am5ald
05-05-2011, 01:18 PM
شهدت أمس الجمعية القطرية للفنون التشكيلية افتتاح المعرض الثامن والعشرين للفنانين التشكيليين القطريين، بحضور السيد فالح العجلان الهاجري مدير إدارة الثقافة والفنون بوزارة الثقافة، إلى جانب عدد كبير من الفنانين المشاركين بالمعرض، والمهتمين بالحركة التشكيلية.
تنوع الأساليب الفنية
شارك في المعرض 38 فنانا تشكيليا قطريا يعتبرون جميعهم ممثلين للحركة التشكيلية القطرية بتنوع الأساليب الفنية والتقنية واختلاف أعمار المشاركين الذين ينتمون لأكثر من جيل، ولا سيما أن المعرض يعد مساحة رحبة تتلاقح فيها الأفكار وتبرز خلالها التجارب المختلفة للفنان القطري، ويعكس روح المشاركة لدى الفنان والفنانة القطرية الانطلاق باللوحة نحو فضاء عالمي، حيث ان إتساع رقعة المشاركة تجعل الساحة تزخر بالعديد من المواهب الشابة، وتزايد فهم الثقافة البصرية لتصبح رافداً ثقافياً هاماً في المجتمع.
يقام معرض هذا العام تحت إشراف الجمعية القطرية للفنون التشكيلية برئاسة الفنان محمد العتيق، ومركز الفنون البصرية برئاسة الفنانة أمل العاثم، بينما شارك في لجنة فرز واختيار الأعمال المشاركة الفنانين : يوسف أحمد، علي حسن، أحمد البحراني، د.محمد أبو النجا، بشير الأنصاري.
ويشارك في معرض هذا العام الفنانون: إبتسام الصفار، أحمد الداد، أحمد سلطان، أسماء المناعي، آسيا القحطاني، أميرة العجي، بدرية الكبيسي، تماضر أحمد، جاسم زيني، جميلة الانصاري، جميلة شريم، جواهر المناعي، حسن الملا، حصة كلا، سعاد السالم، سلمى النعيمي، صالح العبيدلي، طلال القاسمي، عامر حسن الحميدي، عبد الرحمن المطاوعة، علي دسمال، عيسى الملا، فاطمة المناعي، فاطمة النعيمي، فاطمة المطاوعة، مبارك المالك، محمد العتيق، محمد جنيد، محمد الخراز، مريم أحمد، مريم الموسى، مريم عيسى، منى بو جسوم، موضى الهاجري، نادية المضيحكي، نوال الكواري، وضحى السليطي، يوسف السادة.
تطور الحركة التشكيلية
من جانبه أكد فالح الهاجري أن هذا المعرض يكتسب أهمية كبيرة من خلال تضمنه عدد كبير من الأسماء اللامعة بساحة الفن التشكيلي القطري، وأشار إلى أن المعرض الثامن والعشرين الذي تحتضنه الجمعية القطرية للفنون التشكيلية ويضم 38 فنانا وفنانة، يعتبر ذا أهمية كبرى للحراك التشكيلي القطري، لافتاً إلى ان الحركة التشكيلية خلال الأعوام الماضية لم تكن تلقى ذات الاهتمام الجماهيري الذي باتت تلقاه في الآونة الاخيرة، مشيراً إلى أن الفن التشكيلي أصبح رافداً هاماً في المشاركات الدولية والاسابيع الثقافية في الدولة، واكد أن الحركة التشكيلية أصبحت تلقى اهتمام ورعاية أكثر من اي وقت مضى، مؤكداً ان الفترة الاخيرة شهدت تطوراً ملحوظاً على المستوى الفني والتقني الذي أصبح أقرب للحداثة، وهو ما جعل الفن التشكيلي القطري قادراً على أن يجاري متطلبات العصر والتطور الذي أصبح يشهده العالم، وأكد الهاجري أن الفترة الاخيرة شهدت ظهور أسماء هامة في الحركة التشكيلية القطرية، تبوأت مكانة تستحقها، مشيراً إلى ان وزارة الثقافة حرصت على رعاية الموهوبين بشتى السبل ولكنه أكد على ضرورة وجود مؤسسات ترعى الفنانين وتقدم لهم الدعم، وتساعدهم على تسويق أعمالهم إلى جانب الرعاية التي توليها وزارة الثقافة لهم، لافتاً أن من حق الفنانين أن يجنوا ثمار مجهودهم ويربحون من أعمالهم وهو ما لا يعتبر عيباً، وعبر الهاجري في نهاية كلامه عن أمنياته أن يرى اعمال الفنانين القطريين المتميزين، في العديد من المؤسسات والجامعات والفنادق لتصبح تلك اللوحات واجهة تمثل الهوية القطرية.
منقول من جريدة الراية
المعرض موجود في كتارا الحي الثقافي مبنى رقم 13 (الجمعية القطرية للفنون التشكيلية )ومبنى 19 (مركز الفنون البصرية ) من4 مايو الى 17 مايو2011
تنوع الأساليب الفنية
شارك في المعرض 38 فنانا تشكيليا قطريا يعتبرون جميعهم ممثلين للحركة التشكيلية القطرية بتنوع الأساليب الفنية والتقنية واختلاف أعمار المشاركين الذين ينتمون لأكثر من جيل، ولا سيما أن المعرض يعد مساحة رحبة تتلاقح فيها الأفكار وتبرز خلالها التجارب المختلفة للفنان القطري، ويعكس روح المشاركة لدى الفنان والفنانة القطرية الانطلاق باللوحة نحو فضاء عالمي، حيث ان إتساع رقعة المشاركة تجعل الساحة تزخر بالعديد من المواهب الشابة، وتزايد فهم الثقافة البصرية لتصبح رافداً ثقافياً هاماً في المجتمع.
يقام معرض هذا العام تحت إشراف الجمعية القطرية للفنون التشكيلية برئاسة الفنان محمد العتيق، ومركز الفنون البصرية برئاسة الفنانة أمل العاثم، بينما شارك في لجنة فرز واختيار الأعمال المشاركة الفنانين : يوسف أحمد، علي حسن، أحمد البحراني، د.محمد أبو النجا، بشير الأنصاري.
ويشارك في معرض هذا العام الفنانون: إبتسام الصفار، أحمد الداد، أحمد سلطان، أسماء المناعي، آسيا القحطاني، أميرة العجي، بدرية الكبيسي، تماضر أحمد، جاسم زيني، جميلة الانصاري، جميلة شريم، جواهر المناعي، حسن الملا، حصة كلا، سعاد السالم، سلمى النعيمي، صالح العبيدلي، طلال القاسمي، عامر حسن الحميدي، عبد الرحمن المطاوعة، علي دسمال، عيسى الملا، فاطمة المناعي، فاطمة النعيمي، فاطمة المطاوعة، مبارك المالك، محمد العتيق، محمد جنيد، محمد الخراز، مريم أحمد، مريم الموسى، مريم عيسى، منى بو جسوم، موضى الهاجري، نادية المضيحكي، نوال الكواري، وضحى السليطي، يوسف السادة.
تطور الحركة التشكيلية
من جانبه أكد فالح الهاجري أن هذا المعرض يكتسب أهمية كبيرة من خلال تضمنه عدد كبير من الأسماء اللامعة بساحة الفن التشكيلي القطري، وأشار إلى أن المعرض الثامن والعشرين الذي تحتضنه الجمعية القطرية للفنون التشكيلية ويضم 38 فنانا وفنانة، يعتبر ذا أهمية كبرى للحراك التشكيلي القطري، لافتاً إلى ان الحركة التشكيلية خلال الأعوام الماضية لم تكن تلقى ذات الاهتمام الجماهيري الذي باتت تلقاه في الآونة الاخيرة، مشيراً إلى أن الفن التشكيلي أصبح رافداً هاماً في المشاركات الدولية والاسابيع الثقافية في الدولة، واكد أن الحركة التشكيلية أصبحت تلقى اهتمام ورعاية أكثر من اي وقت مضى، مؤكداً ان الفترة الاخيرة شهدت تطوراً ملحوظاً على المستوى الفني والتقني الذي أصبح أقرب للحداثة، وهو ما جعل الفن التشكيلي القطري قادراً على أن يجاري متطلبات العصر والتطور الذي أصبح يشهده العالم، وأكد الهاجري أن الفترة الاخيرة شهدت ظهور أسماء هامة في الحركة التشكيلية القطرية، تبوأت مكانة تستحقها، مشيراً إلى ان وزارة الثقافة حرصت على رعاية الموهوبين بشتى السبل ولكنه أكد على ضرورة وجود مؤسسات ترعى الفنانين وتقدم لهم الدعم، وتساعدهم على تسويق أعمالهم إلى جانب الرعاية التي توليها وزارة الثقافة لهم، لافتاً أن من حق الفنانين أن يجنوا ثمار مجهودهم ويربحون من أعمالهم وهو ما لا يعتبر عيباً، وعبر الهاجري في نهاية كلامه عن أمنياته أن يرى اعمال الفنانين القطريين المتميزين، في العديد من المؤسسات والجامعات والفنادق لتصبح تلك اللوحات واجهة تمثل الهوية القطرية.
منقول من جريدة الراية
المعرض موجود في كتارا الحي الثقافي مبنى رقم 13 (الجمعية القطرية للفنون التشكيلية )ومبنى 19 (مركز الفنون البصرية ) من4 مايو الى 17 مايو2011