ROSE
05-05-2011, 08:45 AM
بنك اوف نيويورك ميلون:
قطر قد تجتذب ملياري دولار اذا ارتفع تصنيفها
رويترز 04/05/2011 أضف الخبر لقائمة اخباري قال نائب رئيس بنك اوف نيويورك ميلون يوم الاربعاء ان قطر ستجتذب استثمارات أجنبية جديدة بقيمة ملياري دولار على الاقل اذا رفعت شركة ام.اس.سي.اي للمؤشرات تصنيف بورصتها من سوق ناشئة جديدة الى سوق صاعدة في يونيو حزيران.
وقال بيتر جوتكي "التقارير التي اطلعنا عليها تشير الى أن قطر ستستفيد من أموال جديدة قدرها مليارا دولار على الاقل من المستثمرين الذين يتابعون مؤشر ام.اس.سي.اي."
وأضاف قائلا "سيأتي قدرا كبيرا من هذه الاموال في فترة قصيرة جدا ربما في غضون ستة أشهر او ربما ثلاثة أشهر."
وقال جوتكي ومقره دبي "مع انخفاض مضاعفات الربحية في قطر مقارنة بأجزاء أخرى من المنطقة فإن ملياري دولار قد يكون رقما متحفظا جدا."
ورغم أن ام.اس.سي.اي رفضت رفع تصنيف قطر والامارات مرتين لانهما لم ترفعا الحدود القصوى لملكية الاجانب وتتحولا الى نظام جديد للتسوية الا أن جوتكي قال انه يعتقد أن كلا البلدين حقق تقدما كبيرا نحو هذا الهدف.
وقال للصحفيين في العاصمة القطرية الدوحة "بالتأكيد حققت قطر.. وكذلك الامارات الى حد ما.. تقدما جيدا جدا. تم تطبيق نظام التسليم مقابل الدفع ( للتسوية). تأخر قليلا في الامارات وهو ما قد تكون له عواقبه وقد لا تكون."
وأضاف قائلا "من ناحية ملكية الاجانب هناك شركات هنا في قطر تمكنت من الحصول على اذن لزيادة الملكية الاجنبية لاسهمها الى 49 بالمئة.
هذا يشير حسبما أعتقد الى موقف مرن.
"اذا كان الجهاز بهذه المرونة فانني امل أن يكون ذلك له صداه لدى ام.اس. سي.اي لكني لا أستطيع أن أقول هل سيكون هذا الصدى كافيا."
وقال جوتكي انه رغم أن الكثيرين يتوقعون أن يقوض انخفاض أحجام التداول والاضطرابات الاقليمية فرص البلدين الخليجيين فإن قطر ستصبح في حالة رفع تصنيفها هدفا لشركات تدير أصولا تقدر قيمتها بخمسة الى ستة تريليونات دولار وتتابع مؤشرات ام.اس.سي.اي.
وقال "الاقبال على قطر مذهل. نحن نسأل المستثمرين دائما أين يريدون الاستثمار. على مدى العام المنصرم او نحو ذلك وقطر أحد الخيارات الثلاثة الاولى. انها محل اهتمام حقيقي."
وأضاف قائلا "من فوائد رفع التصنيف زيادة عمليات الطرح الاولي وبحث مزيد من الشركات عن النمو ليس على المستوى المحلي فقط بل باجتذاب مستثمرين أجانب ... قطر نشيطة جدا كصندوق سيادي في لندن.
من الواضح أن هناك رغبة على المستوى السيادي وهذا يمتد سريعا الى الشركات هنا لتكوين محافظ في الخارج."
قطر قد تجتذب ملياري دولار اذا ارتفع تصنيفها
رويترز 04/05/2011 أضف الخبر لقائمة اخباري قال نائب رئيس بنك اوف نيويورك ميلون يوم الاربعاء ان قطر ستجتذب استثمارات أجنبية جديدة بقيمة ملياري دولار على الاقل اذا رفعت شركة ام.اس.سي.اي للمؤشرات تصنيف بورصتها من سوق ناشئة جديدة الى سوق صاعدة في يونيو حزيران.
وقال بيتر جوتكي "التقارير التي اطلعنا عليها تشير الى أن قطر ستستفيد من أموال جديدة قدرها مليارا دولار على الاقل من المستثمرين الذين يتابعون مؤشر ام.اس.سي.اي."
وأضاف قائلا "سيأتي قدرا كبيرا من هذه الاموال في فترة قصيرة جدا ربما في غضون ستة أشهر او ربما ثلاثة أشهر."
وقال جوتكي ومقره دبي "مع انخفاض مضاعفات الربحية في قطر مقارنة بأجزاء أخرى من المنطقة فإن ملياري دولار قد يكون رقما متحفظا جدا."
ورغم أن ام.اس.سي.اي رفضت رفع تصنيف قطر والامارات مرتين لانهما لم ترفعا الحدود القصوى لملكية الاجانب وتتحولا الى نظام جديد للتسوية الا أن جوتكي قال انه يعتقد أن كلا البلدين حقق تقدما كبيرا نحو هذا الهدف.
وقال للصحفيين في العاصمة القطرية الدوحة "بالتأكيد حققت قطر.. وكذلك الامارات الى حد ما.. تقدما جيدا جدا. تم تطبيق نظام التسليم مقابل الدفع ( للتسوية). تأخر قليلا في الامارات وهو ما قد تكون له عواقبه وقد لا تكون."
وأضاف قائلا "من ناحية ملكية الاجانب هناك شركات هنا في قطر تمكنت من الحصول على اذن لزيادة الملكية الاجنبية لاسهمها الى 49 بالمئة.
هذا يشير حسبما أعتقد الى موقف مرن.
"اذا كان الجهاز بهذه المرونة فانني امل أن يكون ذلك له صداه لدى ام.اس. سي.اي لكني لا أستطيع أن أقول هل سيكون هذا الصدى كافيا."
وقال جوتكي انه رغم أن الكثيرين يتوقعون أن يقوض انخفاض أحجام التداول والاضطرابات الاقليمية فرص البلدين الخليجيين فإن قطر ستصبح في حالة رفع تصنيفها هدفا لشركات تدير أصولا تقدر قيمتها بخمسة الى ستة تريليونات دولار وتتابع مؤشرات ام.اس.سي.اي.
وقال "الاقبال على قطر مذهل. نحن نسأل المستثمرين دائما أين يريدون الاستثمار. على مدى العام المنصرم او نحو ذلك وقطر أحد الخيارات الثلاثة الاولى. انها محل اهتمام حقيقي."
وأضاف قائلا "من فوائد رفع التصنيف زيادة عمليات الطرح الاولي وبحث مزيد من الشركات عن النمو ليس على المستوى المحلي فقط بل باجتذاب مستثمرين أجانب ... قطر نشيطة جدا كصندوق سيادي في لندن.
من الواضح أن هناك رغبة على المستوى السيادي وهذا يمتد سريعا الى الشركات هنا لتكوين محافظ في الخارج."