..ذلك..ابدا لم و لن..
يغني عن (القراءة) و المطالعة للكتاب..
لمن عرف حقيقة و متعةالقراءة و فوائدها
غير المحددة..

و أبشرك..فلن يتسبب النت في انقراض الكتاب..
كمادة تحيي العقول و تزيد فيها العلم و الرجاحة!

قد يحرم الانسان نفسه و عقله من هذا الغذاء..
لكن لا يعني ذلك ابدا..ان الكتاب هو الخاسر..
بل الخاسر من لم يتغذى من الكتاب!
*
*
،،
عموما....ربما اننا في قطر..
نعيش حالة استثنائية من التطور!

فالسابقون..في زمن انتشار (الجهل/الامية)..
قد اهتموا بالكتاب حتى اصبحت الكتب القطرية
و التي موّلها و احياها القطريون...
مواد يتعنّى لها الباحثون و يطلبونها و يتصلون هاتفيا علينا..
و احيانا نأخذها (صوغة)..في بعض زياراتنا..هنا او هناك!

حتى انه اتصل ببي صديق كويتي..من صحن الحرم
في اواخر شهر من شهور "رمضان"...يطلب مني كتب
معينة..ذكرها له (معتمر) عربي..التقى به في مكة..
و تدارسوا سويا بعض العلوم.. فقال له الاخ العربي:
انها في كتب من مطبوعات "دولة قطر"
و لا تتوافر في اي من المكتبات!

*
*
،،
الكلام..يا سيدتي..
عن الكتاب في قطر ذو شجون..

رحم الله الاولون..
و جعلنا على هديهم ..بقدر اكبر
متمسكين..

ولا بقصور بكثييير من المتأخرين..
لكن التنبيه و التنويه..(زين)!

فما خلف الاباء و الاجدا لنا ..
فقط "بترول" و بيزات..
بل انهم..خلفوا لنا سيرة عطرة زاخرة..
بما ساهم في تمييز قطر و تميز اهلها
بين الشعوب..حكاما و شعبا...
في بحر (العلوم)!

[عابر سبيل]

مبناهم يكسر الخاطر . .


خل عنك مبناهم..انت صوت...
اكيد انت مع الاختيار الاول
*
*
،،
مع الشكر لكل المصوتين للآن
و هم 16..
بدون ما يكون هنالك -للآن- اي اختيار
للخيارين الاولين!!؟؟


:telephone:

[غايه الطواش]

ان كانت قراءة الجرائد و الصحف..
يعتبرها البعض "مضيعة للوقت"..
فهل تسمين -بالله عليك- تعامل الجمهور الساحق
من رواد الانترنت..بانه باحث عن الثقافة..
او ضائع -من كثرتها- في بحرها الالكتروني
الذي و لكأنه متاهة..
اختلف معك بسشدة في كلمة الثقافة الالكترونية..

قد يكون للانترنت فائدة في تسهيل المراجع
و توافر المعلومة..

لكن..ذلك..ابدا لم و لن..
يغني عن (القراءة) و المطالعة للكتاب..
لمن عرف حقيقة و متعةالقراءة و فوائدها
غير المحددة..

و أبشرك..فلن يتسبب النت في انقراض الكتاب..
كمادة تحيي العقول و تزيد فيها العلم و الرجاحة!

قد يحرم الانسان نفسه و عقله من هذا الغذاء..
لكن لا يعني ذلك ابدا..ان الكتاب هو الخاسر..
بل الخاسر من لم يتغذى من الكتاب!
*
*
،،
عموما....ربما اننا في قطر..
نعيش حالة استثنائية من التطور!

فالسابقون..في زمن انتشار (الجهل/الامية)..
قد اهتموا بالكتاب حتى اصبحت الكتب القطرية
و التي موّلها و احياها القطريون...
مواد يتعنّى لها الباحثون و يطلبونها و يتصلون هاتفيا علينا..
و احيانا نأخذها (صوغة)..في بعض زياراتنا..هنا او هناك!

حتى انه اتصل ببي صديق كويتي..من صحن الحرم
في اواخر شهر من شهور "رمضان"...يطلب مني كتب
معينة..ذكرها له (معتمر) عربي..التقى به في مكة..
و تدارسوا سويا بعض العلوم.. فقال له الاخ العربي:
انها في كتب من مطبوعات "دولة قطر"
و لا تتوافر في اي من المكتبات!

*
*
،،
الكلام..يا سيدتي..
عن الكتاب في قطر ذو شجون..

رحم الله الاولون..
و جعلنا على هديهم ..بقدر اكبر
متمسكين..

ولا بقصور بكثييير من المتأخرين..
لكن التنبيه و التنويه..(زين)!

فما خلف الاباء و الاجدا لنا ..
فقط "بترول" و بيزات..
بل انهم..خلفوا لنا سيرة عطرة زاخرة..
بما ساهم في تمييز قطر و تميز اهلها
بين الشعوب..حكاما و شعبا...
في بحر (العلوم)!

اخوي الكريم ...
في السابق ...الباحث عن المعلومه يقرا كتاب كامل ...للحصول على تلك المعلومه ...
"ولكن شوف الكل الهائل من المعلومات الي يحصل عليها من قرءاه الكاتب للوصول الى هدف معين ...

في الوقت الحالي او بالاحرى الجيل هذا لما يبحث عن المعلومه اسهل طريقها لها " عمو جوجل " ...
بدل ما يقضي ساعات في البحث عن المعلومه اختصرها في ثواني ....
بالاضافه الى ان كثير ممن كانو يقرون الكتب والقصص ... توجهوا الى قراءتها من خلال الانترنت ...وخاصه في بعض المواقع الي يتم تنززيل الكتب فيها بالمجان

انا لا اقصد بالثقافه الالكترونيه هجر الكتاب ..ولكن اقصد انه تم الاستغناء عن الكتاب "As a material " والاكتفاء به
من خلال شاشه الكمبيوتر ...مما ادى الى هجر المكتبات العامه ....

كا انه ملاحظ في هذا الجيل ان شغف القراءه شبه معدوم ... ويرجع هذا ان الوالدين متعلمين ...فنقص العلم او القراءه والكتابه الي كان في آباءنا وامهاتنا وحثهم لنا بالعلم والقراءه وزرعها فينا من الصغر اصبح معدوم ....


يقولون الديوان فيه مكتبه "خاطرياروح لها " واعرف شنو نوع الكتب الي فيها

بالاضافه ان كان في مركز اسمه مركز التراث الشعبي في مدينه خليفه كانت عندهم مكتبه روعه الحين بعد ماسكر المركز انقلوها الى وزاره الثقافه اي صوب واي داعوس الله واعلم ....

[مابدل العادات]

ام..انها..
مناسبة غير مهمة و القائمين
على شؤون التعليم

للأسف :( :( والله

واشكرك جزيل الشكر يالغالي عابر سبيل على موضوعك الي ذكرنا بدار الكتب

[سهم عتيج]

[b]

اخوي الكريم ...
في السابق ...الباحث عن المعلومه يقرا كتاب كامل ...للحصول على تلك المعلومه ...
"ولكن شوف الكل الهائل من المعلومات الي يحصل عليها من قرءاه الكاتب للوصول الى هدف معين ...

في الوقت الحالي او بالاحرى الجيل هذا لما يبحث عن المعلومه اسهل طريقها لها " عمو جوجل " ...
B]

أتفق معك اختي الكريمة في أن النت يعطي المعلومة بشكل أسرع,, ولكن من يبحث عن العلم والثقافة,, فالكتاب هو الأنسب والأفضل..

وعلى طاري التكنلوجيا,, ما أدري ليش اذا رحنا أوروبا أو أمريكا,, فتشوف كثير من الناس لاهيين في ركن في قطار أو مطار بقراءة كتاب وكأن على رؤسهم الطير من كثر الانهماك في قراءته,, يعني لا تكنلوجيا ولا نت أثنتهم عن الاستغناء عن الكتاب..

[STAR]

اعتقد مكتبة الوكرة اقلبوها صالون نسائي ...!!!

اعتقد غيروا مكانهم؟!!!

عالعموم للاسف لم ازر دار الكتب القطرية

حدي مكتبة الجامعة وبالغصب لتوثيق البحووث

[عابر سبيل]

هموم ثقافية... محمد فهد القحطاني..23-11-2011

الهم الأول: نشرت الصحف القطرية قبل أسبوعين تصريحا للدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث، ألقاه في محاضرة له في معرض الشارقة للكتاب، وقال فيه: إننا نمتلك بنية تحتية ثقافية قوية، ثم أخذ يعدد الأمثلة على صدق هذه المقولة، مثل الحي الثقافي ومتحف الفن الإسلامي وغيرهم، ومع تقديري واحترامي لهذا القول وفخري واعتزازي بوجود هذه البنى التحتية المذكورة هنا كمثال، إلا أنه أغفل ذكر أهم الأسس لإقامة بنية تحتية ثقافية، وأقصد بها المكتبة الوطنية التي هي أرشيف الوطن وذاكرة الأمة التي من مهامها جمع وحفظ الإنتاج الثقافي في الدولة، والتعريف به، وتوفير المراجع والكتب والإصدارات الأخرى.
والملاحظ أن دار الكتب القطرية مثال سيء على فكرة المكتبة الوطنية، ومن يقوم بزيارتها يكتشف ذلك من أول وهلة، فلا الموقع مناسب، ولا المواقف متاحة، والبنيان قديم متهالك، يخجل الشخص من دخوله، والكتب في الداخل متراكمة في كل زاوية، وتغيب عنها فكرة الأرشفة الإلكترونية، وإذا وجدت فهي غير متكاملة، ولا تغطي كل أوعية المعلومات فيها، والخلل هذا ليس مرده التقصير من قبل الكادر الوظيفي الذي يقوم بالعمل هناك، فهم -والحق يقال- متعاونون مع رواد هذه الدار، ويحاولون تقديم أفضل ما تسمح ظروف الدار بتقديمه، وإنما مرد الخلل -والله أعلم- عدم اهتمام وزارة الثقافة بهذا المرفق الحيوي والمهم، والتقتير عليه من الناحية المالية، لدرجة أن القائمين على احتفالية الدوحة عاصمة الثقافة لم يرد في ذهنهم حتى إعادة طلاء جدران هذا الصرح الثقافي؛ ليواكب الأضواء التي سلطت على الدوحة بهذه المناسبة، والحقيقة، إن دار الكتب القطرية على هذا الوضع الذي هي فيه تحتاج إلى قرار وزاري بإحالتها إلى التقاعد، فهي لا تعتبر بأي شكل من الأشكال نموذجاً مشرفاً لتطور البنى التحتية الثقافية القطرية، ولا تعكس بوضعها الحالي الصورة المشرقة للدوحة عاصمة الثقافة، وهي -للأسف بشكلها الحالي- تعتبر صورة قاتمة ومشوهة عن ذلك الواقع.
http://www.alarab.com.qa/details.php?docid=160508&issueno=1072&secid=16

شكرا لك على اطلاعنا على هذا المقال الرايع من الكاتب
الذي نكن له كثير من الاحترام/ محمد فهد القحطاني

نتمنى ان تتزااايد الاصوات المنادية لانقاذ
هذه المكتبة او المشروع الوطني..
دار الكتب القطرية!

[فيزيائية]

انا لم ازرها قط .....

ياخوفي يتحول اليوبيل الفضي الى حفل تأبين ..!!

[طالب]

منذ اكثر من 5 اعوام
:secret:


اتمنى انك ترسل نسخة من الاستبيان للمسؤولين في وزارة الثقافة لكي يقوموا هم ايضاً بالتصويت :telephone:
دون الغش في التصويت طبعاً

[فرحة ايامي]

صوتت

منذ اكثر من خمس سنوات ..

أشاركك السؤال..

كيف ستحتفل..كيف..؟

[ANONYMOUS]

انا من رأيي يعطونها بند مركزي او تقاعد احتفاءا بها

وينقلون الكتب لمكتبة جامعة قطر او اي مكتبه في المدينه التعليميه

[الرادار]

تم التصويت ،، وبارك الله فيك

[عابر سبيل]

انا لم ازرها قط .....

ياخوفي يتحول اليوبيل الفضي الى حفل تأبين ..!!


انا اتمنى ان يتحقق هذا الخوف..
بالنسبة (للمبنى) و ليس الصرح الثقافي نفسه!

و هذا ما دفعني من الآن..و قبل اكثر من عام
من حلول موعد الاحتفال (المفترض)؟؟!!..

لأن اطرح هذه الصرخة -ان صح التعبير-..
لعل و عسى..ان يكون هنالك و من الان..
تدارك للأمر قبل ديسمبر 2012