مغروور قطر
09-05-2011, 10:02 PM
فنادق قطر تسجل 10 بالمائة ارتفاعا في معدلات الاقامة خلال الربع الاول من 2011
قنا 09/05/2011 سجلت معدلات الإقامة في جميع فنادق قطر ارتفاعا بنسبة 10 بالمائة تقريبا خلال الربع الاول من العام الجاري 2011 لتصل الى 68 بالمائة بعد ان كانت 59 بالمائة العام الماضي.
وذكرت الهيئة العامة للسياحة في احصائيات نشرتها في هذا الصدد انه بالتزامن مع ذلك شهدت قطر زيادة في عدد الزوار من دول مجلس التعاون الخليجي بنسبة 48 بالمائة حيث وصل عدد السياح الخليجيين الى 213.058 سائحا خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2011.
وسجل مواطنو المملكة العربية السعودية أكبر زيادة حيث ارتفع عدد الزوار السعوديين من 71 الفا و943 زائرا في العام 2010 إلى 117 الفا و894 زائرا في الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2011 وهو ارتفاع بنسبة 64 بالمائة .
وبلغ عدد الزائرين من الإمارات العربية المتحدة 30 الفا و787 زائرا ومن دولة الكويت 18 الفا و249 زائرا خلال الربع الأول من 2011.
وأرجعت هيئة السياحة هذه الزيادة في عدد الزوار الخليجيين الى اختيار هؤلاء الزوار للوجهات السياحية الخليجية الجديدة والى النمو المطرد الذي تشهده دولة قطر في الجانب السياحي في نمو الفنادق والمنتجعات السياحية المتطورة فضلا عن إختيار تقرير التنافسية السياحية العالمي لدولة قطر كثالث دولة عربية هي الأفضل من ضمن الوجهات السياحية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا .
كما أدت فعاليات كأس آسيا لكرة القدم التي استضافتها مدينة الدوحة في يناير 2011 إلى زيادة معدلات الإقامة في الفنادق خلال هذا الشهر بنسبة 24 بالمائة مقارنة بشهر يناير 2010.
وأفادت أرقام أخرى نشرتها الهيئة العامة للسياحة أن إيرادات الفنادق ارتفعت بالتزامن مع ارتفاع معدلات الإقامة فيها حيث بلغ إجمالي إيرادات فنادق الخمس نجوم خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2011 حوالي 60ر468ر955ر578 ريالا قطريا أي بارتفاع نسبته 20 بالمائة تقريبا مقارنة مع الفترة نفسها من العام 2010 والتي كانت بمبلغ 10ر376ر853ر477 .
وفي شهر يناير وحده تجاوزت إيرادات فنادق الخمس نجوم الـ 204 ملايين ريال قطري وهو ارتفاع بنسبة 60 بالمائة تقريبا مقارنة بإيرادات العام 2010 ويعود سبب ذلك مجددا إلى كأس آسيا لكرة القدم وغيرها من الفعاليات التي استضافتها مدينة الدوحة.
وشهد شهر فبراير تزايدا في إيرادات فنادق الخمس نجوم حيث بلغت 181.994.679.65 ريالا قطريا مقارنة مع 157.110.468.09 عن الشهر نفسه من العام الماضي.
وحققت فنادق الأربعة نجوم بدورها أرباحا مماثلة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2011 حيث بلغت إيراداتها 155.394.909 ريالات مقارنة مع 144.610.001 عن الفترة نفسها من العام 2010.
ووفقا لارقام هيئة السياحة يوجد حاليا 77 فندقا و42 فندقا (للشقق الفندقية) قيد التشييد حاليا حيث ستوفر عند اكتمالها 21 الفا و107 غرف جديدة في سوق الضيافة.
وفي العام 2011 وحده يتوقع طرح 6369 غرفة فندقية تشمل 25 فندقا و10 منشآت للشقق الفندقية.
وأكد السيد أحمد النعيمي رئيس الهيئة العامة للسياحة أن هذه الأحصائيات المتزايدة تؤكد قدرة قطر على استضافة الفعاليات الهامة كما تدعم الاستراتيجيات المعتمدة لتنمية قطاع الضيافة في قطر.
وقال ان هذه الإحصاءات تشكل قوة دافعة عظيمة تبرهن أن قطر هي إحدى الوجهات المنشودة لإقامة الفعاليات الكبيرة وانه مع استضافة الدوحة لمؤتمر البترول العالمي وفعاليات دورة الألعاب العربية في أواخر العام 2011 يتوقع إستكمال نجاحات هذا العام الحافل .
وأوضح السيد النعيمي ان مكانة قطر ترسخت كوجهة مستضيفة للفعاليات قادرة على تقديم الكثير وانه مع افتتاح العديد من الفنادق الجديدة في الأشهر المقبلة تتجلى ثقة قطاع الأعمال والضيافة في قطر ونموها حاليا ومستقبلا بالاضافة الى الجهود التي تبذلها الهيئة العامة للسياحة لجذب السياح القادمين في زيارة عمل وتشجيعهم على تمديد إقامتهم في قطر لفترات إضافية تماشيا مع استراتيجية السياحة التي وضعتها الهيئة ترويجا للسياحة في الدولة.
وعزا السيد النعيمي هذه الزيادة الهائلة للزوار من دول مجلس التعاون الخليجي خلال هذا العام إلى النمو المطرد الذي تشهده دولة قطر في الجانب السياحي في نمو الفنادق والمنتجعات السياحية المتطورة فضلا عن إختيار تقرير التنافسية السياحية العالمي لدولة قطر كثالث دولة عربية هي الأفضل من ضمن الوجهات السياحية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
قنا 09/05/2011 سجلت معدلات الإقامة في جميع فنادق قطر ارتفاعا بنسبة 10 بالمائة تقريبا خلال الربع الاول من العام الجاري 2011 لتصل الى 68 بالمائة بعد ان كانت 59 بالمائة العام الماضي.
وذكرت الهيئة العامة للسياحة في احصائيات نشرتها في هذا الصدد انه بالتزامن مع ذلك شهدت قطر زيادة في عدد الزوار من دول مجلس التعاون الخليجي بنسبة 48 بالمائة حيث وصل عدد السياح الخليجيين الى 213.058 سائحا خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2011.
وسجل مواطنو المملكة العربية السعودية أكبر زيادة حيث ارتفع عدد الزوار السعوديين من 71 الفا و943 زائرا في العام 2010 إلى 117 الفا و894 زائرا في الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2011 وهو ارتفاع بنسبة 64 بالمائة .
وبلغ عدد الزائرين من الإمارات العربية المتحدة 30 الفا و787 زائرا ومن دولة الكويت 18 الفا و249 زائرا خلال الربع الأول من 2011.
وأرجعت هيئة السياحة هذه الزيادة في عدد الزوار الخليجيين الى اختيار هؤلاء الزوار للوجهات السياحية الخليجية الجديدة والى النمو المطرد الذي تشهده دولة قطر في الجانب السياحي في نمو الفنادق والمنتجعات السياحية المتطورة فضلا عن إختيار تقرير التنافسية السياحية العالمي لدولة قطر كثالث دولة عربية هي الأفضل من ضمن الوجهات السياحية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا .
كما أدت فعاليات كأس آسيا لكرة القدم التي استضافتها مدينة الدوحة في يناير 2011 إلى زيادة معدلات الإقامة في الفنادق خلال هذا الشهر بنسبة 24 بالمائة مقارنة بشهر يناير 2010.
وأفادت أرقام أخرى نشرتها الهيئة العامة للسياحة أن إيرادات الفنادق ارتفعت بالتزامن مع ارتفاع معدلات الإقامة فيها حيث بلغ إجمالي إيرادات فنادق الخمس نجوم خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2011 حوالي 60ر468ر955ر578 ريالا قطريا أي بارتفاع نسبته 20 بالمائة تقريبا مقارنة مع الفترة نفسها من العام 2010 والتي كانت بمبلغ 10ر376ر853ر477 .
وفي شهر يناير وحده تجاوزت إيرادات فنادق الخمس نجوم الـ 204 ملايين ريال قطري وهو ارتفاع بنسبة 60 بالمائة تقريبا مقارنة بإيرادات العام 2010 ويعود سبب ذلك مجددا إلى كأس آسيا لكرة القدم وغيرها من الفعاليات التي استضافتها مدينة الدوحة.
وشهد شهر فبراير تزايدا في إيرادات فنادق الخمس نجوم حيث بلغت 181.994.679.65 ريالا قطريا مقارنة مع 157.110.468.09 عن الشهر نفسه من العام الماضي.
وحققت فنادق الأربعة نجوم بدورها أرباحا مماثلة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2011 حيث بلغت إيراداتها 155.394.909 ريالات مقارنة مع 144.610.001 عن الفترة نفسها من العام 2010.
ووفقا لارقام هيئة السياحة يوجد حاليا 77 فندقا و42 فندقا (للشقق الفندقية) قيد التشييد حاليا حيث ستوفر عند اكتمالها 21 الفا و107 غرف جديدة في سوق الضيافة.
وفي العام 2011 وحده يتوقع طرح 6369 غرفة فندقية تشمل 25 فندقا و10 منشآت للشقق الفندقية.
وأكد السيد أحمد النعيمي رئيس الهيئة العامة للسياحة أن هذه الأحصائيات المتزايدة تؤكد قدرة قطر على استضافة الفعاليات الهامة كما تدعم الاستراتيجيات المعتمدة لتنمية قطاع الضيافة في قطر.
وقال ان هذه الإحصاءات تشكل قوة دافعة عظيمة تبرهن أن قطر هي إحدى الوجهات المنشودة لإقامة الفعاليات الكبيرة وانه مع استضافة الدوحة لمؤتمر البترول العالمي وفعاليات دورة الألعاب العربية في أواخر العام 2011 يتوقع إستكمال نجاحات هذا العام الحافل .
وأوضح السيد النعيمي ان مكانة قطر ترسخت كوجهة مستضيفة للفعاليات قادرة على تقديم الكثير وانه مع افتتاح العديد من الفنادق الجديدة في الأشهر المقبلة تتجلى ثقة قطاع الأعمال والضيافة في قطر ونموها حاليا ومستقبلا بالاضافة الى الجهود التي تبذلها الهيئة العامة للسياحة لجذب السياح القادمين في زيارة عمل وتشجيعهم على تمديد إقامتهم في قطر لفترات إضافية تماشيا مع استراتيجية السياحة التي وضعتها الهيئة ترويجا للسياحة في الدولة.
وعزا السيد النعيمي هذه الزيادة الهائلة للزوار من دول مجلس التعاون الخليجي خلال هذا العام إلى النمو المطرد الذي تشهده دولة قطر في الجانب السياحي في نمو الفنادق والمنتجعات السياحية المتطورة فضلا عن إختيار تقرير التنافسية السياحية العالمي لدولة قطر كثالث دولة عربية هي الأفضل من ضمن الوجهات السياحية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.