المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مشروع قانون الخدم وسلبياته وظلمه للكفيل



رجل مثالي
19-04-2011, 12:00 AM
مشروع قانون العمالة الجديد الذي بدون فائدة لحق الكفيل

ولا فيه اي شىء يحفظ حق الكفلاء وين الضمير لحقوق الكفلاء و حفظ اموالهم

من الضياع مع القوانين الغير صحيحة التي تطبق في قانون العمالة مثال عن اجازة يوم واحد

أذا العامل خرج وعمل جريمة في يوم الاجازة او العطله الاسبوعية او سرق من المنزل وخرج

لاجازته ولم يعد من يتحمل المسؤلية او الخادمة حملت خلال يوم الاجازة اعوذ بالله

قضية زنى من يتحمل في القانون هذا المنكر والخسارة المالية للكفلاء وين الضمير والخوف

من الله في هذه القرارات المجحفة في حق الكفلاء

وبخصوص مكافأة نهاية الخدمة ايش معناها وأجازة سنوية مدفوعة الاجر وراتب العامل مافي

مشكلة هذا حقه كل شهرولا احد ينكره لانه هذا حق العامل الشهري جزاء عمله كل شهر

طيب وأذا العامل تسلم كل هذه الطلبات وسافر ولم يعد من يتحمل خسارة الكفيل

يا واضعين القرارات يجب اولا حفظ حقوق الكفلاء من الضياع اولا لان

الكفيل ما عنده بترول في بيته وجالس يبيع البترول هو عايش على الراتب الذي يتسلمه من

جهة عمله يجب اعادة النظر في هذه القوانين قبل العمل بها

والله المستعان من هذه القرارات 0

جريدة الشرق تم كتابة الموضوع

!..فيونكه..!
19-04-2011, 12:12 AM
اللي واضـع القانــون مفتــكر ان احنـا جايبيــن الخـدامـه سياحــة !!

قلنـا يحمـون حقوقـهم بس مو يكبرون راسـهم علينـا

وين حقـوق الكفيـل ولا قـرار في صالـحه

ياريـــت يحمــونـا من الخدم ومشاكلـهم وبلاويـهم

ومــن مكاتب الخدم اللي ياخــذون فلوسهم كامـــله وبعــد 3 شهــوور تــــشرد الخدامة او ترفض العمـل

نطـالب بقوانيــن تضـمن حقوق الكفيـل

فتى الجود
19-04-2011, 12:12 AM
الحين احنا الكفلاء ونجيبهم وندفع
ولين رفض العمل راح الابعاد وطلب جوازه وتذكرته

تروح زى الالف وتدفع تذكرته وانت تظحك


الحين كذي ومب ملحقين

اشلون لاصار هالقانون

ابشر باللعلبه

النهار
19-04-2011, 12:34 AM
الخدم اصبحوا هم من لاهم لهم وين ماتروح تسمع الخدامه اشردت الدرويل شرد
الريال يخنش عند ربعه الخدامه وين تروح ؟؟؟؟؟؟ لويطبقون قانون كل من يؤي هارب
او يشغله غرامه ماليه كبيره تكسر ضهره وبعد فوقها سجن

رجل مثالي
19-04-2011, 06:58 AM
المواطنون : مكاتب الاستقدام تخدعنا وتبالغ في رواتب الخادمات
هروب الخادمات وسوء معاملة الأطفال والسرقة أهم المخالفات
الخادمات يطالبن بتحديد ساعات العمل والالتزام بالإجازات الأسبوعية

أثار مشروع قانون العمالة المنزلية الذي يجري مناقشته تمهيداً لإصداره العديد من التساؤلات حول قدرة التشريعات الجديدة على ضبط العلاقة بين الخدم والكفلاء ، وتحديد الحقوق والواجبات لكلا الطرفين ، فضلا عن مواجهة المخالفات الأخلاقية لبعض الفئات من العمالة المنزلية والتي تنوعت خلال السنوات الماضية بين السرقة واقتحام مسكن مملوك للغير بدون رضا صاحبة ، والجرائم الأخلاقية وانتهاء بسوء معاملة الأطفال.
خبراء القانون والاجتماع يؤكدون أهمية مواجهة مثل هذه السلبيات وفي مواجهتها جرائم هروب العمالة المنزلية ، والتي تسبب العديد من الخسائر المادية للمواطنين ، فضلاً عن تحديد إجراءات استقدام الخدم وعمال المنازل من خلال مكاتب استقدام العمالة المرخص لها بالدولة بالإضافة إلى تنظيم علاقة العمل بين الكفيل والعمالة المنزلية التي تشمل الخادمات والسائقين والطهاة ... من خلال عقود عمل سيجري توثيقها حفاظاً على حقوق الطرفين عند نشوب أي نزاع بينهما مضيفاً أنه سيتعين أن ينص العقد على الأجور والإجازات السنوية وتذاكر السفر.
ودعا المختصون أن يمنح القانون العمالة المنزلية مكافأة نهاية الخدمة أسوة بنظرائهم العاملين بمؤسسات وشركات القطاع الخاص الذين يستحقون مكافأة نهاية خدمة تنص عليها صراحة عقود العمل ولا تتخذ إدارة العمل أية إجراءات للتصديق عليها إلا إذا كانت مستوفاة كافة الشروط.
الراية سألت المواطنين ماذا يأملون من القانون وما هي تطلعاتهم في هذا الإطار فكان المطلب المشترك هو توافر الضمانات القانونية لحماية حقوق الكفلاء ، خاصة فيما يتعلق بجرائم هروب الخادمات والسائقين ، والتي تتسبب في تكبدهم خسائر طائلة نتيجة لتحملهم نفقات الاستقدام ودفع مبالغ أخرى لمكاتب الاستقدام.
وأشاروا إلى مخالفات مكاتب الاستقدام والتي تتمثل في التلاعب في قيمة الاستقدام وطلب رواتب مرتفعة يذهب جزء منها لهم ، واستقدام عمالة غير ماهرة.

إذا نظرتم إلى السيرة الذاتية للخادمة والتي تقدم للزبائن تكتشفون أنها نسخة واحدة في الوزن والطول والمهارات فما يتغير هو الاسم ، نطلب خادمة فتأتي لنتفاجأ بأن كل ما كتب كان كذبا وأنها لا تعرف شيئا، لا بد من وجود ما يحمينا لاسيما من النفقات الباهظة التي نتكبدها في حال هرب الخادمة .
و ضرورة أن يركز القانون على حقوق الكفيل بشكل أساسي وأن يحدد التكلفة موضحاً أنه وخلال جولته على المكاتب رأى أن التكاليف تتفاوت وأن الفرق قد يتجاوز الألفي ريال في بعض الأحيان، وأضاف: نحن كشعب مسلم نخاف الله في الخدم ولكن في المقابل لا قانون يحمينا من مزاجية الخدم والمكاتب مضيفا :أتمنى ألا يكون القانون الجديد على حساب الكفيل وأن يضمن حق الاثنين معا.
ومواطنة تقول : إن الكل يعرف أن الكفيل قانونيا مسؤول عن الشخص الذي يستقدمه للعمل فهو وحسب القانون ملزم بأن يعطيه أجره ومسؤول عنه أمام الدولة وعن أي شيء يحصل له ولكن بالمقابل لا يوجد ما يضمن حقوق الكفيل فعلى سبيل المثال يتحمل الكفيل خسائر هروب الخدم ولا يمكنه اتخاذ أي إجراء ضدهم فالمسؤولية على الكفيل فقط والضرر عليه والمكفول معفى من العقاب، متمنية أن يتضمن القانون الجديد أطراً تعاقب الخادمة ماليا بحال رفض العمل من دون أسباب أو في حال هربها.
وتقول مواطنة اخرى : كفيل الخادمة في الوضع الحالي مظلوم لأن لا شيء يحميه من هرب الخدم الذي بات ظاهرة من دون أن تنف أن هرب الخدم في بعض الأحيان يكون مبررا لعدم تحمل العمل لأشهر من دون يوم إجازة أو تحديد لساعات العمل.
الراية جالت على عدد من مكاتب الخدم باعتبار المكتب أكثر مكان يشهد على المشاكل التي تنشب بين الطرفين فرأت أن هناك الكثير من المواطنين والمقيمين الذي يدفعون ضريبة عدم حمايتهم من الخدم بعد ثلاثة أشهر إذ صادفنا سيدة اضطرت أن تدفع مبلغ استقدام خادمة 4 مرات في السنة لأن 3 خادمات هربن من عندها بعد أيام معدودة من المدة المحددة (ثلاثة أشهر) ما جعلها تتأكد من أن هناك بعض المكاتب التي تتفق مع الخادمة في حال هروبها أن يكون الأمر بعد ثلاثة أشهر حتى لا يخسر المكتب ماله وفيما خص حقوقهن بألا يتعرضن للضرب أو العنف اللفظي وأن يأخذن راتبهن في الموعد المحدد فيبدو أن معظم الخادمات اللواتي التقتهن الراية يعرفن هذا الأمر وفي هذا الإطار كشفت إحدى الخادمات أن المكتب الذي قدمت عليه في بلادها علمها كيف تهرب في حال حصل اعتداء عليها أو حجز راتبها كأن تعود إلى المكتب الذي تملك رقم هاتفه وعنوانه أو أن تذهب إلى السفارة.
ويشار إلى أن معظم الكفلاء الذي التقيناهم يفضلون أن لا ينص القانون على يوم إجازة تمضيه الخادمة خارج المنزل لما لهذا الأمر من خصوصية تتعلق بعادات البلد وتقاليده، إذ اعتبر البعض أن هذا الأمر قد يسبب مشاكل للكفيل تتعلق بأمور تعرف الخادمة على رجال أو حتى يجعلها عرضة للاستغلال من الخارج.
تكلفة الاستقدام
وفيما خص مطالبة البعض بتحديد القانون تكلفة استقدام الخادمة وتوحيدها وحفظ حق الكفيل من تكاليف الهرب أوضح أحد القيمين على شركة الغيث لجلب الأيدي العاملة أن عقد العمل يضمن حق الكفيل خلال ثلاثة أشهور إذ يعطيه الحق في حال رفضت الخادمة العمل أو كانت غير لائقة طبيا بأن يعيدها ويسترد ماله أو يطلب من المكتب أن يؤمن له بديلاً مضيفا أن إدارة العمل تحمي المكاتب من مزاجية الكفيل إذ لا يمكنه أن يرد خادمة إلا لشروط منها أنها رفضت العمل أو غير لائقة طبيا أو إذا كانت حاملا ولكن هذا نادر.
مضيفا أما بعد ثلاثة أشهر فلا شيء يضمن حقوق الكفيل بل على العكس فهو مجبور على تسفيرها في حال رفضت العمل على نفقته الخاصة.
وفيما خص تفاوت الأسعار قال: إن الأمر صحيح وهناك تفاوت بالأسعار ولكن السبب يعود إلى أن الخادمة تأتي ضمن مكتبين مكتب في بلادها ومكتب هنا وأن المكتب الذي في بلادها هو الذي يحدد الأسعار ليس المكتب في قطر مضيفا أن بعض المكاتب تتطلب تكلفة كبيرة وبعضها تتطلب أقل مؤكدا أن اختلاف الأسعار بين المكاتب يعود إلى اختلاف أسعار المكاتب في بلاد الاستقدام وأن ما تأخذه المكاتب في قطر متقارب وبسيط.

تشير التوقعات إلى اقتراب موعد صدور قانون ينظم علاقة الخادمة بالمخدوم وأنه في مراحله النهائية وأنه سيضمن حق الطرفين وسيحدد واجباتهما بشكل دقيق.
من خلال مكاتب استقدام العمالة المرخص لها بالدولة بالإضافة إلى تنظيم علاقة العمل بين الكفيل والخادم من خلال عقود عمل سيجري توثيقها حفاظا على حقوق الطرفين عند نشوب أي نزاع بينهما مضيفا أنه سيتعين أن ينص العقد على الأجور والإجازات السنوية وتذاكر السفر.
كما أنه من المتوقع أن يمنح القانون العمالة المنزلية مكافأة نهاية الخدمة أسوة بنظرائهم العاملين بمؤسسات وشركات القطاع الخاص الذين يستحقون مكافأة نهاية خدمة تنص عليها صراحة عقود العمل ولا تتخذ إدارة العمل أية إجراءات للتصديق عليها إلا إذا كانت مستوفاة وأنه إذا ثبت قيام الخادمة بالاعتداء على الأطفال فإنها تخضع للعقاب طبقا لقانون العقوبات القطري لارتكابها أي فعل يجرمه القانون وكذلك الحال عند ثبوت ارتكابها لسرقة ما أو أي فعل يجرمه القانون أما في حال هروبها من مكفولها فما على الكفيل إلا القيام بالإبلاغ عنها ما يعفيه من المسؤولية القانونية من تاريخ الإبلاغ حيث تتولى الشرطة القبض عليها وترحيلها بعد ذلك إلى بلادها.

وأكد أنه من المتصور أن يحمي القانون الجديد حقوق الطرفين ويلزم الخادم بأداء كافة واجباته التي حددها القانون خاصة وأنه سيعالج ظاهرة الهروب المتكرر للخدم وسيقلل بلا شك منها

الحمدلله أحنا المواطنين ما نقصر في رواتب الخدم ومعاملتهم ومؤنهم وسكنهم ولكن الخدع والمشاكل كلها من الخدم ومن المكاتب ضد المواطنين وغيرهم وين حقوق الكفيل ومصالحه في هذا القانون والمشروع الظالم للمواطن فنرجوا اعطاء الكفيل حقه جيدآ في هذا المشروع

حصه20007
19-04-2011, 07:02 AM
حسبي الله عليهم وع قانونهم

حرام الي يسونة فينا حنا موناقصين فحش وبيوت دعارة اكثر

wadha-qa
19-04-2011, 07:09 AM
ما اقول الا حسبي الله على اللي طلع هالقرار

بس فالحين كل يوم و ثاني قانون في صالح الخدم مب قادرين يطلعون قانون واحد ينصفنا من نهب المكاتب و عياره الخدم ؟

MAZEN37
19-04-2011, 07:23 AM
كل هذا علشان عطوهم يوم اجازه ؟
افترض نفسك مكانه يا اخوان من حق الانسان اجازه وبعدين هذه قوانين دوليه وحقوق انسان ودينا قال هالكلام
,اختلف مع صاحب الموضوع انه بيوم اجازته راح يسوي جريمه - يعني الحين انت بتحبس الانسان
عن فعل الغلط ان بغا , مب منطق !
المنطق انه يكون في عقود و حقوق وواجبات والقانون يكفل ويحفظ .

رجل مثالي
19-04-2011, 07:34 AM
كل هذا علشان عطوهم يوم اجازه ؟
افترض نفسك مكانه يا اخوان من حق الانسان اجازه وبعدين هذه قوانين دوليه وحقوق انسان ودينا قال هالكلام
,اختلف مع صاحب الموضوع انه بيوم اجازته راح يسوي جريمه - يعني الحين انت بتحبس الانسان
عن فعل الغلط ان بغا , مب منطق !
المنطق انه يكون في عقود و حقوق وواجبات والقانون يكفل ويحفظ .



صحيح أحنا نتكلم عن حقوق القانونية التي تحفظ حق الكفيل مش موجودة في المشروع كلها

وضعت لصالح العامل فقط فعند هروب العامل

بعد فترة الضمان من يرجع له مبلغ 8000 او 9000 ريال وعند جرائم الخدم من يرجع حق

الكفيل وعند تلاعب المكاتب ماذا يعمل الكفيل أرجو أن تقرأ المشروع وبخصوص الاجازة

ستصبح هناك مفاسد كثيرة وانت تعرفها وخصوصآ للخادمات اخوي

ثرية
19-04-2011, 07:44 AM
انا ضد هذا القانون الجائر اين حقوقنا نحن الكفلاء
الخادمة خرجت من المنزل اين ستذهب وخصوصا لو كانت فلبينيه اكيد ببتعرف على صديق وماترد لنا اخر الليل الا وهي شاربه كم غلاص راجعه البيت تتترنح وموصلها واحد ولين سألناها من بتقول بوي فرند واوكي وبعدين لين من متى بنتحمل هالفواحش تصير جدامنا واحنا منطمين وساكتين ولو قلنا لها مانبيج الله ندفع لهاااااااااااااااااا نهاية خدمة على البلاوي الي سوتها

خلهم يطبقونه وخل ايشوفون المشاكل الي بتصير جذيه والابعاد منترس من هالاشكال ومب لاقين لهم حل
شلون عقب

بيوتنا فيهم بنات مراهقات يقعدون يشوفون الخدامة طالعه ومسويه الي برااسهاا وتجي وتتكلم وتقول انا سويت وسويت ورحت وجيت عشان يقووون عيون عيالنا

الصريحه
19-04-2011, 07:45 AM
ووين حقوقنا من بياخذها لنا منهم؟
وماهي عقوبتهم الرادعه في حال الاجرام او السرقه او التحرش او غيره
لاشيء
اقرب تذكره لبلاده

Doha Sun
19-04-2011, 08:11 AM
ذا القانون ظلم للكفيل وصالح الخدم ( واحنا ماربحنا شي )

عضو المنتدى
19-04-2011, 08:25 AM
هذه القوانين لصالح الخادمة المسيحية

والحين أغلب مكاتب الخدم يجيبون خدامات نصرانيات والمسلمات نادرا ما يجيبونهم .

وللعلم رسوم جلب الخادمة المسيحية أغلى من المسلمة ! ويمكن حتى في الراتب في أغلب العقود .

ومع العقد الجديد من وزارة العمل راح تزيد المشاكل وتضيع حقوق المواطن إلي مافي حد ينصفة

ويرد له 7500 ريال إلي دفعها .

M!$s ĀŁ!eN
19-04-2011, 11:58 AM
مابي القانون اللي يتلكمون عنه هدا ..
انا ضد ضد ضد وضد

@north_star@
19-04-2011, 12:22 PM
أهم شي وجود عقد مصدق من مكتب العمل بين الكفيل والخدم لضمان حقوق الطرفين ويكون عقد محدد بفترة زمنيه تكون سنتين على الاقل ... وما اعتقد انه الكفيل له حق اكثر من انه ما يخسر فلوسه اللى دفعها لمكاتب جلب الخدم من اول 3 شهور وان يتحمل المكتب مسؤوله هروب الخادم أو الخادمه لانه المبلغ اللي ياخذونه مب بسيط

السندان
19-04-2011, 03:03 PM
ابن عمك اصمخ

علي1
19-04-2011, 05:01 PM
الحمد لله رب العالمين


الله يعجل بالفرج

خادم العلم
19-04-2011, 05:37 PM
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

اعتقد القضاء مايقبل عقد بنوده تكون من صالح طرف واحد ولاكن ما ادري إذا كان الامر يتعلق بعقد مفروض من الدوله كيف بيكون موقف القضاء منه

ولا حول ولا قوة إلا بالله

ذيب ولد ذيب
19-04-2011, 05:50 PM
هذه القوانين لصالح الخادمة المسيحية

والحين أغلب مكاتب الخدم يجيبون خدامات نصرانيات والمسلمات نادرا ما يجيبونهم .

وللعلم رسوم جلب الخادمة المسيحية أغلى من المسلمة ! ويمكن حتى في الراتب في أغلب العقود .

ومع العقد الجديد من وزارة العمل راح تزيد المشاكل وتضيع حقوق المواطن إلي مافي حد ينصفة

ويرد له 7500 ريال إلي دفعها .

اخوي على خبري قبل كم شهر المسيحيه اغلى بـ 500 من المسلمه ,,

والشرهه على الي يجيب مسيحيه ويدخلها بيته وفي مسلمات يعيشون تحت خط الفقر في الفلبين واندونسيا واثيوبيا ,, عيب عندنا (اخواننا) المسلمين محتاجين ونجيب مسيحيات ,, والله عيب ,,

ماعادت فينا لاحميه ولاغيره نجيب مسيحيات وندخلهم بيوتنا ونعطيهم فلوسنا والمسلمات (متوفرات) ومحتاجين !!

والقانون ضد المواطن من زمان واللحين زاد الظلم اكثر ,, العبوا فينا الخدم ومحد وقفهم عند حدهم , تجي وتشتغل كم شهر وتشرد والا تقول تبي ترجع ,, وانت يالمواطن اضرب راسك في اقرب طوفه ,,

Rashid554
19-04-2011, 06:09 PM
حـق ومـن حقـوقـهم ويـستاهلـونه اجازه ونهايه خدمة ومكافئه بعد سنتين عمل ..

وانا مع هالقانون وبقوه .. عشان نفتك من مسلسل تعذيب المخدوم ..

رجل مثالي
20-04-2011, 04:26 AM
وجود الخدم في المنزل نعمة ونقمة في الوقت نفسه، وأغلب الأشخاص في البلاد العربية يرونهم ضرورة لا يمكن الاستغناء عنها ويأخذون هذا القرار دون معرفة المشكلات الصحية والنفسية والاجتماعية التي يخلقها وجود الخدم في المنزل، ولمناقشة موضوع الخدم من الناحية الصحية، والنفسية، والاجتماعية التقت «الصحة أولاً» مجموعة من الأطباء والاختصاصيين لأخذ فكرة أشمل وأوسع عن الموضوع

«إن معظم الخادمات يأتين من دول يكون الوعي الصحي فيها قليلاً أو دون المستوى، ويكون قليلاً حتى على مستوى النظافة الشخصية، لذا يجب على الأسرة التي تأتي بالخادمة إجراء الفحوصات اللازمة منذ لحظة وصولها المطار وعدم تأجيلها إلى نهاية الفترة المحددة والتي تستمر شهرين لعمل هذه الفحوصات،

لأنه يوجد أمراض تنتقل بسرعة عن طريق التنفس مثل مرض السل الرئوي، ويوجد أمراض طفيلية جلدية تنتقل عن طريق اللمس والمخالطة مع الخادمات، وأيضاً أمراض الكبد الوبائي التي تنتقل عن طريق استخدام الأدوات أو الحمام المستخدم من قبل الأسرة، وبعد التأكد من خلوها من جميع الأمراض التي يمكن أن تؤثر على صحة وسلامة المنزل والأطفال، يجب مراقبتها وتدريبها جيداً على عادات وتقاليد المنزل من الناحية الصحية، وإذا كانت الخادمة تقوم بإعداد الطعام،

أما راي دكتور: «أن الخادمة نعمة ونقمة في الوقت نفسه، ويقول إنها نعمة في حال تحديد الهدف والمراد من وجودها في المنزل، وتوظيفها في المكان المناسب، وأن تكون مساعدة لربة المنزل فقط وألا يتعدى دورها المساعدة، لأنها إذا أصبحت هي ربة المنزل أصبح كل شي بيدها وهي الآمرة الناهية، وأضاف أنه يجب قبل أن تأتي الخادمة للمنزل أن يجلس الأب والأم مع بعضهما البعض ويحددا مهامها في المنزل وإعطائها العمليات التي تخصها فقط،

على شرط ألا تتعدى مسألة التنظيف والغسيل، وأن تكون مسألة الطهي والعناية بالأطفال من واجبات الأم، وأضاف قائلاً: أن للخادمات سلبيات كبيرة أولها على الأطفال ومنها اكتساب الطفل عادات وتقاليد غربية، وصفات دخيلة على مجتمعنا. وأضاف ان الخادمة تأتي من بلدها تحمل كل مشكلات وهموم أسرتها وتقوم بنقلها بشكل غير مباشر إلى الأسرة القادمة لها، والأكثر تأثراً بهذه المشكلات هم الأطفال لأنهم الأقرب إلى الخدم، وذلك يعود إلى أنهم يجلسون معهم وقتاً طويلاً،

ويوجد أطفال يتعلقون بخادمتهم أكثر من الأم، ويتأثرون لغيابها، وبعض الأطفال يتكلم لغة الخادمة ولا يتكلم لغة أهله. وهنا يجب على الأم إبعاد الخادمة حتى تستطيع إعادة طفلها لها، وعليها الجلوس معه والتركيز على اهتماماته والاندماج معه في عالمه حتى تعود الأمور إلى مجراها الطبيعي، ويدرك الطفل من هي أمه الحقيقية.

أما بالنسبة لتأثير الخادمة على الزوج فقال الدكتور : «إن الخادمة أول شخص يستيقظ في الصباح وآخر شخص يرقد في المساء، وهي التي تعد كل طلبات الزوج من مأكل، ومشرب، وكي ملابس. فعندما يجد الزوج أن الخادمة هي التي تقوم مكان الزوجة بكل شيء، عدا شيئ واحد، تبدأ المشكلات بين الأزواج، وبعض الرجال يتزوجون بخادماتهم، وهذا حدث فعلاً في مجتمعنا، ما عدا بعض الأمهات الواعيات اللائي يسعين إلى المحافظة على أسرهن».

أما من ناحية تأثيرهن على المجتمع قال: «إن الخادمات في مجتمعنا لهن شكلان: الأول اللائي يعملن وقتاً إضافياً ويتنقلن من منزل إلى آخر، وهن أكثر خطورة من المقيمات، لأن معظمهن يعمل من دون ترخيص وهن يحملن أمراضاً مختلفة يقمن بنقلها إلى منازل الذين يعملن بها، إضافة إلى مشكلات أخلاقية وأمنية من سرقة وغيرها،

هن يظهرن في الشوارع بأشكال لا تدل على أنهن خادمات من أجل إبعاد الشبهة عنهن، وهذا النوع من الخدم لا يؤثر تأثيراً سلبياً كبيراً على المنزل من الناحية النفسية والاجتماعية، لأنه لا يجلس وقتاً كبيراً في المنزل، أما الشكل الثاني للخدم فهم الذين يقيمون بالمنزل بشكل مستمر، ولكن لديهم يوم إجازة واحد أسبوعياً أو كل خمسة عشر يوماً، وأغلبهم يتواجدون عند العائلات الأجنبية،

فيقمن يوم الإجازة بأعمال حدث ولا حرج والتي تسيئ للمجتمع ويمكن أن تؤدي إلى انتشار الأمراض والجرائم، فقبل سنتين قام أحد الأشخاص بطعن شخص من أجل خادمة، وهذا فضلاً عن العلاقات التي تقيمها مع صاحب البقالة، والناطور، وصاحب المغسلة. وأضاف عند جلب الخادمة للمنزل يجب على العائلة ألا تدور على المكاتب الرخيصة، وأن تجلب خادمة مسلمة إذا كانت الأسرة مسلمة، ويوجد خادمات يحملن شهادات ومثقفات».

أما أختصاصية اجتماعية قالت: «إن الخدم لا يمكن الاستغناء عنهم في وقتنا الحاضر رغم كل المشكلات التي قد يسببنها لأسرنا والأطفال هم الأكثر تعرضاً لهذه المشكلات، فمن الناحية الاجتماعية يتعلم الطفل طريقة اللبس، والأكل، واللغة من الخادمة، ويتعلق بها لأنها هي التي ترافقه في أغلب الأماكن،

فهو لا يستطيع اللعب من دونها، لذا نجد الطفل يذهب إلى خادمة أخرى إذا كانت تشبه خادمته، ومن الناحية الصحية تقوم الخادمات بنقل أنواع كثيرة من الفيروسات والجراثيم، بسبب قلة التعود على النظافة، وخاصة أن معظم الخدم من بلاد آسيوية لا تعرف النظافة ولا الطهارة، لأنهن من بلاد غير إسلامية،

أما المشكلات النفسية هي تعلق الطفل بصدر خادمته والتعود على وجهها أكثر من وجه والدته، وخاصة في حال مغادرة الخادمة المنزل، قد يصاب الطفل بمرض نفسي ومن ثم عضوي ولا يمكن علاج المرض العضوي إلا بعد علاج المرض النفسي، وبعض الخادمات يتحرشن بالأطفال جنسياً مما يؤدي إلى انحراف الطفل وتعلم أشياء كبيرة جداً على سنه».

أما رأي بعض العائلات في الخادمات فيختلف بعض الشيء فقد قالت ميثاء عبد الجليل: «إن وجود خادمة شي مهم في البيت، ولا يمكنني الاستغناء عنها من أجل ابني، لأنني أعمل خارج المنزل ووقت عودة ابني للمنزل لا أكون فيه، وأضافت ان اختيار الشخص المناسب للعمل لا يؤثر نهائياً على المنزل، فخادمتي لم تستطع أن تدخل أي عادات على منزلي، وابني يحبها كثيراً، ورغم ذلك فهو غير متعلق بها، والدليل على ذلك وقت وجودي لا يفارقني ويطلب مني عمل جميع احتياجاته».

أما أم حسين فتقول: «إن الخادمة شر لا بد منه، لأننا خمسة أشخاص في المنزل، وجميعنا نعمل خارج المنزل، لذا نحن بحاجة لمن يراعي نظافة وترتيب المنزل وإعداد الطعام لنا عند عودتنا للمنزل، وأضافت اننا نساعد الخادمة وقت وجودنا في المنزل، وهي لم تستطع التأثير علينا، بل نحن أثرنا عليها وعلمناها طريقة إعداد طعامنا وعاداتنا وتقاليدنا في المنزل، وتطبيعها. فمثلاً ممنوع أن تطهي الطعام وشعرها غير مربوط، وأن ترتدي ملابس خاصة للتنظيف، وملابس خاصة للطهي، وأصبح لها عندنا مدة طويلة، ومع ذلك نستمر بمراقبتها، وتعليمها».

وقالت أم شمس: «أنا أم لابنتين توأم تبلغان من العمر 11 شهراً، وأنا أعمل خارج المنزل وأغيب عنه نحو ثماني ساعات يومياً، لذا أنا بحاجة لمن يعتني بأطفالي، ولا أفضل الحضانة لأنه عن طريقها ينتقل الكثير من الأمراض، فالمنزل آمن وأنظف لهم، وأطفالي متعلقون بالخادمة،

وأنا فخورة جداً بهذا التعلق، لأنه دليل حب لها، وهي تعتني بهم بالشكل الصحيح، والمطلوب من دون إيذاء، وفي الوقت نفسه الخادمة ساعدتني على أن أكون أماً وموظفة في وقت واحد، وعن علاقتي مع زوجي لم تتأثر أبداً، بل على العكس وجود الخادمة أعطاني فرصة ووقتاً أكبر من أجل الاهتمام بنفسي وزوجي، وأضافت ان المعاملة الحسنة للخادمة هي التي تحدد تصرفات الخادمة في المنزل».

طماطه
20-04-2011, 09:09 AM
(( وشوفوا كلام اصحاب شركات جلب الخدم :anger1: ))




ويناقش قضية الراتب حيث يرى أن الرواتب الحالية المخصصة للخادمات ضعيفة جدا فهي تحصل على 700 ريال فهذا الراتب لا يعتبر شيئا في ظل ارتفاع ظروف المعيشة في كل الدول ومن ضمنها الدول التي تستقدم منها الخادمات وهناك تنافس من الدول الآسيوية للحصول على الخادمات حيث تدفع هذه الدول 400 دولار كراتب للخادمة بينما الرواتب هنا لا تتعدى 730 ريالا وهي ضئيلة مشيرا إلى أنهم يلاقون صعوبة في الحصول على التأشيرات لأن الخادمات يفضلن الذهاب إلى الدول التي تدفع أكثر من دول الخليج التي تعتبر رواتب الخادمات فيها ضئيلة..


ومن الأمور الأخرى التي يؤكد عليها وهي حصولها على الجوال فهو حق من حقوقها خاصة
بعد تطور وسائل الاتصال لأنها تريد أن تتواصل مع أسرتها في بلدها ففي الماضي كان التواصل من خلال الرسائل البريدية العادية، أما الآن فوسائل الاتصال تطورت ومن حقها أن تستخدم
هذه الوسائل لأن هناك مازال كفلاء يمنعون الخادمة من استخدام الجوال ..



جــــريدة الشــــرق 20/4/2011