ابوريما الرياشي
04-04-2011, 08:51 AM
لت شركة «صناعات قطر» في المرتبة الخامسة، وبنك قطر الوطني في المرتبة السابعة، فيما جاءت شركة «إزدان» المرتبة العاشرة في قائمة أكبر 100 شركة في منطقة الشرق الأوسط من حيث الرسملة السوقية في عام 2011، والتي أصدرتها أمس مجلة «ميد» الاقتصادية. وبلغت القيمة السوقية لشركة «صناعات» 21.1 مليار دولار، فيما بلغت الرسملة السوقية لبنك قطر الوطني «qnb» أزيد من 18.02 مليار دولار، وفاقت رسملة «إزدان» العقارية 16.86 مليار دولار.
واحتلت الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك» المرتبة الأولى ضمن قائمة «ميد» لأكبر 100 شركة في الشرق الأوسط، حيث بلغت القيمة السوقية للشركة 68.79 مليار دولار، تلاها في المرتبة الثانية بنك الراجحي بقيمة 28.6 مليار دولار، وجاءت «اتصالات» الإماراتية في المرتبة الثالثة بقيمة سوقية 23.25 مليار دولار.
وقدرت «ميد» بحسب ما نشرته صحيفة «البيان» الإماراتية أمس، الرسملة السوقية للشركات المائة الأكبر في منطقة الشرق الأوسط في عام 2011، بنحو 656.6 مليار دولار بفارق بسيط عن عام 2010 لم يتعد %2، مشيرة في تقريرها إلى أنه رغم الارتداد القوي في عام 2010، فإن النمو في أسواق الرساميل في منطقة الشرق الأوسط تباطأ إلى حد ما.
وقالت المجلة: إن شركات دول مجلس التعاون الخليجي شكلت 503.5 مليار دولار من 656.6 مليار دولار الرسملة السوقية الإجمالية للشركات المائة، مما يشير إلى أن منطقة الخليج تبقى موطن كبرى الشركات في المنطقة.
وكان قطاع العقارات أكبر الخاسرين في القائمة، في حين استعادت البنوك مكانتها. وبلغت الرسملة السوقية المجمعة للقطاع العقاري وشركات البناء في قائمة أكبر 100 شركة، 68 مليار دولار في 2010، فيما تراجعت إلى 44.9 مليار دولار هذا العام، في ضوء تخوف المستثمرين من زيادة المخزون في الوحدات السكنية.
وأشارت المجلة إلى أن المصرفيين يرجحون لجوء الشركات إلى الإدراج في البورصات العالمية.
واحتلت الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك» المرتبة الأولى ضمن قائمة «ميد» لأكبر 100 شركة في الشرق الأوسط، حيث بلغت القيمة السوقية للشركة 68.79 مليار دولار، تلاها في المرتبة الثانية بنك الراجحي بقيمة 28.6 مليار دولار، وجاءت «اتصالات» الإماراتية في المرتبة الثالثة بقيمة سوقية 23.25 مليار دولار.
وقدرت «ميد» بحسب ما نشرته صحيفة «البيان» الإماراتية أمس، الرسملة السوقية للشركات المائة الأكبر في منطقة الشرق الأوسط في عام 2011، بنحو 656.6 مليار دولار بفارق بسيط عن عام 2010 لم يتعد %2، مشيرة في تقريرها إلى أنه رغم الارتداد القوي في عام 2010، فإن النمو في أسواق الرساميل في منطقة الشرق الأوسط تباطأ إلى حد ما.
وقالت المجلة: إن شركات دول مجلس التعاون الخليجي شكلت 503.5 مليار دولار من 656.6 مليار دولار الرسملة السوقية الإجمالية للشركات المائة، مما يشير إلى أن منطقة الخليج تبقى موطن كبرى الشركات في المنطقة.
وكان قطاع العقارات أكبر الخاسرين في القائمة، في حين استعادت البنوك مكانتها. وبلغت الرسملة السوقية المجمعة للقطاع العقاري وشركات البناء في قائمة أكبر 100 شركة، 68 مليار دولار في 2010، فيما تراجعت إلى 44.9 مليار دولار هذا العام، في ضوء تخوف المستثمرين من زيادة المخزون في الوحدات السكنية.
وأشارت المجلة إلى أن المصرفيين يرجحون لجوء الشركات إلى الإدراج في البورصات العالمية.