ROSE
06-05-2011, 10:10 AM
وسط ارتفاع أسهم 17 شركة..البورصة:
انخفاضات طفيفة والمستثمرون يترقبون اقتناص الفرص
العربي الصامتي:
ضمن مشهد غلب عليه اللون الأحمر ذلك ما ميز تداولات الأسبوع في البورصة ولكن الأمر الايجابي أن الانخفاضات المسجلة كانت طفيفة لذلك فإن مؤشر الأسعار لم يتأثر كثيرا بالتراجعات في المقابل واصل الأجانب الشراء فيما تابع المساهمين القطريين البيع إضافة إلى التريث وانتظار فرص استثمارية يتم اقتناصها، كما أن قيمة التعاملات أخذت تتقلص من جلسة إلى أخرى لتسجل أقل قيمة في نهاية تداولات الأسبوع هذا وأغلق المؤشر أمس على 8452 نقطة منخفضا 40 نقطة وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة للقطاعات الأربعة 5.2 مليون سهم وقيمة التعاملات 183.379 مليون ريال ونفذت 3494 صفقة وسجلت المؤشرات القطاعية انخفاضات أبرزها في قطاع التأمين 86 نقطة وقطاع البنوك والمؤسسات المالية 55 نقطة وتم التداول على 40 شركة حققت 17 شركة ارتفاعات وانخفضت 20 شركة وبقيت 3 شركات دون تغير وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 2.5 مليون سهم وعملية البيع 2.8 مليون سهم والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 756 ألف سهم وعملية البيع 1.1 مليون سهم والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 991 ألف سهم وعملية البيع 867 ألف سهم والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 992 ألف سهم وعملية البيع 454 ألف سهم وبلغ إجمالي نسبة الشراء 56% مقابل 70% إجمالي نسبة البيع والمحافظ الأجنبية 44% إجمالي نسبة الشراء مقابل 29% إجمالي نسبة البيع والشركات الأكثر تداولا 1.6 مليون سهم بسعر 31.25 ريال والريان 690.6 ألف سهم بسعر 22.71 ريال وناقلات 413.5 مليون سهم بسعر 18.11 ريال وفودافون والخليج القابضة والشركات الأكثر ارتفاعا السينما 10% وزاد القابضة 5% والخليج للمخازن 1.7% ومجموعة الخليج التكافلي والإسلامية للتأمين والشركات الأكثر انخفاضا الكهرباء والماء 1.8% وبروة 1.5% والبنك الأهلي والخليج القابضة وقطر للتأمين. وفيما يتعلق بالمساهمة القطاعية تصدر الترتيب قطاع الخدمات بقيمة تعاملات 105 ملايين ريال والمركز الثاني لقطاع البنوك والمؤسسات المالية 46.1 مليون ريال والمركز الثالث لقطاع الصناعة 30.5 مليون ريال وحل رابعا قطاع التأمين 1.7 مليون سهم وقام الافراد القطريين بالشراء بما قيمته 73.5 مليون ريال وباعوا ب 91.8 مليون ريال والمؤسسات القطرية شراء 29.4 مليون ريال والبيع 37.6 مليون ريال والأفراد الأجانب شراء 27.4 مليون ريال والبيع 24.6 مليون ريال والمؤسسات الأجنبية شراء 53 مليون ريال والبيع 29.2 مليون ريال هذا وقد تميزت تداولات الأسبوع بنقص واضح في كمية الأسهم المتداولة إضافة إلى تقلص في حجم السيولة من جلسة إلى أخرى وقد أكد عدد من المستثمرين أن تداولات تميزت بوجود اتجاه واضح طغى على مختلف الجلسات وهو الانخفاض دون أن يكون له تأثير على المناخ الاستثماري المشجع داخل مقصورة التداولات والملاحظ أن عدد الصفقات المنفذة كان محتشما وذلك نتيجة قلة التداولات ويمكن تفسير ذلك بوجود حالة من الترقب من قبل المستثمرين خلال هذه الفترة في انتظار بداية القيام بالشراء على أسهم انتقائية ذات عائد مالي مجزي وفي سياق متصل هناك عدة إشارات طمأنة للمستثمرين قدمتها الشركات عبر الإعلان عن نتائج مالية للربع الأول جيدة مشجعة على الاستثمار وتجعل من المستثمرين أكثر إقبالا على الشراء هذا إضافة إلى قرار المركزي الذي اتخذ في وقت سابق بخفض نسبة الفائدة على الودائع وهو إجراء من شأنه أن يخلق سيولة جدية يمكن أن يستوعبها سوق الأسهم خاصة أن الشركات المدرجة تتميز بملاءة مالية جيدة لذلك فإن الارتفاعات متوقعة وكذلك تحسن قيمة التعاملات وهو أمر ستتضح معالمه في الجلسات المقبلة.
وسجلت غالبية أسواق المنطقة انخفاضات أبرزها في سوق دبي فيما كان أبرز ارتفاع في سوق الكويت ويدلل أن حركة الانخفاضات لا تقتصر فقط على البورصة القطرية بل هي تقريبا تعم على كافة أسواق المنطقة.
انخفاضات طفيفة والمستثمرون يترقبون اقتناص الفرص
العربي الصامتي:
ضمن مشهد غلب عليه اللون الأحمر ذلك ما ميز تداولات الأسبوع في البورصة ولكن الأمر الايجابي أن الانخفاضات المسجلة كانت طفيفة لذلك فإن مؤشر الأسعار لم يتأثر كثيرا بالتراجعات في المقابل واصل الأجانب الشراء فيما تابع المساهمين القطريين البيع إضافة إلى التريث وانتظار فرص استثمارية يتم اقتناصها، كما أن قيمة التعاملات أخذت تتقلص من جلسة إلى أخرى لتسجل أقل قيمة في نهاية تداولات الأسبوع هذا وأغلق المؤشر أمس على 8452 نقطة منخفضا 40 نقطة وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة للقطاعات الأربعة 5.2 مليون سهم وقيمة التعاملات 183.379 مليون ريال ونفذت 3494 صفقة وسجلت المؤشرات القطاعية انخفاضات أبرزها في قطاع التأمين 86 نقطة وقطاع البنوك والمؤسسات المالية 55 نقطة وتم التداول على 40 شركة حققت 17 شركة ارتفاعات وانخفضت 20 شركة وبقيت 3 شركات دون تغير وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 2.5 مليون سهم وعملية البيع 2.8 مليون سهم والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 756 ألف سهم وعملية البيع 1.1 مليون سهم والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 991 ألف سهم وعملية البيع 867 ألف سهم والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 992 ألف سهم وعملية البيع 454 ألف سهم وبلغ إجمالي نسبة الشراء 56% مقابل 70% إجمالي نسبة البيع والمحافظ الأجنبية 44% إجمالي نسبة الشراء مقابل 29% إجمالي نسبة البيع والشركات الأكثر تداولا 1.6 مليون سهم بسعر 31.25 ريال والريان 690.6 ألف سهم بسعر 22.71 ريال وناقلات 413.5 مليون سهم بسعر 18.11 ريال وفودافون والخليج القابضة والشركات الأكثر ارتفاعا السينما 10% وزاد القابضة 5% والخليج للمخازن 1.7% ومجموعة الخليج التكافلي والإسلامية للتأمين والشركات الأكثر انخفاضا الكهرباء والماء 1.8% وبروة 1.5% والبنك الأهلي والخليج القابضة وقطر للتأمين. وفيما يتعلق بالمساهمة القطاعية تصدر الترتيب قطاع الخدمات بقيمة تعاملات 105 ملايين ريال والمركز الثاني لقطاع البنوك والمؤسسات المالية 46.1 مليون ريال والمركز الثالث لقطاع الصناعة 30.5 مليون ريال وحل رابعا قطاع التأمين 1.7 مليون سهم وقام الافراد القطريين بالشراء بما قيمته 73.5 مليون ريال وباعوا ب 91.8 مليون ريال والمؤسسات القطرية شراء 29.4 مليون ريال والبيع 37.6 مليون ريال والأفراد الأجانب شراء 27.4 مليون ريال والبيع 24.6 مليون ريال والمؤسسات الأجنبية شراء 53 مليون ريال والبيع 29.2 مليون ريال هذا وقد تميزت تداولات الأسبوع بنقص واضح في كمية الأسهم المتداولة إضافة إلى تقلص في حجم السيولة من جلسة إلى أخرى وقد أكد عدد من المستثمرين أن تداولات تميزت بوجود اتجاه واضح طغى على مختلف الجلسات وهو الانخفاض دون أن يكون له تأثير على المناخ الاستثماري المشجع داخل مقصورة التداولات والملاحظ أن عدد الصفقات المنفذة كان محتشما وذلك نتيجة قلة التداولات ويمكن تفسير ذلك بوجود حالة من الترقب من قبل المستثمرين خلال هذه الفترة في انتظار بداية القيام بالشراء على أسهم انتقائية ذات عائد مالي مجزي وفي سياق متصل هناك عدة إشارات طمأنة للمستثمرين قدمتها الشركات عبر الإعلان عن نتائج مالية للربع الأول جيدة مشجعة على الاستثمار وتجعل من المستثمرين أكثر إقبالا على الشراء هذا إضافة إلى قرار المركزي الذي اتخذ في وقت سابق بخفض نسبة الفائدة على الودائع وهو إجراء من شأنه أن يخلق سيولة جدية يمكن أن يستوعبها سوق الأسهم خاصة أن الشركات المدرجة تتميز بملاءة مالية جيدة لذلك فإن الارتفاعات متوقعة وكذلك تحسن قيمة التعاملات وهو أمر ستتضح معالمه في الجلسات المقبلة.
وسجلت غالبية أسواق المنطقة انخفاضات أبرزها في سوق دبي فيما كان أبرز ارتفاع في سوق الكويت ويدلل أن حركة الانخفاضات لا تقتصر فقط على البورصة القطرية بل هي تقريبا تعم على كافة أسواق المنطقة.