ROSE
28-03-2011, 02:48 AM
تقديرا لأسطولها الحديث من ناقلات الغاز المسال..
"قطر غاز" تحصل على "الجائزة الخضراء" من مؤتمر غاز تك 2011 بأمستردام
الدوحة-الشرق:
حازت شركة قطر غاز التي تعد كبرى الشركات المنتجة للغاز الطبيعي المسال في العالم "الجائزة الخضراء" تقديرا وتكريما من مؤسسة الجائزة الخضراء على أسطولها الحديث من ناقلات الغاز الطبيعي المسال وذلك ضمن فعاليات مؤتمر غاز تك 2011 المنعقد مؤخرا في أمستردام. وتعد هذه هي المرة الأولى التي يحصل فيها أسطول ناقلات تابع لدولة قطر على مثل هذه الجائزة.
ويعد هذا التكريم من الأهمية بمكان إذ أنه يعتبر بمثابة حجر الأساس لبدء برنامج دولي جديد لاعتماد ناقلات الغاز الطبيعي المسال.
يذكر أن الجائزة الخضراء هي جائزة تمنحها مؤسسة الجائزة الخضراء التي تأسست في 1994 لتشجيع شركات الشحن على القيام بعمليات شحن ذات جودة عالية. وتدل هذه الجائزة الخضراء على التزام السفن ومديري السفن وشركات النفط باتباع معايير الجودة والسلامة والبيئة.
وقام السيد بيتر ستروجيس رئيس مجلس إدارة مؤسسة الجائزة الخضراء بتسليم الجائزة إلى السيد غانم الكواري مدير الشئون الإدارية بقطر غاز على هامش فعاليات مؤتمر غاز تك الخامس والعشرين. وتعد تلك الجائزة تقديرا وتكريما لشركة قطر غاز على دورها الريادي وقيامها بمسؤولياتها تجاه المجتمع وعلى دعمها المتواصل الذي تقدمه لمؤسسة الجائزة الخضراء وتأسيس برنامج اعتماد دولي لناقلات الغاز الطبيعي المسال.
وقال السيد الكواري معلقا على هذا الإنجاز "إننا فخورون لأننا أول شركة في قطر تحصل على هذا التقدير وتنال هذه الجائزة عن ناقلات الغاز الطبيعي المسال في هذا المؤتمر العالمي وهو الأمر الذي يبرهن على التزامنا بمعايير السلامة والبيئة أثناء القيام بعمليات الشحن".
وأضاف "بفضل الدعم المستمر الذي نتلقاه من رئيسنا التنفيذي وتوجيهات سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة رئيس مجلس إدارة قطر غاز، ستظل قطر غاز تتبوأ منزلة الريادة بين نظرائها بفضل التزامها بتلك المعايير في جميع عملياتها بدءا من العمليات البحرية ومرورا بعملية تسييل الغاز الطبيعي وشحنه وتوريده للمستهلكين".
كما أن الثمار التي سوف نجينها من وجود ناقلات أكثر التزاما بمعايير السلامة والبيئة ستتبلور في تحسين صورة الشركة وتفضيل شركات تأجير السفن لنا وتخفيض رسوم الموانئ الخاصة بعمليات الإرشاد والتدريبات المتنوعة بالإضافة إلى استرداد البنوك لجزء من تكاليف الاعتماد...الخ. وتعتمد مؤسسة الجائزة الخضراء ناقلات النفط والمنتجات وناقلات البضائع الجافة والصنادل وناقلات الغاز الطبيعي المسال. وطبقا لهذا النظام الجديد يقوم المفتشون التابعون لمؤسسة الجائزة الخضراء بفحص كل سفينة بشكل منتظم.
وقال السيد جان فرانسين المدير العام لمؤسسة الجائزة الخضراء "إن هذه الجائزة هي تقدير وتكريم لقطر غاز كما أنها تعد تدشينا لنوع جديد من السفن في إطار برنامج الاعتماد لمؤسسة الجائزة الخضراء. ونحن في مؤسسة الجائزة الخضراء نرحب بناقلات الغاز الطبيعي المسال لتكون في طليعة الصناعة البحرية.
وتأسست شركة قطر غاز في عام 1984. وتعد شركة قطر غاز الشركة الرائدة في مجال صناعة الغاز الطبيعي المسال في دولة قطر. وقد تمكنت الشركة بفضل القيادة الرشيدة لسعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، وزير الطاقة والصناعة ورئيس مجلس إدارة قطر غاز، من الوصول بطاقتها الإنتاجية إلى 42 مليون طن في السنة وتحقيق رؤيتها المتبلورة في توصيل الغاز الطبيعي المسال الذي تنتجها من مصانعها ذات المستوى العالمي إلى عملائها في جميع أنحاء العالم.
وتمتلك شركة قطر غاز سبعة خطوط عملاقة لإنتاج الغاز الطبيعي المسال، وتبلغ الطاقة الإنتاجية لكل منها 7.8 مليون طن في السنة. وترتكز رؤية قطر غاز حاليا على أن تصبح بحلول 2015 الشركة الرائدة في مجال الغاز الطبيعي المسال على مستوى العالم بفضل الجهود المخلصة لموظفيها وروح الابتكار التي تسود في الشركة والتميز التشغيلي في جميع عملياتها والتزامها بمعايير الصحة والسلامة والبيئة وتحملها لمسؤوليتها الاجتماعية تجاه المجتمع والمواطنين.
ومنذ أن تأسست شركة قطر غاز وهي تحقق إنجازا تلو الآخر بدءا من افتتاح مشروعات قطر غاز2 وقطر غاز3 وقطر غاز4 ومصفاة لفان بالإضافة إلى أسطولها الحديث من ناقلات الغاز الطبيعي ومحطة استقبال الغاز الطبيعي المسال. وتقوم قطر غاز بتشغيل هذه المشروعات ومصفاة لفان ومصانع الكبريت المشتركة بالنيابة عن كل شركائها.
وقد قامت شركة قطر غاز بدور جوهري في تحقيق الرؤية الثاقبة التي اختطها حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني لدولة قطر لتصبح أكبر دولة منتجة للغاز الطبيعي المسال في العالم بطاقة إنتاجية إجمالية قدرها 77 مليون طن في السنة. وقد تحقق هذا الإنجاز وتم الاحتفال به في ديسمبر 2010.
وينتشر عملاء قطر غاز في جميع أنحاء العالم في أسواق أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية بما فيها اليابان وإسبانيا وفرنسا والمملكة المتحدة وكندا والمكسيك، والولايات المتحدة وجمهورية الصين.
"قطر غاز" تحصل على "الجائزة الخضراء" من مؤتمر غاز تك 2011 بأمستردام
الدوحة-الشرق:
حازت شركة قطر غاز التي تعد كبرى الشركات المنتجة للغاز الطبيعي المسال في العالم "الجائزة الخضراء" تقديرا وتكريما من مؤسسة الجائزة الخضراء على أسطولها الحديث من ناقلات الغاز الطبيعي المسال وذلك ضمن فعاليات مؤتمر غاز تك 2011 المنعقد مؤخرا في أمستردام. وتعد هذه هي المرة الأولى التي يحصل فيها أسطول ناقلات تابع لدولة قطر على مثل هذه الجائزة.
ويعد هذا التكريم من الأهمية بمكان إذ أنه يعتبر بمثابة حجر الأساس لبدء برنامج دولي جديد لاعتماد ناقلات الغاز الطبيعي المسال.
يذكر أن الجائزة الخضراء هي جائزة تمنحها مؤسسة الجائزة الخضراء التي تأسست في 1994 لتشجيع شركات الشحن على القيام بعمليات شحن ذات جودة عالية. وتدل هذه الجائزة الخضراء على التزام السفن ومديري السفن وشركات النفط باتباع معايير الجودة والسلامة والبيئة.
وقام السيد بيتر ستروجيس رئيس مجلس إدارة مؤسسة الجائزة الخضراء بتسليم الجائزة إلى السيد غانم الكواري مدير الشئون الإدارية بقطر غاز على هامش فعاليات مؤتمر غاز تك الخامس والعشرين. وتعد تلك الجائزة تقديرا وتكريما لشركة قطر غاز على دورها الريادي وقيامها بمسؤولياتها تجاه المجتمع وعلى دعمها المتواصل الذي تقدمه لمؤسسة الجائزة الخضراء وتأسيس برنامج اعتماد دولي لناقلات الغاز الطبيعي المسال.
وقال السيد الكواري معلقا على هذا الإنجاز "إننا فخورون لأننا أول شركة في قطر تحصل على هذا التقدير وتنال هذه الجائزة عن ناقلات الغاز الطبيعي المسال في هذا المؤتمر العالمي وهو الأمر الذي يبرهن على التزامنا بمعايير السلامة والبيئة أثناء القيام بعمليات الشحن".
وأضاف "بفضل الدعم المستمر الذي نتلقاه من رئيسنا التنفيذي وتوجيهات سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة رئيس مجلس إدارة قطر غاز، ستظل قطر غاز تتبوأ منزلة الريادة بين نظرائها بفضل التزامها بتلك المعايير في جميع عملياتها بدءا من العمليات البحرية ومرورا بعملية تسييل الغاز الطبيعي وشحنه وتوريده للمستهلكين".
كما أن الثمار التي سوف نجينها من وجود ناقلات أكثر التزاما بمعايير السلامة والبيئة ستتبلور في تحسين صورة الشركة وتفضيل شركات تأجير السفن لنا وتخفيض رسوم الموانئ الخاصة بعمليات الإرشاد والتدريبات المتنوعة بالإضافة إلى استرداد البنوك لجزء من تكاليف الاعتماد...الخ. وتعتمد مؤسسة الجائزة الخضراء ناقلات النفط والمنتجات وناقلات البضائع الجافة والصنادل وناقلات الغاز الطبيعي المسال. وطبقا لهذا النظام الجديد يقوم المفتشون التابعون لمؤسسة الجائزة الخضراء بفحص كل سفينة بشكل منتظم.
وقال السيد جان فرانسين المدير العام لمؤسسة الجائزة الخضراء "إن هذه الجائزة هي تقدير وتكريم لقطر غاز كما أنها تعد تدشينا لنوع جديد من السفن في إطار برنامج الاعتماد لمؤسسة الجائزة الخضراء. ونحن في مؤسسة الجائزة الخضراء نرحب بناقلات الغاز الطبيعي المسال لتكون في طليعة الصناعة البحرية.
وتأسست شركة قطر غاز في عام 1984. وتعد شركة قطر غاز الشركة الرائدة في مجال صناعة الغاز الطبيعي المسال في دولة قطر. وقد تمكنت الشركة بفضل القيادة الرشيدة لسعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، وزير الطاقة والصناعة ورئيس مجلس إدارة قطر غاز، من الوصول بطاقتها الإنتاجية إلى 42 مليون طن في السنة وتحقيق رؤيتها المتبلورة في توصيل الغاز الطبيعي المسال الذي تنتجها من مصانعها ذات المستوى العالمي إلى عملائها في جميع أنحاء العالم.
وتمتلك شركة قطر غاز سبعة خطوط عملاقة لإنتاج الغاز الطبيعي المسال، وتبلغ الطاقة الإنتاجية لكل منها 7.8 مليون طن في السنة. وترتكز رؤية قطر غاز حاليا على أن تصبح بحلول 2015 الشركة الرائدة في مجال الغاز الطبيعي المسال على مستوى العالم بفضل الجهود المخلصة لموظفيها وروح الابتكار التي تسود في الشركة والتميز التشغيلي في جميع عملياتها والتزامها بمعايير الصحة والسلامة والبيئة وتحملها لمسؤوليتها الاجتماعية تجاه المجتمع والمواطنين.
ومنذ أن تأسست شركة قطر غاز وهي تحقق إنجازا تلو الآخر بدءا من افتتاح مشروعات قطر غاز2 وقطر غاز3 وقطر غاز4 ومصفاة لفان بالإضافة إلى أسطولها الحديث من ناقلات الغاز الطبيعي ومحطة استقبال الغاز الطبيعي المسال. وتقوم قطر غاز بتشغيل هذه المشروعات ومصفاة لفان ومصانع الكبريت المشتركة بالنيابة عن كل شركائها.
وقد قامت شركة قطر غاز بدور جوهري في تحقيق الرؤية الثاقبة التي اختطها حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني لدولة قطر لتصبح أكبر دولة منتجة للغاز الطبيعي المسال في العالم بطاقة إنتاجية إجمالية قدرها 77 مليون طن في السنة. وقد تحقق هذا الإنجاز وتم الاحتفال به في ديسمبر 2010.
وينتشر عملاء قطر غاز في جميع أنحاء العالم في أسواق أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية بما فيها اليابان وإسبانيا وفرنسا والمملكة المتحدة وكندا والمكسيك، والولايات المتحدة وجمهورية الصين.