ROSE
08-05-2011, 07:43 AM
يبحث نمو المنطقة في الصناعة..
ألومنيوم قطر ترعى وتشارك في معرض ألومنيوم دبي الثاني
الدوحة-الشرق:
أعلنت ألومنيوم قطر، أحدث مصاهر الألمنيوم في العالم، والذي تم بناؤه انسجاما مع إستراتيجية التنويع الاقتصادي طويلة الأجل التي تنتهجها دولة قطر، عن رعايتها ومشاركتها في معرض ألومنيوم دبي الثاني، والذي يقام كل عامين، في مركز دبي الدولي للمعارض والمؤتمرات من 9 لغاية 11 مايو 2011.
ويعتبر ألومنيوم دبي 2011 معرضاً متخصصاً لمختلف منتجات الألومنيوم، والتقنيات المرتبطة بهذه الصناعة، والاستثمارات في هذا القطاع في منطقة الشرق الأوسط، كما يمثل منبرا إقليميا يجمع قادة الصناعة الدوليين لمنتجي مكونات الألومنيوم، وموردي التقنيات والمواد الملحقة لإنتاج الألومنيوم ومعالجته وتنقيته.
وتسعى ألومنيوم قطر جاهدةً إلى أن تكون عاملاً فعالاً في سبيل تحقيق النمو الاقتصادي المستدام، من خلال الاستخدام الأمثل للتقنيات والخبرات الرائدة، مع ما تشغله من موقع بارز في قلب مشروع تحويل ما تزخر به قطر من موارد للغاز الطبيعي إلى مادة قيّمة، ألا وهي الألومنيوم الصلب. وتسير ألومنيوم قطر قدماً نحو خلق صناعة قوية قائمة على المعرفة، وفي سبيل زيادة الإنتاج للوصول إلى الطاقة الإنتاجية الكاملة خلال العام الحالي. وتتطلع ألومنيوم قطر إلى المشاركة في مثل هذه الفعاليات بهدف لقاء أقطاب هذه الصناعة والاطلاع على آخر المستجدات والتطورات، لاسيَّما في مجال إعادة تدوير وسبك، وتسويق، وتوزيع الألومنيوم ومنتجاته والذي تخطط التركيز عليه عند وصول المصهر إلى طاقته القصوى.
ويُمثل معرض ألومنيوم دبي 2011 تجمعا لافتا لنخبة من صناع القرار من الشركات العاملة في الصناعات المتعلقة بالألومنيوم في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث يركز المعرض على الدور سريع النمو للمنطقة في صناعة الألومنيوم العالمية، ويسلط الضوء على خطط الاستثمار وإقامة مصاهر جديدة، فضلا عن خطط التوسع التي تنتهجها المصاهر الحالية الناشطة في سوق الألومنيوم الإقليمية في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي.
وألومنيوم قطر هو أحدث مصاهر الألمنيوم في العالم وأبرزها على صعيد الكفاءة البيئية، وأكثرها انسجاما مع المعايير البيئية، ويأتي في إطار إستراتيجية التنويع الاقتصادي الطويلة الأجل لدولة قطر، وتبلغ طاقته الإنتاجية الكاملة في المرحلة الأولى 585 ألف طن متري سنويا، على أن تصل الطاقة الإنتاجية إلى 1.2 مليون طن سنويا مع اكتمال المرحلة الثانية
ألومنيوم قطر ترعى وتشارك في معرض ألومنيوم دبي الثاني
الدوحة-الشرق:
أعلنت ألومنيوم قطر، أحدث مصاهر الألمنيوم في العالم، والذي تم بناؤه انسجاما مع إستراتيجية التنويع الاقتصادي طويلة الأجل التي تنتهجها دولة قطر، عن رعايتها ومشاركتها في معرض ألومنيوم دبي الثاني، والذي يقام كل عامين، في مركز دبي الدولي للمعارض والمؤتمرات من 9 لغاية 11 مايو 2011.
ويعتبر ألومنيوم دبي 2011 معرضاً متخصصاً لمختلف منتجات الألومنيوم، والتقنيات المرتبطة بهذه الصناعة، والاستثمارات في هذا القطاع في منطقة الشرق الأوسط، كما يمثل منبرا إقليميا يجمع قادة الصناعة الدوليين لمنتجي مكونات الألومنيوم، وموردي التقنيات والمواد الملحقة لإنتاج الألومنيوم ومعالجته وتنقيته.
وتسعى ألومنيوم قطر جاهدةً إلى أن تكون عاملاً فعالاً في سبيل تحقيق النمو الاقتصادي المستدام، من خلال الاستخدام الأمثل للتقنيات والخبرات الرائدة، مع ما تشغله من موقع بارز في قلب مشروع تحويل ما تزخر به قطر من موارد للغاز الطبيعي إلى مادة قيّمة، ألا وهي الألومنيوم الصلب. وتسير ألومنيوم قطر قدماً نحو خلق صناعة قوية قائمة على المعرفة، وفي سبيل زيادة الإنتاج للوصول إلى الطاقة الإنتاجية الكاملة خلال العام الحالي. وتتطلع ألومنيوم قطر إلى المشاركة في مثل هذه الفعاليات بهدف لقاء أقطاب هذه الصناعة والاطلاع على آخر المستجدات والتطورات، لاسيَّما في مجال إعادة تدوير وسبك، وتسويق، وتوزيع الألومنيوم ومنتجاته والذي تخطط التركيز عليه عند وصول المصهر إلى طاقته القصوى.
ويُمثل معرض ألومنيوم دبي 2011 تجمعا لافتا لنخبة من صناع القرار من الشركات العاملة في الصناعات المتعلقة بالألومنيوم في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث يركز المعرض على الدور سريع النمو للمنطقة في صناعة الألومنيوم العالمية، ويسلط الضوء على خطط الاستثمار وإقامة مصاهر جديدة، فضلا عن خطط التوسع التي تنتهجها المصاهر الحالية الناشطة في سوق الألومنيوم الإقليمية في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي.
وألومنيوم قطر هو أحدث مصاهر الألمنيوم في العالم وأبرزها على صعيد الكفاءة البيئية، وأكثرها انسجاما مع المعايير البيئية، ويأتي في إطار إستراتيجية التنويع الاقتصادي الطويلة الأجل لدولة قطر، وتبلغ طاقته الإنتاجية الكاملة في المرحلة الأولى 585 ألف طن متري سنويا، على أن تصل الطاقة الإنتاجية إلى 1.2 مليون طن سنويا مع اكتمال المرحلة الثانية