مساهمة بسFresh
24-04-2011, 09:19 AM
قال السفير الأميركي بالدوحة جوزيف ليبارون إنه فخور بدعوة قطر لفريق رفيع المستوى من وزارة النقل الأميركية، لبحث تبادل التكنولوجيا لإجراء تقييم لاحتياجات الطرق في قطر، ورفع مستوى النقل استعدادا لنهائيات كأس العالم 2022.
وأضاف ليبارون خلال محادثات بين هيئة الأشغال العامة «أشغال»، ووفد زائر من الإدارة الأميركية الفيدرالية للطرق السريعة أن خطة قطر 2030 تدعو إلى خطة شاملة للتنمية الحضرية، والتي تتبنى سياسة مستدامة فيما يتعلق بالتوسع العمراني والتوزيع السكاني، مشيرا إلى أن سلامة الطرق السريعة الفعالة أمر ضروري لتحقيق تلك الرؤية، وإن الولايات المتحدة الأميركية لديها الكثير مما يمكن تقديمه تجاه هذا الجهد.
وأشار إلى أن من الضروري التركيز على جانب واحد للشراكة الأميركية الآخذة في التوسع مع قطر، فيما يخص وسائل النقل، وقال إنه عاد أخيرا من بلاده في زيارة تستهدف دعم التجارة ودعم العلاقات بين الولايات المتحدة الأميركية وقطر، معتبرا أن الطرق السريعة الجيدة والآمنة ضرورية لتحقيق خطط التنمية المستقبلية في دولة قطر لاستضافة مناسبات مثل كأس العالم عام 2022 وما بعدها.
ومن جانبه قال جمال شريدة الكعبي مدير إدارة تصميم الطرق وشبكات الصرف بهيئة «أشغال» إنه جرى خلال اللقاء بحث العديد من المواضيع مثل نظام المواصلات الذكي، والتخطيط والربط عبر الحافلات والسكك الحديدية وقطارات الأنفاق.
فيما قال السيد ستيفن كيرن مدير برنامج تبادل التقنيات العالمية بمكتب البرامج الدولية التابع لإدارة الطرق الفيدرالية: «لقد كانت زيارتنا لدولة قطر مثمرة للغاية، حيث غطينا نطاقا واسعا من المواضيع، كما تعلمنا الكثير خلال محادثاتنا مع كبار المسؤولين بهيئة أشغال».
وأضاف في المؤتمر الصحافي «لقد أبدى فريقنا بأكمله إعجابه بما رأيناه هنا في قطر، ليس فقط في أشغال، بل في قطر بأكملها»، وأوضح كيرن أن الزيارة التي تعد الثانية من نوعها لمسؤولين كبار من الإدارة الأميركية الفيدرالية للطرق السريعة، تهدف إلى بحث آفاق التبادل في مجال تقنية المواصلات، والتعرف على عمليات ونظم أشغال، من أجل التوصل إلى شراكة رسمية في المستقبل.
:nice:
http://www.alarab.com.qa/details.php?docId=184780&issueNo=1225&secId=16
وأضاف ليبارون خلال محادثات بين هيئة الأشغال العامة «أشغال»، ووفد زائر من الإدارة الأميركية الفيدرالية للطرق السريعة أن خطة قطر 2030 تدعو إلى خطة شاملة للتنمية الحضرية، والتي تتبنى سياسة مستدامة فيما يتعلق بالتوسع العمراني والتوزيع السكاني، مشيرا إلى أن سلامة الطرق السريعة الفعالة أمر ضروري لتحقيق تلك الرؤية، وإن الولايات المتحدة الأميركية لديها الكثير مما يمكن تقديمه تجاه هذا الجهد.
وأشار إلى أن من الضروري التركيز على جانب واحد للشراكة الأميركية الآخذة في التوسع مع قطر، فيما يخص وسائل النقل، وقال إنه عاد أخيرا من بلاده في زيارة تستهدف دعم التجارة ودعم العلاقات بين الولايات المتحدة الأميركية وقطر، معتبرا أن الطرق السريعة الجيدة والآمنة ضرورية لتحقيق خطط التنمية المستقبلية في دولة قطر لاستضافة مناسبات مثل كأس العالم عام 2022 وما بعدها.
ومن جانبه قال جمال شريدة الكعبي مدير إدارة تصميم الطرق وشبكات الصرف بهيئة «أشغال» إنه جرى خلال اللقاء بحث العديد من المواضيع مثل نظام المواصلات الذكي، والتخطيط والربط عبر الحافلات والسكك الحديدية وقطارات الأنفاق.
فيما قال السيد ستيفن كيرن مدير برنامج تبادل التقنيات العالمية بمكتب البرامج الدولية التابع لإدارة الطرق الفيدرالية: «لقد كانت زيارتنا لدولة قطر مثمرة للغاية، حيث غطينا نطاقا واسعا من المواضيع، كما تعلمنا الكثير خلال محادثاتنا مع كبار المسؤولين بهيئة أشغال».
وأضاف في المؤتمر الصحافي «لقد أبدى فريقنا بأكمله إعجابه بما رأيناه هنا في قطر، ليس فقط في أشغال، بل في قطر بأكملها»، وأوضح كيرن أن الزيارة التي تعد الثانية من نوعها لمسؤولين كبار من الإدارة الأميركية الفيدرالية للطرق السريعة، تهدف إلى بحث آفاق التبادل في مجال تقنية المواصلات، والتعرف على عمليات ونظم أشغال، من أجل التوصل إلى شراكة رسمية في المستقبل.
:nice:
http://www.alarab.com.qa/details.php?docId=184780&issueNo=1225&secId=16