&& الفرق بين جيل اليوم .. وبين جيل الأمس &&

[خليفـة]

بسم الله الرحمن الرحيم

لعدة مرات يطري على بالي هذا الموضوع .. وتكلمت فيه مع أصحاب لي مرات عديدة
فروق كبيرة وكثيرة بين جيل الأمس وجيل اليوم

ما ودي اطول عليكم .. بختصر لكم الي اشوفه من وجهة نظري وهو كالتالي :

جيل الأمس :

من الرجال .. من الناحية الصحية .. كلهم بصحة وعافية .. الرجال مستعد يهد طوفة .. ومستعد يحفر القار
يتحمل الوقوف تحت الشمس لساعات .. ويتحمل التعب والمكدة دون كلل أو ملل .. وممكن تشوفون واحد ما عمره زار طبيب الا فيما ندر .

من الحريم من الناحية الصحية .. شقول وشخلي .. حريم الأول ماشاء الله تبارك الله .. قايمة بالبيت وبالعيال .. وبالزوج وفوق هذا كله بالجيران بعد عند الضرورة .. ونشوفها ماشاء الله عليها لا تكل ولا تمل ولا تتذمر .. وصحتها .. ماشاء الله زي البمب .. تحمل بالسبعة والعشرة وامورها عال العال .

جيل اليوم :

من الرجال .. من الناحية الصحية .. الأغلبية وليس الكل .. شباب بارد .. فاتر .. هزيل .. ودلوع
شباب كل همهم الكشخة واللوكينغ .. وتلاقون البعض يقابل المنظرة اكثر من المرأة
يتأكد ان السكسوكة جايه صح .. وان الشنب محفوف بالمسطرة .

من الحريم .. من الناحية الصحية .. فعظم الله اجرنا فيهم .. نشوف شغلات الواحد ما يدري يضحك ولا يتحسر على حالها .. دخلت الجمعية تسبب لها هبوط .. وزيارتها لأهلها تسبب لها ارتفاع بالضغط .. ودوامها مسبب لها أزمة نفسية .. واذا ردت البيت .. ماعندها شي تسويه غير انها تريح جسمها المترهل من كرسي لين كرسي .. والله يخلي لها خدامتها الي تأكلها .. والمربية الي تربي عيالها .

جيل الأمس :

من الرجال .. من الناحية الأجتماعية .. والله انهم كانوا كفوا .. الكل مهتم ببيته وبعياله
ومحد يعرف اش معنى الخيانة .. كان الرجل يعامل زوجته كزوجه وأم واخت وبنت .. وكان مكتفي بشوفتها وبس .
كانوا الناس قريبين من بعضهم .. وكان للجار حق على جاره
تشوفون التواصل بين الناس أول في الأعياد والأعراس والمناسبات .. وفي الأحزان والعزا
وكانت المجالس عامره بأهلها والقهوه والشاي على مدار الساعة موجودة ومستوية .


نسبة الطلاق في الأجيال السابقة .. كانت قريبة جداً من الصفر
وكان الرجل يتمتع بصحة وعافية حتى وهو في سن الـ 60

من الحريم .. من الناحية الأجتماعية .. كانت الجارة تهتم بجارتها .. وتتمنى اللحظة الي تدق عليها الباب لزيارتها .. كانت المرأة تنظر لزوجها بأهتمام .. وتعطيه كل وقتها .. وكانت تسعى بكل ما أوتيت من قوة لتحقق له راحته من كل النواحي .

جيل اليوم :

من الرجال .. من الناحية الأجتماعية .. جيل لا يعرف معنى التواصل .. وترى الأسرة مجتمعة داخل بيت واحد ولكنها فعلياً مشتته ومتفرقة .. كل واحد بغرفته ومحد يدري عن الثاني
وصارت العائلة ما تجتمع على سفرة الا في المناسبات والأعياد فقط .. والجار ممكن يسكن بجانب جارة سنوات .. ولا يوجد بينهم أي معرفة او تواصل . اما في المناسبات والأعياد .. الله يخلي التكنولوجيا .. بلاك بيري وجوالات ومسجات ومشي حالك .

من الحريم .. من الناحية الأجتماعية .. نفس الكلام أعلاه ينطبق على أغلب الحريم للأسف .. تشوفون الوحدة كل همها الشوبينغ .. ودخلت المجمعات .. والكشخة .. والركض وراء المظاهر والماركات .. وآخر همها بيتها وزوجها وعيالها ( هذا لو كانت متزوجه أصلاً )
ونشوف الطلاق أصبح شيء مألوف .. لدرجة انه يكاد لايخلوا أي بيت من وجود مُطلقة بداخله .

نسبة الطلاق في الجيل الحالي أصبحت تغازل نسبة الـ 50%
وأغلب الشباب المتزوجين يراجعون عيادات الأمراض التناسلية


هذا ما جال في خاطري .. وذكرته لكم بأختصار

قواكم الله جميع .. والله يحسن خواتمنا ويزين حال المسلمين

اخوكم / خليفــة
مالكم أمل سابقاً
:)

[بنت حواء]

لافض فوك...

يقول الرسول عليه الصلاة والسلام(لا يأتي عليكم زمان إلا الذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم)
والحال برأيي ينطبق على الجيل,,,وللعلم المقصود في الحديث الفتن...

[هبوب الكوس]

هذي الدنيا يابوخليفة

حتى عندما نهرم انا وانت الجيل القادم بيقول جيل هبوب وبوخليفة افضل من جيلنا

طبعاً جيل الابيض والاسود لا يقاراً بلاجيال الحاضرة والقادمه هذا التطور :(

[chillis]

جيل اول مافيه انترنت ولا فيه ايفون ولا بلاك بيري ولا اكس بوكس ولا غيره جيل الحين اعتماده الكلي على كل ما ذكرته انا جيل الكتروني زين ما يصيرون الين من كثر الالات الالكترونيه والالعاب الي تجمد المخ عن التفكير وغيره حريم اول على قولتك تشتغل لها ولبيتها ولعيالها وفوقهم الجيران الحين يادوب ان سوت لعيالها وزوجها وبس وتتعب البعض منهم لو انك بالرجال ذكرت البعض جيل الحين والحريم عممت بس عادي :)

[المخفي]

الله يرحمها جدتي تقعد من الساعة 3 الفجر عشان تعجن العجين و تخمره

[هبوب الكوس]

الله يرحمها جدتي تقعد من الساعة 3 الفجر عشان تعجن العجين و تخمره

يارجل حتى الحين الخبز ماتحصله الصبح :secret:

[آلشقب]

ياصاحبي وين زمان اول يوم كلن تمناه = عز اوشجاعه ونفس من الكرم محد" سلبها
وللجود مثل غيم لهتمل على وادي سقاه = على جدب الارض من عقب موتها عمرها

[ام ناصر1]

الجيل الأول ...كان بخير..وعنده قيمه وثوابته من غير تعليم بالتربية

بساطة ، القيام بكل الواجبات الاجتماعية والدينية ،تعاون وتزاور بين الجيران ، مافي حد قاطع الثاني
والكل يحشم الي اكبر منه ...ويقدره ، ومحد يستجري يبطل عينه على اي سالفه ماسخه

عيبهم ..الضرب الحامي الي كانوا ايكلونا اياه ...


الجيل الحالي غير ..ماعندهم هويه رغم أنه عندهم تعليم...
فالعاقلون فيه ومنهم نوادر ...وما يعقلون الا ..على
كبر .. (البعض) ...

[خليفـة]

لافض فوك...

يقول الرسول عليه الصلاة والسلام(لا يأتي عليكم زمان إلا الذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم)
والحال برأيي ينطبق على الجيل,,,وللعلم المقصود في الحديث الفتن...
جزاج الله خير
ما قصرتي اختي



هذي الدنيا يابوخليفة

حتى عندما نهرم انا وانت الجيل القادم بيقول جيل هبوب وبوخليفة افضل من جيلنا

طبعاً جيل الابيض والاسود لا يقاراً بلاجيال الحاضرة والقادمه هذا التطور :(
الله يزين حالنا .. ونكون احسن من غيرنا عند الله
مشكور اخوي
:)


جيل اول مافيه انترنت ولا فيه ايفون ولا بلاك بيري ولا اكس بوكس ولا غيره جيل الحين اعتماده الكلي على كل ما ذكرته انا جيل الكتروني زين ما يصيرون الين من كثر الالات الالكترونيه والالعاب الي تجمد المخ عن التفكير وغيره حريم اول على قولتك تشتغل لها ولبيتها ولعيالها وفوقهم الجيران الحين يادوب ان سوت لعيالها وزوجها وبس وتتعب البعض منهم لو انك بالرجال ذكرت البعض جيل الحين والحريم عممت بس عادي :)
صدقتي بخصوص التكنولوجيا

ولاتتدققين وايد اختي على مسألة التعميم
انا لم ولن أعمم على الجميع
سواء رجال او حريم
فهناك من فيهم الخير من كل الأجناس
:)


الله يرحمها جدتي تقعد من الساعة 3 الفجر عشان تعجن العجين و تخمره
الله يرحمها برحمته
:)





يارجل حتى الحين الخبز ماتحصله الصبح :secret:
هههه


ياصاحبي وين زمان اول يوم كلن تمناه عز اوشجاعه ونفس من الكرم محد" سلبها

وللجود مثل غيم لهتمل على وادي سقاه على جدب الارض من عقب موتها عمرها

يعطيك العافية اخوي
:)

[بومحمد911]

الله يرحمنا برحمته بس

بارك الله فيك على الطرح الراقي

[Navigator 85]

معاك حق في بعض النقاط

وعن نفسي ماعندي جيل سابق وجيل حاضر

كلنا مكملين لبعض لان اذا راح تعاتب هذا الجيل

راح تعاتب الجيل السابق لان الجيل السابق هو المربي لهذا الجيل

وهو المسئول عن نتائج هذي التربية

[رجل مثالي]

بعيد عن مبدأ الحرية

دعونا نقارن بين الجيلين ؟؟؟

ارى ان لكل وقت صلاة

يعني في ظل الظروف السابقة نجحوا الجيل الماضي

ولا ارى اي خلالا - قويا يستحق ان نتكلم فيه - فمن الجيل

الحديث الكثير من الأئمة والكثير من المكافحين والكثير من الرجال الذي يفتخر فيهم

موضوع رائع شكرا على النقل الرائع

[الكبير الله]

الانسان بطبعة متكيف مع الظرف اللي هو فيه اذا كان الوضع صعب تحصله يكيف نفسه بحيث يتعايش والوضع الصعب و العكس صحيح

[مستجدة]

معك حق بكل حرف

الله يهدي عيالنا وبناتنا يارب

[thelord007]

من اكلات جيل الامس عصيدة و مهياوه و ننخي وباجلا وزلابياا
جيل اليوم : سنكر وكنتاكي وكورن فليكس و لزانيااا :nice::nice:

[الأصيلة]

كل شيء قابل للتغيير في هذه الدنيا
ولا يمكن أن يبقى شيء على حال أبدا مهما حاولنا ...
فعلينا أن نثبت على العقيدة الصحيحة
بالدرجة الأولى ونغذي أبنائنا بإصولها ومبادئها
ونغرس فيهم الأخلاق الحميدة..
لأن التغيير لنا ينال العقيد والأخلاق متى ما تمت رعايتها...
التحضر والتكنولوجيا وتقارب الثقافات والإنفتاح السريع الهائل على العالم
كان له تأثير كبير جدا على الناس واطباعهم وتقاليدهم وافكارهم..
فنجد ان ماذكرته أخي خليفة مازال موجود عند بعض الشعوب المنغلقة
كذلك نجدها أكثر ثباتنا عند المناطق القروية البعيدة عن المدينة...
فـ يجب علينا التكيف مع هذا التغيير
بدون أن نخسر شيئا من عقيدتنا وديننا وأخلاقنا الإسلامية..


دمــ بخير ــت

[بنـت الغالـي]

تسلم اخوووي ع الطرح
معاك حق بكل كلمه قلتها =(

يسلموو

[36R]

لا تعليق

لان اللي في القلب وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا جد

الجيل الجديد نشوفه كل يوم 8 ساعات من شباب وبنات

يالله يا كااااااااااااافي


الله يرحم اللي ربى وعلم ، الله يرحم البيوت وقعدتها وسنعها

[بوخالد911]

هلا


فرق شاسع


الله يعيين بس

[بوعمير]

هذ سنة الحياه و كل جيل له خصوصيته ومعتقداته وممارساته الخاصة به والتي من الطبيعي أن تتماشى مع نسق حياته ومجتمعه المحيط به الذي يتأثر به، و كما أن جيل اليوم يختلف عن جيل الامس فجيل الامس يختلف عن جيل (قبل) أمس وهكذا، وفي القريب سيصف جيل اليوم أنفسهم (بالافضل والاكمل والاجمل ) مقارنة مع الجيل القادم.

[Mishari]

جيل عن جيل يفرق...


الكاتب والشاعر الأستاذ محمد المسحل آلـبوعينين صحيفة اليوم السعودية:


هي ظاهرة جميلة تلك التي بدأنا نلحظها في الآونة الأخيرة من قيام بعض قدماء رجال الأعمال، الذين نجحوا في أعمالهم وبنوا «امبراطوريات» تجارية، بعمل ندوات ومحاضرات يسردون بها قصصهم لجيل الشباب الناشىء حديثاً في المجال التجاري والصناعي. حيث إنّ حضور هذه الفعاليات، يدل على اهتمام أجيال الحاضر بقصص الأجيال السابقة، لدرجة أن بعض هذه الندوات، إن لم يكن جميعها، تغص بهؤلاء الشباب المتحمسين لبدء نجاحاتهم التجارية، وذلك بأوقات مبكّرة قبل بدء الندوة، ينشدون من وراءها التقيّد بهؤلاء الناجحين للسير على خطاهم.
المشكلة، أنّه في كثير من الأحيان، يتمتّع كبار وقدماء رجال الأعمال الناجحين هؤلاء في ندواتهم بتحطيم معنويات الشباب الذين يحضرونهم! فترى بعضهم يتفنّن في كلمات مثل: «شباب اليوم للأسف كسولين!».. أو «نحن في السابق كنّا نحك الصخر! وأنتم اليوم نائمون في العسل تحت المكيفات»! وغيرها من إيماءات ومفردات، تجعل الشاب المتحمّس، يترك مقعده ويخرج من القاعة ورأسه مشبّع بالرسائل السلبية!



http://www.islamictourism.com/files/images/1205860268_Najaf%2004.jpg

في إحدى المرّات، كنت في حوار مع أحد هؤلاء الكبار (أمد الله في صحّتهم وعافيتهم)، وخلال كلامه قال لي: «حنّا يا وليدي كنّا نسافر من الشرقية للرياض مشي على الأقدام في الحر والقيظ! واللي عنده وقتها بعير أو حمار أعزّك الله، هذا نعتبره حظيظ!.. وانتم الحين الواحد لا بغى يروح مشوار ربع ساعة في السيارة قال آه و آه..، ماش! راحوا الرجال!». («وماش» هنا، كلمة تُستخدم لتكريس فقدان الأمل في الطرف الآخر).
سألته قائلاً: «أجل طال عمرك لو في ذيك الأيام وانت مسافر مشي على الأقدام في عز القيظ مثل ما تقول، مر عليك سيّارة، جُمس- صالون مكيّف، وتوقف عندك وقال لك السائق: تفضّل اركب معنا نوصلك، بتقول لهم لأ؟!»...، نظر إلى نظرة ثاقبة، وأخرج زفيراً حاراً، ونظر لكوب الشاي الموضوع أمامه على المنضده، وفكّر قليلاً، ثم رشف من الشاي ولم يعقّب. وأحمد الله أنّ نفسه كانت في الشاي، وإلاّ لكان استخدم الكوب وما فيه استخداما غير لائق للتعامل معي!
الحق يقال، هناك شريحة من الشباب، تستحق أن «تغسل يدك منها»، حيث إنّها من النوع الذي لن يربّيه إلاّ الزمن! ولكن والله إنّني أرى شريحة كبيرة جدّاً من الشباب الناجحين والمبدعين، الذين يستحقّون الاهتمام والأخذ بأيديهم ورفع معنوياتهم وتشجيعهم، بلا أي تطرّق سلبي لاختلاف الظروف عبر الأجيال! بل يكفيهم رغبةً بالنجاح وحماساً له، أنّهم حضروا مثل هذه الندوات، لسماع قصص الناجحين، ولكنّهم يطمعون بإيجابية أكثر للتعالم معهم، بدلاً من تحطيمهم على صخر نقمة الأولين على ظروفهم القاسية، التي لا ينكرها أحد.
ولكن الحق أنّ لكل جيل فروقاته، ومحاسنه وسلبيّاته.


الموقع الرسمي
www.almisehal.net

[المعضادي]

يا اخي لاتروح بعيد اسأل ابوك ولا عمك ولا احد مكن شيبانكم

بيقولك انتوا جيل ( خداي ) :shy: , وهذي حال الدنيا

يعني سؤال انت تقدر تبتعد عن المكيف ولا تشدد المجاهيم ولا تعسف لك فرس :shy:

اقول :
ربي عيالك على الدين والصلاح والباقي خله على ربك بس

تحياتي لك

[بو خليفه 123]

موضوع خطير من عضو خطير يا بو دعيج

متابع من البلكونه

[out]

احلى الايام ايام السبعينيات والثمانينات :(

والله افتقد هالايام بمعنى الكلمه

[خليفـة]

الله يرحمنا برحمته بس

بارك الله فيك على الطرح الراقي


معاك حق في بعض النقاط

وعن نفسي ماعندي جيل سابق وجيل حاضر

كلنا مكملين لبعض لان اذا راح تعاتب هذا الجيل

راح تعاتب الجيل السابق لان الجيل السابق هو المربي لهذا الجيل

وهو المسئول عن نتائج هذي التربية



بعيد عن مبدأ الحرية

دعونا نقارن بين الجيلين ؟؟؟

ارى ان لكل وقت صلاة

يعني في ظل الظروف السابقة نجحوا الجيل الماضي

ولا ارى اي خلالا - قويا يستحق ان نتكلم فيه - فمن الجيل

الحديث الكثير من الأئمة والكثير من المكافحين والكثير من الرجال الذي يفتخر فيهم

موضوع رائع شكرا على النقل الرائع


الانسان بطبعة متكيف مع الظرف اللي هو فيه اذا كان الوضع صعب تحصله يكيف نفسه بحيث يتعايش والوضع الصعب و العكس صحيح


معك حق بكل حرف

الله يهدي عيالنا وبناتنا يارب



من اكلات جيل الامس عصيدة و مهياوه و ننخي وباجلا وزلابياا
جيل اليوم : سنكر وكنتاكي وكورن فليكس و لزانيااا :nice::nice:


كل شيء قابل للتغيير في هذه الدنيا
ولا يمكن أن يبقى شيء على حال أبدا مهما حاولنا ...
فعلينا أن نثبت على العقيدة الصحيحة
بالدرجة الأولى ونغذي أبنائنا بإصولها ومبادئها
ونغرس فيهم الأخلاق الحميدة..
لأن التغيير لنا ينال العقيد والأخلاق متى ما تمت رعايتها...
التحضر والتكنولوجيا وتقارب الثقافات والإنفتاح السريع الهائل على العالم
كان له تأثير كبير جدا على الناس واطباعهم وتقاليدهم وافكارهم..
فنجد ان ماذكرته أخي خليفة مازال موجود عند بعض الشعوب المنغلقة
كذلك نجدها أكثر ثباتنا عند المناطق القروية البعيدة عن المدينة...
فـ يجب علينا التكيف مع هذا التغيير
بدون أن نخسر شيئا من عقيدتنا وديننا وأخلاقنا الإسلامية..


دمــ بخير ــت


تسلم اخوووي ع الطرح
معاك حق بكل كلمه قلتها =(

يسلموو


لا تعليق

لان اللي في القلب وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا جد

الجيل الجديد نشوفه كل يوم 8 ساعات من شباب وبنات

يالله يا كااااااااااااافي


الله يرحم اللي ربى وعلم ، الله يرحم البيوت وقعدتها وسنعها


هلا


فرق شاسع


الله يعيين بس


هذ سنة الحياه و كل جيل له خصوصيته ومعتقداته وممارساته الخاصة به والتي من الطبيعي أن تتماشى مع نسق حياته ومجتمعه المحيط به الذي يتأثر به، و كما أن جيل اليوم يختلف عن جيل الامس فجيل الامس يختلف عن جيل (قبل) أمس وهكذا، وفي القريب سيصف جيل اليوم أنفسهم (بالافضل والاكمل والاجمل ) مقارنة مع الجيل القادم.



جيل عن جيل يفرق...


الكاتب والشاعر الأستاذ محمد المسحل آلـبوعينين صحيفة اليوم السعودية:


هي ظاهرة جميلة تلك التي بدأنا نلحظها في الآونة الأخيرة من قيام بعض قدماء رجال الأعمال، الذين نجحوا في أعمالهم وبنوا «امبراطوريات» تجارية، بعمل ندوات ومحاضرات يسردون بها قصصهم لجيل الشباب الناشىء حديثاً في المجال التجاري والصناعي. حيث إنّ حضور هذه الفعاليات، يدل على اهتمام أجيال الحاضر بقصص الأجيال السابقة، لدرجة أن بعض هذه الندوات، إن لم يكن جميعها، تغص بهؤلاء الشباب المتحمسين لبدء نجاحاتهم التجارية، وذلك بأوقات مبكّرة قبل بدء الندوة، ينشدون من وراءها التقيّد بهؤلاء الناجحين للسير على خطاهم.
المشكلة، أنّه في كثير من الأحيان، يتمتّع كبار وقدماء رجال الأعمال الناجحين هؤلاء في ندواتهم بتحطيم معنويات الشباب الذين يحضرونهم! فترى بعضهم يتفنّن في كلمات مثل: «شباب اليوم للأسف كسولين!».. أو «نحن في السابق كنّا نحك الصخر! وأنتم اليوم نائمون في العسل تحت المكيفات»! وغيرها من إيماءات ومفردات، تجعل الشاب المتحمّس، يترك مقعده ويخرج من القاعة ورأسه مشبّع بالرسائل السلبية!



http://www.islamictourism.com/files/images/1205860268_najaf%2004.jpg

في إحدى المرّات، كنت في حوار مع أحد هؤلاء الكبار (أمد الله في صحّتهم وعافيتهم)، وخلال كلامه قال لي: «حنّا يا وليدي كنّا نسافر من الشرقية للرياض مشي على الأقدام في الحر والقيظ! واللي عنده وقتها بعير أو حمار أعزّك الله، هذا نعتبره حظيظ!.. وانتم الحين الواحد لا بغى يروح مشوار ربع ساعة في السيارة قال آه و آه..، ماش! راحوا الرجال!». («وماش» هنا، كلمة تُستخدم لتكريس فقدان الأمل في الطرف الآخر).
سألته قائلاً: «أجل طال عمرك لو في ذيك الأيام وانت مسافر مشي على الأقدام في عز القيظ مثل ما تقول، مر عليك سيّارة، جُمس- صالون مكيّف، وتوقف عندك وقال لك السائق: تفضّل اركب معنا نوصلك، بتقول لهم لأ؟!»...، نظر إلى نظرة ثاقبة، وأخرج زفيراً حاراً، ونظر لكوب الشاي الموضوع أمامه على المنضده، وفكّر قليلاً، ثم رشف من الشاي ولم يعقّب. وأحمد الله أنّ نفسه كانت في الشاي، وإلاّ لكان استخدم الكوب وما فيه استخداما غير لائق للتعامل معي!
الحق يقال، هناك شريحة من الشباب، تستحق أن «تغسل يدك منها»، حيث إنّها من النوع الذي لن يربّيه إلاّ الزمن! ولكن والله إنّني أرى شريحة كبيرة جدّاً من الشباب الناجحين والمبدعين، الذين يستحقّون الاهتمام والأخذ بأيديهم ورفع معنوياتهم وتشجيعهم، بلا أي تطرّق سلبي لاختلاف الظروف عبر الأجيال! بل يكفيهم رغبةً بالنجاح وحماساً له، أنّهم حضروا مثل هذه الندوات، لسماع قصص الناجحين، ولكنّهم يطمعون بإيجابية أكثر للتعالم معهم، بدلاً من تحطيمهم على صخر نقمة الأولين على ظروفهم القاسية، التي لا ينكرها أحد.
ولكن الحق أنّ لكل جيل فروقاته، ومحاسنه وسلبيّاته.


الموقع الرسمي
www.almisehal.net




يا اخي لاتروح بعيد اسأل ابوك ولا عمك ولا احد مكن شيبانكم

بيقولك انتوا جيل ( خداي ) :shy: , وهذي حال الدنيا

يعني سؤال انت تقدر تبتعد عن المكيف ولا تشدد المجاهيم ولا تعسف لك فرس :shy:

اقول :
ربي عيالك على الدين والصلاح والباقي خله على ربك بس

تحياتي لك


موضوع خطير من عضو خطير يا بو دعيج

متابع من البلكونه


احلى الايام ايام السبعينيات والثمانينات :(

والله افتقد هالايام بمعنى الكلمه

جزاكم الله خير وما قصرتوا على المرور الطيب
:)