امـ حمد
18-04-2011, 05:09 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
كانت سنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ,السلآم في زماننا هذا استبدل قول السلام عليكم بكلمات اخرى,كقول كلمات اعجميه ليست عربية,هاي , باي ,أين قلوبنآ وأين عهد الصحابة كانوا كلما فعل شيء الرسول فعلوه,كانوآ بتسابقوآ على الخيرات كان لا جدال في الدين إن سمعوا النبي ,سمعاً وطاعه وإن سمعوا عن النبي فقد صدق ,اين سنة محمد عليه افضل الصلاة,قال تعالى(الذين تتوفاهم الملائكه طيبين يقولون سلام عليكم ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون)وتفسير هذه الاّيه,الذين,تتوفاهم الملائكة طيبين,طاهرين من الكفر,يقولون لهم عند الموت ,سلام عليكم,ويقال لهم في الآخرة ,دخلوا الجنة بما كنتم تعملون,ومن آداب السلام ,صح عنه عليه الصلاة والسلام ,أنه قال( يسلم الصغير على الكبير ، والمار على القاعد، والراكب على الماشي، والقليل على الكثير)ومن اّداّب رسول الله صل الله عليه وسلم انه كآن يسلم وهو مار على القآئم,وكذلك إذا كآن القاعد الصغير والمار الكبير فيسلم الكبير على الصغير,وفي آيآت الله سبحانه وتعالى ,قول موسى لفرعون(والسلام على من اتبع الهدى)أي ,والسلام عليك إن إتبعت الهدى,وقد نعلم ان تحية الإسلآم هي (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته)نحن مسلمون وبكتآب الله مصدقون وبالآخرة موقنون وبالجنة بإذن الله لفائزون فقد شرع لنا رسول الله صل الله عليه وسلم تحيه تميزنا عن الغير مستمرة إلى يوم القيامة وقد رتبت على فعلها الثواب وتقربآ لله تعالى, أكملهآ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأوسطها الرحمة ,ربما البعض يختصرهآ بـ(سلآم) والبعض لا يلقيها,فبها ثواب وتقربآ للوآحد المعبود لا إلى غيره وأن كل كلمة بهآ عشر حسنات فالواجب إذا ألقى السلام فيجب الرد بالمثل في قول الله تعالى(وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها) أي, إذا سلم عليكم المسلم فردوا عليه أفضل مما سلم ، أو ردوا عليه بمثل ما سلم ،وإن من السنه في السلآم الواجب الجهر, فإن سلم بيده كـرفع اليد مثلآ دون الجهر بهآ فهو لا يتعبر سلآمآ ,والسلام,هو الأمن والأمان والاستقرار والتآخي ومن لم ينعم بالسلام لم ينعم بمال الدنيا,ورحمة ربي وسعت كل شئ ,والرحمة ,هي من صفات الله عز وجل,والرحمة هي الرأفه والعافيه من كل بلاء والمغفرة من كل ذنب,والبركة,هي الدعاء الصالح ,بأن يبارك الله له في طعامه,وفي ذريتة وأبناءه ,وفي ماله, أن السلام الذي يميزنا عن باقي الطوائف الدينية كمسلمين هو تاج على رؤوسنا نعتز به ونقدسه فقد سنه رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه,حتى عند دخولنا لمنزلنا وإن لم يكن به أحد فلا بد من السلام ،والبعض يسكن مع أهله يدخل ويخرج دون سلام وإن قيل له لماذا لا تسلم, قال إني معكم في نفس المنزل فلا يحق له ذلك , فهو عقوق ,ورضى الله على من رضى والديه,
والسلام عليكم ورحمة الله وبركآته .
السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
كانت سنة رسولنا صلى الله عليه وسلم ,السلآم في زماننا هذا استبدل قول السلام عليكم بكلمات اخرى,كقول كلمات اعجميه ليست عربية,هاي , باي ,أين قلوبنآ وأين عهد الصحابة كانوا كلما فعل شيء الرسول فعلوه,كانوآ بتسابقوآ على الخيرات كان لا جدال في الدين إن سمعوا النبي ,سمعاً وطاعه وإن سمعوا عن النبي فقد صدق ,اين سنة محمد عليه افضل الصلاة,قال تعالى(الذين تتوفاهم الملائكه طيبين يقولون سلام عليكم ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون)وتفسير هذه الاّيه,الذين,تتوفاهم الملائكة طيبين,طاهرين من الكفر,يقولون لهم عند الموت ,سلام عليكم,ويقال لهم في الآخرة ,دخلوا الجنة بما كنتم تعملون,ومن آداب السلام ,صح عنه عليه الصلاة والسلام ,أنه قال( يسلم الصغير على الكبير ، والمار على القاعد، والراكب على الماشي، والقليل على الكثير)ومن اّداّب رسول الله صل الله عليه وسلم انه كآن يسلم وهو مار على القآئم,وكذلك إذا كآن القاعد الصغير والمار الكبير فيسلم الكبير على الصغير,وفي آيآت الله سبحانه وتعالى ,قول موسى لفرعون(والسلام على من اتبع الهدى)أي ,والسلام عليك إن إتبعت الهدى,وقد نعلم ان تحية الإسلآم هي (السلام عليكم ورحمة الله وبركاته)نحن مسلمون وبكتآب الله مصدقون وبالآخرة موقنون وبالجنة بإذن الله لفائزون فقد شرع لنا رسول الله صل الله عليه وسلم تحيه تميزنا عن الغير مستمرة إلى يوم القيامة وقد رتبت على فعلها الثواب وتقربآ لله تعالى, أكملهآ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأوسطها الرحمة ,ربما البعض يختصرهآ بـ(سلآم) والبعض لا يلقيها,فبها ثواب وتقربآ للوآحد المعبود لا إلى غيره وأن كل كلمة بهآ عشر حسنات فالواجب إذا ألقى السلام فيجب الرد بالمثل في قول الله تعالى(وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها) أي, إذا سلم عليكم المسلم فردوا عليه أفضل مما سلم ، أو ردوا عليه بمثل ما سلم ،وإن من السنه في السلآم الواجب الجهر, فإن سلم بيده كـرفع اليد مثلآ دون الجهر بهآ فهو لا يتعبر سلآمآ ,والسلام,هو الأمن والأمان والاستقرار والتآخي ومن لم ينعم بالسلام لم ينعم بمال الدنيا,ورحمة ربي وسعت كل شئ ,والرحمة ,هي من صفات الله عز وجل,والرحمة هي الرأفه والعافيه من كل بلاء والمغفرة من كل ذنب,والبركة,هي الدعاء الصالح ,بأن يبارك الله له في طعامه,وفي ذريتة وأبناءه ,وفي ماله, أن السلام الذي يميزنا عن باقي الطوائف الدينية كمسلمين هو تاج على رؤوسنا نعتز به ونقدسه فقد سنه رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه,حتى عند دخولنا لمنزلنا وإن لم يكن به أحد فلا بد من السلام ،والبعض يسكن مع أهله يدخل ويخرج دون سلام وإن قيل له لماذا لا تسلم, قال إني معكم في نفس المنزل فلا يحق له ذلك , فهو عقوق ,ورضى الله على من رضى والديه,
والسلام عليكم ورحمة الله وبركآته .