ROSE
05-05-2011, 07:30 AM
ارتفاع أسهم 10 شركات والمحافظ الأجنبية تقبل على الشراء..
البورصة: انكماش في السيولة وانخفاض طفيف للمؤشر
العربي الصامتي:
أقفل مؤشر الأسعار خلال جلسة أمس على 8493 نقطة منخفضا 16 نقطة وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة للقطاعات الأربعة 7.4 مليون سهم وقيمة التعاملات 217.6 مليون ريال ونفذت 3818 صفقة وتباين أداء المؤشرات القطاعية حيث ارتفع قطاع البنوك والمؤسسات المالية 6 نقاط فيما انخفض قطاع الخدمات 33 نقطة وبلغ عدد الشركات المتداولة للقطاعات الأربعة 40 شركة حققت 10 شركات ارتفاعات وانخفضت 22 شركة وبقيت 8 شركات دون تغير وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 3.8 مليون سهم وعملية البيع 3.9 مليون سهم والمؤسسات القطرية شراء مليون سهم والبيع 1.6 مليون سهم والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 1.2 مليون سهم وعملية البيع 1.1 مليون سهم والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 1.2 مليون سهم وعملية البيع 735 ألف سهم وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 60% مقابل 73% إجمالي نسبة البيع والمحافظ الأجنبية 40% إجمالي نسبة الشراء مقابل 26% إجمالي نسبة البيع والشركات الأكثر تداولا فودافون 1.5 مليون سهم بسعر 8.05 ريال والريان 1.4 مليون سهم بسعر 22.65 ريال وناقلات 625 ألف سهم بسعر 18.24 ريال وبروة والخليج الدولية والشركات الأكثر ارتفاعا زاد القابضة 2.9% والمصرف والمناعي وازدان والسلام العالمية والشركات الأكثر انخفاضا دلالة 2.4% والمجموعة الإسلامية القابضة 1.7% والملاحة والخليج القابضة والكهرباء والماء وفيما يتعلق بالمساهمة القطاعية تصدر الترتيب قطاع الخدمات بقيمة تعاملات 98.7 مليون ريال والمركز الثاني لقطاع البنوك والمؤسسات المالية 97.1 مليون ريال والمركز الثالث لقطاع الصناعة 20.3 مليون ريال وحل رابعا قطاع التأمين 1.4 مليون ريال وقام الأفراد القطريين بالشراء بما قيمته 97.6 مليون ريال وباعوا ب 102.8 مليون ريال والمؤسسات القطرية شراء 33.3 مليون ريال والبيع 56.8 مليون ريال والأفراد الأجانب شراء 26.6 مليون ريال والبيع 22.5 مليون ريال والمؤسسات الأجنبية شراء 60 مليون ريال والبيع 35.5 مليون ريال والملاحظ أن الانخفاضات التي سجلتها البورصة طفيفة لم تكن ذات حدة ولم تؤثر على المناخ العام الاستثماري الإيجابي ويرى عدد من المستثمرين أن تحركات المؤشر طبيعية والانخفاضات المسجلة تندرج ضمن النشاط العادي للسوق المالي لذلك من المتوقع أن يرتد المؤشر نحو الارتفاع في قادم الجلسات وذلك لوجود عدة محفزات داعمة لذلك على غرار أرباح الربع الأول التي كانت جيدة هذا وقد واصل الأجانب الشراء الا أن قيمة التعاملات تقلصت مقارنة بالجلسة السابقة وهو أمر تعاني منه البورصة منذ عدة جلسات حيث انحسرت معدلات السيولة ضمن مستويات تقل عن 300 مليون ريال وفي سياق متصل تمثل الفترة المقبلة مرحلة جديدة للبورصة القطرية نظرا لأنه من المنتظر أن يتم إدراجها في مؤشر الأسواق الناشئة وهو أمر مهم سوف يعطي للسوق القطري زخما دوليا ويجعله أكثر جاذبية للصناديق الاستثمارية الأجنبية وتعمل البورصة على تطوير بنيتها التشريعية والتنظيمية للتتماشى مع الخطط الموضوعة وذلك عبر اعتماد نظام التسوية الجديد وهو له أهمية بالغة على إعطاء أكثر نجاعة للسوق وعليه فإن كل القرائن مشجعة لأن تشهد البورصة انطلاقة نحو تحقيق مزيدا من المكاسب لفائدة الاقتصاد الوطني.
البورصة: انكماش في السيولة وانخفاض طفيف للمؤشر
العربي الصامتي:
أقفل مؤشر الأسعار خلال جلسة أمس على 8493 نقطة منخفضا 16 نقطة وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة للقطاعات الأربعة 7.4 مليون سهم وقيمة التعاملات 217.6 مليون ريال ونفذت 3818 صفقة وتباين أداء المؤشرات القطاعية حيث ارتفع قطاع البنوك والمؤسسات المالية 6 نقاط فيما انخفض قطاع الخدمات 33 نقطة وبلغ عدد الشركات المتداولة للقطاعات الأربعة 40 شركة حققت 10 شركات ارتفاعات وانخفضت 22 شركة وبقيت 8 شركات دون تغير وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 3.8 مليون سهم وعملية البيع 3.9 مليون سهم والمؤسسات القطرية شراء مليون سهم والبيع 1.6 مليون سهم والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 1.2 مليون سهم وعملية البيع 1.1 مليون سهم والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 1.2 مليون سهم وعملية البيع 735 ألف سهم وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 60% مقابل 73% إجمالي نسبة البيع والمحافظ الأجنبية 40% إجمالي نسبة الشراء مقابل 26% إجمالي نسبة البيع والشركات الأكثر تداولا فودافون 1.5 مليون سهم بسعر 8.05 ريال والريان 1.4 مليون سهم بسعر 22.65 ريال وناقلات 625 ألف سهم بسعر 18.24 ريال وبروة والخليج الدولية والشركات الأكثر ارتفاعا زاد القابضة 2.9% والمصرف والمناعي وازدان والسلام العالمية والشركات الأكثر انخفاضا دلالة 2.4% والمجموعة الإسلامية القابضة 1.7% والملاحة والخليج القابضة والكهرباء والماء وفيما يتعلق بالمساهمة القطاعية تصدر الترتيب قطاع الخدمات بقيمة تعاملات 98.7 مليون ريال والمركز الثاني لقطاع البنوك والمؤسسات المالية 97.1 مليون ريال والمركز الثالث لقطاع الصناعة 20.3 مليون ريال وحل رابعا قطاع التأمين 1.4 مليون ريال وقام الأفراد القطريين بالشراء بما قيمته 97.6 مليون ريال وباعوا ب 102.8 مليون ريال والمؤسسات القطرية شراء 33.3 مليون ريال والبيع 56.8 مليون ريال والأفراد الأجانب شراء 26.6 مليون ريال والبيع 22.5 مليون ريال والمؤسسات الأجنبية شراء 60 مليون ريال والبيع 35.5 مليون ريال والملاحظ أن الانخفاضات التي سجلتها البورصة طفيفة لم تكن ذات حدة ولم تؤثر على المناخ العام الاستثماري الإيجابي ويرى عدد من المستثمرين أن تحركات المؤشر طبيعية والانخفاضات المسجلة تندرج ضمن النشاط العادي للسوق المالي لذلك من المتوقع أن يرتد المؤشر نحو الارتفاع في قادم الجلسات وذلك لوجود عدة محفزات داعمة لذلك على غرار أرباح الربع الأول التي كانت جيدة هذا وقد واصل الأجانب الشراء الا أن قيمة التعاملات تقلصت مقارنة بالجلسة السابقة وهو أمر تعاني منه البورصة منذ عدة جلسات حيث انحسرت معدلات السيولة ضمن مستويات تقل عن 300 مليون ريال وفي سياق متصل تمثل الفترة المقبلة مرحلة جديدة للبورصة القطرية نظرا لأنه من المنتظر أن يتم إدراجها في مؤشر الأسواق الناشئة وهو أمر مهم سوف يعطي للسوق القطري زخما دوليا ويجعله أكثر جاذبية للصناديق الاستثمارية الأجنبية وتعمل البورصة على تطوير بنيتها التشريعية والتنظيمية للتتماشى مع الخطط الموضوعة وذلك عبر اعتماد نظام التسوية الجديد وهو له أهمية بالغة على إعطاء أكثر نجاعة للسوق وعليه فإن كل القرائن مشجعة لأن تشهد البورصة انطلاقة نحو تحقيق مزيدا من المكاسب لفائدة الاقتصاد الوطني.